أحداث المهرجان للذكرى الثالثة والعشرون لإنطلاقة حماس إنا باقون على العهد

هنيه تهديدات الاحتلال لن ترهبنا وان الشعب ومقاومتة جاهزون لصد أي عدوان صهيوني

ابو العبد..الضفة تعاني من وطاة الاحتلال وممارسات التعاون الامني

القائد هنية لم ينسى المربية الفاضلة تمام أبو السعود

لحفل القادم بإذن الله , في الضفّة الجريحة ..

لاتحـزنوا الله معكم ..
هنية: إذا جرت انتخابات حرة ونزيهة فإن فصائل المقاومة وعلى رأسها حماس ستحظى بنسبة اكبر مما حصلت عليه في الانتخابات الماضية في الضفة وغزة

ن كان الموقف الامريكي واضح،، نسال اخواننا بالضفه مواقفكم واضحه اين تدهبون واين تتجهون، اداره امريكيه توفر غطاء سياسي لهدا التعنت الصهيوني لماااااادا الجري وراء هدا الوهم لمادا لا نتوجه نحو الشعب نحو فصائل المقاومه بداوها بشعار الارض مقابل السلام ثم صارت ا السلام مقابل السلام ثم الامن مقابل السلام ثم تجميد المستوطنات مقابل السلام

هده انهيارات سياسيه كبيره لدا نحن مدعومين كفلسطينين لنقف وجه التحدي السياسي ولنعيد الاعتبار للمشروع الوطني الاسلامي،
التحدي الثاني: هو يتمثل بجبهه العدو, ونحن نتابع للتهديداا ت الاسرائيليه من اناء لان وادكا الحروب با لمنطقه من سوريا لايران للبنان هناك ادكاء لهي الحروب ونحن نقول نحن لاانخشي التهديدات ونحن لا نخشي الا الله سبحانه وتعالي
تهديدات الاحتلال والعدوان مستمره علي الشعب الفلسطيني بكل مكان لدا هدا من التحديدات الخطره التي تعترض طريقناااااااااا
ثم تحدي اخر علي صعيد الحصار واستمرار الحصار الحصار المفروض علي غزه والمعاناه الناجمه عن الحصار
هدا تحدي كبير نحن واجهناه بالابداعات الداخليه والاكتفا الداخلي واجترح الانفاق ثم تحركت قوافل كسر الحصار ووصلت لغزه، واعظم التي تعبقت بدما الشهدا الابرار من اشقاؤنا من ا بنا شعبنا التركي الكريم اني احي قافله الحريه وشهدا الحريه الدين روا بدمهم البحرا لابيض المتوسط
ونحن نقول نستقبل قافله جديده قافله اسيا التي يشترك بيها المئات من الشخصيات والعديد من الدول نحن نقول ان القوافل هي تفضح الاحتلال وهي تعزز صمود الشعب الفلسطيني وهي تاكد علي احقيه الشعب الفلسطيني بمقاومته الشعب الفلسطيني
ثم هناك تحدي اخر: الواقع من الضفه الغربيه التي تعاني من امرين: الاول من الاحتلال الصهيوني وما يقوم به من اجتياجات واعتقالات وتهويد للقدس ومن الاستمرار بحملات البطش والترهيب لابناء شعبناااااااااااااا
ولدالك امام الفصائل المقاومه الفلسطينيه كيف تستعيد الضفه دورها كيف نوحد الجهد الفلسطيني لمواجهه الاحتلال من ناحيه وفي ترشيد عقل اولائك الدين ما زالو يظنون ان المقاومه هي ملاحقه ابناء شعبهم الفلسطيني
وهنا جاء الحديث عن المصالحه وحماس تؤكد انها ملتزمه بمبدا المصالحه والمصالحه لا بد منها من اجل ان يستعيد الشعب الفلسطيني وحدته

ابو العبد...حماس ملتزمة بمبدأ المصالحة كخيار استراتيجي ومصلحة وطنية

مهرجان حماس .. بسم البدن الأصفر

فلسطين الآن – حارتنا

لم يكن أحد يتوقع أن يأتي الناس من كل مكان إلى أرض الكتيبة الخضراء, الطفل والشاب والأم والأب والعجوز السيارات، والدراجات النارية, الشوارع مغلقة والمحلات, والناس أفواجا أفواجا تأتي لمنطقة المهرجان, بعد حرب وحصار ودمار وشهداء, وجرحى .

كانت الانطلاقة ال23, لم يتوقع أحد هذا الحشد , وأخبار تسم بدن اليهود ومن عاون اليهود من أعوان الملتقى الفتحاوي والكوفية برس, وفلسطين برس وشبكة فراس, وكذلك والذين كتبوا علي مواقعهم أن هذه الجماهير تسم ابدانهم, فهم لا يريدون لحماس الصعود " حماس التاريخ والحاضر والمستقبل.

ماذا تريد فتح .... تريد أن لا يحضر أحد للمهرجان, حتي تكون راضية, تريد غزة أن تتحول إلى ضفة أخرى, لا أحد يتكلم ,وكل من يقاوم في السجن, وتبدأ الحفلات الموسيقية الراقصة والكابريهات في أرجائها ..


اليوم يوم عرس لكل الأمة العربية من الشمال للجنوب , من الشرق للغرب, عرس التاريخ بقاء حماس رغم كل ما تمر به, وأقول بكل قوة إنه لم يكن الأكبر , يبقى عندنا جماهير الضفة ,وجماهير القدس, وجماهير الداخل لم يكونوا في الاحتفال, كيف لو كانوا ؟ أي ساحة , أي مكان, أي عدد من الباصات والسيارات والمواصلات سيتسع لهم , كيف لو أن الحدود فتحت وكان الاحتفال في القدس, من سيتخلف من العرب , آسف من البشر ، المحب لفلسطين محب لحماس , ولن يتخلف إلا منافق أو فتحاوي حاقد, والعدو بطبيعته لن يأتي لانه يستعد للمعركة الفاصلة .

كل هذه الجماهير فقط هي رسالة صغيرة بأننا باقون, ومين بيعرف يمكن المرة الجاية في الضفة .... لالا أكيد يا عمي عباس مش مطول, أيام شهور دقايق عباس خلص , واليهود علي وشك يخلصوا, ما بقي إلى المارد الأخضر الذي سيتقدم بإذن الله لإزالة الأوهام .

هذه منصة الاحتفال , بوابة المسجد الأقصى نقف عليها لنذهب هناك نحو القدس والمشير يزأر عليها, بصوت هادر , كيف هي منصة غيرنا , كتبنا لن نفرط , وعلي العهد باقون, ماذا سيكتب غيرنا, في الضفة والداخل .

تحيا حماس اليوم بعد أن كان شعارها فقط أربع كلمات , قالتها للعالم , للبشر , للكائنات الحية ,للإنس والجن, قالتها للعرب والغرب والسود والبيض والبنفسجيين, أربع كلمات فقط , سيفهمها الأمي والمفاوض , والخائن والعدو والقريب والحبيب .....إنا باقون علي العهد ..

مع تحيات/ حبيبي يا حج

هنيه:الضفة المحتلة تعاني من ممارسات وجرائم الاحتلال وأجهزة فتح ويدعو الى صد وقف هذه الجرائم

هنية يدعو حركة فتح إلى التفاوض للتفاهم على نقاط الخلاف في ورقة المصالحة الوطنية والتوقيع عليها

ابو العبد...ان همومنا في غزة لا تنسينا هموم القدس