مســــابقه اســـــلاميه فيها المتعه والفائده..........

مســــابقه اســـــلاميه فيها المتعه والفائده..........

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني وخواتي

لتنمية ثقافتنا الأسلامية العامة وهي تتعلق بالكتاب والسنة المطهرة وبكل ما يتعلق


بنواحي ديننا الاسلامي من جميع الجوانب

ولتكن على طريقة مســابقه عبارة عن سؤال في هذا الشأن يطرحه العضو الذي يحل

السؤال و يقوم بوضع سؤال آخر وهكذا توالي لمن يحل السؤال يضع هو سؤال أتمنى ان تكون قد وضحت هذه الفكرة
طبعا اتمنى تكون الاجابات صحيحه
سأبدأ أنا وأقوم بطرح السؤال الأول والذي يعرف الحل يطرح الحل وكذلك يطرح السؤال الذي يليه من عنده ............
طبعا الهديه هي الاجر من عند الله

السؤال هو :ماهي السورة التي تعدل ثلث القرآن الكريم ؟

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

	فكرة جميلة و رائعة جعله الله في ميزان حسناتك ِ . . . اللهم آمين الجواب : (( قل هو الله احد )) السؤال الثاني : ما هي السورة التي تعد قلب القرآن ؟

همسات شكرا لجهودك الرائعه حبيبتي ’’
لكنني لا احبذ هالنوعيه من المسابقات خصوصا التي تتعلق بديننا الحنيف
يعني اكيد رح يقع البعض باللبس و الاشتباه و هيك مواضيع تحتاج الدقه

مجرد رأي مو اكثر ’’
وبس خلاص :)

همسات


بارك الله فيك وبجهودك وبتميزك
بارك الله فيك ومنك وعليك
ويعطيك الصحه والعافيه
فكرة رائعه وعجبتني وارجوا التفاعل من القوم الكسالى النائمين
هههههههههه

السورة التي تعد قلب القران هي
سورة يس
ماهما السورتان الزهراوان
شششششششششششكرا

اهلين همسات فكرة حلوة كثيررر.......... الجواب:سورة الاخلاص

ماهما السورتان الزهراوان

البقرة وءال عمران


ما هما السورتان اللتان تسميان ( القرينتان) ؟

ما هما السورتان اللتان تسميان ( القرينتان) ؟



هما سورتا الأنفال و التوبة

ما هي اطول اية في القران الكريم؟

أطول آية في القرآن الكريم هي الآية " الدَين "
رقم 282 من سورة البقرة

آية الدين أو المداينة
آية رقم 282 من سورة البقرة


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا وَلاَ تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كبِيراً إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُوا إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ ألاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }