تصاعد وتيرة الخلافات بين عباس ودحلان ...

مصر أيضا هاجمت دحلان متهمة اياه بمحاولة الانقلاب على السلطة وهو الان ممنوع من دخول مصر

اسماء المطلوبين للتحقيق والاستجواب عن طريق الانتربول::
محمد دحلان
رشيد ابوشباك
ايهاب الاشقر
سمير مشهراوي
سلمان ابومطلق
خالد اسلام

الخلافات كبيرة جداااااااااااااااااااااا

والانقسامات الفتحاوية اكبر مما تتصورون

الخارجية المصري تنفي بشدة توبيخها "محمد دحلان" وعدم استقباله بالقاهرة



القاهرة / سما / نفت وزارة الخارجية المصرية ما نسب اليها وما نشر على بعض الصحف بانها ابلغت القيادي دحلان بانها لا ترغب في استقباله في الاراضي المصرية .

وقال مصدر مسئول في وزارة الخارجية عبر بيان وصل (سما) :"ان الحكومة المصرية تقف جنبا الى جنب مع الفلسطينيين في قضيتهم للوصول الى حلول عادلة تخرجهم من حالة الانقسام الواقعة لديهم ".


وطالب المصدر المصري وسائل الاعلام بضرورة تقصي الدقة في نشر اخبارها والتاكد من حقيقة ما ينشر لديها وانه لا يوجد اي سوء في العلاقة مع اي من القيادة الفلسطينينة .

25 / 11 / 2010 - 16:49

تدريبات لمليشيات عباس الأمنية

أجناد الإخباري-خاص:أجرت مليشيات عباس الأمنية قبل عدة أيام تدريبات بالذخيرة الحية على عمليات اقتحام مباني وتحرير رهائن والسيطرة على أعمال شغب في مدينة نابلس، حيث قامت ما يعرف بالكتيبة ال"5"في الأمن الوطني الفتحاوي بتدريباتها بالذخيرة الحية.

وعلم مراسل أجناد في مدينة نابلس من عدد من الضباط المشاركين في التدريبات، أن التدريبات جاءت في إطار الاستعدادات التي تقوم بها مليشيات عباس لتصاعد الخلاف بين دحلان وأبو مازن، وقيام مليشيات عباس باعتقال 20 شخص من أتباع دحلان في مخيم بلاطة بحوزتهم كميات كبيرة من الأسلحة.
وأن التحقيقات مع هؤلاء المعتقلين كشفت معلومات لمليشيات عباس عن مخططات وتحركات كان ينوي دحلان القيام لسيطرة على مراكز أمنية في الضفة الغربية، وذلك في ظل التوقعات بخروج عباس من المشهد السياسي الفلسطيني، إما من خلال الاستقالة أو أجراء انتخابات، وهو ما أعلن عنه عباس في الفترة الأخيرة خلال أحاديثه لمقربيه وتسريباته الإعلامية.
وبينت المصادر جزء من هؤلاء المعتقلين هم عناصر في مليشيات الفوضى الامنية التابعة لفتح في مدينة نابلس، حيث استغلهم فياض وعباس في الفترة السابقة للقيام بأعمال الفوضى في مدينة نابلس، وحرق مؤسسات حماس، وتوقعت مصادر أن تشمل عمليات الملاحقة مزيد من الشخصيات التي ارتبط اسمها بملف الفلتان الأمني، في إطار سعي عباس لتمهيد الطريق لفياض، وفي إطار إظهار عباس وفياض أنه يلاحق عناصر الفلتان ويحاسبهم ويلاحق الفاسدين، حيث بدأ بالشخوص الذين قام بتمويلهم ودعمهم لتشويه صورة المقاومة وحرق مؤسسات حركة حماس.

وكانت خلافات عباس دحلان طفت على السطح مؤخرا بعد قيام دحلان بشتم عباس وأبنائه، ومحاولة الانقلاب على عباس، حيث قام عباس بالعديد من الخطوات الانتقامية منها سحب حراسات منزل دحلان، وسحب بطاقة ال"في أي بي" منه، وإغلاق فضائية دحلان في رام الله، ونقل أتباع دحلان من مراكز النفوذ في وزارتي داخلية عباس وخارجيته.