|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
المنتدى العام في ساحات الفلسفة والفكر نتجول بدهشة متشوقة لمعرفة المزيد بمايتعلق بالأمور العامة والمواضيع العامة الغير محددة الطرح والتوجه والغير مصنفة. |
كاتب الموضوع | ابو قنوة | مشاركات | 10 | المشاهدات | 8770 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-05-2009, 13:26 | رقم المشاركة : ( 1 ) | |||||||||||||||
شخص عادي "
|
شيعة الاردن
شهدت الساحة الأردنية خلال العقد الماضي، أي خلال عشر سنوات ماضية ثلاثة مصادر للتشيع الديني، أولها وجود مجموعة قليلة تعد باليد لأشخاص يحملون شهادة الدكتوراه وهم من الأردنيين تشيعوا في ظروف مختلفة وعادوا إلى الأردن بهذا المشروع وبدأوا بالسعي لتشييع أكبر عدد ممكن وكان لافتا للانتباه وفقا لمطلعين قلة إمكاناتهم المالية بمعنى عدم وجود تمويل مالي لهم من أي طرف عربي أو اقليمي وكانت مؤلفات خاصة تتعلق بالتشيع يتم تصويرها باستخدام آلات تصوير عادية، وتوزيعها على المريدين الجدد.
ويؤكد مطلعون أن السلطات الرسمية كانت مطلعة على تحرك هؤلاء خصوصا تحركات لشخصين من السلط وإربد، إلا أن كون تشيعهم يعد فرديا وعملهم غير منظم أو مؤطر قلل من أهمية تحركهم في المحصلة، برغم وجود آلاف الكتب المهربة التي تشرح المذهب الشيعي وتوجد في مكتبات وسط العاصمة ومخازنها المعلنة أو تلك المخازن التي لا يعرف عنها أحد وتوجد بها الكتب الممنوعة بالاضافة إلى هذه النوعية من الكتب والتي تم استيرادها من لبنان وسوريا، أو أدخلها العراقيون معهم منذ عام 1990 على شكل نسخ تم استنساخها، وما بين طرفي المشهد هذا لم يكن الأمر يشكل موقفا أو تهديدا، خصوصا، مع دخول الإنترنت ووجود مئات المواقع التي تتحدث عن التشيع، والمفارقات الدينية والفقهية في الاختلاف بين مذهبين، ووجود أيضا عشرات المواقع السنية التي ترد بل ووصلت إلى حد انتقاد الشيعة على الرغم من أن مجمعات الفقه الدينية السنية الكبيرة أجازت التعبد على المذهب الجعفري. أما ثاني هذه المصادر فقد جاء مع دخول العراقيين إلى الأردن، وكان لافتا للانتباه أن العراقيين خلال دخولهم إلى الأردن في فترة حكم الرئيس العراقي صدام حسين، لم يعلنوا عن هويتهم كشيعة، بل كانوا يتحركون كعراقيين، أولا وأخيرا، باستثناء المجموعات التي هاجرت إلى الغرب أو إلى سوريا والتي جاهرت بتشيعها، غير أن سقوط النظام العراقي قبل سنوات، جعل المجاهرة بالتشيع أمرا عاديا مع سقوط النظام الذي لم يكن يحمي السنة بقدر طغيانه آنذاك على السنة والشيعة والمذهبية غير أن العراقيين الشيعة لسبب أو آخر قفزوا عن المعادلة السابقة، وجاهروا بتشيعهم بعد سقوط النظام، ودخلت إيران كخط مغذٍ وقوي جدا، وعلى حد تعبير أحد الخبراء فإن دخول إيران على خط الشيعة في العراق، كان يهدف أولا وأخيرا إلى منع عودة النجف كمرجعية للشيعة في العالم والحفاظ على (قم) كمرجعية وحيدة. ويقول مطلعون إن العراقيين الذين قدموا إلى الأردن، خصوصا، الشيعة منهم، أقاموا عدة حسينيات في مناطق مختلفة دون الإعلان عن ذلك رسميا، وبرغم أنهم كانوا يشاهدون في المسجد الحسيني وسط البلد يصلون منفردين مع وضع ورقة أو أي قطعة لعزل جبين المصلي عن السجاد لعدم القدرة على استخدام التربة الحسينية المأخوذة من موقع المعركة التي استشهد فيها الحسين رضي الله عنه، إلا أنهم لم يتعرضوا لأي مضايقات بسبب المذهب، ويقول مطلعون إن هناك عدة حسينيات في جبال عمان الشرقية ولمجموعات ليست كبيرة حتى لا تلفت الانتباه. ويشير البعض إلى جبال في عمان مثل النزهة والأشرفية، وفي أوساط المخيمات الفلسطينية بالأردن نجد أن هناك تواجدا كبيرا لفقراء الشيعة العراقيين، إذ يقول مطلعون إن هناك بضعة آلاف من الشيعة العراقيين يعيشون في مخيم البقعة وأعلنوا فرحتهم علنا صبيحة إعدام صدام حسين مما أدى إلى نشوب قتالا عنيف بالأيدي بينهم وبين مواطنين اعتبروا فرحهم اهانة لشعورالاردنيين .......... ويلفت مراقبون الانتباه إلى أن أحمد الجلبي زعيم حزب المؤتمر العراقي وهو على علاقة قوية جدا بواشنطن وطهران ويزور السيستاني بشكل دائم، قال قبل ثلاثة أسابيع في مقابلة مع إحدى الشبكات الإمريكية إن هناك ثلاثين ألف شيعي أردني تمنعهم السلطات الرسمية من ممارسة عباداتهم، والواضح أن الجلبي يصفي حساباته مع الأردن، كونه محكوما على خلفية قضايا اختلاسات، وأيضا يحرض شيعة العراق بتأثيرهم على حكومة المالكي لمنع أي تحسن في العلاقات بين عمان وبغداد وبما ينعكس على الأردن خصوصا على الصعيد الاقتصادي. ويقول مطلعون: إن الرقم الذي يطرحه الجلبي مبالغ فيه أساسا، إذ توجد عائلات أردنية في منطقة الرمثا وشمال الأردن وأصلها من منطقة بنت جبيل اللبنانية، وهاجروا إلى الأردن منذ عشرات السنين وأصبحوا مواطنين أردنيين، وهي عائلات شيعية أصلا، غير أن أحفادا لهذه العائلات يقولون إنهم لم يعودوا شيعة إساسا، وانهم أصبحوا سنة، وإن أجدادهم هم الشيعة، وعلق أحد أبنائهم في وقت سابق بأنهم كانوا دوما محل شك السلطات الرسمية خلال الحرب العراقية الإيرانية وفي مناسبات عديدة برغم تأكيدهم أنهم أردنيون أولا واخيرا، وولاؤهم للأردن قبل أي شيء آخر، إلا أن المناكفات الفقهية تطل برأسها حين يقول علماء سنيون إنهم شيعة ولن يتخلوا عن مذهبهم وما يقال مجرد تقية تتم ممارستها من أجل الاستمرار وإنهم احتياط إستراتيجي للمشروع الشيعي، وما بين الرأيين يبدو هؤلاء في وضع لا يحسدون عليه حين يتم إطلاق سهام الشك عليهم في كل مناسبة. وتقول مصادر عليمة إن العراقيين حاولوا في فترات ما شراء أراضٍ في منطقة المزار الجنوبي، إلا أن هناك تعليمات غير معلنة بالتنبه إلى هذه التحركات في قطاع الأراضي في تلك المنطقة، لوجود ضريح سيدنا جعفر بن أبي طالب عليه السلام الملقب بجعفر الطيار، كما تمت المحاولة لشراء أراضٍ، عبر تسجيلها بأسماء لأردنيين، وبرغم أن السلطات الرسمية، تتيح للعراقيين الشيعة الذهاب إلى مقام جعفر بن أبي طالب خصوصا في عاشوراء، إلا أن اللافت للانتباه عدم وجود تسهيلات فأرض المقام لم تكن سابقا مفروشة بالسجاد، لمنع الجلوس لفترات طويلة، فيما تباع قرب المسجد صور للإمام الخميني وحسن نصر الله ومقتدى الصدر وشخصيات إيرانية وشيعية عراقية بمن فيهم السيستاني، كما تباع أشرطة اللطميات والأذكار بكاءً على الحسين في تلك المنطقة، وأيضا في وسط العاصمة عمان ولدى سائقي السيارات القادمة من بغداد، كما تباع في تلك المنطقة التربة الحسينية التي يستخدمها العراقيون الشيعة في التعبد، ويتاجر بها أردنيون أساسا، ويتم جلبها من العراق برا، وهي عبارة عن قطعة دائرية يتم السجود عليها بدلا من السجود على السجاد لاعتقادهم عدم جواز ذلك وفقا للمذهب الجعفري. وكانت إيران في الثمانينيات قد عرضت على الأردن مطلع ذاك العقد إعمار مقام جعفر بن أبي طالب على نفقتها وإقامة منشآت سياحية إلا أن الملك الراحل الحسين بن طلال رفض العرض كليا حتى لو أدى ذلك إلى وصول مليون سائح إيراني سنويا كما كان مطروحا مما أدى لاحقا وبعد سنوات إلى إعمار الضريح ضمن سلسلة إعمار مقامات صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ويبدو واضحا من حيث المبدأ أن الشارع الأردني الذي أطلق تعبيرات حادة ضد إيران وحزب الله والعراقيين الشيعة على خلفية اعدام صدام حسين كان في الحقيقة يعبر عن موقف اخر تم تنفيسه في هذه القصة، إذ إن وجود مليون عراقي في الأردن أدى إلى رفع اسعار الشقق والاراضي بل والضغط على شبكة الكهرباء، ورفع اسعار كل شيء، وكان هناك استياء شعبي من هذه الحالة بقي مكبوتا تم تنفيسه إثر إعدام صدام حسين الذي استخدم الأمريكيون جسده وحتى موته لإثارة فتنة في العالم الإسلامي، وتحشيد معسكر سني واسع ضد الشيعة استعدادا لضرب إيران، ولإسقاط حزب الله كحزب مقاوم من ذاكرة الجماهير، لتبدو الالتباسات اليوم في ذروتها عربيا وإسلاميا. ويقول مطلعون: إن هناك حسينية أخرى في عمان الغربية، ووفقا لجهات رفيعة المستوى فإن هناك قلقا رسميا من ظاهرة التشيع الديني في الأردن خصوصا، مع وجود معلومات حول سفر أردنيين إلى سوريا وزيارتهم لمرجعيات شيعية هناك والتشيع على أيديهم والعودة ودون الإعلان عن تشيعهم استنادا إلى مبدأ التقية، ويعلق خبراء أن المؤسف أن يتم طرح الشيعة العراقيين أو الشيعة العرب أو حتى مبدأ التشيع كخطر على الأردن أو على العالم العربي، لولا زواج المتعة الذي حصل فعليا بين التشيع العربي وإيران التي لها مشروعها في المنطقة والذي يطل بوجه ديني وبقلب قومي، إذ إن اتهام كل شيعي عربي والشك فيه، هو أمر مؤلم، وكأن هذه الأمة تأكل لحمها، ليتحول التحذير من إسرائيل إلى التحذير من الشيعة، وعلى عدم صوابية المقارنة بين الجهتين إلا أن المنطقة أمام مشروعين يرقصان على قلبها الجريح، إما المشروع الإسرائيلي، وإما المشروع الإيراني، لتكون الخطورة صفقة من وراء الظهر بين الأمريكيين والإيرانيين توجب تقاسم المنطقة وتوزيع المصالح والمكتسبات. وتقول مصادر عليمة إن هناك رقابة اعلى من المتوقع على بؤر عديدة، من الناحية الأمنية، والسياسية لما يحدث، إذ بدأت السلطات بالتدقيق جيدا في ما يحضره المسافرون معهم من كتب ومنشورات وأشرطة في المواقع الحدودية مع سوريا والعراق، بالاضافة إلى وسائل أخرى تبقى طي الكتمان، ليبقى التشيع ليس هو المشكلة ما لم يتصل بإيران أو بقرار ذات لحظة من المرجعيات الدينية للشيعة في النجف لبقية الشيعة بالتحرك باتجاه ما، لغاية ما، وهي تخمينات مجهولة، في التوقيت والمغزى. وترك العراقيون بالمحصلة تأثيرا واضحا إذ تشيع آلاف الأردنيين خصوصا مع وجود تأثير لما يسمى بـ(العرفانيين) لدى الشيعة وهم نظير أهل التصوف لدى أهل السنة، والعرفانيون الشيعة هم اهل العشق الرباني وهم أهل فتوح ومكاشفات ولديهم علوم لا يصل إليها أحد، ويوجد في النجف وقم عدد قليل من العرفانيين، وإذا قام أحدهم بزيارة أي دولة يهب كثيرون لزيارته والتبرك به، لاطلاعهم على علوم وأسرار غير بشرية، وغالبا ما توجد لهم تنبؤات تصيب في اوساط الشيعة على الصعيد الفردي، والروح الجمعية للشيعة محكومة بالغيبيات، ويقال إن هناك ما يسمى بـ(البشارة) لدى الشيعة في إيران والعراق مفاده بأن زمن الشيعة قد حل وظهور دولتهم الممتدة من إيران إلى مصر مرورا بدول الخليج وباكستان والهند قد أطل، وأن موجهم لن يتم رده بأي طريقة، وأن زمن دول سابقة لهم كالصفوية والفاطمية عائد لا ريب فيه، وتفسر الروح الجمعية والغيبية هذه تحركهم بكلمة من أي مرجع، بل وتؤخذ هذه البشارة كتفسير لاحق لظهور جنود بلا رؤوس يركبون خيلا يقتلون من جند إسرائيل في الحرب الاخيرة وفقا لرواية الجنود الإسرائيليين الذين ذهلوا مما رأوه، وقد نشرت الصحافة الإسرائيلية آنذاك تقارير عن المشاهد غير البشرية التي شاهدها جند إسرائيل، وقصة التشيع في الأردن لا تستند إلى قوة العرفانيين لتغذيتها، بقدر كونها تغذي ذات التشيع كمذهب ديني يرتبط بالغيبيات وبأرواح من رحلوا من الأئمة وبانتظار بشارات مستقبلية وبالارتباط بقدسية روحانية للاشخاص تتجلى باعتبار الخميني رمزا عرفانيا كبيرا وإلحاق اسمه بلقب قدس الله سره، وهو اللقب الذي نسمعه كذلك لدى مشائخ الصوفية عند الحديث عن أحد رموز التصوف. وتقول مصادر عليمة إن السلطات الرسمية الأردنية تشعر بقلق عميق، فعلى الرغم من ان إعدام صدام حسين بهذه الطريقة أسقط إيران وحزب الله في الساحة الأردنية، وجعل مشروع نقل التشيع إلى الأردن، مشروعا ضعيفا وغير قابل للحياة، إلا أن المخاوف تنبع من شيء آخر تماما، يتعلق حقيقة ليس بالسنة الذين غضبوا لإعدام صدام حسين، بل لأولئك الذين تشيعوا ولن يعودوا عن تشيعهم اصلا، باعتبارها قضية قناعة دينية، فيما لا يتوقع أن يتراجع التخطيط لتغذية عملية التشيع في الأردن، في ظل مبدأ التقية أولا، وفي ظل وجود عدد كبير من العراقيين في الأردن وحرية سفر الشباب إلى سوريا ولبنان، بل والبدء لترويج لقصة ان واشنطن تريد إثارة الشقاق بين السنة والشيعة، وانه ليس شرفا للمسلم ان يشتم الشيعة مصطفا من حيث لا يعلم مع اليهود، وهذا التبرير كفيل لوحده بحسر موجة النقد للشيعة في الأردن تدريجيا، مع سريان نظرية المؤامرة الامريكية - الإسرائيلية على حزب الله وسمعته وعلى مشروع إيران الإسلامي. والواضح ان الأردن امام اجراءات عديدة قد تتخذ بين وقت وآخر، ليس لعداوة تجاه الشيعة العرب، بل لكون التشيع بات سلاحا في أيدي أطراف إقليمية، لتغيير هوية المنطقة تدريجيا من عربية سنية إلى هوية جديدة، وإذا كانت الخيارات صعبة، فإن تغذية الناس بوعي فقهي من جهة والتنبه لما يفعله كثيرون خصوصا الطلبة الذين يدرسون خارج الأردن وأولئك الذين يسافرون إلى دول الجوار، وايضا، وجود بؤر للترويج للمذهب الشيعي، تعمل بشكل دائم أو متقطع، والتنبه لما يفعله الزوار والمقيمون العرب هو أمر هام جدا، وإذا كانت هناك حسينية صغيرة موجودة في مخيم البقعة تم إغلاقها، فإن الواجب إطلاق رسالة ان المسجد هو لجميع المسلمين وان التباس الدين بأي أجندات أخرى هو أمر خطير، وعلى حد تعبير إعلامي عربي، فإن نسبة الدخول من الأردن على مواقع الإنترنت الشيعية هي من أعلى النسب عربيا. عن جريدة المدينة -- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
الموضوع الحالى: شيعة الاردن -||- القسم الخاص بالموضوع: المنتدى العام -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الرفاعي يكشف حقائق ويرد عل هيكل | Gladiator | منتدى عَالم الَسياََسَة | 6 | 05-04-2009 10:26 |
الجامعات الخاصة في الاردن | م.محمود الحجاج | منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه | 0 | 19-12-2008 22:46 |
الجامعات الرسمية في الاردن | م.محمود الحجاج | منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه | 0 | 19-12-2008 17:24 |
المملكة الأردنية الهاشمية | م.محمود الحجاج | منتدى ألتاريخ والوثائق الاردنيه والعربيه | 0 | 14-06-2008 07:29 |
نص الكامل لوثيقة - الأردن أولا | MOHCEB | منتدى عَالم الَسياََسَة | 1 | 20-01-2008 21:10 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...