|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى همس القوافي وبوح الخاطر خواطر , عذب الكلام والخواطر ما يجول في النفس وتنثره الحروف من خواطر ونثر وهمسات عذبه.انثر كلماتك بوحا رقيقا .. فستجد من يقرأ و من يلامس حروفك. |
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 3 | المشاهدات | 7270 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-07-2011, 13:35 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
بقلمي
مشاركاتي في مسابقة نجم الاقلام الموضوع الاول القناعة تنساق رؤيتنا للعالم من حولنا ضمن مخزون فكري خاص لكل منا.. نؤمن به ضمن ما يسمى (القنـــاعة).. اتعلمون ما القناعة؟؟؟؟ أهي احترام للذات؟؟؟ رؤيا جديدة بمقياس يتجدد باستمرار للأفضل؟ مسالة نسبة وتناسب؟؟؟؟؟؟ ربما ..... كل ذلك محتمل ووارد لمن كان يفكر بماهية قناعته ضمن اطارها الايجابي السليم.. ولكن.. هنالك الكثير الكثير الكثير في هذا العالم ممن يؤمنون بقناعات خاصة فاسدة.. لا مجال لتغييرها.. هي اشبه ما تكون قواميس مقدسة في تفكيرهم الفاسد.. أقول تفكيرهم وليس عقلهم.. لأن جميع البشر في هذا الكون يمتلكون عقولا سليمه.. عقولا مبنية على الفطرة التي جبلنا الله عليها.. فطرة الايمان والاستقامة.. الاستقامة في أفعالنا وتصرفاتنا ونمط حياة كل منا.. الأستقامة بصدق أقوالنا.. لطالما عاش المستقيم المحروم سعيدا.. والمنحرف المتلذذ بكل ما حوله تعيسا.. أتعلمون اخوتي .. كنت اتساءل في هذا الوقت وانا أكتب مقالتي هذه عن ماالذي يريده الانسان في حياته؟ لربما لو طرح هذا السؤال على اكثر الناس لأجابوا: ان يسير العالم كله وفق مقتنعاتنا (اي مقتنعات كل منهم ورغباتهم واهوائهم).. لأن لكل منهم قناعته التي يؤمن بها ويظن ان مسيرة العالم عليها ستكون بلا شك سببا في نجاح كل شئ... الجميع يبدي رأيه في كل شئ.. والجميع يعلم ان لاشي سيحدث كما يريد ويتمنى.. لانه وبكل ببساطة لا أحد في هذا العالم يؤمن برأي الاخر.. ما يقوله القلة فقط هو الصحيح.. والباقي أكثره خاطئ مردود.. وأنت ...!!!! قد تجد شلالا من المياه العذبة الباردة ..ينساق متسلسلا بين الصخور والمنحدرات في أعالي الجبال.. وتعبق الاجواء برذاذه المنعش.. لينصب في واحة خضراء ذات ظلال وارفة.. تمتلأ باشجار النخيل والموز والكرز.. تتطاير الفراشات حولها.. وتختلط اصوات نقيق الضفادع بمجرى الشلال الدافق ذاك.. كل ما حولنا أخضر هادئ.. أزرق هادئ.. اصفر هادئ.. ورود حمراء وبيضاء وبنفسجية.. فلتمتع ايها الغالي نفسك بهذا المنظر.. فلتطرب أذنك بما تسمع.. فلتنطلق روحك لمعايشة هذا الوضع .. وحي الطبيعة الساحرة بامتزاج رباني غريب.. لا تمل منه .. تحبه كماهو .. اتقتنع قليلا بما اقول؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا تتسرع بالاجابه .. اتعرف لماذا؟ لأنني انا شخصيا غير مقتنعة بما اكتب !! ولا اقصد انعدام الايمان لدي بجوهر الفكرة التي اطرحها الان، وانما بالصوره الطبيعية التي عرضتها عليك منذ قليل.. لقد رسمتها وتخيلتها بمنظوري المثالي الخاص، واحببت قلبيا أن تشاركني احساسي الرائع بمنظر الطبيعة ذاك.. ولكن بالنهايه هو خيال.. فقط خيال وهمي لا وجود له.. أعلم اني طرحت هذه القصه بصورة فجائية ابتعدت بها عن الموضوع الذي ابتدأته في هذا المقال عن القناعة.. ولكن.. قد اصل بك عزيزي من خلال هذا كله الى اساس القناعة في الحياة.. الموضوع يتصل بالقصة والقصة تتصل بالموضوع!! ما نبحث عنه بخيالنا .. مانريده مثاليا في كل شئ.. ما نصبو اليه في احلامنا.. ما نود ان نصيح من اجله باعلى صوتنا ليستمع العالم اليه.. هو قناعاتنا.. قناعاتنا فقط.. وقناعاتنا صحيحه.. سليمه.. كامله.. ولكن.. لنعيد النظر اليها من جديد.. لنتخلى قليلا عن بعض الذاتية الفكرية.. فلربما اكتشفنا مواطن خطأ فيها.. عندها.. سنعلم اننا على قناعه.. وأنك اخي الفاضل بالصدى العامر.. انســـــــــان قنوووووع...... الموضوع الثاني زهـــر الحنـــين أسير في شوارع الأندلس القديمة .. ألتفت يمنة ويسرة لعلي أجد ما أبحث عنه.. خطواتي تقودني إلى ما أجهله ومالا أجهله.. الأندلس.. بناياتها القديمة.. مساجدها المُكَوْنَسَة.. حلت محل قبابها الصلبان..تمازجت أصداء أدبائها وصرخات نسائها وصهيل خيولها و خرير مياه ينابيعها بأصوات الدمار في كل مكان.. أسير في شوارع الأندلس العتيقة.. أطل علي منظر بدا لي بعيدا، لكنه أصبح قريبا الآن، ها أنا أقف وجها لوجه أمامه.. مسجد الحمراء... رأيت المعتمد بن عباد يتربع على سدة الحكم في ترف وخيلاء.. رأيت الجواري الحسان يتراكضن فرحا في كل مكان.. رأيت وسمعت صوت العود والغناء يشق هدأة الليل .. ليل الأندلس.. موسيقى عذبة جميله تطرب لها الأرواح.. وتتمايل الأيادي السكرى في طرب وحفاوة.. ويرفع المؤذن صوت أذان الفجر في مسجد الحمراء المنمق هذا.. ولا تزال الأيادي السكرى تتمايل على وقع تلك الموسيقى.. ويبزغ النهار.. نهار الأندلس.. نهار الأندلس القديمة .. نهار أندلس المسلمين..ويبدأ يوم جديد.. يوم صاخب بالعلم والأدب والذكر..ملئ بالنشاطات والرياضات والمنافسات.. فيه الحزين الباكي.. والسعيد المتبسم.. والعاشق الولهان .. والمسن المريض .. فيه العالم الجاهل.. والجاهل العالم.. عربي في الأندلس يولد..وعربي في الأندلس يموت.. الأندلس تصحو وتنام.. يعانق مجدها عنان السماء.. يتردد صيت عزها في بقاع الأرض.. وتعلم جاراتها بحسن أميرتنا فيتوقدن حقدا.. يشتعل ذلك الحقد أكثر مع التماع جديد لا ينقطع في الأندلس.. كتاب يؤلف، دواء يكتشف، بناء لم يشهد له مثيل يشيد، ممهدات لإقامة مزيد من المجالس العامرة والملاهي السامرة، كل شئ يجذبك .. لأن كل ما تبحث عنه ستجده .. فقط هي دون غيرها.. الأندلس لله أندلس وما جمعت بها من كل ما ضمت لها الأهواء فكأنما تلك الديار كواكب وكأنما تلك البقاع سماء وبكل قطر جدول في جنة ولعت بها الأفياء والأنداء أندلسنا الحبيبة.. أيتها الغالية الغائبة أين مكثنا وأين مكثت.. نحن عرب في أرض العروبة.. وأنت عربية في أرض الإفرنج.. تعيشين وحيدة في الغربة لا أنيس ولا رفيق.. بقيت معالمك القليلة شواهد حية على تلك الأيام الرائعة النادرة الحزينة الغابرة.. نعم .. رائعة وغابرة معا..أسير في شوارع الأندلس القديمة .. ألمح بائع حلوى غريبة الشكل يمر بعربته من هنا.. من أمامي.. يعتمر قبعة بالية .. ويعلوه شارب كث مهمل.. يبيع تلك الحلوى للسياح الذين يملؤون مدينتي.. ويسيرون بالمكان الذي دق تحت وطأة سنابك خيول عبد الرحمن الداخل وجيشه العظيم .. يسيرون بالمكان الذي تنازعت فيه الخلافات الإسلامية بين ملوك الطوائف والمرابطين والموحدين وبني الأحمر.. يسيرون في المكان الذي أعلن فيه عن سقوط غرناطة.. ذلك المعقل العظيم الذي انهار معه آخر بناء للمسلمين في الأندلس.. وسقطت معه البلاد إلى الأبد.. وددت الصراخ بأعلى صوتي وأنا أقف غريبة في مدينتي .. في بلادي.. لا أعرف أحدا.. يا لهذا الإحساس السخيف الممتزج بنفحة من الغباء الأحمق.. أقول ما أقول .. وأفكر بما أفكر وأنا اعلم أن الوقت قد فات على فك قيد بلادي.. وان سنوات كثيرة مضت على سقوطها والحال على ما هو عليه.. لقد جئت إلى الأندلس لكي تنعم روحي ببهاء هذه المدينة الرائعة.. وتطيب نفسي برونق طبيعتها التى ما فتئت مثارا تتقد له قرائح الشعراء من كل حدب وصوب.. شعراء ذاك العصر.. شعراء هذا العصر.. شعراء العصر القادم.. لكن الأمر لم يكن كما أردته.. أصدقك القول والإحساس عزيزي القارئ من عجبي أنا نفسي من الشعور الذي لمحته في ذاتي عندما وصلت إلى مدينتي الغائبة.. عندما دست أرض الأندلس العزيزة.. أرض الأندلس العربية.. لماذا هذا التجهم والعبوس؟؟ ولماذا مسحة الحزن والكآبة تلك..لم أتوقف لحظة عن التفكير بأندلسي.. باليوم الذي سأعانق فيه رباها .. وأشتم فيه شذاها.. ولكن الآن وبعدما تحقق الحلم !!!!! ها أنذا أقف كما تمنيت ..كما تمنيت تماما!!!ولكنني حزينة.. وكعادتي دائما.. أقول حزينة قليلا وليس كثيرا.. لا يجب على الحزن أن يستفحل في قلب المرء مهما كان حجمه.. إذا عزيزي القارئ: أنا حزينة قليلا وأنا أقف في وسط شوارع الأندلس القديمة.. تلك الآثار الراسخة في قلب كل عربي لا يزال ضميره يعتز بالعروبة.. راسخة في أذهاننا قبل أن تكون راسخة في معالم التاريخ والأزمان.. أسير في شوارع الأندلس القديمة.. ولا زلت أسير.. وأسير .. أسير أسيرة في ليل المسير.. وأسر إلى نفسي بأسرار تسير عكس وجهة سيري.. أسرار تخالف مضمون المعقول.. وتفتح أبواب القيد والأغلال على كل من يحاول أن يفشي بها.. لأن هذه الأسرار مخالفة لأنظمة الدول الديمقراطية .. إذا لن افشي بها لأحد .. مرت نصف ساعة على سيري.. كل ما جلته وقلته بخيالي وواقعي كان نصف ساعة فقط.. علمت هذا عندما أخذت شمس الظهيرة بالاشتداد أكثر على هذا الشارع السياحي العريق.. ولكن الهواء لا يزال ينتعش وينعش من عبق الطبيعة الخلابة من حولي .. تتدرج خضرة الأشجار بين ألوان عدة.. فأشجار السرو خضراء عنقاء غامقة.. وأشجار زهر الليلك خضراء فاهية.. ها أنا ذا أراها متضرجة بلونها البنفسجي الرائع.. وأشجار اللوز والنارنج تتماوج خضرتها مع تمايل أغصانها بفعل الهواء العليل.. فتارة ألمح ذلك الإخضرار المتوهج بأشعة الشمس اللامعة.. وتارة أخرى يعود ذلك الاخضرار إلى التنمق الخجل الفاهي بفعل الظلال الغالبة على الحدائق والبساتين ..خلت الشوارع من الناس إلا القليل..وحل الاكتظاظ في المطاعم والمرافق العامة والأسواق المسقفة بدل شوارعها .. هكذا أفضل.. فلأستشعر بكوني عربية أكثر في مدينتي وهي تفرغ من السياح.. ولأنظر حولي وأتخيل عرب الأندلس المسلمين في كل مكان.. خيال ربما يتحقق واقعا في يوم ما.. سأجد عائلة ابن زهر المالكة تجلس تحت ظل ذلك الفندق الذي يعلوه علم الاتحاد الأوروبي ذو النجوم الدائرية.. وسأنظر إلى ابن زيدون يلتقي معشوقته ولادة بنت المستكفي بين جماعة الزهر الأبيض تلك.. التى لم يتوقف عامل الحدائق الفتى الإسباني ذاك عن الإعتناء بها لحظه.. نعم فأنا أراقبه منذ فترة ليست طويلة.. ربما سيأخذ علاوة نقدية أكثر كلما زاد اهتمامه بها.. سألمح أدباء الأندلس وعلماءها في وسط قصر الحمراء يتناقشون في قضية ما.. لا.. لن يكون هذا السائح الغبي مع صديقته اللذان يلتقطان صورا لن تنتهي بين تلك النخبة اللامعة.. سيكون قصر الحمراء عامرا بالعرب الأوفياء فقط .. بالعروبة والعرب والأعراب.. ستقدم فيه القهوة العربية في أقداح عربية .. وسيرتفع صوت الأذان في المساجد المُكَوْنَسَة .. لن تظل كنائس.. سترجع كما كانت سترجع كل بلادي واوطاني العربية الاسلامية ..سيرجع قدسنا ..وسيعود مجدنا .. وسنسود احرارا كما ولدتنا امهاتنا فنحن هكذا وسنبقي هكذا ما حيينا .... .. لا ادري.. هذا مجرد تعبير داخلي أحسست به فصغته كلمات.. ربما تغيب كلماتي في يوم ما .. وربما تجد لها صدى ملموسا في أحد العصور.... الموضوع الثالث
هذا هو قدري.... هكذا بدت كلماته للوهلة الأولى وهو ينظر من النافذه الى افق ممتد ليس له نهايه..نظرة غامضة تتولد عن تلك الفكرة اليائسة.. فكرة استسلامه للأحزان تحت مسمى القدر.. لم يكن يدري ما تخفي له الايام قبل هذه اللحظه.. اللحظة التي وجد فيها نفسه تائها عن كل شئ.. خسر أسهمه في البورصة المحليه.. تركته زوجته التي ماانفك مخلصا لها .. تغيرت نظرة الناس لشخصه وهو يسير بينهم حانقا لما يسمعه من الهمس واللمز وأصابع الاتهام تشير اليه في كل مكان.. حتى نبيل.. بائع الخبز الصغير.. لم يعد يهرع اليه كما كان يفعل كلما لمحه قادما من بعيد .. وهو.. لم يعد يجد سببا يجعله يوقف سيارته السوداء اللامعه امام عربة نبيل.. ليلقي عليه تحية المساء وهو عائد من عمله ويتناول رغيفا من الخبز.. ويضع في تلك اليد الصغيرة نقودا تساوي أضعاف ثمن ذلك الرغيف .. ليأخذها الأخير بلهفة وسعاده.. ثم يكمل مشواره الى منزله الفاخر ليلقي برغيف الخبز دون اكتراث الى (كليم).. ذلك المتعجرف الكسول الذي يقبع اغلب النهار في كوخه الكلبي المنمق .. لطالما كان رفيق زوجته المدلل.. ربما أحبت ذلك الكلب أكثر من حبها له .. كانت قد وجدته في زاوية الحانة التي تناولا فيها العشاء في ذات ليلة صيفية رائعه.. أخذته الى منزلهما.. واسمته كليموس.. وهو.. لطالما كره هذا الكلب.. لكنه لا يخالف زوجته فيما تحب.. هكذا كان قبل أن ينهار وتنهار معه كل أحلامه! اما الان.. فلم يعد يعنيه شئ.. لقد استيقظ فجر اليوم على صوت الهاتف يشق هدأة المنزل.. ليعلم بعدها بمصيره.. بخسارة اسهمه وانهيار شركته.. لقد حدث كل شئ بسرعه لم يعهدها.. لم تكن زوجته في المنزل .. كانت في منزل والديها الجبلي تستمتع بأجازة قالت له انها لن تطول.. ولكن كان لها ان تتأكد من كلامها مرة أخرى.. فأجازتها لن تنتهي ابدا.. هي أجازة مفتوحة لأبد الآبدين.. لن تعود اليه ابدا لأنه فاشل.. هكذا قالت له فور معرفتها الخبر من الصحف.. (انت فاشل.. وانا لن اعيش مع الفاشلين أمثالك) .. لكن الغريب أنه لم يفكر بكلامها طويلا.. أستوعبه بسرعه.. ربما لأن كلامها كان قد ترافق مع صدمة أخرى سبقته.. لم يجد مانعا من الضحك.. ضحك كثيرا وهو لا يعلم أن دموعه تنهار دون سابق أنذار.. ربما هي كذلك لكثرة ما ضحك.. هذا ما وجده مبررا لأنهيارها.. لا يهم.. كل شئ سيصلح.. أخذ يتمتم بصوت خافت.. كل شئ سيصلح.. لكن ضحكه عاد من جديد.. لم يعلم أن شريكه المحب في العمل كان بنتظر امام باب منزله منذ فترة ليست قصيرة.. لم يكن يستمع الى وقع صوت الجرس والطرقات القويه على الباب.. لم يعي الا وصديقه المحب ذاك يقف امامه مستنكرا ما يحدث.. لقد خاف عليه كثيرا فلم يجد بدا من القفز من أعلى سور الحديقة الخارجي.. ليدخل المنزل ويطمئن على صديقه الغافل؟؟ غافل حتى عن سماع (كليم) الذي لم يتوقف نباحه لحظة منذ أن لمح شبح خيال ذلك الصديق.. كان بطلنا قد توقف عن الضحك عندما لمح صديقه.. قال له الأخير بمواساة وتصميم : سيصلح كل شئ.. اجابه بابتسامة يائسة: هذا هو قدري... المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة نكهة القهوة ; 11-07-2011 الساعة 19:38 |
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: بقلمي -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى همس القوافي وبوح الخاطر -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...