http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/444466664.jpg


العودة   شبكة ومنتديات صدى الحجاج > المنتديات السياسية والإخبارية > منتدى ألتاريخ والوثائق الاردنيه والعربيه
أختيار الاستال من هنا

روسيا اليوم الجزيرة ناشونال جيوغرافيك المملكه رؤيا الاقصى الكوفيه الرياضيه عمون يوتيوب مركز رفع الصور  

منتدى ألتاريخ والوثائق الاردنيه والعربيه الوثائق التاريخية والجغرافية والكونية والتطبيقية وللتعريف بالمخطوطات و الوثائق و اهميتها المنهجية

وثيقة حول سقوط غرناطة

وثيقة حول سقوط غرناطة أهلها حوصروا حتى اضطروا لأكل الخيول والقطط كشف الدكتور خوسيه غوميث سولينيو في المؤتمر الثامن عشر للغة والادب والمجتمع الاسباني الذي

 
كاتب الموضوع م.محمود الحجاج مشاركات 2 المشاهدات 5349  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 25-11-2007, 12:17   رقم المشاركة : ( 1 )
مؤسس الشبكة

http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/8.gif




 
لوني المفضل : darkslateblue
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2007
فترة الأقامة : 6322 يوم
أخر زيارة : 20-11-2024
المشاركات : 11,931 [ + ]
عدد النقاط : 10437
الدوله ~
الجنس ~
S M S ~
مؤسس شبكة ومنتديات الصدى الحجاج ...عام 2007
M M S ~
MMS ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

م.محمود الحجاج متصل الآن

Exclamation وثيقة حول سقوط غرناطة



وثيقة حول سقوط غرناطة


33.jpg

أهلها حوصروا حتى اضطروا لأكل الخيول والقطط
كشف الدكتور خوسيه غوميث سولينيو في المؤتمر الثامن عشر للغة والادب والمجتمع الاسباني الذي اختتم اخيرا في مدينة مالقة، جنوب اسبانيا، عن عثوره على وثيقة انجليزية تؤكد ان سقوط غرناطة الاسلامية والحصار الذي عانت منه المدينة «كان اكثر شراسة مما هو معروف حتى الان».
ومؤلف وثيقة «سقوط غرناطة»
شخص انجليزي متخصص بقوانين الكنيسة ويدعى ويليام ويدمونهام، وكان احد المدعوين لحضور الصلاة والاحتفال في كنيسة سان بابلو بمناسبة سقوط غرناطة الاسلامية.
وتتحدث الوثيقة عن حجم الاسلحة التي كانت بحوزة الغرناطيين ومدى الترف والابهة التي تميزت بها القصور الغرناطية والبلاط الملكي، واثر الحصار الذي فرضته القوات الاسبانية على اهالي مدينة غرناطة، حتى اضطرهم الى أكل الكلاب والقطط. ويخلص الى ان العرب دفعوا ثمنا باهظا للغاية بسقوط آخر جوهرة لهم في اوروبا.
ويذكر المؤلف ان عدد القوات التي حاصرت غرناطة كان اكبر بكثير من عدد القوات الغرناطية، مخالفا بذلك الرواية المتواترة من ان جيش غرناطة كان كبيرا. وتضيف الوثيقة ان «اهالي غرناطة مروا بمعاناة قاسية خلال اعوام الحصار، وقامت القوات الاسبانية بتحطيم وحرق الحقول المجاورة للمدينة، ما تسبب في مجاعة رهيبة بين سكان غرناطة، ولهذا السبب اكلوا الخيول والكلاب والقطط».
وتتعرض الوثيقة ايضا للكنوز الهائلة التي حصل عليها الاسبان بعد الفتح «ففي مسجد غرناطة كان هناك 300 مصباح من الذهب والفضة.. وعثر ملك اسبانيا على كميات هائلة من الذهب وبها بنى الكنيسة مكان المسجد»،. ويذكر المؤلف ايضا «ان جدران احد القصور كانت مبنية من البازلت ومرصعة بالاحجار الكريمة لذلك تم الاستيلاء على كميات هائلة من تلك الجواهر والاحجار الكريمة في قصور غرناطة».
ويذكر المؤلف الانجليزي ان «الملك فرناندو لم يسمح للمسلمين الا بما يستطيع كل واحد منهم ان يحمله على ظهره من حاجات، ما عدا الذهب والفضة والسلاح». ولهذا فان الجيش الاسباني وجد عند دخوله المدينة الآلاف من الاسلحة من سيوف ودروع ومناجيق.
وحسب الوثيقة «تم الاستيلاء على 22000 سيف منها 10000 مطلية بالذهب من الطرفين».
ويشير الدكتور غوميث سولينيو الى ان الوثيقة تذكر ان افتتاح غرناطة تم عام 1491، والصحيح هو 1492، والسبب هو ان السنة الجديدة لدى الانجليز كان تبدأ في 25 مارس (آذار) وليس الاول من شهر يناير (كانون الثاني).
ويذكر الدكتور غوميث سولينيو ملاحظة اخرى وهي ان الوثيقة تشير الى ان سقوط غرناطة تم يوم 1 يناير (كانون الثاني) والصحيح هو يوم 2 اي في اليوم التالي، ويعلل ذلك بأن الملك فرناندو كان قد اعلم قواته المرابطة في مدينة (سانتافي) القريبة من غرناطة يوم 1 يناير بان اتفاق الاستسلام قد تم، وانه سيدخل المدينة في اليوم التالي، اي يوم 2 يناير.
ثم يتساءل الدكتور غوميث سولينيو: كيف يمكن لشخص انجليزي ان يغطي اخبار حرب غرناطة؟ ان السبب في ذلك هو ان الملك فرناندو والملكة ايزابيل كانا قد سعيا الى الحصول على موافقة من البابا اينوثينو الثامن باعلان الحرب الصليبية على غرناطة، وما ان اعلن البابا هذه الحرب حتى هب ملوك اوروبا لمساعدة الجيش الاسباني بارسالهم الفرق العسكرية، ومنها فرقة كبيرة شارك فيها احد اقرباء هنري السابع ملك انجلترا، وكان هؤلاء يعدون الخطط لمهاجمة غرناطة مع الملك فرناندو.
ويختتم الدكتور غوميث سولينيو بحثه حول تبعات سقوط غرناطة فيقول ان انهيار الحكم العربي في هذه المدينة كان له صدى كبير وواسع جدا ليس فقط في اسبانيا وانما في كل اوروبا، فأقيمت الصلوات في العديد من المناطق، ومنها صلوات في انجلترا حيث اقيمت صلاة في ساحة سان بابلو المقابلة للكاتدرائية التي تحمل نفس الاسم، وحضرها اسقف كانتربري واسقف لندن ورئيس بلدية لندن واعضاء المجلس البلدي لتقديم الشكر بهذه المناسبة. كشف الدكتور خوسيه غوميث سولينيو في المؤتمر الثامن عشر للغة والادب والمجتمع الاسباني الذي اختتم اخيرا في مدينة مالقة، جنوب اسبانيا، عن عثوره على وثيقة انجليزية تؤكد ان سقوط غرناطة الاسلامية والحصار الذي عانت منه المدينة «كان اكثر شراسة مما هو معروف حتى الان».
ومؤلف وثيقة «سقوط غرناطة» شخص انجليزي متخصص بقوانين الكنيسة ويدعى ويليام ويدمونهام، وكان احد المدعوين لحضور الصلاة والاحتفال في كنيسة سان بابلو بمناسبة سقوط غرناطة الاسلامية.
وتتحدث الوثيقة عن حجم الاسلحة التي كانت بحوزة الغرناطيين ومدى الترف والابهة التي تميزت بها القصور الغرناطية والبلاط الملكي، واثر الحصار الذي فرضته القوات الاسبانية على اهالي مدينة غرناطة، حتى اضطرهم الى أكل الكلاب والقطط. ويخلص الى ان العرب دفعوا ثمنا باهظا للغاية بسقوط آخر جوهرة لهم في اوروبا.
ويذكر المؤلف ان عدد القوات التي حاصرت غرناطة كان اكبر بكثير من عدد القوات الغرناطية، مخالفا بذلك الرواية المتواترة من ان جيش غرناطة كان كبيرا. وتضيف الوثيقة ان «اهالي غرناطة مروا بمعاناة قاسية خلال اعوام الحصار، وقامت القوات الاسبانية بتحطيم وحرق الحقول المجاورة للمدينة، ما تسبب في مجاعة رهيبة بين سكان غرناطة، ولهذا السبب اكلوا الخيول والكلاب والقطط».
وتتعرض الوثيقة ايضا للكنوز الهائلة التي حصل عليها الاسبان بعد الفتح «ففي مسجد غرناطة كان هناك 300 مصباح من الذهب والفضة.. وعثر ملك اسبانيا على كميات هائلة من الذهب وبها بنى الكنيسة مكان المسجد»،. ويذكر المؤلف ايضا «ان جدران احد القصور كانت مبنية من البازلت ومرصعة بالاحجار الكريمة لذلك تم الاستيلاء على كميات هائلة من تلك الجواهر والاحجار الكريمة في قصور غرناطة».
ويذكر المؤلف الانجليزي ان «الملك فرناندو لم يسمح للمسلمين الا بما يستطيع كل واحد منهم ان يحمله على ظهره من حاجات، ما عدا الذهب والفضة والسلاح». ولهذا فان الجيش الاسباني وجد عند دخوله المدينة الآلاف من الاسلحة من سيوف ودروع ومناجيق.
وحسب الوثيقة «تم الاستيلاء على 22000 سيف منها 10000 مطلية بالذهب من الطرفين».
ويشير الدكتور غوميث سولينيو الى ان الوثيقة تذكر ان افتتاح غرناطة تم عام 1491، والصحيح هو 1492، والسبب هو ان السنة الجديدة لدى الانجليز كان تبدأ في 25 مارس (آذار) وليس الاول من شهر يناير (كانون الثاني).
ويذكر الدكتور غوميث سولينيو ملاحظة اخرى وهي ان الوثيقة تشير الى ان سقوط غرناطة تم يوم 1 يناير (كانون الثاني) والصحيح هو يوم 2 اي في اليوم التالي، ويعلل ذلك بأن الملك فرناندو كان قد اعلم قواته المرابطة في مدينة (سانتافي) القريبة من غرناطة يوم 1 يناير بان اتفاق الاستسلام قد تم، وانه سيدخل المدينة في اليوم التالي، اي يوم 2 يناير.
ثم يتساءل الدكتور غوميث سولينيو: كيف يمكن لشخص انجليزي ان يغطي اخبار حرب غرناطة؟ ان السبب في ذلك هو ان الملك فرناندو والملكة ايزابيل كانا قد سعيا الى الحصول على موافقة من البابا اينوثينو الثامن باعلان الحرب الصليبية على غرناطة، وما ان اعلن البابا هذه الحرب حتى هب ملوك اوروبا لمساعدة الجيش الاسباني بارسالهم الفرق العسكرية، ومنها فرقة كبيرة شارك فيها احد اقرباء هنري السابع ملك انجلترا، وكان هؤلاء يعدون الخطط لمهاجمة غرناطة مع الملك فرناندو.
ويختتم الدكتور غوميث سولينيو بحثه حول تبعات سقوط غرناطة فيقول ان انهيار الحكم العربي في هذه المدينة كان له صدى كبير وواسع جدا ليس فقط في اسبانيا وانما في كل اوروبا، فأقيمت الصلوات في العديد من المناطق، ومنها صلوات في انجلترا حيث اقيمت صلاة في ساحة سان بابلو المقابلة للكاتدرائية التي تحمل نفس الاسم، وحضرها اسقف كانتربري واسقف لندن ورئيس بلدية لندن واعضاء المجلس البلدي لتقديم الشكر بهذه المناسبة. كشف الدكتور خوسيه غوميث سولينيو في المؤتمر الثامن عشر للغة والادب والمجتمع الاسباني الذي اختتم اخيرا في مدينة مالقة، جنوب اسبانيا، عن عثوره على وثيقة انجليزية تؤكد ان سقوط غرناطة الاسلامية والحصار الذي عانت منه المدينة «كان اكثر شراسة مما هو معروف حتى الان».
ومؤلف وثيقة «سقوط غرناطة» شخص انجليزي متخصص بقوانين الكنيسة ويدعى ويليام ويدمونهام، وكان احد المدعوين لحضور الصلاة والاحتفال في كنيسة سان بابلو بمناسبة سقوط غرناطة الاسلامية.
وتتحدث الوثيقة عن حجم الاسلحة التي كانت بحوزة الغرناطيين ومدى الترف والابهة التي تميزت بها القصور الغرناطية والبلاط الملكي، واثر الحصار الذي فرضته القوات الاسبانية على اهالي مدينة غرناطة، حتى اضطرهم الى أكل الكلاب والقطط. ويخلص الى ان العرب دفعوا ثمنا باهظا للغاية بسقوط آخر جوهرة لهم في اوروبا.
ويذكر المؤلف ان عدد القوات التي حاصرت غرناطة كان اكبر بكثير من عدد القوات الغرناطية، مخالفا بذلك الرواية المتواترة من ان جيش غرناطة كان كبيرا. وتضيف الوثيقة ان «اهالي غرناطة مروا بمعاناة قاسية خلال اعوام الحصار، وقامت القوات الاسبانية بتحطيم وحرق الحقول المجاورة للمدينة، ما تسبب في مجاعة رهيبة بين سكان غرناطة، ولهذا السبب اكلوا الخيول والكلاب والقطط».
وتتعرض الوثيقة ايضا للكنوز الهائلة التي حصل عليها الاسبان بعد الفتح «ففي مسجد غرناطة كان هناك 300 مصباح من الذهب والفضة.. وعثر ملك اسبانيا على كميات هائلة من الذهب وبها بنى الكنيسة مكان المسجد»،. ويذكر المؤلف ايضا «ان جدران احد القصور كانت مبنية من البازلت ومرصعة بالاحجار الكريمة لذلك تم الاستيلاء على كميات هائلة من تلك الجواهر والاحجار الكريمة في قصور غرناطة».
ويذكر المؤلف الانجليزي ان «الملك فرناندو لم يسمح للمسلمين الا بما يستطيع كل واحد منهم ان يحمله على ظهره من حاجات، ما عدا الذهب والفضة والسلاح». ولهذا فان الجيش الاسباني وجد عند دخوله المدينة الآلاف من الاسلحة من سيوف ودروع ومناجيق.
وحسب الوثيقة «تم الاستيلاء على 22000 سيف منها 10000 مطلية بالذهب من الطرفين».
ويشير الدكتور غوميث سولينيو الى ان الوثيقة تذكر ان افتتاح غرناطة تم عام 1491، والصحيح هو 1492، والسبب هو ان السنة الجديدة لدى الانجليز كان تبدأ في 25 مارس (آذار) وليس الاول من شهر يناير (كانون الثاني).
ويذكر الدكتور غوميث سولينيو ملاحظة اخرى وهي ان الوثيقة تشير الى ان سقوط غرناطة تم يوم 1 يناير (كانون الثاني) والصحيح هو يوم 2 اي في اليوم التالي، ويعلل ذلك بأن الملك فرناندو كان قد اعلم قواته المرابطة في مدينة (سانتافي) القريبة من غرناطة يوم 1 يناير بان اتفاق الاستسلام قد تم، وانه سيدخل المدينة في اليوم التالي، اي يوم 2 يناير.
ثم يتساءل الدكتور غوميث سولينيو: كيف يمكن لشخص انجليزي ان يغطي اخبار حرب غرناطة؟ ان السبب في ذلك هو ان الملك فرناندو والملكة ايزابيل كانا قد سعيا الى الحصول على موافقة من البابا اينوثينو الثامن باعلان الحرب الصليبية على غرناطة، وما ان اعلن البابا هذه الحرب حتى هب ملوك اوروبا لمساعدة الجيش الاسباني بارسالهم الفرق العسكرية، ومنها فرقة كبيرة شارك فيها احد اقرباء هنري السابع ملك انجلترا، وكان هؤلاء يعدون الخطط لمهاجمة غرناطة مع الملك فرناندو.



  رد مع اقتباس
 

الموضوع الحالى: وثيقة حول سقوط غرناطة    -||-    القسم الخاص بالموضوع: منتدى ألتاريخ والوثائق الاردنيه والعربيه    -||-    المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج    -||-    شبكة صدى الحجاج


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نص وثيقة الاصلاح الشامل في الاردن م.محمود الحجاج منتدى الصحافه والاخبار الاردنية 1 04-06-2011 21:20
الاخوان _ وثيقة التمكين السرية ابو قنوة منتدى فش خلقك .. فضفض 0 04-12-2010 14:37
لحظه سقوط المطر أنيسة المنتدى العام 10 06-10-2010 20:20
ماذا بعد سقوط غرناطه ؟؟؟... عفراء منتدى التاريخ الاسلامي 1 29-09-2010 00:05
لغز سقوط بغداد قبل سبعة سنوات .. اعترافات وفضائح م.محمود الحجاج منتدى عَالم الَسياََسَة 1 19-04-2010 12:18


Loading...

عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه

free counters

انت الزائر رقم



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج

كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...

http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/33220011.jpg