|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى آراء وتحليلات ومناقشات إختلاف الرأي لايفسد في الود قضيه حوار بين شخصين , مناظرة , مقابلة , نقاش , حوارت ونقاشات في مختلف قضايا المجتمع العربي من مشاكل وهموم المواطن العربي .. مواضيع قابلة للاشتعال.. آمال مغتربة.. أوطان مرة.. |
كاتب الموضوع | شيماء الشام | مشاركات | 58 | المشاهدات | 23306 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-11-2009, 06:08 | رقم المشاركة : ( 52 ) | ||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!!
بارك الله فيك ومنك وعليك شيماااااااء اشكرك من كل قلبي على مواضيعك القيمة الرائعه كروعتك مواضيع راقية مهمه ومن صميم الواقع العملي جزاك الله عنا كل خير وبركه وسعاده وهناء قال الله تعالى : ]يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [ وقال: ]يَا أَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ [وقال: ]قُتِلَ الإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ . فالله خاطب الإنسان بالتكاليف، وجعل الإنسان موضع الخطاب والتكليف . وأنزل الشرائع للإنسان ويبعث الله الإنسان، ويحاسب الإنسان، ويدخل الجنة والنار الإنسان، فجعل الإنسان لا الرجل ولا المرأة محل التكاليف. وقد خلق الله الإنسان امرأة أو رجلاً في فطرة معينة تمتاز عن الحيوان، فالمرأة إنسان، والرجل إنسان، ولا يختلف أحدهما عن الآخر في الإنسانية، ولا يمتاز أحدهما عن الآخر في شيء من هذه الإنسانية. وقد هيأهما لخوض معترك الحياة بوصف الإنسانية. وجعلهما يعيشان حتماً في مجتمع واحد. وجعل بقاء النوع متوقفاً على اجتماعهما، وعلى وجودهما في كل مجتمع. فلا يجوز أن ينظر لأحدهما إلا كما ينظر للآخر، بأنه إنسان يتمتع بجميع خصائص الإنسان ومقومات حياته، وقد خلق الله في كل منهما طاقة حيوية، هي نفس الطاقة الحيوية التي خلقها في الآخر. فجعل في كل منهما الحاجات العضوية كالجوع، والعطش، وقضاء الحاجة. في كل منهما غريزة البقاء، وغريزة النوع، وغريزة التدين. وهي نفس الحاجات العضوية والغرائز الموجودة في الآخر وجعل في كل منهما قوة التفكير وهي نفس قوة التفكير الموجودة في الآخر. فالعقل الموجود عند الرجل هو نفس العقل الموجود عند المرأة إذ خلقه الله عقلاً للإنسان، وليس عقلاً للرجل أو للمرأة. بطبيعة المرأة وخاصة المراة العربية الحرة الاصيله تحملها وصبرها وخاصة على الزوج دوما وابدا وبجميع الحالات وخاصة المرضية منها فصبر المرأة مع الرجل في مسألة الانجاب أكبر و هذا ملاحظ كثيرا تصل المراة الى قناعة أنه النصيب وقدر الله و لكن في المقابل قل مايصبر الرجل على زوجتة اذا كانت هي التي تعاني من العقم و لكن كما قلت المجتمع لا يرحم حتى اذا كان هو مستعد للتضحية فالمجتمع و العادات والاهل تجبره على الزواج من اخرى وبصراحه لو فهم اسلامنا بالمفهوم الصحيح الواعي باصوله ومعاملاته وشرائعه لعم الامن والود بين جميع الافراد فاسلامنا حلل للرجل الزواج من اربعه صحيح والودود الولود خير صحيح ولكن لاننسي ايضا اان الله سبحانه وتعالي خلق المرأة من ضلع الرجل و لكن لا أخفيك هو حق لكليهما و الأمومة و الأبوة غريزة تتحكم في كل واحد منهما بل كان ذلك أمراً حتمياً لبقاء النوع الإنساني و لكن هنا المسألة تعود الى الرجل ومدى احترامه لمشاعر المرأة و مدى حبه لها اذا كان يعتبرها فقط وسيلة للانجاب في هذه الحالة لن تعدم لديه الوسائل هدفنا مراعاة مشاعر كلا الطرفين وعدم انكار الحق الذي منحه الله لهما أبداً .. أن مقدار الحب الذي يجمع بينهما والاحترام المتبادل والموده والتراحم والحب والعقلانيه وتفهم الامور والحياة بعمث هو الذي يحدد ان كانا سيصبران على بعضهما أم لا يمتاز الأنسان عن باقي المخلوقات بحاجة الذكر والأنثى لبعضهما بأستمرار باقي الحيوانات يحتاجان لبعضهما للتكاثر فقط وهنا تتجلى الحكمه الألهيه ببناء هيكل اجتماعي يعتمد على العائله وهنا من حق الزوج ان ينجب ويكون له ابناء كما هو حق المراة ايضا الاولاد هم زينة الحياة الدنيا المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا ولكن لا ينسي الرجل زوجته فهي تعاني حرمان الطفال مثله تماما وهنا فقط عليه مراعات شعورها والعدل واعطائها كامل حقوقها واشعارها دوما بمكانتها عنده وحاجته اليها حرم الله علينا الكذب الا من بعض الالمور الملحه جدا ومن اهمها كذب الرجل على زوجته بما فيه الخير والمصلحة لاستمرارية الحياة وادوم الحب والود بينهم وخيركم خيركم لاهله وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي والاهل هنا الزوجه ورفقا بالواوير فالحث على احترام الزوجه وتقديرها ورفعها وودها ومعاشرتها باحسان وغيره جاء بالقران والسنه قال الله تعالى في كتابه الكريم (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ) هنا ممكن أن تخف وطأة الجرح على المرأة أن تعيش مع زوجها وزوجته الأخرى وممكن أن يصبح أبناء زوجها كأبناءها المراة مخلوق حساس لا تحتاج لاكثر من كلمة حب وود ومعاشرة حسنه ولمسة حنان قلمي يأبى ان تكون ولايته لغير الله
قلمي يأبى ان يكون سمسارا لفكر مستورد قلمي يأبى ان يكون من غير القرءان لان القرءان بلسان عربي مبين عندما تمسك قلمك لتخط كلماتك فلا تكتب سوى كلمات مضيئة مليئة بالتفاؤل والحب والحياة |
||||||||||||
|
|||||||||||||
20-12-2009, 17:25 | رقم المشاركة : ( 53 ) | ||||||||||||
|
رد: بُقعة ضوء بلا ضوء 3
وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ عملية الإجهاض محرمة شرعاً ولا يجوز الإقدام عليها،اختي شيماء ساتناول معكم هذا الموضوع من وجة نظري على اساسين الاول الشرعي وبعده يبطل اي رأي اخر والعقل الذي لا يخالف الشرع ايضا ان شاءالله لان ديننا الحنيف جاء بالفطره السليمه اولا استنباطي شرعا لأنها وإن كانت قبل نفخ الروح في الجنين فهي من إهلاك النسل. وقد عدَّ اللهُ ذلك من الافساد في الأرض الذي لا يحب من يقوم به ، قال تعالى: "وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد" سورة البقرة. وإن كانت بعد نفخ الروح في الجنين فهي جرم عظيم شنيع لأنه قتل للنفس التي حرم الله قتلها إلا بالحق. وقد استثنى العلماء حالتين يجوز فيهما الإجهاض: الأولى: إذا كان الحمل يشكل خطراً محققاً على حياة الأم ولا يثبت ذلك إلا بتقرير من طبيب مأمون موثوق بخبرته. الثانية: إذا مات الجنين في بطن أمه. أما ما سوى ذلك من الأسباب ـ التي ذكرتها فلا تبرر إجراء عملية الإجهاض. أما السبب الأول: وهو صعوبة القيام بتربية الأطفال فقد زجر الله تعالى عباده أن يجعلوه ذريعة لقتل أولادهم. قال تعالى: " ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئاً كبيراً". وقد عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم ذلك من أعظم الذنوب كما في الصحيحين وغيرهما أن عبد الله بن مسعود قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذنوب عند الله أكبر ؟ قال أن تجعل لله نداً وهو خلقك. قلت ثم أي ؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك قلت ثم أي ؟ قال أن تزاني بحليلة جارك . قال ونزلت هذه الآية تصديقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم "والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون.." سورة وايضا لا طاعة لعبد بمعصية الخالق وهذا فيه معصية كبيرة اما من الناحية العقلية ايضا لا يجوز لا ندري الخير اين اليوم يقول لها اسلبي وغدا يقول لها لا اكتفي بطفل واحد ماذا ستفعل وقتها عندما لا ينفع الندم رجل مثل هذا لا يخاف من الله فهل سوف يخاف من زوجته لا طبعا عندما يذهب السب يبطل العجب ووقتها سياتي بمن تنجب له وتزيد عزوته وجاهه بعد ان زاد ماله اقبلي رئئي مع حبي وتقديري واحترامي |
||||||||||||
|
|||||||||||||
20-12-2009, 17:55 | رقم المشاركة : ( 54 ) | ||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! 4
يهدم الطلاق بنيان الأسر من أركانها، ويحوّل في زمن قياسي هدوء البيت وسكينته، إلى عاصفة هوجاء، تكسر كل ما يأتي في وجهها، فتضيع أحلام الأبناء وآمالهم، ويتغيّر واقعهم، ويصبح مستقبلهم غامضاً.. مخيفاً.. لا أمان فيه ولا طمأنينة. وكثيراً ما يقود الأبناء الآباء إلى المحاكم، من أجل الفصل في أمور الحضانة.. هل هي حق للأم، أم للأب.. وهو الأمر الذي يزيد من الإرهاق النفسي للأطفال.. فيصبحون بين أمرين، أحلاهما مرّ... هل يذهبون مع أبيهم، ويتركون أمّهم التي حملتهم 9 أشهر، وأرضعتهم، واعتنت بهم خلف ظهورهم.. أم يبقون معها، ويتركون والدهم الذي رعاهم وربّاهم وكبّرهم وصرف عليهم دون منّة ولا انتظار شكر. وعلى أبواب القضاة، تحدث مآسي وأحزان، وتبدأ قصص مؤلمة لآلاف الأطفال الذين لا يجدون بدّاً من تنفيذ قرار القاضي، بفصلهم عن أحد أبويهم. ومن وجهة نظري انا هي من حق الام فستظل هي الاحن والارأف والمستوعبه لشؤون اولادها واحتيياجاتهم ومستلزماتهم النفسيه والاب هو المنفق وهم بحاجته للامور الماديه فهم مكملين بعضهم البعض لكن عند الاضطرار فهو للام أتت امراة الى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن ابني هذا كان بطني له وعاء وحجري له حواء وثديي له سقاء وزعم أبوه أنه ينزعه مني، فقال: أنت أحق به ما لم تنكحي. صدقت يا رسول الله وهل بعد هذا جواب رسولنا جواب الحمد لله الذي اعزنا بالاسلام وجعلنا مسلمين لكن فليتفهم وبستوعب اولى الالباب والابصار دائما مميزه شيماء بكل اطروحاتك ومواضيعك القيمة لك خالص الشكر والاحترام والتقدير |
||||||||||||
|
|||||||||||||
20-12-2009, 18:23 | رقم المشاركة : ( 55 ) | ||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
بدايتا لابد من القول إن الخيانة الزوجية سلوك واحد لا يتجزأ فليس هناك خيانة زوج وخيانة زوجة وبالتالي فلابد من الحكم إبتداءا إنها سلوك مشين سواء بدر من المرأة أو الرجل .. لكن للاسف إن النظرة الاجتماعية (العرف) أو القانونية أو الدينية لا تعالج الأمر على هذا الأساس ألدين الإسلامي ساوى بين الطرفين في المدلول القراني للجريمة سواء في تعريفه أو في عقوبته أذ قال تعالى (الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولاتأخذكما بهما رأفة).. في حين إن القوانين الوضعية الاسلامية في معضمها فرقت في العقوبة حيث شددت العقاب على المرأة وخففته عن الرجل ولاأدري ما الحكمة أو العبرة في هذا الأمر طالما كان الجميع متساوون أمام القانون في الحقوق والواجبات ولكن.. ألناحية الأهم والأخطر في جريمة الخيانة الزوجية تلك هي المتعلقة بالعرف الإجتماعي ونظرتة المتباينة لها .. إن الزنا جريمة ثنائية الممارسة واحتمال وقوعها وارد من شخصين أحدهما رجل هو الزوج وثانيها إمرأة هي الزوجة وحيث إن الخليقة البشرية وجدت ووجد معها حب الشهوات وخاصة ألجنس لذلك ينبغي التعامل مع الواقعة على إنها جريمة واحدة أيا كان فاعلها ولا داعي للكيل بمعيارين معها لأي سبب كان ... ألمجتمع الإسلامي عرفا ينصر الرجل في كل الأمور وخصوصا في موضوعة العلاقة الجنسية بينه والمرأة . .وهو على إستعداد لنصرة الرجل أيا كانت الوقائع التي تحصل ومن أيها كانت .. أما المرأة فعليها أن تسكت وتسامح وتداوي جراحها بل وأن تدفن كبريائها بوحل القذارة التي خلفها زوجها على سريرها إن هي أرادت أن تحافظ على (ألأهم) أسرتها وبيتها وحماية أطفالها . أما إذا ارتأت أن تجازف فعليها تحمل العواقب لوحدها فالعرف يقول ليست هناك معادلة متساوية الأطراف . هناك رجل وهناك إمرأة وليس رجل وامرأة .. أما المرأة إذا خانت فإن الموازين تنقلب والأعراف الإجتماعية تنسلخ والقيم الإخلاقية تثور وتفور ولاسبيل للتهدئة معها ولابد من إجراء سريع وحاسم. .يحد ويقمع هذه الضاهرة ... لقد عانت مجتمعاتنا الإسلامية وخصوصا العربية منها من السطوة المطلقة للرجل إلى الحد الذي أمسى كل شيء له مباحا ومبررا .. يتناسى الرجل المتغطرس المتجبر وهو يعاشر أخرى إن له زوجة لايمكن أن تستمر بمداواة جراح خيانته وقد تنتقم . يتناسى أو يغفل إن إنتقام المرأة قد يصبح حقا لها في لحظة استسلام أو ثأر لكرامة مهانة لزمن طويل (من خانك فخنه) . .فلماذا تكون خيانتك حق وخيانتها جريمة خصوصا إذا كانت خيانتها رد فعل وليس بدء فعل .. فالرجل الذي يخون زوجته مع صديقتها فرضا ألا يفرض واقعا محتملا وهو أن تخون الزوجة زوجها مع صديقه وما الفرق ولماذا نحمل المرأة في واقع متشابه من الوزر أكثر من الرجل ... ألرجل الذي يعتبر أن من حقه أن يعيش مراهقا إلى الأبد أو يعيش مراهقة جديدة في مراحل معينة من عمره إنما هو يمارس حقه في عرفا ولكن هذا الحق ليس مكفولا للمرأة حتى لو فكرت مجرد تفكير به .. ولا تعتقدوا او تفهموا ان ما أقول دعوة مني والعياذ بالله أو تحريضا ضمينا للمرأة لإتيان الرذيلة ولو بأبسط صورها لأي سبب من الأسباب إنما فقط لأشير إلى أن واقعنا الإجتماعي يسيره عرف خاطيء تبنته أيدي قانونية ودينية وجعلته منهجا حياتيا سلوكيا مفروضا . .فخيانة الزوجة هي جريمة بكل المقاييس الدينية والعرفية والقانونية ولكنها هي كذلك بالنسبة للرجل . كيف لرجل خائن أن يشعر زوجته بالإطمئنان ... كم انت راقية شيماء بكل ماتجود به يداك ويطرحه فكرك ومنطقك وبراعتك وتميزك لك مني خالص حبي وتقديري واعجابي بمواضيعك وقلمك الخلاب الرائع المتميز دائما وابدااااااااا |
||||||||||||
|
|||||||||||||
28-12-2009, 12:14 | رقم المشاركة : ( 56 ) | ||||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
الروعة بمروركِ أختي فلسطين أثلجتِ صدري بكلامك وردك الأكثر من رائع .. جُل ما تتمناه المرأة أن يُنصفها المجتمع ويقف القانون معها لا ضدها .. تُرى هل ستتحق تلك الأمنية يوماً ما ؟؟؟ |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
28-12-2009, 12:22 | رقم المشاركة : ( 57 ) | |||||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
اشارك اختى فلسطين الراى الصواب
وليكن الدين الاسلامى بشقيه القران والسنه هو الفيصل |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
28-12-2009, 12:44 | رقم المشاركة : ( 58 ) | ||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
أجل سيدي الكريم هذه هي رسالتنا وهذا هو هدفنا .. فقط نريدهم أن يعودوا الى كتاب الله وسنة نبيه .. للأسف أصبحت العادات والتقاليد هي من تحكمنا وليس الشرع والسّنة .. شكرا لك من كلّ قلبي لتواصلك وتفاعلك الدائم لك خالص الود والتقدير والاحترام |
||||||||||||
|
|||||||||||||
28-12-2009, 15:00 | رقم المشاركة : ( 59 ) | |||||||||||||||
|
رد: بقعة ضوء بلا ضوء 2
الك كل المحبه اختى شيماء هذه الرسال التى نبثها عبر هذه الشبكه ان كانت ه او تنتمى الى الكاتب هى فى مجمل الاصلاح والتقرب الى الحق واطلب من الله ان تكون كل حروفك فى موازين حسناتك اشكرك على الابداع خيتى |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
الموضوع الحالى: بقعة ضوء ...بلا ضوء !!! -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى آراء وتحليلات ومناقشات -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...