|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 9 | المشاهدات | 3430 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-05-2010, 18:27 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
أسرى الضفة بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان أجهزة دايتون !!
هكذا بات حال أبناء المشروع المقاوم في الضفة الغربية ، أغلال مركبة وسياط تزداد ازدحما وآهات وعذابات لا تسمع سوى صدى ، وأصبح لطريق الآلام المشهور عنوانا جديدا ومسارا أكثر عتمة وظلما، فأصبحت حياة أبناء الضفة تلخصها الجدران العارية المقززة في سجون أجهزة دايتون وأخواتها في سجون العدو الصهيوني . أسرى الضفة اليوم باتوا بين مطرقة الاحتلال وسندان أجهزة دايتون المتعاونة مع الاحتلال ولا نكاد نشعر بالفرق بين الاثنين ، وما لا تستطيع مدركات البشرية جمعاء أن تتصوره ولا حتى لمخرجي الأفلام أصحاب الخيال الخصب أن يضعوه في مشاهدهم الخيالية والمتخمة بالحزن سيرورة المعاناة التي يعيشها أبناء المقاومة في الضفة فما أن يخرج الأسير من سجون الاحتلال حتى تتلقفه سجون أجهزة دايتون ، وما أن يلبث الأسير في سجون دايتون حتى يعود مجددا إلى سجون الاحتلال في دائرة مكتملة الفصول لا تنتهي حلقاتها. ما يحصل في هذه المرحلة السريالية - كونها صورة فواقعية باقتدار تستعصي على فهم كل عاقل وحر - فاق كل مفردات المعاناة في التاريخ البشري ، فليت الأغلال التي يرسف بها أبناء المقاومة في الضفة تحمل رائحة بني صهيون النتنة فقط بل باتت أغلال بني جلدتنا تضاهي وتنافس بني صهيون في مشهد صادم لكل شخص سليم الفطرة في هذا الكون . وليت المأساة تريد أن تنهي رحلتها هنا بل تصر على مواصلة المسير بل والانكى أنها تتخذ أشكالا اشد قسوة ، فلقد أصبح معتقلو الضفة يتميزون عن غيرهم من المعتقلين على مر العصور بأنهم يحاكمون على نفس القضية مرتين !! فبعد خروج الأخ من سجون الصهاينة وقبل أن يصل إلى بيته ترى أجهزة دايتون قد اختطفته ويعاد فتح الملف عينه وتبدأ الأسئلة تتكرر في مشهد يبعث على الوجوم والدهشة ، وبعدها يحاكم الأخ تحت طائلة خرق الأمن والقانون دونما أن تجدد أجهزة دايتون غضاضة أو أي حرج إزاء هذا الموقف المشين. ولئن كانت الأسباب تبرر للاحتلال الصهيوني اعتقال المقاومين بحكم أنه محتل مغتصب فليت المسوغات التي تسوقها أجهزة دايتون إزاء اعتقال أبناء المقاومة ترتدي طابع الاختلاف الحزبي وضريبة احتراب الأجندة السياسية بل وبكل وقاحة صارخة نجد أن المبرر ينسجم بشكل مطلق مع مبررات العدو الصهيوني ، فالمقاومة باتت المسبب لكي يقوم أبناء الجلدة بسلخ جلودنا وتحطيم أضلعنا وإدامة المدامع في مقل أسرانا ، باتت المبرر لكي يكون أبناء المقاومة في الضفة ضحية الباب الدوار وملازمة جدارن السجن في كلا الاتجاهين ، باتت المبرر لكي تستحيل حياة كل حر وشريف لدماء وآهات ودموع تلازم تفاصيل حياته دونما انقطاع !!! ولعل أجهزة دايتون قد تخطت حدود العقل والمنطق وتجاوزت الاحتلال الصهيوني بعدة أشواط ، فهي تقدم يوميا على اختطاف العشرات من أبناء وأنصار حركة حماس وفصائل المقاومة ولا تتوارى عن اعتقال الشيوخ والنساء والاطفال وتشير الإحصائيات الأخيرة إلى أن معدل الاختطاف اليومي لدى أجهزة دايتون يصل الضعف مقارنة بالاحتلال الصهيوني ، لكم أن تتصوروا المشهد حينما يكون تضامن فتح مع الأسرى عن طريق مكافأتهم بالاختطاف والتعذيب . ببديهة الحال وفي ضوء حقلي الاجتماع والنفس فإن معاناة معتقلي الضفة سيكون لها أبعاد تطال الوسط المجتمعي ومنظومة التصورات والسلوك لدى هؤلاء المعتقلين وعائلاتهم، فطول فترات الاعتقال والشعور بالظلم الواقع عليهم وحالات التعذيب الشديد ومشاهد التكامل الأمني والخيانة الفاضحة وغياب الممارسة الاجتماعية والاقتصادية الطبيعية لديهم لابد وأن تترك آثارا نفسية سلبية لدى هؤلاء الأخوة وعائلاتهم . كما أن العائلات التي ينتمي لها هؤلاء الأخوة لابد وان تضطرب علاقاتها بشرائح مجتمعية محسوبة على أجهزة دايتون مما سيؤدي إلى تنامي الشروخات المجتمعية وازدياد الممارسات السلبية داخل الوسط المجتمعي ، والذي سيقود بمجمله إلى إضعاف الجبهة الداخلية الفلسطينية أمام التحديات الجسام التي تهدد الوجود الفلسطيني برمته. إذن هي محاولة خبيثة من الاحتلال وأجهزة عباس للتأثير على معنويات الأسرى وتحطميها من خلال الاعتقال الدائم والمتكرر للضغط نفسياً واجتماعياً على الأسرى المحررين واستنزافهم بشكل دائم كي تتزعزع الثقة ويبتعدوا عن خط المقاومة ، فهل نجحوا بذلك !! باعتراف الصهاينة أنفسهم فان كل الأساليب المستخدمة قد فشلت في ثني الأسرى عن فكرهم المقاوم ، فالفكر العقدي والتربية المغروسة داخلهم شكلت جدارا منيعا يصعب اختراقه ، حتى أصبح السجن موقعا لشحذ الهمم ورفع الهامات والنفوس . يدفع الأسير للمزيد من البذل والعطاء والتصميم على العودة مجددا بقوة ، ولو استذكرنا قادة المقاومة في الضفة فسنجد أن جميعهم أمضوا فترات طويلة في سجون الاحتلال وسجون السلطة ولم يزيدهم ذلك إلا عزما وإصرارا على مواصلة الدرب . المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عفراء ; 15-05-2010 الساعة 18:41 |
|||||||||||||||
15-05-2010, 18:34 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
رد: أسرى الضفة بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان أجهزة دايتون !!
دايتون هو المسؤول عن تدريب وتأهيل مليشيات تعيث فسادا في الضفة المحتة ، هذه المليشيات تؤهل لتكون أدوات قمع وتعذيب بحق المواطنين في الضفة ، ومن يؤهلها هو رجل أمريكي يسعى لحماية الصهاينة. سجون أجهزة عباس يمارس فيها التعذيب والقتل وتقرير الجارديان وغيرها شهد على ذلك ،فهل هذا التأهيل الذي يعلمه دايتون للأجهزة هو يعلمهم كيف يحافظون على أمن الصهاينة وكيف يختطفون الأسرى المحررين ويعذبونهم ويقتلونهم . |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
15-05-2010, 18:35 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||||
|
رد: أسرى الضفة بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان أجهزة دايتون !!
تقرير بريطاني يقول إن الغرب يشارك سلطة عباس المنغولي في إضطهاد الفلسطينيين لندن - اتهم تقرير مطول لنشرة لندنية متخصصة بشؤون الشرق الأوسط الدول الغربية والمجموعة الرباعية بالمشاركة في "انتهاكات" السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، عبر تقديمها الدعم المالي والاستشارة الأمنية لأجهزة تورطت في التعذيب وممارسات أخرى، وطلب تحقيقا بريطانيا وأوروبيا في الموضوع وربْط أي مساعدة مالية باحترام حقوق الإنسان. وتحدث تقرير "ميدل إيست مونيتور" الذي جاء في 16 صفحة عن مئات ملايين اليوروات التي أنفقتها بريطانيا وأوروبا على السلطة، جزء كبير منها لإعادة بناء أجهزة أمنية يشيد بها المسؤولون الغربيون كأهم ما تحقق على طريق الدولة الفلسطينية منذ توقيع أوسلو، بهدف أساسي هو تقوية حركة التحرير الفلسطينية (فتح) ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وفصائل أخرى، بإشراف فريق تنسيق أميركي يقوده الجنرال كيث دايتون ضالعون بالصراع وكان يفترض -كما يقول التقرير- أن تقود عمل الفريق المصالح الفلسطينية، لكن مراقبين غربيين سجلوا كيف بات ضالعا في صراع الحركتين، كالصحفي ديفد روز الذي تطرق إلى دور دايتون وشركائه الأوروبيين في مواجهة 2006 التي "سرّعت" سيطرة حماس على غزة. وكانت هذه السيطرة إيذانا بتغير رئيسي في سلوك وأولويات الأجهزة الأمنية في الضفة، وقررت معها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي زيادة الدعم العسكري والمالي واللوجستي للسلطة، وأثرت إسرائيل أيضا بقوتها لتعزيز فتح. وتحدث التقرير عن 1012 معتقلا سياسيا في سجون الضفة أغلبهم بلا تهمة أو محاكمة حسب المنظمة العربية لحقوق الإنسان التي وثقت شهادات معتقلين سابقين عن طرق الاستنطاق والتعذيب وأهمها وضعية وقوف مؤلمة اسمها الشبح والتعليق من السقف والتعذيب النفسي كالتهديد باغتصاب أخت أو زوجة. وانتهت -حسب التقرير- حالات تعذيب بوفيات أبرزها وفاة الشيخ مجد البرغوثي العام الماضي، وهي وفاة قالت السلطة إنها بسبب نوبة قلبية وأكد معتقلون أنها ناتجة عن التعذيب، وأيدتهم لجنة تحقيق من المجلس الوطني التشريعي. صمت غريب ورغم أن السلطة الفلسطينية نفت التهم، تؤكد مصادر فلسطينية العكس تماما حسب التقرير الذي يحمل جزءا من المسؤولية لـ"اللاعبين الدوليين" الذين "لا يمكنهم الادعاء بأنهم لم يسمعوا بالخروق، هذا إن لم يكونوا مسؤولين عنها بعض الشيء"، وسجل أن "الديمقراطيات الغربية وبريطانيا خاصة التزمت صمتا غريبا تجاه الخروق". وقال التقرير إن توني بلير، كرئيس للجنة الرباعية، كانت مهمته –إضافة إلى حشد الدعم الاقتصادي- إصلاح الأجهزة الأمنية، وقد اقترح في 2007 لجنة لمراقبة تنفيذ إسرائيل والسلطة التزاماتهما الأمنية في الضفة، في خطة أوصت أيضا بزيادة سلطات المدعي العام لمحاكمة أعضاء المقاومة وبإنشاء إدارة تشرف على السجون بإشراف أوروبي لضمان عدم إطلاق سراح من يحاكمون من المقاومة. وحسب التقرير يجعل هذا الدور الإشرافي المشاركين فيه ضالعين في الخروق، واستغرب كيف تضم لجنةٌ اقترحها بلير، وتقول إن سبب وجودها إصلاح السلطة، وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك. كم علموا؟ وحسب التقرير قررت الولايات المتحدة بعد وفاة ياسر عرفات في 2004 التدخل بشكل أكثر مباشرة في تسيير الأجهزة الأمنية وعُيّن الجنرال وليام وارد، ولم تطل مهمته لاستيائه من قلة انضباط عناصر فتح وخلفه الجنرال دايتون في مهمة تدريب القوات الأمنية وتمويل تجهيزات الحرس الرئاسي، وقد شرح كيف يحظى كأميركي بثقة واحترام الإسرائيليين قائلا "لن نقدم أي شيء للفلسطينيين إلا إذا نسق الأمر بشكل كامل مع دولة إسرائيل ووافقت عليه". وقال التقرير إن من بين أعضاء فريق دايتون أميركيين وكنديين وبريطانيين، وهؤلاء الكنديون والبريطانيون على حد تعبير الجنرال عيونه وآذانه، يرافقونه في لقاءاته مع المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين والفلسطينيين والسؤال "كم علموا عن تعذيب المعتقلين، وإذا حدث ذلك ماذا فعلوا لإيقافه؟". وقال التقرير إن دايتون كان سيفقد منصبه بعد أن طلب الإسرائيليون استقالته بعد "الهزيمة غير المتوقعة في غزة" في 2006، ولم يمنح فرصة ثانية إلا بتفاهم يتبنى بموجبه سياسة قاسية ضد "قوى المعارضة". شركات أمنية وتحدث التقرير عن شركات أمنية تقدم خدماتها في الضفة كما في العراق، وعن التقاء مصالح يربطها بدايتون الذي عمل في الفريق الأميركي للتفتيش عن أسلحة الدمار الشامل المزعومة. وقدم التقريرُ "ليبرا للاستشارات", ومقرها بريطانيا، كإحدى أبرز الشركات، وقد عملت في العراق لصالح الحكومة البريطانية ووزارة الداخلية العراقية، وهي تؤكد توفير الدعم لأجهزة السلطة الأمنية بالتنسيق مع دايتون، وتقديم دروس لكبار المسؤولين الأمنيين والسؤال "من صمم وأقر أساليب التعذيب في الضفة الغربية؟". وتحدث التقرير عن تشابه صارخ بين أساليب التعذيب في سجون السلطة وتلك التي حدثت في العراق بعد الغزو، خاصة منها ما حدث في 2005 في سجن تابع لوزارة الداخلية. وعرض التقرير أوجها أخرى من الانتهاكات كالحجز على مئات الجمعيات الخيرية، واستعمال الذخيرة الحية ضد المتظاهرين. المال والمصالحة واعتبر التقرير استمرار الخروق مرتبطا باستمرار تدفق المعونة الخارجية على محمود عباس، ولن تتوقف الانتهاكات ما دامت السلطة تعتمد على الدعم الخارجي للسيطرة على الضفة، قائلا إن عباس يتحجج بالتزامات خارطة الطريق التي تطلب إنهاء الهجمات على إسرائيل، ما يعني –حسب التقرير- أن إسرائيل ستنعم بالأمان، بينما يتقاتل الفلسطينيون، وما يستتبع ذلك من أن أي مصالحة ستعني نهاية تدفق الأموال على السلطة. وختمت النشرة بالقول إن من حق الفلسطينيين أن يتوقعوا من إدارة باراك أوباما أن تجعل من احترام حقوق الإنسان شرطا لتقديم الدعم المالي للسلطة، وطلب من بريطانيا والاتحاد الأوروبي أن ينأيا بنفسيهما صراحة عن الانتهاكات التي تستلزم حسبه نقاشا حقيقيا في البرلمان البريطاني والأوروبي. السي آي أي تشارك بتعذيب فلسطينيين السي آي أي تشارك بتعذيب فلسطينيين تقرير الغارديان وكانت جريدة الغارديان نشرت الجمعة 2009/12/18 تقريرا لمراسلها في رام الله إيان كوبين يشير إلى وجود تعاون وثيق بين الاستخبارات المركزية الأميركية وأجهزة أمنية تابعة للسلطة الفلسطينية متهمة بممارسة التعذيب على المعتقلين لديها وغالبيتهم من حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وأشارت الصحيفة إلى تعرض مؤيدي حماس للسجن دون محاكمة والتعذيب على أيدي قوات أمن السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، وإلى أن من أبرز وسائل التعذيب أثناء الاستجواب الضرب المبرح والتقييد في أوضاع مؤلمة لأوقات طويلة والحرمان من النوم وحشر أعداد كبيرة من السجناء في زنازين ضيقة. يضاف إلى ذلك أن معظم المعتقلين والموقوفين يعرضون على محاكم عسكرية وليس محاكم مدنية تقضي بوجوب مثول المتهم أمامها في فترة أقصاها ستة أشهر وإلا يطلق سراحه. ويضيف التقرير البريطاني أن السي آي أي كانت على علم بحالات التعذيب لكنها لم تحرك ساكنا لإيقاف هذه الممارسات، كما ينقل عن مسؤولين في السلطة الفلسطينية قولهم إن عدد المعتقلين من حركة حماس يتراوح ما بين أربعمائة شخص إلى خمسمائة. الأجهزة الأمنية ويلفت التقرير النظر إلى أن التعاون بين الطرفين كان يشمل جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني والمخابرات العامة، حيث نوه - كما يقول التقرير- دبلوماسيون غربيون ومسؤولون آخرون في المنطقة إلى أن العلاقة بين الجانبين وثيقة جدا إلى حد باتت الاستخبارات الأميركية تبدو معها وكأنها الجهة المشرفة على عمل هذه الأجهزة. وينقل التقرير عن مسؤول غربي قوله إن السي آي أي تعتبر الجهازين الأمنيين الفلسطينيين المعنيين من ممتلكاتها، بينما قال مصدر دبلوماسي إن النفوذ الأميركي في هذين الجهازين كبير جدا إلى حد اعتبارهما "الذراع المتقدمة في الحرب على الإرهاب". ويشير دبلوماسي آخر إلى أن الاستخبارات الأميركية –على أقل تقدير- كانت تعلم بوقوع عمليات التعذيب لكنها لم تتحرك لوقفها، مما يثير التساؤلات بشأن هدف الإدارة الأميركية من هذا التعاون وقواعده وما إذا كان عناصر الأمن الوقائي والمخابرات العامة يقومون بهذه الممارسات طبقا لدليل وضعته إدارة الرئيس السابق جورج بوش والذي تضمن استخدام تقنية الغرق الافتراضي. ويلفت التقرير النظر إلى أن العديد من منظمات حقوق الإنسان سبق ووثقت وتحدثت عن سوء معاملة المعتقلين في سجون الضفة الغربية، ومن بين هذه المنظمات العفو الدولية، وهيومن رايتش ووتش ومنظمة الحق ومنظمة بتسليم الإسرائيلية، حتى إن هيئة حقوق الإنسان التابعة للسلطة الفلسطينية سبق وأعربت عن قلقها مما يجري بحق المعتقلين في سجون الأجهزة الأمنية. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
15-05-2010, 18:36 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||
|
رد: أسرى الضفة بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان أجهزة دايتون !!
هذه بعض الصور لعصابات المرتزقة العباسية التي تقوم بالعربدة على المواطنين في شوارع وبيوت الضفة المنكوبة. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
15-05-2010, 18:37 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||||||||||||
|
رد: أسرى الضفة بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان أجهزة دايتون !!
يدوسون على اعلام مكتوب عليها لا اله الا الله |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
15-05-2010, 18:41 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||||||||||||
|
رد: أسرى الضفة بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان أجهزة دايتون !!
وهنا نشاهد في المقدمة سيارات الجيب العسكرية لقادة المستعمرين اليهود المسؤولين عن إدارة الضفة الغربية حيث يتجولون ويقومون بدوريات في شوارعها ، وخلفهم في السيارات المكشوفة باللون الأبيض عصابات المرتزقة العباسية التي تحمي اليهود وتؤمن تحركاتهم |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: أسرى الضفة بين مطرقة العدو الصهيوني وسندان أجهزة دايتون !! -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
إضاءة على قرار محكمة العدل العليا في موضوع الجنسية | م.محمود الحجاج | منتدى عَالم الَسياََسَة | 6 | 15-02-2010 12:49 |
مجموعة من الأخبار العاجلة | م.محمود الحجاج | منتدى فلسطين العروبة | 3 | 05-01-2009 10:33 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...