أحاسيس الجليد دمووع الورد ..!!

أحاسيس الجليد دمووع الورد ..!!

في مدينة ثلجيه .. اسمها قلب امرأه
كل مافيها يشكو الصقيع قلوب.. عيون.. مشاعر...
أحاسيس الجليد دمووووع الورد ..!!
حلمتُ بدفئهم .. بقربهم ... حنانهم .. بلمس قلوبهم
فأشعلت لأجلهم أصابعي شموعاً وروحي بركان
من مشاعر سخيه ونسيت أنهم من جليد والحرارة تمحي
أمساخ البشريه
اعترف
بأني ماكنت بينهم .. وان قلبك لايتسع لي
إلا نار تحرق .. هذياني .. وجنوني
ولا تعي ما وراء جدران قلبك .. الموصد
تلك الجمادات البارده التي تحتويه
اعترف بأني بينهم في هذه المساحه البارده ...
لا مكان لي .. وأنني بقربي سأبدد صوراً ميته ...
تجمدت بها كل شيء ..
وأنني كنت بطيبتي أكبر غبي باحاسيسي الثلجيه
قلبي
واغرورقت بالدمع ليالي نخر بها البرد عظامي ..
وبلا شراع سأبحر .. لأني من نسل الوفاء
ليس بهذا زماني ولامكانيّ
بريئة أحاسيسي ....
كندى الزهر ... نقية كعطر الملائكة وعطرك ...
وصافية كحبات المطر .. ورحيق شفتيك
وكثلج عانق ذرى الجبال يهب الحنان للروح
والقلب والنظر
أعترف
قلبي ... تنفيك أنين السنابل
وتحييك همسات المطر
قلبي لن تبرح هاهنا بين ضلوع اليأس لك مستقر
يُبكيك نوح الحمام
وأشجان عشاق القمر
سأصمت صمت الجريح
أعترف
فى أوردتي سؤال ينخر سكون ليلتي
يشوه أياميّ .. أأنا خطأ الزمان..؟!!!!
أم ليس هذا مكانيّ ليت الأعمار تتقهقر للوراء
وتعيدني طفل صغير يغفو على جسر الأحلام
يحلم بالشواطئ الحانيه آه لقد مرَّ موكب الزمان
ولازلت بمكانيّ وحيدا .. كانت لـــى هنـــا مصافحـــة
فــــى مســـاء حلق به الخيال
ما اجمل الكلمات حين يلامس صداها القلب
نبضك المجنون قطرات تحمل رذاذ العطـور ..

تنفست في روضك الفتان أجمل وأروع احاسيس
لعلها الاخيره والوحيده .. عبر هذا المتصفح .. رسائلك الخاصه
لانني اشعر ببرودة هذا المكان ...
آه كم اعشق دمووع الورد .. ولكن ليس في هذا المكان البارد
تقديري ومحبتي واحترامي لاجمل دموووع عشقتها .. دمووع ليست
ككل الدموع انها .. دمووع الورد ... الثلجيه .

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

كانت أنفاسي

لهيبا

تذيب الصقيع


كان حبي


يحيل شتاءك


القارس


الى ربيع


كتبتك حرفا

يغلي


ومن شوقي

كاد يفور

كنت أشتهيك


كشهوة كل العشاق


عبر الازمان


عبرالعصور


أشقاني
بردك


اشقاني
صقيعك


جمدني
الفتور


هي أنت
قاتلة القوافي



هي أنت
قاهرة
النسور



أوقفني الجليد
أبعدني


كدت أتوه بين
جبال الصقيع


كدت أنتهي
كدت أضيع

قد أعود ؟؟

ولكن

بعد
ذوبانك


سأعود
الى دفئك


مثلما تعود
الطيور
!
!!!
!!!!!!

لكنك
لن تذوبي


الثلج في قلبك
لا يكسر

أحرقته
بنيران الهوى

تبخر

وأمطر

وأمطر

كان كل ما أمطره

ثلجا

وثلجا

وصقيع

يالقلبك

يالثلجك

الفظيع

في دنــــــــــيا النسيـــــــان ...

تبعثرت أحاسيســـــــــــنــا ....

كا أوراق الخريــــــــــــــــف ....

غصون ..... هزيلـــــــــــه .... يرفرف بهـــــــــــا حزن ألاوراقـــــــــــ ...

في صمتـــــــــك ... أوراق أمتزج بهــــا لون .... الرحيــــــــل ...

عانــــــــق أطرافهـــــــــــا ..... هشاشـــــــت صمتـــــــــــك ...

غصـــــــــــون خاويــــــه .....

سلـــــــــــب ألنسيــــــــــــان .. أروع صـــــــــورها ...

أهـــــــــــي صحاري الجفــــــــــــاء ...

أم هجــــــــــر الاحبــــــــــة ....

أروي ضمـــــــــا فؤاديــــــ ..... بصوتــــــــــــــك ....

أزهـــــري ... تلك الغصون بقـــــــــــــرك .... فهي بين رمشـــــــي وعينـــي ...


أرمــــي مرسى ... صورتــــــــــك ... في بحر عيــــــــــناي ....

حبيبـــــــــــي ...

لا يسكـــــــــــن النسيـــــــــان قلب محـــــــــــب ....

بل .... يداعــــــــب أنفاســــــــــة بتناســـــــــــــي ....

حبيبـــــي ....

تشكلت حروف أسمـــــــــــك في حيـــــــــــــاتي ....

وأرتعـــــــــــش قلبــــــــــي حيـــــــــــن نطقــــــــــــــــها ....

حبيبـــــــــي ....

ماتركــــــــت النجـــــــــــوم ليلهـــــــــــا ...

ولا الزهـــــــــــــور ..... عطرهــــــــــــا .....


دموع الورد الدافئة

يا ليتني ما عرفت الكتابة ..
وما قرأت لكِ ..
ما زلتِ لم تفهمي منطق هواي ..
جربي غيري ..
ليكون في داخلكِ محكاً ..
الفرق شاسع ..
كما بين الأرض ، والسماء ..
في داخلي أنتِ الأرض، والسماء..!!
آه ..!!
لا يمكن ، ولا يجدي الشرحُ ..؟!
أكابد التجلد ، والأسى ..
أكفكف عيني اليمين عن شمالها ..
فيفضحني ارتعاش أصابعي ..

وثيابي الشتويه رغم سماكتهِا لا تسترُ نبضاتي..
وجدي لها يكاد منه الضلع ينقْطّ ..
من فرط الوله طوفان طيفها يخنقني ..
بالله أنبئها لا تكون شحيحه ..
ليبتسم لنا أو شيء من الحرف يُرسل ..
أشتكي منها .. إليها ..
هل ترفقُ ..؟!
هل تسمعُ ..؟!
هل تحُنُ مع ذاتها ..
وتكتب في فضائها ..
كأخر مرة حتى وإن جاملت ..
هناك لم أجد لأشجار حبّي سوى بقايا جذعٍ خارَ من الألم
وأوراقٍ صفراء تذروها الرّياح
وتربةٌ طالما أسقيناها بماء العشق أصبحت قاعاً صفصفا
كجلمودِ الصخر
هنا وقفت ولم أتذكّر من الكلماتِ سوى
أن سامحكِ الله من جانيه

حبيبي

هواك أضرم النار في جسدي ..

وبت غريقةً في الغرام ..

هزني الشوق فمتى الوصال ..

والى متى يسرقنا البعاد ..

أنا وقلبي في هواك ضحايا ..

قدراً عشقناك .. وقدراً هوانا ..!



حبيبي ..

حنيني إليكِ أضنى فؤادي ..

فكأن هواك استحال عذاب ..

وأنت مِلء عيني وجفنها ..

فلا تقسي علي بهذا العقاب ..


أغني حزني فأسمع صوتي ..

يصدح الأفاق يحتضن السحاب ..

الحب ليس أرجوحة سيدي ..

نلهو بها ونقفز على التراب

ولأنني رجل لا يعرف كيف يتدبر معكِ موعد شوق ؛
كان لابد أن أباغتك بقُبلة لتضعك في عمق النوايا السافرة
خارج حدود الممنوع ، وضربا من الجنون.
ولأنني ذاك الرجل ، ،
كان يجب أن أحذر موعداً لا يجئ إلا فصلا واحداً كل ألف عام
كان أحرى بي أن أُلقِمك الغياب ، قبل أن أتورط باستحالة مجيئك إلا حلما.!
آه لو تعود الأيام قليلا أو كثيرا ؛
لنحرتُ غيمتك السوداء وأبدلتُها سلسبيلا ترتوي له عروق نبضك مائة عقدٍ أو يزيدون.

من بين اناملك المسحورة
يتسرب عشقى
يتسرب حلمى
فأنا يا فاتنتى

املك بين الجنبين
قلبا .. حوله العشق
الى قلب ..
لا ينبض الا باسمك المنقوش
بحروف من نور
على جدران القلب


قلبك يا فاتنتى
جزء من قلبى
من روحى
من نفسي

حبك يافاتنتى
يرعبنى
فأنا لم اكمل يوما
حلما اجمل .. من قبل

أنت بعد أن أيقنت
أنني وهبت لك روحي وحبي
وقلبي وكل كياني
فاجأتني
بلحظة لم أكن أتخيل أبداً أن أعيشها
ليس لشئ
ولكن نفورك و ابتعادك هما سبب ذلك
فاجأتني

بكلمة نطقتها بلسانك
لكن للأسف
قلبك لم يكن يفقه معناها
لم يكن يعلم أن كلمة من ثلاثة أحرف
قـــد...
؟؟..
؟؟..
؟؟.
وتغير الكثيــــــر
..

اي جليد ذاك الذي يقطع اوصالي
واي حب هاذا الذي يذيب اوردتي
واي نكران هو الذي يخترق قلبي



الى الجميع............... ابدعتم بصدق

إيه ياانثاي انثى العذاب والحزن ..
من أيقظ اوجاع المتعبين من سباتها ؟
يا نكهة الغياب .. يا نشوة الأمسيات السمراء ..
استيقظي فما زال في الدن بقية لحن مذاب .. من النبيذ المعتق على شفتاك
استيقظي .. فمازال الوجع يسكن رحم الحناجر ... ونبض الحرف
انثى العذاب ..
كيف بنا وشفاه الياسمين صارت يباسا ..
وبحت الأرواح وغطاها الصدأ .. أثمة بقية ماء تغسل لوعة القلب ؟
كيف بللت شفاه الغياب بكل هذا المطر ؟
ياعروس جبال العيص المطرية ..
باتت الأنامل خرساء إلا من أغنيات الصمت ..
وارتعاشات الجفون وامسيات يشاطرها الوهن و لحن عليل وكأننا (على أهبـة الصمت متقابلين)

يا سيدة الحلم الأزرق ..
تستحقين مني صلاة الخلود
لـ جنونك الذي لم أشهده ..