|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | الاخباريه السوريه | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى همس القوافي وبوح الخاطر خواطر , عذب الكلام والخواطر ما يجول في النفس وتنثره الحروف من خواطر ونثر وهمسات عذبه.انثر كلماتك بوحا رقيقا .. فستجد من يقرأ و من يلامس حروفك. |
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 380 | المشاهدات | 158824 |
![]() ![]() ![]() | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 11 ) | |||||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
![]() |
![]()
اختى الغاليه عفراء جزاك الله الف خير وابعد عنك الشرور والحسد وسوف تجدينى انشاء الله لك فى العون اخ لا يكل ولا يمل اما اخى الرنتيسى ادامك الله اخ فى الاسلام صله ومحبه مقطوعة النظير ايها العزيز الأخوة فى الله محمد حسان
ملخص الخطبة 1- حقيقة الأخوة في الله 2- حقوق الأخوة 3- الطريق إلى الأخوة الخطبة الأولى أحبتى فى الله … إننا اليوم على موعد مع موضوع من الأهمية القصوى بمكان وهو بعنوان ((الأخوة فى الله)) وكما تعودنا دائماً سوف ينتظم حديثنـا مع حضراتكم تحت هذا العنوان الرقيق فى العناصر التالية:- أولاً: حقيقة الأخوة فى الله. ثانياً: حقوق الأخوة. ثالثاً: الطريق إلى الأخوة. فاسمحوا لى أن أقول: أعرونى القلوب والأسماع والوجـدان، والله أسأل أن يجعلنا ممن يستمعون القـول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم ألوا الألباب. أولاً: حقيقة الأخوة. أحبتى فى الله: لقد أصبحت الأمـة اليوم كما تعلمون غثاء كغثاء السيل، لقد تمـزق شملها وتشتت صفها، وطمع فى الأمـة الضعيف قبل القوى، والذليل قبل العزيز، والقاصى قبل الدانى، وأصبحت الأمة قصعة مستباحة كما ترون لأحقر وأخزى وأذل أمم الأرض من إخـوان القردة والخنازير، والسبب الرئيس أن العالم الآن لا يحترم إلا الأقوياء ،والأمة أصبحت ضعيفة، لأن الفرقة قرينة للضعف، والخذلان، والضياع، والقوة ثمرة طيبة من ثمار الألفة والوحدة والمحبة، فما ضعفت الأمة بهذه الصورة المهينة المخزية إلا يوم أن غاب عنها أصل وحدتها وقوتها ألا وهو ((الأخوة فى الله)) بالمعنى الذى جاء به رسول الله ![]() ![]() أبى الإسلام لا أبَ لى سِوَاهُ إذا افتخـروا بقيسٍ أو تميمِ راحوا يرددون جميعاً بلسان رجل واحد قول الله عز وجل: ![]() ![]() ثم آخى النبى ![]() ثم آخى رسول الله ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() والجواب: ضاع. وذهب يوم أن ذهب عبد الرحمن بن عوف. فإذا كان السؤال: من الآن الذى يعطى عطاء سعد؟! فإن الجواب: وأين الآن من يتعفف بعفة عبد الرحمن بن عوف؟!! لقد ذهب رجل إلى أحد السلف فقال: أين ![]() ![]() ![]() ![]() هذا مشهد من مشاهد الإخاء الحقيقى بمعتقد التوحـيد الصافى بشموله وكماله، والله لولا أن الحديـث فى أعلى درجات الصحـة لقلت إن هذا المشهد من مشاهد الرؤيا الحالمة. هذه هى الأخوة الصادقة، وهذه هى حقيقتها، فإن الأخوة فى الله لا تبنى إلا على أواصـر العقيدة وأواصر الإيمـان وأواصر الحب فى الله، تلكم الأواصر التى لا تنفك عراها أبداً. الأخوة فى الله نعمة جمة من الله، وفضـل فيض من الله يغدقهـا على المؤمنين الصادقـين ،الأخـوة شراب طهور يسقيه الله للمؤمنـين الأصفياء والأزكياء. لذا فإن الأخوة فى الله قرينة الإيمان لا تنفك عنه، ولا ينفك الإيمان عنها فإن وجدت أخوة من غير إيمـان، فاعلم يقيناً أنها التقـاء مصالح، وتبادل منافع، وإن رأيت إيمان بدون أخوة صادقة فاعلم يقيناً أنه إيمان ناقص يحتاج صاحبه إلى دواء وعلاج لمرض فيه، لذا جمع الله بين الإيمـان والأخوة فى آية جامعة فقال سبحانه ![]() ![]() فالمؤمنون جميعاً كأنهم روح واحدة حل فى أجسام متعددة كأنهم أغصان متشابكة تنبثق كلها من دوحة واحدة، بالله عليكم أين هذه المعانى الآن؟!! ولذلك لو تحدثت الآن عن مشهد كهذا الذى ذكر آنفا ربما استغرب أهل الإسلام هذه الكلمات، وظنوها كما قلت من الخيالات الجميلة والرؤيا الحالمة لأن حقيقة الأخوة قد ضاعت الآن بين المسلمين، وإن واقع المسلمين اليوم ليؤكد هذا الواقع الأليم، وإنا لله وإنا إليه راجعـون، فلم تعد الأخوة إلا مجرد كلمات جوفاء باهتة باردة لا حرارة فيها إلا من رحم الله. فإن الأخوة الموصلة بحبل الله المتين نعمة امتن بها ربنا جل وعلا على المسلمين الأوائل فقال سبحانه: ![]() ![]() ![]() ![]() فالأخوة نعمة من الله امتن بها الله على المؤمنين وقال تعالى: فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ وقال تعالى: ![]() ![]() ثانيا: حقوق الأخوة فى الله. الحق الأول: الحب فى الله والبغض فى الله. ففى الحديث الذى رواه أبو داود والضيـاء المقدسي وصححه الشيخ الألباني من حديث أبى أمامة الباهلي أنه ![]() وفى الصحيحين من حديث أنس أنه ![]() وفى الصحيحين من حديث أبى هريرة أن النبى ![]() وفى صحيح مسلم من حديث أبى هريرة ![]() ![]() وفى موطأ مالك وأحمـد فى مسنده بسند صحيح، والحاكم ،وصححه ووافقه الذهبى أن أبا إدريس الخولانى رحمه الله قال: دخلت مسجد دمشق فإذا فتى شابٌ برَّاق الثَّنايا والناس حـوله فإذا اختلفوا فى شىء أسندوه إليه، وصدروا عن قوله و رأيه. فسألت عنه؟ فقيل: هذا معاذ بن جبل ![]() ![]() وفى الحديث الذى رواه مسلم وأبو داود أنه ![]() فسلم على أخيك بصدق وحرارة، لا تسلم سلاماً باهتاً بارداً لا حرارة فيه. إننا كثيراً لا نشعر بحـرارة السلام واللقاء ولا بإخلاص المصافحة. . لا نشعر أن القلب قد صافح القلب. ففى صحيح مسلم من حديث أبى هريرة ![]() قال الخطابى: فالخَيِّر يحنو إلى الأخيار والشرير يحنو إلى الأشرار هذا هو معنى ما تعارف من الأرواح ائتلف، وما تنافـر وتناكر من الأرواح اختلف، لذا لا يحب المؤمن إلا من هو على شاكلته من أهل الإيمـان والإخلاص، ولا يبغض المؤمن إلا منافـق خبيث القلب، قال الله تعالى ![]() ![]() أى يجعل الله محبتة فى قلوب عباده المؤمنـين، وهذه لا ينالها مؤمن على ظهر الأرض إلا إذا أحبـه الله ابتداءً. كما فى الصحيحين من حديث أبى هريرة قال رسول الله ![]() أيها الأحباب الكرام: المرء يوم القيامـة يحشر مع من يحب، فإن كنت تحب الأخيار الأطهار ابتداءً من نبيك المختار وصحابته الأبرار والتابعين الأخيار، وانتهاء بإخوانك الطيبين فإنك ستحشر معهم إذا شاء رب العالمـين، وإن كنت تحب الخبث و الخبائث وأهل الفجور واللهو واللعب كنت من الخاسرين فتحشر معهم إذا شاء رب العالمين. ففى الصحيحين من حديث أنس بن مالك ![]() ![]() ![]() ![]() ونحن نشهد الله أننا نحب رسول الله وأبا بكر، وعمر، وعثمان وعليّ وجميع أصحاب الحبيب النبي، وكل التابعين لنهجه وضربه المنير، ونتضرع إلى الله بفضله لا بأعمالنا أن يحشرنا معهم جميعاً بمنّه وكرمه، وهو أرحم الراحمين. ولله در القائل: أتحب أعـداء الحبيب وتدعـى حباً له، ما ذاك فى الإمكـان وكذا تعـادى جاهـداً أحبـابه أين المحـبة يا أخا الشيطان إن المحــبة أن توافـق مـن تحب على محبته بلا نقصـانِ فلئن ادعيت له المحبـة مـع خلاف ما يحب فأنت ذو بهتان لو صـدقت الله فـيما زعمتـه لعاديت من بالله ويحـك يكفرُ وواليت أهل الحق سراً وجهـرة ولما تعاديـهم وللكـفر تنصرُ فما كل من قد قال ما قلت مسلم ولكن بأشـراط هناك تذكـرُ مباينة الكـفار فى كـل موطن بذا جاءنا النص الصحيح المقرر وتخضع بالتوحـيد بين ظهورهم تدعـوهـم لـذاك وتجــهر ومن السُّنَّة إذا أحب الرجـل أخاه أن يخـبره كما فى الحديث الصحيح الذى رواه أبو داود من حديث المقدام بن معد يكرب ![]() ![]() وفى الحديث الذى رواه أبو داود من حديث أنس: أن رجلاً كان عند النبي ![]() ![]() وفى الحديث الـذى رواه أبو داود وأحمد وغيرهما من حديث معاذ بن جبل أن النبي ![]() فقال معاذ: بأبى أنت وأمى يا رسـول الله، فوالله إنى لأحبك. فقال ![]() وامتثالاً لأمر النبى الكريم ،فإنى أشهد الله أنى أحبكم جميعاً فى الله، وأسأل الله أن يجمعنى مع المتحابين بجلاله فى ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله، إنه ولى ذلك والقادر عليه. أقول قولى هذا، و أستغر الله لي ولكم. |
|||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة كامل السوالقة ; 06-06-2010 الساعة 17:32 |
||||||||||||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حياتي, عنوان, وكل |
الموضوع الحالى: عنوان حياتي ....وكل حياتي .... !!! -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى همس القوافي وبوح الخاطر -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الكلمات الدليليه من عنوان الموضوع تلقائياً ... | م.محمود الحجاج | هاكات في بي 3.8.0 | 0 | 12-02-2009 06:49 |
عنوان المنتدى بشكل متحرك في شريط العنوان ضمن المتصفح | م.محمود الحجاج | هاكات في بي 3.7.0 وأحدث | 0 | 11-02-2009 09:29 |
هاك الكلمات الدلاليه من عنوان الموضوع | م.محمود الحجاج | هاكات في بي 3.8.0 | 0 | 10-02-2009 22:27 |
الجامعات الخاصة في الاردن | م.محمود الحجاج | منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه | 0 | 19-12-2008 22:46 |
امل حياتي ....!!؟؟!! | ريما الحندءة | منتدى همس القوافي وبوح الخاطر | 6 | 18-06-2008 21:38 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...