|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
متدى ثورة الشعب السوري تحيا ثورة الشعب السوري ... |
كاتب الموضوع | م.محمود الحجاج | مشاركات | 0 | المشاهدات | 3220 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-11-2011, 12:44 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
مؤسس الشبكة
|
وئام وهاب : اذا حكم (الجاسوس حمد بن جاسم) المنطقة سنحرقها بالكامل
أعتبر وئام وهاب أن "الهلال الخصيب هو نبض الأمة، أما الباقي فهم لاجئين إلى منطقتنا ومنهم الخليجيين الذين نراهم اليوم يجتمعون ضد النظام السوري وشعبه"، لافتاً إلى "أننا لم نعد بانتظار ردود الفعل، فقد بدأنا اليوم بالإعداد للفعل، سنكون نحن الفعل من الآن وصاعداً، فقد انتهت المرحلة الماضية. فليصدروا القرارات التي يريدون، وإذا قرروا أن يحكم هذه الأمة ذاك الجاسوس الإسرائيلي حمد بن جاسم، سنحرقها بالكامل". وأكد وهاب في حديث الى قناة "الدنيا" السورية أنّ "سوريا التي تملك هذا الشعب، لن تسقط، ولن يتمكن أحد انّ الغرب أو غيرهم من ضربها أو الدخول إليها، لأنهم يعرفون بأنّ "إسرائيل" لن تكون بمعزل عن القصف في حال اجتياحهم لسوريا"، مشدداً على انّ "سوريا لا تستحق الحياة إذا كان "الواوي" حمد بن جاسم سيحكمها، والذي كل همّه التآمر على أمّته"، متسائلاً "هل أصبح "المقامر" بن جاسم في موقع يسمح له بتهديد الجزائر أو غيرها؟ مَن هو ليقوم بالتهديد والوعيد؟ وكم يمثل من الشعب العربي؟ وهل يمكن لهذا الشعب السوري الحيّ المعتصم في هذا الطقس البارد – تنديداً بالقرارات العربية والدولية، ان ينهزم ويقبل بالذلّ وبإسقاط بلده؟". وشدد وهاب على أن "سوريا بخير، لا تصدّقوا التهويل، فهُم لا يستطيعون فعل أي شيء على الأرض، لذلك يريدون هدم القلعة بقرع الطبول، لكنهم خسئوا ما دام شعب سوريا هو انتم الشعب الأبي الواعي"، مؤكداً أنه "هناك مئات وآلاف الضحايا ضمن الشعبين السوري واللبناني، فكثير من العرب مع سوريا وإلى جانب شعبها، ولن يقبلوا بضربها وتخريبها، واطمئن الجميع بأنه لا يوجد أي ضربة أميركية أو إسرائيلية ضد سوريا وذلك وفقاً لحسابات دقيقة تمنعهم من ذلك، ولكنّ الهدف اليوم هو إنشاء منطقة عازلة في تركيا قريبة من سوريا، وهذا ما قد أخذته سوريا في الحسبان، وهناك عديد من القوى في المنطقة القادرة على ردع الطمع العثماني"، متابعاً "لقد اجتمع العالم أجمع ضدّنا في لبنان في العام 2006، وتمكّنا عبر 3000 مقاتل من هزيمتهم وهزيمة العالم بالكامل عبر الصوارخ الذي زوّدنا بها الجيش العربي السوري، لذلك إذا تضامنتم وآمنتم بوطنكم ستتمكنون من المواجهة والإنتصار". ولفت وهاب إلى أنه "سيكون لإيران الكثير من الموفدين إلى الدول العربية خلال الأيام المقبلة لإبلاغهم بقراراتها الجديدة التي تؤكد وقوفها إلى جانب سوريا، خاصة وأنّ إيران بدأت بعلاج الكثير من القضايا السورية، وستقوم بشراء كل المنتجات الزراعية والصناعية من التجار السوريين، ولن تقبل بتردّي الوضع الاقتصادي في سوريا". من جهة أخرى، ناشد وهاب الرئيس السوري بشار الأسد "للنزول إلى الشارع والدعوة لقيام الجامعة الشعبية العربية، أما تلك المسمّاة بـ"الجامعة العربية"، فكلُّ فرد منها مرتبط بالوزارات الغربية الخارجية، وسوريا لا يشرّفها أن تكون متواجدة مع هكذا عملاء، لذلك أدعو الشعب السوري إلى الوقوف بوجه حمد بن جاسم في حال زيارته لسوريا، ومنع دخوله إلى اراضيها". وتساءل وهاب: "لماذا لم نبدأ حتى الآن بخوض المعركة ضد سارقي ثروات الأمة العربية، والثروات النفطية في ضل وجود آلاف الجائعين من المواطنين العرب؟ نحن لانريد إلا مواجهة هؤلاء اللصوص أمثال حمد وغيره من العاهرين، متوجّهاً للملك الأردني عبدالله الثاني: "سنضحك عليك كثيراً أيها الجاسوس إبن الجاسوس عندما ستسقط تحت الأقدام". وحول الحديث عن إرسال مراقبين إلى سوريا من قِبَل الجامعة العربية، فقال وهاب: "يجب ألا يدخل أحد منهم إلى سوريا، وعلى الشعب السوري البقاء في الشارع والتضامن مع جيشه. فلنبدا المواجهة، ولنتضامن جميعاً معارضة وموالاة لحماية سوريا، وإذا لم يقم النظام السوري بالإصلاحات بعد انتهاء هذه المواجهة، سأكون بين المطالبين بالقيام بها. لهذا أقول للرئيس الأسد: فلتعلن الحركة التصحيحية الجديدة لحماية سوريا، وهناك العديد من المسؤولين السوريين المتآمرين على مصالح الناس عبر التقاعس عن تلبية حاجاتهم، والذين يجب محاسبتهم". أما للرئيس الأسد، فقال: "لا تعطي أولئك العرب العملاء شرف السلام عليهم، لأنهم جواسيس مكلّفين بالتآمر علينا، ولا تقيم وزناً لهذه الأنظمة، لأنّ لديك صفة أخرى هي أن تكون قائداً على مستوى الأمة وحامياً لها. لذلك أتوجّه للعرب الشرفاء: سوريا احتضنتكم جميعاً في الأيام الصعبة، ومنكم مظفّر النواب والجواهري وخالد مشعل وغيرهم وحتى المقاومات والأحزاب العربية، للإحتماء بها، ولم يقبل بشار الأسد بالمساومة إلى أحد منكم، فحان الوقت لوقوفكم إلى جانب سوريا ودعم شعبها. وووجّه تحية لكل العشائر العربية، الداعمة لسوريا والواعية للمؤامرة عليها – أنتم لا تحمون نظاماً في سوريا، بل تحمون موقفاً وطنياً، فسوريا حضن لكل المقاومات العربية"، لافتاً إلى أننا "لم ننتهِ من المسلحين حتى الآن لأنّ بشار الأسد اتخذ قراره بعدم السماح بتدمير الأحياء السورية لقتل المسلحين وتعريض الآمنين للخطر. وأكد أننا كقوى موالية لسوريا في لبنان، لن نعتدي على القوات الدولية "اليونيفل" العاملة في لبنان، ولن نقبل بذلك، ولكن في حال عمّت الفوضى في سوريا ولبنان، مَن سيحمي هذه القوات؟ ومَن سيحمي أيضاً المدن الفلسطينية المحتلة من صواريخ سوريا؟ من هنا، المطلوب التنبّه للمؤامرة، فـ"النصر هو صبر الساعة"، وتمنياتنا كلها هي حماية سوريا، وسنراهم جميعاً إلى جانب سوريا بعد تيقّنهم بأنها قلب هذه الأمة". وقال وهاب: "أشجع على تأسيس جيش شعبي سوري في كل المحافظات لتولّي حماية سوريا إلى جانب الجيش العربي السوري. فسوريا سترى أياماً جميلة وهادئة وخاصة بعد الخروج الأميركي من العراق، وليس مع اجتماع وزارء الخارجية العربية للتآمر عليها. لذلك على الحزبيين في حزب البعث العربي الإشتراكي وكافة المواطنين الشرفاء الذين يحبّون وطنهم، النزول إلى الشارع وتشكيل لجان في جميع القرى والمدن السورية، للسعي لإعلان تأسيس الجيش الشعبي في سوريا لحماية الحدود السورية وكافة المناطق". وختم وهاب: "سوريا ليست كـ"ليبيا"، فهي تملك 50 ألف جندي سوري عقائدي يملك روحاً وطنية قوية، وهي في موقع متقدّم لا يمكن إسقاطه المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
الموضوع الحالى: وئام وهاب : اذا حكم (الجاسوس حمد بن جاسم) المنطقة سنحرقها بالكامل -||- القسم الخاص بالموضوع: متدى ثورة الشعب السوري -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...