مستشفى مدني ومشاريع في الطفيلة ..

مستشفى مدني ومشاريع في الطفيلة ..

وجَه جلالة الملك عبدالله الثاني البدء الفوري بإنشاء مشروع مستشفى مدني في محافظة الطفيلة بسعة 60 سريراً قابل للتوسعة.


جاء ذلك خلال لقاء رئيس الديوان الملكي العامر, الدكتور خالد الكركي والمستشارين في الديوان بوفد من أبناء المحافظة مساء السبت حيث تقرر تشكيل لجنة من ذوي الاختصاص من أبناء محافظة الطفيلة يتفق عليها لاحقاً, لتعمل بالتعاون مع فريق من الديوان الملكي لإقرار وتنفيذ عدد من المشاريع.

ووفقا لما ذكرت إحدى شخصيات المحافظة التي حضرت اللقاء لـ "عمون" فانه سيتم تطوير وسط محافظة الطفيلة وتنفيذ عدد من المشاريع الخدمية منها تنفيذ المرحلة الثانية من المدينة الحرفية وإنشاء مدينة رياضية متكاملة وتطوير حمامات عفرا المعدنية و استغلال مياه سد التنور.

كما تم الإيعاز بتشغيل مصنع الألبسة والذي تم شراءه مؤخراً, والذي ستعمل به عدد من فتيات الطفيلة ، وإنشاء مصنع آخر لتدريب و تشغيل عدد من العاطلين عن العمل و التوسع في عملية تجنيد أبناء الطفيلة و استغلال مياه غسيل الفوسفات لزراعة الأعلاف, و إقامة فندق في محمية ضانا و مركز للتدريب الزراعي في بصيرا.

وأعرب أبناء الطفيلة في بيان أصدروه عن شكرهم لجلالة الملك علي مكارمه المتواصلة تجاه محافظتهم والهادفة لأن تكون المحافظة الهاشمية نموذجاً لباقي المحافظات.

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

أردن أرض العزم أغنية الضبا – نبت السيوف وحد سيفك ما نبا
في حجم بعض الورد الإ أنه – لك شوكة ردت إلى الشرق الصبا
بارك يا مجد منازلها والأحبابا – وأزرع بالورد مداخلها بابا بابا
كما تعودنا دائما ، وليس جديدا عليهم ، هم الهاشميون أبناء الأصل المؤصل الممتد إلى سيد الخلق وأشرفهم ( محمد بن عبد الله صلى الله عليه وعلى آله قائد الغر الميامين ) نسبا، هم الهاشميون الذين ما نبرح أن يشملونا بمكرمة لهم الإ أعقبتها أخرى أعظم من سابقتها، هم أهل العطاء والكرم ، هم تاج العز والشرف، هم خيمة الأمن والفرح لكل الأردنيين ومن يعيش في الأردن من بني البشر، فعطائهم لا ينضب، وفضلهم لا ينقطع، إنها مكرمة جديدة من مكارم الهاشميين وعلى رأسهم عميد الأسرة أبو الحسين أدام الله ملكه وعز تاجه، وليست بالآخرة ، إنها مكرمة لابناء الطفيله الذين يتخذوا من نهج الهاشمين منهاجا يسلكونه طريقا ينير خطاهم لتطوير هذا البلد

كل الحب والولاء والانتماء والاخلاص من القلب لسيدي سليل الدوحة الهاشمية ابو المكارم صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم حفظة الله ورعاه ودمتم ياسيدي ذخرا وسندا للوطن والمواطن
هاشمـــــيو الولاء اردنيــــو الانتماء

هكذا نريد ان يكون الحوار
مع القائد والقياده
ونبقي النموذج الغير غوغاي فى التصرف السليم
ولا نريد من اصحاب الاجندات ان يفرضوا علينا كل مكروه وخلق الفتن بين فئات الشعب
وهذه المكارم ليس بجديده على الهاشمين منذو ازل التاريخ
والدور الان على ابناء المحافظه ان ينموا ويطوروا حياتهم حتي ترتقي الى الحياه التي نريد
حفظ الله الاردن وحفظ القياده الهاشميه وجنبنا كل الفتن والشرور