|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
كاتب الموضوع | وريد | مشاركات | 6 | المشاهدات | 7336 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]() و لـــــ / جبران خليل جبران هذه الرائعه ’, المواكب (( اعطني الناي )) الخيرفي الناس مصنوعٌ اذا جُبروا و الشرُّ في الناس لا يفنى و إِن قبروا و أكثر الناس آلاتٌ تحركها أصابع الدهر يوماً ثم تنكسرُ فلا تقولنَّ هذا عالم علمٌ و لا تقولنَّ ذاك السيد الوَقُرُ فأفضل الناس قطعانٌ يسير بها صوت الرعاة و من لم يمشِ يندثر * * * ليس في الغابات راعٍ لا و لافيها القطيعْ فالشتا يمشي و لكن لا يُجاريهِ الربيعْ خُلقَ الناس عبيداً للذي يأْبى الخضوعْ فإذا ما هبَّ يوماً سائراً سار الجميعْ * * * أعطني النايَ و غنِّ فالغنا يرعى العقولْ و أنينُ الناي أبقى من مجيدٍ و ذليلْ * * * و ما الحياةُ سوى نومٍ تراوده احلامُ من بمرادِ النفس يأتمرُ و السرُّ في النفس حزن النفس يسترهُ فإِن تولىَّ فبالأفراحِ يستترُ و السرُّ في العيشِ رغدُ العيشِ يحجبهُ فإِن أُزيل توَّلى حجبهُ الكدرُ فإن ترفعتَ عن رغدٍ و عن كدرِ جاورتَ ظلَّ الذي حارت بهِ الفكرُ * * * ليس في الغابات حزنٌ لا و لا فيها الهمومْ فإذا هبّ نسيمٌ لم تجىءْ معه السمومْ ليس حزن النفس الاَّ ظلُّ وهمٍ لا يدومْ و غيوم النفس تبدو من ثناياها النجومْ * * * أعطني الناي و غنِّ فالغنا يمحو المحنْ و أنين الناي يبقى بعد أن يفنى الزمنْ * * * و قلَّ في الأرض مَن يرضى الحياة كما تأتيهِ عفواً و لم يحكم بهِ الضجرْ لذلك قد حوَّلوا نهر الحياة الى أكواب وهمٍ اذا طافوا بها خدروا فالناس ان شربوا سُرَّوا كأنهمُ رهنُ الهوى و عَلىَ التخدير قد فُطروا فذا يُعربدُ ان صلَّى و ذاك اذا اثرى و ذلك بالاحلام يختمرُ فالأرض خمارةٌ و الدهر صاحبها و ليس يرضى بها غير الألى سكروا فإن رأَيت اخا صحوٍ فقلْ عجباً هل استظلَّ بغيم ممطر قمرُ * * * ليس في الغابات سكرٌ من مدامِ او خيالْ فالسواقي ليس فيها غير اكسير الغمامْ انما التخدير ُ ثديٌ و حليبٌ للانامْ فاذا شاخوا و ماتوا بلغوا سن الفطامْ * * * اعطني النايَ و غنِّ فالغنا خير الشرابْ و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الهضاب * * * و الدين في الناسِ حقلٌ ليس يزرعهُ غيرُ الأولى لهمُ في زرعهِ وطرُ من آملٍ بنعيمِ الخلدِ مبتشرٍ و من جهول يخافُ النارَ تستعرُ فالقومُ لولا عقاب البعثِ ما عبدوا رباًّ و لولا الثوابُ المرتجى كفروا كأنما الدينُ ضربٌ من متاجرهمْ إِن واظبوا ربحوا او اهملوا خسروا * * * ليس في الغابات دينٌ لا و لا الكفر القبيحْ فاذا البلبل غنى لم يقلْ هذا الصحيحْ إنَّ دين الناس يأْتي مثل ظلٍّ و يروحْ لم يقم في الأرض دينٌ بعد طه و المسيح * * * اعطني الناي و غنِّ فالغنا خيرُ الصلاة و أنينُ الناي يبقى بعد ان تفنى الحياةْ * * * و العدلُ في الأرضِ يُبكي الجنَّ لو سمعوا بهِ و يستضحكُ الاموات لو نظروا فالسجنُ و الموتُ للجانين إن صغروا و المجدُ و الفخرُ و الإثراءُ إن كبروا فسارقُ الزهر مذمومٌ و محتقرٌ و سارق الحقل يُدعى الباسلُ الخطر و قاتلُ الجسمِ مقتولٌ بفعلتهِ و قاتلُ الروحِ لا تدري بهِ البشرُ * * * ليس في الغابات عدلٌ لا و لا فيها العقابْ فاذا الصفصاف ألقى ظله فوق الترابْ لا يقول السروُ هذي بدعةٌ ضد الكتابْ انَّ عدلَ الناسِ ثلجُ إنْ رأتهُ الشمس ذابْ * * * اعطني الناي و غنِ فالغنا عدلُ القلوبْ و أنين الناي يبقى بعد أن تفنى الذنوبْ * * * و الحقُّ للعزمِ و الارواح ان قويتْ سادتْ و إن ضعفتْ حلت بها الغيرُ ففي العرينة ريحٌ ليس يقربهُ بنو الثعالبِ غابَ الأسدُ أم حضروا و في الزرازير جُبن و هي طائرة و في البزاةِ شموخٌ و هي تحتضر و العزامُ في الروحِ حقٌ ليس ينكره عزمُ السواعد شاءَ الناسُ ام نكروا فإن رأيتَ ضعيفاً سائداً فعلى قوم اذا ما رأَوا اشاههم نفروا * * * ليس في الغابات عزمٌ لا و لا فيها الضعيفْ فاذا ما الأُسدُ صاحت لم تقلْ هذا المخيفْ انَّ عزم الناس ظلٌّ في فضا الفكر يطوفْ و حقوق الناس تبلى مثل اوراق الخريفْ * * * اعطني الناي و غنِّ فالغنا عزمُ النفوسْ و أنينُ الناي يبقى بعد أن تفنى الشموسْ * * * و العلمُ في الناسِ سبلٌ بأنَ أوَّلها امَّا اواخرها فالدهرُ و القدرُ و أفضلُ العلم حلمٌ ان ظفرت بهِ و سرتَ ما بين ابناء الكرى سخروا فان رأيتَ اخا الاحلام منفرداً عن قومهِ و هو منبوذٌ و محتقرُ فهو النبيُّ و بُرد الغد يحجبهُ عن أُمةٍ برداءِ الأمس تأتزرُ و هو الغريبُ عن الدنيا و ساكنها و هو المهاجرُ لامَ الناس او عذروا و هو الشديد و إن ابدى ملاينةً و هو البعيدُ تدانى الناس ام هجروا * * * ليس في الغابات علمٌ لا و لا فيها الجهولْ فاذا الأغصانُ مالتْ لم تقلْ هذا الجليلْ انّ علمَ الناس طرَّا كضبابٍ في الحقولْ فاذا الشمس اطلتْ من ورا آلافاقِ يزولْ * * * اعطني النايَ و غنِّ فالغنا خير العلومْ و أنينُ الناي يبقى بعد أن تطفى النجومْ * * * و الحرُّ في الأرض يبني من منازعهِ سجناً لهُ و هو لا يدري فيؤتسرْ فان تحرَّر من ابناءِ بجدتهِ يظلُّ عبداً لمن يهوى و يفتكرُ فهو الاريب و لكن في تصلبهِ حتى و للحقِّ بُطلٌ بل هو البطرُ و هو الطليقُ و لكن في تسرُّعهِ حتى الى اوجِ مجدٍ خالدٍ صِغرُ * * * ليس في الغابات حرٌّ لا و لا العبد الدميمْ انما الأمجادُ سخفٌ و فقاقيعٌ تعومْ فاذا ما اللوز القى زهره فوق الهشيمْ لم يقلْ هذا حقيرٌ و انا المولى الكريمْ * * * اعطني الناي و غني فالغنا مجدٌ اثيلْ و أنين الناي ابقى من زنيمٍ و جليلْ * * و اللطفُ في الناسِ اصداف و إن نعمتْ أضلاعها لم تكن في جوفها الدررُ فمن خبيثٍ له نفسان واحدةٌ من العجين و أُخرى دونها الحجرُ و من خفيفٍ و من مستأنث خنثِ تكادُ تُدمي ثنايا ثوبهِ الإبرُ و اللطفُ للنذلِ درعٌ يستجيرُ بهِ ان راعهُ وجلٌ او هالهُ الخطرُ فان لقيتَ قوياًّ ليناً فبهِ لأَعينٍ فقدتْ ابصارها البصرُ * * * ليس في الغابِ لطيفٌ لينهُ لين الجبانْ فغصونُ البان تعلو في جوار السنديانْ و اذا الطاووسُ أُعطي حلةً كالارجوانْ فهوَ لا يدري أحسنْ فيهِ ام فيهِ افتتان * * * اعطني الناي و غنِّ فالغنا لطفُ الوديعْ و أنين الناي ابقى من ضعيفٍ و ضليعْ * * * و الظرفُ في الناس تمويهٌ و أبغضهُ ظرفُ الأولى في فنون آلاقتدا مهروا من مُعجبٍ بأمورٍ و هو يجهلها و ليس فيها له نفعٌ و لا ضررُ و من عتيٍّ يرى في نفسهِ ملكاً في صوتها نغمٌ في لفظها سُوَرُ و من شموخٍ غدت مرآتهُ فلكاً و ظلهُ قمراً يزهو و يزدهرُ * * * ليس في الغابات ظريف ظرفهُ ضعف الضئيلْ فالصبا و هي عليل ما بها سقمُ العليلْ انّ بالانهار طعماً مثل طعم السلسبيلْ و بها هولٌ و عزمٌ يجرفُ الصلدَ الثقيلْ * * * اعطني الناي و غنِّ فالغنا ظرفُ الظريفْ و أنين الناي ابقى من رقيق و كثيفْ * * * و الحبُّ في الناس أشكالٌ و أكثرها كالعشب في الحقل لا زهرٌ و لا ثمرُ و أكثرُ الحبِّ مثلُ الراح ايسرهُ يُرضي و أكثرهُ للمدمنِ الخطرُ و الحبُّ ان قادتِ الاجسامُ موكبهُ الى فراش من الاغراض ينتحرُ كأنهُ ملكٌ في الاسر معتقلٌ يأبى الحياة و أعوان له غدروا * * * ليس في الغب خليعٌ يدَّعي نُبلَ الغرامْ فاذا الثيران خارتْ لم تقلْ هذا الهيامْ انَّ حبَّ الناس داءٌ بين حلمٍ و عظامْ فاذا ولَّى شبابٌ يختفي ذاك السقامْ * * * اعطني النايَ و غنِّ فالغنا حبٌّ صحيحْ و أنينُ الناي ابقى من جميل و مليحْ * * * فان لقيتَ محباً هائماً كلفاً في جوعهِ شبعٌ في وِردهِ الصدرُ و الناسُ قالوا هوَ المجنونُ ماذا عسى يبغي من الحبِّ او يرجو فيصطبرُ أَفي هوى تلك يستدمي محاجرهُ و ليس في تلك ما يحلو و يعتبرُ فقلْ همُ البهمُ ماتوا قبل ما وُلدوا أنَّى دروا كنهَ من يحيي و ما اختبروا * * * ليس في الغابات عذلٌ لا و لا فيها الرقيبْ فاذا الغزلانُ جُنّتْ اذ ترى وجه المغيبْ لا يقولُ النسرُ واهاً ان ذا شيءٌ عجيبْ إنما العاقل يدعى عندنا الأمر الغريبْ * * * اعطني الناي و غنِّ فالغنا خيرُ الجنون و أنين الناي ابقى من حصيفٍ و رصينْ * * و قل نسينا فخارَ الفاتحينَ و ما ننسى المجانين حتى يغمر الغمرُ قد كان في قلب ذى القرنين مجزرةٌ و في حشاشةِ قيسِ هيكلٌ وقرُ ففي انتصارات هذا غلبةٌ خفيتْ و في انكساراتِ هذا الفوزُ و الظفرُ و الحبُّ في الروح لا في الجسم نعرفهُ كالخمر للوحي لا للسكر ينعصرُ * * * ليس في الغابات ذكرٌ غير ذكر العاشقينْ فالأولى سادوا و مادوا و طغوا بالعالمين اصبحوا مثل حروفٍ في أسامي المجرمينْ فالهوى الفضّاح يدعى عندنا الفتح المبينْ * * * اعطني الناي و غنّ و انس ظلم الأقوياء انما الزنبق كأسٌ للندى لا للدماء * * * و ما السعادة في الدنيا سوى شبحٍ يُرجى فإن صارَ جسماً ملهُ البشرُ كالنهر يركض نحو السهل مكتدحاً حتى اذا جاءَهُ يبطي و يعتكرُ لم يسعد الناسُ الا في تشوُّقهمْ الى المنيع فان صاروا بهِ فتروا فإن لقيتَ سعيداً و هو منصرفٌ عن المنيع فقل في خُلقهِ العبرُ * * * ليس في الغاب رجاءٌ لا و لا فيه المللْ كيف يرجو الغاب جزءا و عَلىَ الكل حصلْ و بما السعيُ بغابٍ أَملاً و هو الأملْ انما العيش رجاءً إِحدى هاتيك العللْ * * * اعطني النايَ و غنِّ فالغنا نارٌ و نورْ و أنين الناي شوقٌ لا يدانيهِ الفتور * * * و غايةُ الروح طيَّ الروح قد خفيتْ فلا المظاهرُ تبديها و لا الصوَرُ فذا يقول هي الأرواح إن بلغتْ حدَّ الكمال تلاشت و انقضى الخبرُ كأنما هي أثمار إذا نضجتْ و مرَّتِ الريح يوماً عافها الشجرُ و ذا يقول هي الأجسام ان هجعت لم يبقَ في الروح تهويمٌ و لا سمرُ كأنما هي ظلٌّ في الغدير اذا تعكر الماءُ ولّت ومَّحى الاثرُ ضلَّ الجميع فلا الذرَّاتُ في جسدٍ تُثوى و لا هي في الارواح تختضرُ فما طوتْ شمألٌ اذيال عاقلةٍ الاّ و مرَّ بها الشرقيْ فتنتشرُ * * * لم اجدْ في الغاب فرقاً بين نفس و جسدْ فالهوا ماءٌ تهادى و الندى ماءٌ ركدْ و الشذا زهرٌ تمادى و الثرى زهرٌ جمدْ و ظلالُ الحورِ حورٌ ظنَّ ليلاً فرقدْ * * * اعطني النايَ و غنِّ فالغنا جسمٌ وروح و أنينُ الناي ابقى من غبوق و صبوحْ * * * و الجسمُ للروح رحمٌ تستكنُّ بهِ حتى البلوغِ فتستعلى و ينغمرُ فهي الجنينُ و نا يوم الحمام سوى عهدِ المخاض فلا سقطٌ و لا عسرُ لكن في الناس اشباحاً يلازمها عقمُ القسيِّ التي ما شدَّها وترُ فهي الدخيلةُ و الأرواح ما وُلدت من القفيل و لم يحبل بها المدرُ و كم عَلَى الارض من نبتٍ بلا أَرجٍ و كم علا الافقَ غيمٌ ما به مطرُ * * * ليس في الغاب عقيمٌ لا و لا فيها الدخيلْ إنَّ في التمر نواةً حفظت سر النخيلْ و بقرص الشهد رمزٌ عن فقير و حقولْ انما العاقرُ لفظ صيغ من معنى الخمولْ * * * اعطني الناي و غنِّ فالغنا جسمٌ يسيلْ و أنينُ الناي ابقى من مسوخ و نغولْ * * * و الموتُ في الأرض لابن الارض خاتمةٌ و للأثيريّ فهو البدءُ و الظفرُ فمن يعانق في احلامهِ سحراً يبقى و من نامَ كل الليل يندثرُ و من يلازمُ ترباً حالَ يقظتهِ يعانقُ التربَ حتى تخمد الزهرُ فالموتُ كالبحر , مَنْ خفّت عناصره يجتازه , و أخو الاثقال ينحدرُ * * * ليس في الغابات موتٌ لا و لا فيها القبور فاذا نيسان ولىَّ لم يمتْ معهُ السرورْ إنَّ هولِ الموت وهمٌ ينثني طيَّ الصدورْ فالذي عاش ربيعاً كالذي عاش الدهورْ * * * اعطني الناي و غنِّ فالغنا سرُّ الخلود و أنين الناي يبقى بعد ان يفنى الوجود * * * اعطني الناي و غنِّ وانس ما قلتُ و قلتا انما النطقُ هباءٌ فأفدني ما فعلتا هل تخذتَ الغاب مثلي منزلاً دون القصورْ فتتبعتَ السواقي و تسلقتَ الصخورْ هل تحممتَ بعطرٍ و تنشقت بنورْ و شربت الفجر خمراً في كؤُوس من اثيرْ هل جلست العصر مثلي بين جفنات العنبْ و العناقيد تدلتْ كثريات الذهبْ فهي للصادي عيونٌ و لمن جاع الطعامْ و هي شهدٌ و هي عطرٌ و لمن شاءَ المدامْ هل فرشتَ العشب ليلاً و تلحفتَ الفضا زاهداً في ما سيأْتي ناسياً ما قد مضى و سكوت الليل بحرٌ موجهُ في مسمعكْ و بصدر الليل قلبٌ خافقٌ في مضجعكْ اعطني الناي و غنِّ و انسَ داًْ و دواء انما الناس سطورٌ كتبت لكن بماء ليت شعري اي نفعٍ في اجتماع و زحامْ و جدالٍ و ضجيجٍ و احتجاجٍ و خصامْ كلها انفاق خُلدٍ و خيوط العنكبوتْ فالذي يحيا بعجزٍ فهو في بطءٍ يموتْ * * * العيشُ في الغاب و الأيام لو نُظمت في قبضتي لغدت في الغاب تنتثر لكن هو الدهرُ في نفسي له أَربٌ فكلما رمتُ غاباً قامَ يعتذرُ و للتقادير سبلٌ لا تغيرها و الناس في عجزهم عن قصدهم قصروا * * * للإستماع بالصوت الملائكي فيروز http://youtu.be/BD2MZuhi-7M ![]() |
||||||||||||
|
|||||||||||||
![]() |
الموضوع الحالى: فيروزيات ,, متجدد -||- القسم الخاص بالموضوع: قصائد مغناة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم