|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
المنتدى العام في ساحات الفلسفة والفكر نتجول بدهشة متشوقة لمعرفة المزيد بمايتعلق بالأمور العامة والمواضيع العامة الغير محددة الطرح والتوجه والغير مصنفة. |
كاتب الموضوع | الخامس | مشاركات | 2 | المشاهدات | 2626 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-11-2010, 21:52 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||
|
احذر!!!!!( الكبر..)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احذر!!!!! انت عارف انت بتكلم مين؟؟؟؟ فقال له هذا الرجل الصالح : مر أحد السلف على رجل متبختر مختال في مشيته .. يا أخي ! هذه مشية يبغضها الله ورسوله .. فقال له المتكبر المنتفخ : ألا تعرف من أنا ؟! قال : نعم أعرفك ، فأولك نطفة مذرة ، وآخرك جيفة قذرة . عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، فقال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنـًا ونعله حسنـًا ، فقال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بَطَرُ الحقِّ وغمط الناس" (رواه مسلم) وهذا مانحن بصدد التحذير منه الآن الكبر.. فهو آفة اجتماعية خطيرة وعواقبه وخيمة على الفرد والمجتمع اذ انه يقضى على المحبة والتعاون ويورث البغض والتنافر وهو احتقار الناس ويرى المتكبر إن له الفضل على الناس كلهم ويقاربه العجب و هو نظر العبد إلى نفسه بعين العزة وإلى غيره بعين الإحتقار وهو استعظام النعمة مع نسيان إضافتها إلى المنعم قال رسول الله (( ثلاث مهلكات ، وثلاث منجيات ، وثلاث كفارات ، وثلاث درجات فأما المهلكات : فشح مطاع ، وهوى متبع ، وإعجاب المرء بنفسه . وأما المنجيات : فالعدل في الغضب والرضا ، والقصد في الفقر والغنى ، وخشية الله تعالى في السر والعلانية . وأما الكفارات : فانتظار الصلاة بعد الصلاة ، وإسباغ الوضوء في السبرات ، ونقل الأقدام إلى الجماعات . وأما الدرجات : فإطعام الطعام ، وإفشاء السلام ، والصلاة بالليل والناس نيام )) صحيح الجامع للالباني رحمه الله وقد قرر علماء السلوك والأخلاق أن سبب العجب والكبر في الحقيقة هو الجهل المحض أو الغفلة أو الذهول ، فإذا صاحب ذلك إطراء الناس للشخص وكثرة ثنائهم عليه ، مع ضعف مراقبة الله عز وجل وقلة الورع والخشية ، اجتمعت على المرء هذه الآفة الشديدة فأهلكته إلا أن يتداركه الله برحمته ولنبين الهوة الواسعة بين المتكبر المعجب بعمله ونفسه وذاته وبين مايجب ان يكون عليه المسلم الحق نلق الضوء على حياة سيد الخلق والاسوة الحسنة لكل مسلم "صلّ الله عليه وسلم" وكذلك صحابته الكرام رضى الله عنهم وألحقنا بهم فى الجنة فعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت كان رسول الله صلّ الله عليه وسلم يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل مايعمله الرجال في بيوتهم. وعن عبد الله بن سلام رضي الله عنه انه مر في السوق وعليه حزمة حطب فقيل له مايحملك على هذا وقد أغناك الله عن هذا قال أردت أن أدمغ الكبر سمعت رسول الله يقول لايدخل الجنة من في قلبه خردلة من كبر م///////// مع تحياتى المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||
|
|||||||||||||
04-12-2010, 10:24 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
رد: احذر!!!!!( الكبر..)
بارك الله فيك الخامس وجزاك كل خير لاعدمنا جديدك وجدك ونشاطك وعطاؤك المتميز المبدع دمت متالقا فعالا معطاءا راق بكل ما تجود به علينا جزاك الله كل خير ورضي الله عنك وارضاك |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
04-12-2010, 20:23 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||
|
رد: احذر!!!!!( الكبر..)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كن على حذر من الكريم إذا أهنته ومن اللئيم إذا أكرمته ومن العاقل إذا أحرجته ومن الأحمق إذا رحمته. من السهل أن يحترمك الناس .. ولكن من الصعب أن تحترم نفسك. ............. الاخت عفراء اشكر من اعماق قلب يكن لك كل الاحترام والتقدير وجزاك الله كل الخير على تتبعك لمواضعى وبصمتك الانيقة عليها فانا ممتن لك بكل كلمة تكتبيها او تقولها فى حقى فانت انسانة رائعة مثقفة اصيلة شهمة عربية ذات نخوة اسعدك الله فى حياتك ومدك بالعون ومتعك بنعمة الصحة والعافية ولك ودى واحترامى ودمت وسلمت مع تحياتى |
||||||||||||
|
|||||||||||||
الموضوع الحالى: احذر!!!!!( الكبر..) -||- القسم الخاص بالموضوع: المنتدى العام -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...