|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 0 | المشاهدات | 2344 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-06-2010, 12:01 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
دولة قطر تتحمل نفقات حملات ادانة اسرائيل على المسارين القانوني والاعلامي...
التفاصيل أشادوا بمواقف أمير البلاد المفدى تجاه القضية الفلسطينية..وزراء وعلماء قطر ينددون بالجريمة الإسرائيلية ضد أسطول الحرية د. القرضاوي: مواقف الأمير من القضية الفلسطينية تستحق الإشادة والتقدير د. الكواري: ما أقدمت عليه إسرائيل قرصنة وجريمة ضد الإنسانية والقانون الدولي د. سعيد: أسطول الحرية الثاني يستعد للتوجه لغزة وعلى أمريكا مراجعة مواقفها د. الحمادي: لم أستطع المشاركة في الأسطول الأول لكني أول المشاركين في الثاني الشيخ كساب: ما شاهدته على متن مرمرة يؤكد عظمة الأتراك وتجذر الإسلام في نفوسهم د. القره داغي: نجم إسرائيل إلى أفول واستعادة مجد الأمة مسؤولية قياداتها وعلمائها د. الصيرفي: مجد الأمة العربية والإسلامية لن يعود إلا في ظلال راية الإسلام متابعة-عبدالله مهران: جريدة الشرق رفع المشاركون في المهرجان الخطابي الذي دعا له فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى على مواقفه تجاه الجريمة الإسرائيلية ضد أسطول الحرية. كما رفعوا أسمى آيات الشكر والتقدير إلى القادة الأتراك وعلى رأسهم رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان على مواقفه الشجاعة ضد الجريمة الإسرائيلية التي ارتكبت بحق أحرار العالم الذين أرادوا كسر الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني في غزة منذ أكثر من ألف يوم. وأعلن المشاركون في المهرجان الخطابي الذي تحدث فيه سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والتراث والفنون والدكتور عبدالجبار سعيد رئيس رابطة علماء فلسطين، والشيخ أكرم عبدالستار كساب الذي مثّل الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في أسطول الحرية والدكتور أحمد الحمادي والدكتور علي محيي الدين القره داغي والدكتور مصطفى الصيرفي واختتم بكلمة للعلامة القرضاوي، أعلنوا عن البدء في الإعداد لأسطول الحرية الثاني الذي سيضم 12 سفينة وأنه قد تم جمع تكاليف سفينتين حتى الآن. وقد أكد عدد غير قليل من العلماء المشاركين في المهرجان الخطابي عزمهم المشاركة في الأسطول الثاني، قال د. أحمد الحمادي إنه سيكون أول المشاركين في أسطول الحرية الثاني رغم التهديدات الإسرائيلية باعتراض السفن القادمة. وبدأ المهرجان الخطابي بكلمة سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث قال فيها: إن هذا الجمع المبارك يذكرني بجموع كثيرة جاءت إلى هذا المسجد النشيط لنصرة قضايا الإسلام والمسلمين في كل مكان، وذلك بمبادرات كريمة من شيخنا الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله. وأضاف د. الكواري أن ما قام به رجال اسطول الحرية لم تستطع دول ومنظمات كبيرة أن تقوم به، رغم اختلافهم في العرق واللغة والدين، لكن جمعهم الإيمان بعدالة القضية والمأساة الإنسانية التي تحدث في غزة. جريمة ضد الإنسانية وأوضح أن ما أقدم عليه الاحتلال يعد أبشع أنواع الجرائم والانتهاكات التي يشدد عليها القانون الدولي، مبينا أنه ومن خلال عمله لفترة طويلة كمندوب في الأمم المتحدة، ومشاركته في تصنيف القضايا التي تعرض على الأمم المتحدة لنعطيها الوصف القانوني المناسب، فهناك قرصنة وجرائم حرب وخرق للقانون الدولي وغيرها من الأوصاف القانونية، وكل هذه الأوصاف وغيرها تنطبق على ما أقدمت عليه إسرائيل، فهو خرق للقانون الدولي، خاصة أن الجريمة تمت في المياه الدولية، وقرصنة بحرية بشعة تتضاءل أمامها القرصنة الصومالية الضعيفة، كما أنها جريمة ضد الإنسانية لأنها تمت ضد أبرياء عزل وناشطين في المجال الإنساني. ولفت د. الكواري إلى أن الاحتلال الصهيوني تمادى في جرائمه تحقيرا للعرب وللعالم بأسره، لأنه أمن العقوبة والحساب، وكان من الممكن للقوات الإسرائيلية أن تنتظر حتى تدخل السفن إلى المياه الإقليمية، لكنها تحتقر العالم وتؤمن بأنها لن تحاسب. وتساءل د. الكواري: أين العالم الذي يحارب الإرهاب في كل مكان، أليس ما حدث هو إرهاب دولة بشكل منظم، لكن نقول مع ذلك أن هناك بوادر لاستيقاظ ضمير العالم، فحتى وسائل الإعلام المعروفة بمناصرة الصهاينة لم تجد مبررا لهذه الجريمة، ومجلس الأمن لم يكن فيه سوى أمريكا لتدافع عن إسرائيل. نعتز بمواقف قيادتنا وأعرب عن اعتزازه البالغ بموقف القيادة القطرية المعروفة دائما بمناصرة قضايا الأمة في كل مكان، مضيفا: يشرفنا أن يكون حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى هو أول من تكلم عن هذه الجريمة ودانها بعد ساعات من حدوثها، وطالب الضمير العربي بالاستيقاظ، كما كان أول من ذهب إلى تركيا ليحيي شهداء الحرية، مشيدا بالموقف الشجاع الذي عبرت عنه القيادة الرشيدة من تحمل تكاليف مقاضاة إسرائيل دوليًا، الذي يدل على وعي كبير بأدوات المعركة الدولية على جميع المستويات خاصة الإعلامية والدبلوماسية والقضائية. وفي ختام كلمته وجه وزير الثقافة تحية إلى الشعب التركي وقيادته وعلى رأسها رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان على مواقفهم المشرفة في كثير من المحافل الدولية مناصرة للقضايا الإسلامية، خاصة قضية فلسطين، واقترح أن يقوم المهرجان بتوجيه خطابات تحية إلى القيادة في كل من قطر وتركيا على مواقفهما، بالإضافة إلى رسالة تأييد لأهل غزة. البعد الإسلامي للقضية واستهل الدكتور عبدالجبار سعيد الأمين العام لرابطة علماء فلسطين في الخارج كلمته بتوجيه الشكر باسم أهل فلسطين وعلمائها إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى على هذه الوقفة الشجاعة، مؤكدا أنها ليست بمستغربة وليست الأولى أو الأخيرة لسموه، فنحن نتوقع خطوات قادمة لنصرة فلسطين والأقصى الأسير. ووجه د. عبدالجبار الشكر لرئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان الذي أعاد أنفاس الخلافة العثمانية بمواقفه الكبيرة، كما أعاد للقضية الفلسطينية بعدها الإسلامي، قائلا إننا نحييه على قوله الشهير "إذا أدار العالم ظهره لفلسطين فلن ندير ظهورنا لفلسطين وأهلها"، فهذا هو الإسلام الذي يجعل المسلمين كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، وهذا في أي جرح، فما بالنا بجرح فلسطين والمسجد الأقصى المبارك؟. الأسطول الثاني وأكد د. عبدالجبار أن شهداء أسطول الحرية يمثلون مشاعل النور التي اضاءت طريق الجهاد والتضحيات للأمة، وكشفت الوجه القبيح للاحتلال الصهيوني، مضيفًا: فلا يظن الصهاينة أن الأمر توقف، فها هو أسطول الحرية الثاني يستعد لجولة جديدة لكسر الحصار الظالم، وقد تم جمع تكاليف سفينتين حتى الآن، لذلك على أمريكا أن تراجع موقفها من دعم الظلم والظالمين حتى لا تزيد كراهية المسلمين وأحرار العالم لها. 4 أعوام من الحصار وشدد على ضرورة فك الحصار عن قطاع غزة، قائلاً: لا يعقل أن يموت الناس في غزة بسبب هذا الحصار الغاشم، 4 أعوام من الحصار والتجويع، كم من المرضى ماتوا بسبب عدم وجود حبة دواء، منتقدا مطالبة الدول العربية مجلس الأمن الدولي بالتدخل وإدانة إسرائيل، وقال إن الشعوب العربية كانت تنتظر من وزراء الخارجية أن يسيروا إلى غزة ويكسروا الحصار بأنفسهم، معتبرا اللجوء إلى مجلس الأمن نوعا من الاستهتار بقضايا الأمة. وطالب القيادة المصرية بفتح معبر رفح إلى الأبد وليس لفترة مؤقتة لدخول المواد الإغاثية فقط، وقال إن كل العرب والمسلمين يثقون في الشعب المصري المجاهد، ويعتبرونه القائد الحقيقي للأمة، وينتظرون دوره الريادي كما كان سابقا. العائد من مرمرة وفي كلمته خلال المهرجان الخطابي تحدث الشيخ أكرم عبدالستار كساب عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي مثل الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في الأسطول وكان على ظهر السفينة التركية مرمرة عن ظروف اعتقاله لدى سلطات الاحتلال بعد الاقتحام الإجرامي لأسطول الحرية، قائلا: إن جنود الاحتلال هاجموا القافلة من كل حدب وصوب كالجراد المنتشر بكل أنواع الأسلحة، في الوقت الذي كان فيه المتضامنون مع غزة يواجهونهم بصدور عارية. ووصف كساب عدة مشاهد إنسانية من واقع الاعتقال والجريمة الصهيونية، مؤكدا أن ما شاهده من المتضامنين الأتراك يؤكد عظمة الشعب التركي وتجذر الإسلام في نفوسهم، مشيرا إلى أن إحدى السيدات التركيات لما علمت باستشهاد زوجها على متن السفينة بكت بشدة وتأثرت لا على موت زوجها، لكن لأنها كانت تريد الاستشهاد معه، كما كان أحد الأتراك خلال الاعتقال في سجن بئر السبع متأثرا بشدة لعدم وصول المساعدات، وقال إنه حزين جدا لأنه لم يستطع رسم البسمة على وجوه أهل غزة بتوصيل المساعدات. علماء ميادين لا محاريب وشدد أكرم كساب على أن مشاركته في القافلة بصفته عضوا في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تؤكد دور العلماء الإيجابي في المجتمع، داعيا الاتحاد إلى إرسال العشرات من علمائه في القوافل القادمة للتأكيد أن العلماء ليسوا متقوقعين في المحاريب فقط، بل يشاركون شعوبهم ميادين الجهاد والنضال ويضحون بالغالي والنفيس في سبيل الله ونصرة إخوانهم المستضعفين. وفي ختام كلمته قدم الشيخ أكرم كساب الشكر للخارجية المصرية التي أرسلت مندوباً لمتابعة ظروف اعتقاله والإفراج عنه، خاصة بعد اتصال الدكتور القرضاوي بالسفير المصري في الدوحة ومناشدته سرعة التدخل للإفراج عنه بصفته مواطنا مصريا. أول المشاركين في الأسطول الثاني وفي كلمة معبرة أكد الداعية الدكتور أحمد الحمادي اعتزامه المشاركة في أسطول الحرية الثاني الذي يجري التحضير له حاليا، وقال د. الحمادي إنه اعتذر عن عدم المشاركة في الأسطول الأول رغم تلقيه دعوة من أحد مسؤولي المؤسسات الخيرية التركية لانشغاله بعدد من المشاريع الإسلامية في الوقت الحالي لكنه سيكون أول المشاركين في الأسطول الثاني إن شاء الله. واستخف د. الحمادي بالتهديدات الإسرائيلية بمنع المتضامنين مع غزة من الوصول إليها بالقوة مثلما حدث مع الأسطول الأول، مهنئا الشهداء الذين سقطوا ضحايا العدوان الغادر على أسطولهم، مبينا أن الشهادة في سبيل الله حلم يسعى له المسلم لأنه ينال به أعلى الدرجات في الحياة الأبدية الخالدة. واختتم د. الحمادي كلمته بدعوة الجميع لنصرة إخوانهم المحاصرين في غزة بالنفس والمال وكل ما يستطيعه المسلم لأنه لا يفل الحديد إلا الحديد. نجم إسرائيل إلى أفول وبدوره أكد الأستاذ الدكتور علي محيي الدين القره داغي نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ورئيس لجنة الأقليات المسلمة بالاتحاد أن الأمة الإسلامية هي أمة العزة والكرامة على مر التاريخ أنها بخير غير أنها تحتاج إلى قيادة تقودها إلى شواطيء العزة والمجد والكرامة. وقال د. القره داغي إن المسؤولية في عودة العزة للأمة تقع في المقام الأول على القادة والحكام، كما أن العلماء يتحملون جزءا من المسؤولية تجاه الأمة وتحقيق عزتها وكرامتها. وأوضح د. القره داغي أن هناك العديد من المؤشرات على أفول نجم الصهيونية وغروب شمسها، إذ لم تستطع أن تفعل شيئا رغم عدوانها الغاشم على قطاع غزة العام الماضي، كما أنها لم تستطع فعل شيء من في عدوانها على جنوب لبنان من قبل. وأضاف أن الصهاينة أرادوا بعدوانهم على اسطول الحرية أن يعيدوا شيئا من كرامة جيشهم المهزوم لكن الله كان لهم بالمرصاد وحاقت بهم الفضيحة والخزي والعار من كل جانب، انقلب السحر على الساحر، وبدأت نظرة العالم الغربي الذي ظل سنين طويلة ينظر إليهم على أنهم الحمل الضعيف وسط غابة من الأسود، بدأت هذه النظرة في التغير، وأصبح الغرب جميعا على قناعة تامة بأن إسرائيل هي الظالمة وهي المعتدية، ولم يعد لها مساند أو مؤيد في الغرب سوى أمريكا التي إن لم تغير من مواقفها تجاه إسرائيل فسوف تنهار كما انهار الاتحاد السوفييتي من قبل. تغيّر الموازين وأشاد القرة داغي بالمواقف التركية المشرفة، قائلا إن من المبشرات بعودة مجد الأمة وعزتها ما نراه من المواقف التركية التي عبر عنها رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان وغيره من المسؤولين الأتراك، فمن كان قبل عشر سنوات يصدق أن تركيا ستكون يوما ما داعمة للحق العربي والفلسطيني بل متصدية للغطرسة الصهيونية بهذه القوة. ودعا الدكتور القرة داغي جميع المسلمين للجهاد بالنفس والمال نصرة لقضية فلسطين، مقدما شكره للقيادة القطرية على مواقفها المشرفة في نصرة القضية الفلسطينية على الدوام وموقفها الأخير المتمثل في تحمل تكاليف ملاحقة إسرائيل قضائيا وقانونيا وإعلاميا. كما حيا د. القرة داغي المواقف التركية مؤكدا أنها تبشر بعودة العثمانيين نسل السلطان عبدالحميد الذي ضحى بنفسه من أجل فلسطين ورفض أن يساوم عليها بأموال الدنيا. الإسلام هو الحل وفي كلمته بالمهرجان الخطابي طرح الدكتور مصطفى الصيرفي الداعية الإسلامي وعضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، طرح سؤالا واحدا هو: لماذا رجب طيب أردوغان هو وحده الذي يحمل راية التصدي للمد الصهيوني الخطر على الأمة ومقدراتها؟!، وأجاب د. الصيرفي قائلا: إنه الإسلام، فقد نشأ أردوغان نشأة إسلامية وتربى على منهج الإسلام وجعله منهجا لحياته وطبق شعار "الإسلام هو الحل" بصورة عملية، فمن هنا كانت بواعث الغيرة على القضايا الإسلامية واضحة بصورة جلية في حياته وفي كل تصرفاته. وشدد د.الصيرفي على ضرورة أن يتمسك المسلمون بالإسلام كمنهج حياة وأن يطبقوا أوامره ونواهيه على كافة شؤون حياتهم، مؤكدا أن مجد الأمة لن يعود حتى تعود إلى الإسلام قولا وعملا، وأنها لن تتقدم أو تتوحد إلا في ظلال راية الإسلام. ونوه الصيرفي بالنهضة الإسلامية التي يعيشها المجتمع التركي قائلا إنه زار مسجد أبي أيوب الأنصاري في تركيا في صلاة الفجر فإذا بالمصلين وكأنهم في صلاة الجمعة، مبينا أن هذا الأمر لو تحقق في جميع مساجد المسلمين لعادت لهم العزة والكرامة والمجد. مواقف قطر مشرفة وفي كلمته بالمهرجان الخطابي شدد العلامة الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على أهمية الدور الذي تضطلع به قطر أميرا وحكومة وشعبا في نصرة القضايا الإسلامية، منوها بالمواقف المشرفة التي يتخذها سمو أمير البلاد المفدى تجاه قضايا المسلمين وفي مقدمتها قضية فلسطين. وقال د. القرضاوي إن مواقف سمو الأمير تسبق مواقف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين حيال معظم القضايا الإسلامية والعربية، مقدما شكره وتقديره باسم علماء المسلمين جميعا لسموه وللقيادة القطرية التي تدعم دائما الحق الفلسطيني. ووجه العلامة القرضاوي كذلك رسائل شكر وتقدير لرئيس الوزراء التركي على مواقفه الشجاعة والجريئة من القضية الفلسطينية، داعيا جميع القادة العرب والمسلمين إلى أن يتخذوا مواقف على قدر المسؤولية وألا يتخلفوا عن قضايا إخوانهم الفلسطينيين. وشدد القرضاوي على أن الأمة الإسلامية لن تموت وإن كانت تنام أو تنوّم، لأن بقاءها محفوظ بحفظ الله للطائفة المنصورة التي هي في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس التي تشمل الشام ومصر. وقال د.القرضاوي إن الأمة بخير لكن الضعف في القيادة، فقد كنت قبل 10 أيام في الجمهورية الإسلامية الموريتانية وعقد هناك مؤتمر لنصرة القدس، وكان حضوره أكثر من 30 ألفا من الجماهير المؤيدة للحق الفلسطيني في القدس، لكن المشكلة دائما في القيادات.. المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: دولة قطر تتحمل نفقات حملات ادانة اسرائيل على المسارين القانوني والاعلامي... -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تاريخ الاردن وعشائره/ الحلقة الثالثة - لـ احمد عويدي العبادي | م.محمود الحجاج | منتدى ذاكرة وطن .. وشخصيات اردنيه | 0 | 26-10-2009 21:13 |
الرفاعي يكشف حقائق ويرد عل هيكل | Gladiator | منتدى عَالم الَسياََسَة | 6 | 05-04-2009 10:26 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...