|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 56 | المشاهدات | 13325 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-12-2010, 13:12 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
"مرج الزّهور".. وحكاية الوعد المنقوش
18 عاما مرت والذكرى لن تموت مبعدو "مرج الزّهور".. وحكاية الوعد المنقوش ___________________________________________ غزة - حازم الحلو لا تزال أدق تفاصيل الإبعاد إلى "مرج الزهور"، عالقةً في ذهن البرلمانيِّ الفلسطينيّ الشيخ حامد البيتاوي، باعتبارها محطةً تاريخية هامّة ساهمت إلى حدٍ بعيد في الأخذ بيد الحركة الإسلامية نحو آفاقٍ عربية ودولية لم تكن ممكنة في ذلك الوقت.. الشيخ "البيتاوي" واحدٌ من 415 شخصاً حُشروا –معصوبي الأعين مقيّدي الأيدي- في حافلاتٍ اصطفّت خلف بعضها عند آخر حاجزٍ عسكريٍّ "إسرائيلي" في أقصى نقطةٍ بشمال "فلسطين المحتلة" عام 1948م.. ها هو ذا يستردُّ "ذكريات" شتاءٍ تراودُهُ في ذات الموعد كلّ عام.. السابع عشر من ديسمبر عام 92م.. يومُ الإبعاد والحكاية التي لن تموت أبداً.. اختبارٌ إلهي.. آثر الشيخُ بدايةً أن يرسم لـ "فلسطين" صورةً لما حدث معه ليلة الاعتقال، والتي كانت من أبرد ليالي شهر كانون الأول/ديسمبر للعام 1992، يقول :"كان الجو ماطراً وعاصفاً، فجأةً.. سمعتُ طرقاً شديداً على باب منزلي، فسارعت أسألُ عن ماهية الطارق، فلم يكن سوى جنود جيش الاحتلال.. أجابوا، وعصبوا عينيّ وقيّدوا يديّ وألقوا بي في سيارة عسكرية وتوجهوا بي إلى مقر الحكم العسكري في نابلس". ولا ينسى أبداً لحظة أمسك أحد ضباط المخابرات بلحيته وشتمه بألفاظٍ بذيئة ثم طرحوه وعشرات ممن كانوا معه في العراء تحت المطر يلتحفون السماء، "وكانت تلك أولى لحظات الامتحان الإلهي"، يتابع :"ولكن عبثاً أتت محاولات البرد يوم ذاك أن تبدد شيئاً من حرارة الأنفاس التي انبعثت من أنوف المعتقلين المؤمنين بأن ما أخذ بالقوة لا تستردُّه إلا القوة". وبين لحظةٍ وأخرى –يكمل البيتاوي- يتناثر شيء من الحديث بالعبرية عبر الأجهزة اللاسلكية التي يحملها جنود إسرائيليون، "والعارفون باللغة العبرية تسارعت دقات قلوبهم، كأنهم سمعوا شيئا يتعلق بقرار إبعادهم إلى لبنان" يضيف. وبحسب البيتاوي، فمنذ تلك اللحظة، دخلت قيادة الصف الأول والثاني في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وقياديون من حركة الجهاد الإسلامي مرحلةً جديدة عنوانها إنهاء وجود المقاومة الفلسطينية بإبعاد قادتها إلى خارج فلسطين وكان الاختيار قد وقع على لبنان لقربها من فلسطين. لكن البيتاوي وبعد تلك الأعوام الطويلة، استطاع استخلاص العديد من العبر والعظات، التي كان أبرزها أن قرار الإبعاد قد أريد له أن يكون نهاية المقاومة الفلسطينية، لكنهم -المبعدون- أحالوه إلى نقطة عز مضيئة في تاريخ فلسطين. سارت الشاحنات نحو مسافة خمسة كيلو مترات في اتجاه الحدود اللبنانية فيما يعرف بالمنطقة المحرمة وعند اقتراب الشاحنات من الحدود اللبنانية خرج الجنود اللبنانيون واعترضوها وطلبوا من المعتقلين عدم النزول والعودة من حيث أتوا حيث لا يوجد قرار من الحكومة اللبنانية بإدخالهم إلى لبنان البيتاوي إصرار "إسرائيلي" ورفضٌ لبناني وتعود خلفيات ذلك القرار الإسرائيلي إلى قيام الجناح العسكري لحركة حماس "كتائب القسام"، بعملية أسر لرقيب أول في الجيش الإسرائيلي يدعى "نسيم توليدانو"، ومطالبة حكومة الاحتلال بإطلاق سراح معتقلين من حماس وعلى رأسهم مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين قبل الساعة التاسعة من مساء اليوم التالي وإلا فإن كتائب القسام ستقتل الجندي الإسرائيلي. وفي مساء اليوم التالي عثر على جثة توليدانو بعد إعلان "كتائب القسام" عن قتله بسبب عدم انصياع حكومة الاحتلال لمطالب الجهاز العسكري، ليجتمع المجلس الوزاري الإسرائيلي وليخرج المجتمعون بقرار الإبعاد بحق كافة قادة حركة حماس وعدد من قادة الجهاد الإسلامي. لحظاتُ صمت قليلة مرت قبل أن يكمل القيادي في حركة حماس فيقول: "حينما أنزل الجنود الإسرائيليون كافة المعتقلين من الحافلات، بدؤوا بفك قيودهم ورفع الأربطة عن أعينهم وقاموا بتحميلهم على ظهر شاحنات نقل تجارية يملكها أشخاص "دروز" يعملون في النقل بين الحدود اللبنانية والفلسطينية المحتلة". وسارت الشاحنات - كما يروي البيتاوي - نحو مسافة خمسة كيلو مترات في اتجاه الحدود اللبنانية فيما يعرف بالمنطقة المحرمة وعند اقتراب الشاحنات من الحدود اللبنانية خرج الجنود اللبنانيون واعترضوها وطلبوا من المعتقلين عدم النزول والعودة من حيث أتوا حيث لا يوجد قرار من الحكومة اللبنانية بإدخالهم إلى لبنان. ويتابع: "عادت الشاحنات أدراجها إلى "المطلة" ولكن قبل وصولها إلى المنطقة بحوالي 3 أو 4 كيلو مترات قامت القوات الصهيونية بفتح النيران بكثافة شديدة باتجاه الشاحنات والمبعدين الفلسطينيين، الأمر الذي دفع بالسائقين للعودة أدراجهم والطلب من المبعدين النزول حيث لا مفر لهم سوى البقاء بين مطرقة الأسلحة الإسرائيلية وسندان القرار اللبناني بعدم السماح لهم بالدخول". ويستطرد في تفصيل الموقف :"نزل المبعدون جميعاً من الشاحنات وحاولوا الجلوس بالقرب من وطنهم الذي أبُعدوا عنه لكن النيران الإسرائيلية منعتهم من التقدم وكان الفجر قد بدأ في البزوغ، فقرروا أخذ زمام المبادرة حيث باتوا على قناعة تامة الآن بأنه قد تم فعلا إبعادهم إلى جنوب لبنان وأنهم قد أصبحوا خارج الوطن". ظروفٌ صعبة "مختلفة" ويضيف البيتاوي: "على الفور قرروا أن يجلسوا في أقرب منطقة يوجد بها ماء، وبعد لحظات من المسير وجد المبعدون أنفسهم في منطقة مرتفعة بين نهري ماء، فقرروا الجلوس بها ولتسمى فيما بعد بـ"مرج الزهور" لقربها من قرية لبنانية يقطنها سكان لبنانيون سنيون". ويكمل عضو المجلس التشريعي عن حركة حماس: "إن المبعدين استقروا في ذلك المكان بالرغم من شدة البرد وهطول الثلوج .. لم يكن لدى المبعدين أي ملابس إضافية أو خاصة تقيهم هذا البرد "الثلجي" الذي لم يعتادوا عليه في حياتهم، كان المبعدون قد نقلوا أو رحلوا أو أبعدوا بنفس الملابس التي خرجوا بها من بيوتهم لحظة اعتقالهم ولم تكن تلك الملابس تقيهم برد هذه المنطقة القارس، ثم أين سينامون أو يقيمون بين السماء والثلج؟. المبعدين استقروا في ذلك المكان بالرغم من شدة البرد وهطول الثلوج .. لم يكن لدى المبعدين أي ملابس إضافية أو خاصة تقيهم هذا البرد "الثلجي" الذي لم يعتادوا عليه في حياتهم، كان المبعدون قد نقلوا أو رحلوا أو أبعدوا بنفس الملابس التي خرجوا بها من بيوتهم لحظة اعتقالهم ولم تكن تلك الملابس تقيهم برد هذه المنطقة القارس البيتاوي وكانت اللحظات الأولى للإبعاد –يقول البيتاوي- في غاية القسوة خاصة ما يتعلق بالمسألة النفسية الصعبة جداً وهي تقبل فكرة الإبعاد عن الوطن والأهل هكذا في لحظات قليلة، بدون سوابق إنذار وبدون أمل أو يقين بأن هذا الأمر سيكون لفترة بسيطة، لقد كان الأمر في غاية التعقيد واليأس والتعب. وأردف: "مع بزوغ صباح أول أيام الإبعاد، أصبح العالم على علم بالقرار، فبدأت وسائل الإعلام بالتحرك السريع لتغطية الخبر وتقاطرت إلى مقر المخيّم، كما بدأت المؤسسات الدولية والإنسانية بالتحرك من أجل مساعدة أولئك النفر الذين أقاموا على مرمى حجر من الوطن". ويصف البيتاوي مخيم المبعدين بأنه أشبه بالدولة المصغرة فقد قسم للجان مختلفة منها: اللجنة الإعلامية التي ترأسها د.عبد العزيز الرنتيسي- رحمه الله- المتحدث باسم المبعدين باللغة العربية والدكتور عزيز دويك المتحدث باللغة الإنجليزية، وكانت مهمة هذه اللجنة الحديث مع وسائل الإعلام العربية والعالمية. ويشير البيتاوي إلى باقي اللجان والتي كان منها اللجنة المالية واللجنة الاجتماعية واللجنة الرياضية ولجنة الدعوة وغيرها من اللجان الفاعلة، وقاموا بتأسيس جامعة تضم مختلف العلوم سميت بـ"جامعة ابن تيمية". مردود "عكسيّ" ويتابع: "أرادوها لنا منفى ونكبة، واخترنا أن تكون رحلة وتجربة وعودة حتمية"، مؤكدا أن رحلة الإبعاد عادت على المبعدين بالخير الكبير على عكس ما أراد الاحتلال، إذ أرادت الحكومة (الإسرائيلية) من عملية الإبعاد إيقاف المقاومة وإضعاف الحركة الإسلامية بإبعاد رجالاتها، إلا أن إرادة الله - سبحانه وتعالى – قد أحالت المحنة إلى منحة زادت من رصيد الحركة الإسلامية. بعض زوار المخيم من الصحفيين قد دخلوا في الإسلام بعدما رأوا نماذج الصبر والصمود وحسن التعامل من قبل المبعدين البيتاوي ويلفت البيتاوي النظر إلى أن بعض زوار المخيم من الصحفيين قد دخلوا في الإسلام بعدما رأوا نماذج الصبر والصمود وحسن التعامل من قبل المبعدين، ليؤكد البيتاوي أن الإبعاد قد أوصل صوت الحركة الإسلامية إلى أكثر من 100 دولة من خلال جيش الصحفيين، وعرف العالم حقيقة الحكومة الإسرائيلية التي تدعي حماية حقوق الإنسان. ويتذكر البيتاوي عدداً من رفاق رحلة الإبعاد من الشهداء مثل جمال سليم وجمال منصور وصلاح دروزة والدكتور عبد العزيز الرنتيسي والعشرات غيرهم. ويذكر البيتاوي موقفا بطوليا خلال عملية الإبعاد، فحينما شعر المعتقلون بوجود قرارٍ بإبعادهم، وقف الشيخ البيتاوي وسأل أحد الضباط إلى أين تذهبون بنا؟، فأجاب الضابط أنتم مبعدون إلى لبنان بقرار من حكومة (إسرائيل)، فرد عليه الشيخ: بلغ رئيس حكومتكم أننا لسنا مقطوعين من شجرة وسنعود بإذن الله، وأنكم بهذه الخطوة تجرون المنطقة إلى مزيد من التصعيد وعدم الاستقرار. أغلقت سماعة الهاتف مع الشيخ البيتاوي، لأقلب في ذهني بعض صور المبعدين وكلماتهم التي نقشوها على الثلج الأبيض، سنعود.. حتما سنعود.. وعادوا قبل أن يذوب الثلج، ليقفلوا بذلك باب الإبعاد إلى خارج فلسطين إلى الأبد. المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
21-12-2010, 19:03 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
رد: "مرج الزّهور".. وحكاية الوعد المنقوش
في الثالث عشر من كانون أول (ديسمبر) 1992م، اختطف الجهاز العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) كتائب الشهيد عز الدين القسام، جندياً إسرائيليا، وطالبت الكتائب الحكومة الإسرائيلية بإطلاق سراح مجموعة من معتقلي حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وعلى رأسهم مؤسس الحركة الشيخ أحمد ياسين، وعدد من المعتقلين من الفصائل الفلسطينية والأسرى العرب، وإلا فإن الكتائب ستقوم قبل الساعة التاسعة من اليوم التالي بقتل الجندي الأسير، وفعلاً قامت بقتله بسبب عدم التجاوب الإسرائيلي مع مطالب كتائب القسام. اجتمع المجلس الوزاري الإسرائيلي بتاريخ 17 كانون أول (ديسمبر) 1992م، واتخذ قراراً بإبعاد عدد كبير من قادة حماس والجهاد الإسلامي، فتم اعتقال عدد منهم، وفرز عدد آخر من المعتقلين سابقاً، وقامت مصلحة السجون وقوات الجيش بتجميعهم في أماكن محددة، وهم لا يعرفون ما هو مصيرهم، وقد بلغ عدد المعتقلين والمجتمعين من المعتقلات نحو ألف معتقل، وخلال ذلك الوقت كانت المخابرات الإسرائيلية تعد قائمة بالأشخاص الذين سيتم إبعادهم، وقد تم نقل المعتقلين أثناء تجميعهم من المعتقلات بطائرات الهيلوكبتر أو بالحافلات (حسب بعد وقرب مكان المعتقل من مكان تجميع المعتقلين) قرب الحدود الفلسطينية اللبنانية.
قررت (إسرائيل) إبعاد (415) شخصاً غالبيتهم من حركة حماس ومنهم حوالي (40) من حركة الجهاد الإسلامي. أنزل الجنود الإسرائيليون المعتقلين من الطائرات والحافلات، وفكوا قيودهم، ورفعوا الأربطة عن عيونهم، وقاموا بتجميعهم بشاحنات نقل تجارية تعود ملكيتها إلى أشخاص دروز، كانوا يعملون في النقل بين الحدود اللبنانية- الفلسطينية، وتحركت الشاحنات مسافة خمسة عشر كيلو متر في المنطقة المحرمة، وعندما وصلت الشاحنات الحدود، اعترضها الجنود اللبنانيون وطلبوا من المعتقلين عدم النزول من الشاحنات، والعودة من حيث جيء بهم، لأنه لا يوجد قرار من الحكومة اللبنانية بإدخالهم إلى لبنان. عادت الشاحنات إلى تجاه المطلة، لكن القوات الإسرائيلية فتحت النار بكثافة باتجاه الشاحنات، الأمر الذي جعل السائقين يعودون للخلف، ويطلبون من المعتقلين النزول من الشاحنات، فهم بين نارين، نار الجيش الإسرائيلي، وعدم السماح اللبناني لهم بالدخول إلى أراضي لبنان. نزل المبعدون من الشاحنات، وجلسوا على الأرض، لا يدرون ما يفعلون ، وقد أدركوا أنه قد تم إبعادهم عن أرضهم، فأقاموا تلة ليقيموا فيها، وعرفت تلك المنطقة فيما بعد باسم (مرج الزهور)، وهي قرية لبنانية، وقد قال لي كثير من المبعدين بعد عودتهم عن تلك المنطقة عند وصولهم إليها:" لو ربطنا فيها قرداً لهرب من سوء ظروفها، وشدة بردها في كانون أول". كانت اللحظات والأيام الأولى من الإبعاد في غاية القسوة، بسبب الإبعاد عن الوطن وشدة البرد، وعدم امتلاك الطعام واللباس والفراش المناسب وعدم توفر الأدوية للمرضى منهم. في صباح اليوم التالي وصلهم الصليب الأحمر الدولي، ونقل إليهم الخيام والأغطية، وبعض المستلزمات الضرورية الأولى للاستقرار، وبدأت وسائل الإعلام تتحرك تجاههم وتنقل صورهم. بدأ المبعدون يقسمون أنفسهم للقيام بالمهمات المطلوبة، لتسيير حياتهم في تلك البقعة المقطوعة، واتفقوا على أن يكون الدكتور عبد العزيز الرنتيسي الناطق باسم المبعدين، وبعد ثلاثة أشهر من الإبعاد أجرى المبعدون انتخابات داخلية، وتم اختيار عدة لجان هي: لجنة العلاقات الخارجية، ولجنة الإعلام الخارجية والداخلية، ولجنة التموين، ولجنة التعليم والصحة، فتمت الاستفادة من العلماء والأكاديميين والخطباء والوعاظ، فأنشئت جامعة (ابن تيمية) للمبعدين، وتم التنسيق مع الجامعات الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة على احتساب المساقات التي يدرسها الطلبة (المبعدون) في جامعة (ابن تيمية) في تلك الجامعات، كما أقامت الجامعة دورات تدريبية لغير طلبة الجامعات فاستغلوا أوقاتهم، وارتفعت معنوياتهم، وطوّروا قدراتهم. كان الإبعاد إلى (مرج الزهور) رغم قسوته وظروفه الصعبة ذا ايجابيات منها: تعّرف العالم على حركة حماس، لأنها كانت قبل ذلك حركة مقاومة داخل فلسطين ولا يعلم العالم عنها شيئاً، كما برزت قيادات جديدة لحماس بديلاً عن تلك القيادات المبعدة، وظهر للجميع أن أولئك المبعدين يختلفون في سلوكهم وأخلاقياتهم عمن سبقوهم في لبنان، واتضح إصرار أولئك المبعدين على العودة، فظلوا في مكانهم، لا يغادرونه، حتى تمكنوا من العودة إلى غزة والضفة، وبذلك افشلوا مشروع الإبعاد الجماعي. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: "مرج الزّهور".. وحكاية الوعد المنقوش -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
"المرأة" كثقافة.. "لعنة" أم "ريحانة"؟!... | عفراء | منتدى الاسره وشؤون المرأه | 2 | 22-05-2010 14:02 |
بين "حانا" شركة الاتصالات و "مانا" الشركات المزودة للخدمة...اضحك معنا | عمون | المنتدى العام | 4 | 04-11-2009 10:45 |
"ياهو!" يشتري موقع "مكتوب" العربي لقاء 85 مليون دولار | عمون | المنتدى العام | 4 | 26-08-2009 23:18 |
بعد مضي اكثر من (17) أسبوعاً على اختفائه.."جراسا نيوز" تواصل حملتها ..ابحثوا معنا عن "ورد" ورد الارد | هبة الرحمن | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 3 | 17-08-2009 08:43 |
ستآيل "الْنُبُوْغ" بلونين "الأَخْضَرْ" أو "الأَصْفَر" المميز.. | م.محمود الحجاج | ستايلات المنتديات | 0 | 22-12-2008 07:27 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...