عنوان حياتي ....وكل حياتي .... !!!

اليك ابي الغالي
اليك يبكل فخر وتعال
كم سررت بك وكم فخري زاد وازدان

ارددها ابي بكل عز وعنفوان
كنت فاتخر بابي وصار افتخاري في ازياد
بك ابي الرنتيسي بددت حزني واصبح فرح وابتهاج
وبك تركني الحزن وولى عني بعيدا
قبلك ذرفت بقدر البحر دمعا
وبعدك ذرفت دموع الفرح والسعاده
ما اسعدني بأب حنون مثلك
وما ابهجني باخ صدوق بصدقك
حمدت ربي حمدا كثيرا
وسجدت له سجدة شكورا
بان رزقنا برنتيسي
بعدك يا عبدالعزيز
فهذا الخلف من ذاك السلف
وهذا الشبل من ذاك الاسد
فحمدا وشكرا لك ربي
ولك شكري ابتي
على اجمل منا رزقني ربي
وعلى قصيدة ابكت عيني
وعلى اخت ادعو لها ربي
فنصر الله قريب
وكلنا على درب ابي عبادة سائرون
فرج الله عنه واثابه
وبارك بعبادة ورضي عنه
ارضا جد عبادة برضا الله عنه

في الله نمضي بركب الحق اخوانا
رعاك الله وحماك
ودمت بعز ونصر

ما اجمل هذه الكلمات الرنانه بقلبي قبل اذني

ما اعذبها وما اطيبها من ريحة مسك

من يد معبقة بالمسك والعنبر

ما اجملك يا متصفحي
يا عنوان حياتيبمعلمي الرشيد

وكل حياتي بابي الفاضل
اليك يا رنتيسي
اليك ايها الاخ

كم اسعد وكم ينشرح صدري

عندمااجد دررك تتلألا بمتصفحي
كم هو كرم وجود منك لي
وكم هو فخر وعز بك لي
حقا انابسعاده اغبط نفسي عليها
فبوجودك ابدلت كلماتي
وابدلت خواطري
وابدلت احاسيسي ووجداني
صرت بك سعيده هنية هادية البال والنفس

وقبلك كنت محبطة حزينه لا اجد لي في السعاده مكان
صدقا بك تبدلت وتغيرت
كنت بامس الحاتجه لاب حنون واخ صادق صدوق
احس باستنادي وكنونتي وخنوسي اليه

صدقت حين قلت رب ضارة نافعه
لكن والله لم تكن ولا للحظه ضارة
فمنك لا ياتي الا كل نافع منتفع شافي هادي مريح
دمت لي نبراسا اهتدي بحروفك وبعلمك وباخلاقك وبكل شيء منك
ودمت لي شمعة منيرة استنير بها بليالي ظزليمة كثيرة في ايامنا هذه
الظلام زاد وزاد ادماسه
وشعلة منك كم نحتاج اليها
كنت احب هذا الصدى كثيرا
ولكن بوجودك زاد حبي وحنيني وشوقي اليه اكثر واكثر
سلمت ودمت وابقاك الله لنا نبراسا وهاديا ونور على نور

صباحُ الخيرِ يا وطني
صباحُ الخيرْ

أتيتُ إليكَ يَحملُني
جناحُ الطيرْ
أتيتُ إليكَ مشتاقاً
وَبي ولَهٌ
فخذْ بِيدي
وَهَبني راحةً كي تمسحَ الدمعات عن خدّي
وَتنثرَ في رُبا جسدي
رياحينَ الهوى
والزّيزفوناتِ النّديّةِ
من دماءِ أحبّتي
والعطرْ
لاياد حياتلة

صباحُ الخيرِ يا وطني
صباحُ الخيرْ
صباحُ الخيرِ
صباحُ الخيرِ يا وطني
صباحُ الخيرْ
صباحُ االشعرِ والفِكرهْ
صباحُ الكلمةِ البِذرهْ

صباحُ القهوة المُرّهْ
تدور بها مَعاميلٌ
فناجينٌ
وَدلاّتٌ
مُطرَزَةٌ بحبِّ الهالِ والعُطرهْ
تسافرُ
من رُبا الأقصى
لقلبٍ ساهرٍ
ببيادرِ الشّجَرهْ
صباحُ الخيرِ يا وطني
لاياد حياتلة

{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ } التكوير/18


إن مجيء اللفظ القرآني " تنفس " نهض برسم صورة فنية حركية في منتهى الجمال التصويري, فاللفظ بما يحمله من إشراقة ورشاقة ملائم لرقة الصبح, و إن توالي أحرف هذا اللفظ يكشف عن لؤلؤ مكنون بين ثنايا هذا اللفظ, ندرك ذلك في همس التاء والسين وذلاقة النون والفاء, فجاء اللفظ " تنفس " موحيا بدلالته وجرسه وظله على هذه المعنى الجميل, حيث اليقظة التي شملت الطبيعة.

إضاءة بلاغية :

{ وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ } التكوير/18

في هذه الآية الشريفة فن بلاغي, وهو الاستعارة, يتجلى في استعارة محسوس لمحسوس بوجه محسوس, حيث استعير خروج النفس شيئًا فشيئًا لخروج النور من المشرق عند انبلاج الفجر, على نحو التتابع وبشكل تدريجي.

إن هذهِ المفردة القرآنية " تنفس ", تبعث في الخيال صورة معنوية تتسم بالحس والتجسيم, يدرك جمالها من وقف عند هذا اللفظ القرآني متأملا معاني الجمال المبثوث في أجواء آي الذكر الحكيم .

صباحكم
بشر و نور ووضاءة واشراق
وختامه بركة وتوفيق وقبول

ها هو يوم جديد يبدأ بشروق
الشمس بخيوطها التي تبث الدفىء
في النفوس يبدأ يوم جديد
بضحكة السماء الصافيه ومناجاة
الغيوم لبعضها البعض يبدأ ذلك
اليوم بتغريد العصافير تشكر الله
ليومها الجديد يبدأ بقلب انسان

صافي أبيض كبياض الثلج يرفع يديه
للسماء متوسلا الرحمه من رب العباد
يبدأ يوم جديد بضحكة طفل بريء
وحنان أخ كبير ومصافحة فتاه لأمها
تلك هي صديقتي ما أجمل استقبالها
لي في هذا الصباح المشرق ذلك هو
أخي يقترب مني ويسمع مابي دون
ملل أو ضجر نعم هذا هو يومي ما
أجمله من يوم ويا ليته يناجي الأيام
لعلها تستمع له فتغدوا مثله بحنانه
وحضنه الدافىء فما أجمل أن تجد من
يسمعك دون أن يسئم يمسح دمعتك بحنان
يشعرك بالأمان ما أجمل ضحكة الايام
اذا تبعها ضحكة قلب انسان كالطفل
ببراءته وكالأم بالحنان الحياه جميله
نعم برغم الآلام برغم العذاب برغم
قسوة الأيام فالحياه جميله عندما
نعيشها بحلوها ومرها يذهب صباح و
يأتي صباح 00 صباح مشرق وآخر
مظلم هي الحياة هكذا ولا يجب أن نقف
عند حال او نكون مكسورين الجناح
يجب أن نمضي ونمضي ولا نقف عند صفحة
كتاب من صفحات حياتي

جعل الله صباحاتك ومساءاتك فوزا وفلاحا وأطياب تدوم
أنفاس الصباح حياة ...
تنفس الصباح ينادي ...
إنها الحياة حركة وعمل وبذل وعطاء ....
أي أطياب تحملها هذه الصباحات...
كلها تنادي: اغتنموا فإنا لا نعود...
فكم من مستقبل للصبح لايرى فيه إلا الضيق والألم والمعاناة !!!
مع أنه نفس صبحك الذي أشرق عليك
لكنها النفس الكبيرة والإيجابية والذوق والتأمل
الذي يقرأ كل ماحوله بعين ترى الجميل وتسمع الحسن وتختار أطايب النتاجات...
دامت صباحاتك عبيرا ونورا وسرورا...

والدعوات متصلات للجميع
أن يحيينا الله حياة السعداء
ويرينا في الأشياءأجملها
ويوفقنا في الأخلا ق لأحسنها
ويهدينا في الأمور لمعاليها

صباحك أحلى من السكر .= وأجمـل مـن حُلُـمٍ مُـزْهـرِ

وأعذبُ من شـدو عصفـورةٍ = تغرِّد فـي روضنـا الأخضـرِ

صباحُـكِ أجمـل مـن واحـةٍ =ترى الشمس في يومها الممطرِ

وأجملُ مـن قطـراتِ النَّـدى= يُلأْلِئُهـا الفجـرُ فـي البيـدَرِ

ومن عطـر أزهـارِ بستاننـا = إذا فاح في صُبْحنـا المُسْفِـرِ

ومن زَهْـر أشجـاره حينمـا .= يصوغ النَّـدى أَلَـقَ المنْظَـرِ

صباحُكِ أنْضَـرُ مـن دوحـةٍ = وأينع مـن غصنهـا المثمـرِ

وأبهى من الشمس ساقت لنـا= بشائر مـن وجههـا الأنْـوَرِ

وأصفى من الماءِ في جـدولٍ = جرى في مسيلٍ مـن المَرْمَـرِ

وأزهى مـن البـدر لمـا بـدا =أميـراً علـى ليلنـا المقمـرِ

صبـاحُـكِ أوراقُ زيتـونـةٍ = على مثلها السُّحْبُ لـم تُمْطِـرِ

يـكـاد يحدِّثـنـي زيتُـهـا .= حديث النَّجـاةِ إلـى المُبْحِـرِ

صباحُكِ أجمـل مـن أحـرفٍ = ينغِّمها الشعـرُ فـي الأشْطُـرِ

ومن كلمـات المحـبِّ التـي= تعانق بعضـاً علـى الأَسْطُـرِ

صباحُكِ أضْـوأُ مـن بسمـةٍ = تضيء على ثغـر مستبشـرِ

وأعذَبُ من دمعـةٍ أصبحـتْ = تَرَقْرقُ فـي عيـن مستذكـرِ

صباحُكِ أنـتِ صبـاحُ المنـى = وبشرى النجـاح لمستبصـرِ

صبـاحٌ ينضِّـد مـن نـوره = لآلـئَ، لـولاكِ لـم تُنْـثَـرِ

هنا وقف الحسنُ فـي دهشـةٍ =فلـم يتكلَّـم ولــم ينـظـرِ

يسائلنـي مـنـه إِحسـاسُـه = عن الشِّيح والمسكِ والعَنْبـرِ

عن الشعر والحب، هل أصبحا = حليفينِ فـي الأَثَـر المُبْهِـرِ

أذاكـرةَ الحُسْـنِ لا تسـألـي =فإني ذكـرتُ، ولـم تذكُـري
.
وربِّـكِ لـولا لهيـبُ الأسـى = علـى جُـرح أمتنـا الأخطـر


ولولا دمـاءُ الضَّحايـا التـي = تُـراق علـى دربنـا المُقْفِـرِ

ولولا أنيـنُ الثكالـى الـذي = يُهيِّـج حَـسْـرةَ مستعـبـرِ

ولــولا تكـالُـب أعدائـنـا = علـى صَـفِّ أمتنـا المُدْبـر

لحوَّلـتُ صُبْحَـكِ أُنـشـودةً = تردِّدهـا شَـفَـةُ الأعْـصُـرِ

من الشِّعر والحُبِّ لحنُ المدى = يقول برغم الأسـى: أَبْشـري:
للعشماوي

كنت اجد نفسي بهذا المتصفح
ابث به همي واعبر عن حزني وفرحي وما يدور بنفسي ووجداني
كنت اضع به ما احتفظت به سنين سواء من ذهني او من غيري
عندما كنت اتضايق امكث هنا وابث ضيقي واعطي لقلمي العنان
ليكتب اي شيء وكل شيء او ما يريحني ولو اليسير
وعندما تهدأ نفسي وارجع اقرأ ما كتبت احيانا اضحك على نفسي
واحيانا تتساقط دمعاتي غصب عني على نفسي

واذا أخطأت او اسأت بغير قصد
اعاقب نفسي بحرماني من هذا المتصفح
فهو يعني لي الكثير
احببته وارتحت فيه
لكنني الان
وبعد شهادت النسر الكبير
ازددت محبة فيه
وتعلقا به
فكيف لا وقد خطت يدان كريمتين به
وليس هذا فقط
بل ووضعت لي حروف خاصة من قلب صادق يشع ايمانا ونورا
من علامة اعتز به وافتخر
منك انت ايها الرنتيسي الاب الحنون والاخ الفاضل والشاعر الكريم والمعلم الصادق
رنتيسي ايها الاب الحنون
يا اب لسبع بنات
يا زوج خنساء عصرنا
يا ابي وقرة عيني وسند ظهري
كم احسست بامان وانا احسك معي
وكم اسعد واصبح هنية البال وانت بجانبي
كم انا فخورة بك
وكم اسعد وانا ارى العود والعنبر ينبث من متصفحي هذا
واذا عرفت السبب زال العجب
كيف لا والرنتيسي مر من هنا
لا بل تكرم وخط لي هنا
سلمت ودمت نبراسا نهتدي بهديك
ونبعا ننهل منه لعلنا نسد ظمانا الذي مهما شربنا لن نرتوي منه ابدا
ثبتنا الله واحسن مخرجنا وخاتمتنا وهيء لنا من امرنا رشدا
رعاك الله وابقاك لنا ورضي عنك ايها الغالي وارضاك

وانا اصبحت افتح هذا المتصفح وكلي لهفة لعلي اجد لك به خطا

( قيل للإمام أحمد :
كم بيننا وبين عرش الرحمن ؟؟
قال :دعوة صادقة )
فاللهم إن لي أخاً وابا
احببته ربي فيك
" كالدر المنثور "
يفضي علي بهجة وحـبور ..
فأسكنه اللهم " جنة وقصور " ..
وضاعف له الأجـور ..
واجمعنا به على منابر " من نـور "
انه رنتيسي اسم على مسمى
اكرمت الرنتيسي شهيدا
واكرمتني برنتيسي حيا
لك الحمد ولك شكري ربي
فرضاك وعفوك وجنانك
اقصي التمني