التدخين الالكتروني !!!....

التدخين الالكتروني !!!....

حقيقة التدخين الالكتروني

يعتبر التدخين الالكتروني أحدث صرعات التدخين في القرن 21 والذي يخرج لمن يستخدمه كمية مقننة من النيكوتين على شكل بخار وليس على شكل دخان كما هو بالتدخين العادي.
أنتجت السيجارة الالكترونية عام 2004 بالصين بدعوى أنها سجائر خالية من الدخان ولا تؤذي الصحة ولا تلوث البيئة ويمكن تدخينها في الأماكن العامة وسوقت وتسوق الآن عبر الانترنت تلاها ظهور السيكار الالكتروني ثم البايب أو الغليون الالكتروني وأخيرا النرجيلة أو الشيشة الالكترونية .


السيجارة الالكترونية:
هي عبارة عن اسطوانة معدنية على شكل السيجارة العادية تتكون من 6 أقسام مبسم يدخن عبره و كبسولة النيكوتين السائل بتركيزات ونكهات مختلفة ومبخر لتحويل السائل إلى بخار يستنشق و دائرة الكترونية بها حساس للهواء و بطارية يعاد شحنها ومصباح صغير بالمقدمة يضئ عند سحب نفس التدخين وتوجد على بعدة أطوال ونكهات

كبسولة النيكوتين المبخر المصباح الصغير

المبسم الدائرة الالكترونية البطارية
مواصفات السيجارة الالكترونية :
تختلف مواصفات السيجارة الالكترونية من حيث الطول و تركز النيكوتين إذ يتراوح طولها من 89 مم إلى 153 مم وتركز النيكوتين من 0.1 – 6% وتجتمع ببقية المواصفات فمثلا السيجارة 148 مم وزنها 32.5 غ تحتوي كبسولتها على 1.7غ نيكوتين وبنكهات مختلفة مثل نكهة التفاح والأناناس والنعناع وتكفي الكبسولة 500 سحبة تدخين وتعادل مقدار 35 سيجارة عادية وبطاريتها تكفي 600 سحبة تدخين ويستغرق شحنها 3- 3.5 ساعة وتشحن 300 مرة .
السيكار الالكتروني :
هو اسطوانة معدنية لها شكل السيكار العادي ولونه وتحتوي على مبسم وحجرة كبسولة النيكوتين ومبخر لتحويل السائل إلى بخار و دائرة الكترونية وبطارية يعاد شحنها و مصباح صغير بالمقدمة يضئ عند سحب نفس التدخين ويصنع بعدة أطوال وألوان و بنكهات السيكار العادي ويتواجد على نوعين يعاد شحنه ويستعمل لمرة واحدة

الغليون الالكتروني :
هو جسم معدني أو بلاستيكي على شكل غليون يحتوي على مبسم وحجرة عبوة النيكوتين ومبخر ودائرة الكترونية وبطارية ومصباح صغير يضيء عند التدخين ويصنع على عدة أشكال واهم ما يميز أوعية نوكيتينه أنها تشبه طلقات الرصاص ويسوق معظم الأحيان على شكل مجموعة كاملة

النرجيلة أو الشيشة الالكترونية:

لها عدة أشكال إما على شكل نارجيلة معدنية مصممة على النظام الالكتروني عبوة النيكوتين فيها مقابل خرطومها والبطارية ضمن حامل الرأس أو جسم اسطواني معدني أو زجاجي يحوي البطارية والدائرة الالكترونية يعلوها حامل عبوة النيكوتين ضمن غطاء زجاجي يعمل كمبخر أما المبسم فيتصل بخرطوم يخرج من الجسم الاسطواني و تصنع بعدة أشكال وأنواع

آلية التدخين الالكتروني :
تتركز آلية التدخين الالكتروني بعملية حرق النيكوتين داخل الجهاز لإنتاج بخار النيكوتين ليصل للرئة خلال 7- 10 ثوان محدثا أثره دون وجود بقية مكونات سيجارة التبغ مثل القطران و أول و ثاني اوكسيد الكربون و.... . التي تلوث البيئة وتسبب الأضرار الصحية بالية تبدأ عندما يسحب المدخن النفس من المبسم تشغل الدائرة الالكترونية البطارية فتضئ المؤشر في المقدمة و تسخن النفس في المبخر مشكلا بخارا للماء الذي يمر على كبسولة النيكوتين التي فيها (النيكوتين بنسب محددة )مع مادة بروبلين جلايكول (التي عادة تضاف للتبغ عند تقطيعه لحبس الرطوبة فيه) فتكون سحابة دخان كثيف من بخار الماء يشابه دخان السيجارة التقليدية و طعمها.

مكونات عبوات نيكوتين التدخين الالكتروني:
أشارت تحاليل كبسولات النيكوتين أنها تحتوي عامة على:
• النيكوتين بنسب 0.1%، 2% ، 4% ، 6% و هو سبب الإدمان مع أضراره
• بروبلين جلايكول بنسب 80%، 85%، 90% لسهولة اشتعاله
• الجليسرين بنسب 2% و 5% عند حرقه يتحول إلى مادة سوداء مسرطنة هي الاكرولين او الاكرالدهيد
• عطر التبغ 4%، 4.5% و 5% مادة مصنعة غير مدروسة
• مواد معطره 1% و 2% مواد مصنعة لها أثار جانبية
• أحماض عضوية 1% و 2% لها تأثير مخرش
• كما ان بعضها يحتوي على بيوتيل فاليريت و ايزوبنتيل هيكسونيت 1% و لوريل لوريت 0.6% و بينزيل بنزويت 0.4% و ميثايل اوكتينيكيت 0.5% و ايثايل هيبتيليت 0.2% و هيسايل هيسانوئيت 0.3% و جيرانيل بيوتيليت 2% و مينتول 0.5% و حمض الليمون 0.5% مع الماء 2.9% والكحول 8% .
يلاحظ من مكونات كبسولات النيكوتين المنشورة أنها بتركيبات مختلف علما بأنه ليس لها مواصفة في التركيب معتمدة حتى الآن ولا في أي دولة بالعالم وهذا يمثل خطورتها لذلك تكافح و يخشى أن تضاف إليها مركبات أخرى مخدرة مثلا كما أضيف إليها الكحول ؟

التدخين الالكتروني بين القبول والرفض :
آراء مؤيدي التدخين الالكتروني :
يرى مؤيدو التدخين الالكتروني أن وسائله أوجدت كبديل آمن للتدخين التبغي العادي أو كأحد علاجات التخلص من إدمان التدخين العادي لأنها لا تحتوي على المواد الضارة الموجودة بسيجارة التبغ مثل مادة أول و ثاني أكسيد الكربون والقطران و بقية مكونات السيجارة العادية وأنها لا تلوث البيئة فلا يستخدم به لهب للإشعال وليس له دخان ولا يزعج الآخرين لأنه ينطفئ بالتوقف عن سحب الهواء منه وانه يمكن استعماله بالأماكن العامة والتي يمنع فيها التدخين . وأنه يتمتع بعدة مميزات منها :
- لا يحتوي على نفس السموم التي يحتويها التدخين العادي و خاصة المواد المسرطنة
- لا يحدث بسببه حرائق.
- لا تنبعث منه روائح مزعجة تضايق الآخرين.
- لا يترك آثارا في المكان مثل الرماد ولا في جسم المستعمل له مثل بقع النيكوتين في الأصابع أو الشفاه.
- ليس له الأثر السلبي للتدخين يمكن تدخينه بوجود الآخرين كالأطفال.
- لا يحتاج لحمل علب التدخين طوال الوقت بل يكتفي بحمل إحدى أدواته لوحدها.
- يمكن شحن بطاريته بالكهرباء من أي مصدر كهربائي حتى مثل شاحن السيارة وغيره
- يمكن استعماله بأي مكان وأي وقت في المكاتب والقطارات و الطائرات و المطاعم .
- إن مستخدمه لا يدفع ضرائب التبغ المرتفعة لأنه لا يدخن التبغ.
- انه سيصبح التدخين الصحي بالمستقبل.

آراء معارضي التدخين الالكتروني :
يرى معارضو التدخين الالكتروني انه غير آمن لاحتوائه على النيكوتين بتركيزات عالية ومعروف ضرر النيكوتين على أعضاء الجسم وخاصة على المخ والجملة العصبية و جهاز الدوران والقلب و ... . فقد وجد أن بعض كبسولات النيكوتين تعادل علبتين من السجائر ويبلغ ثمنها دولارين أي أقل من علبة السجائر التقليدية مما يشجع التحول إليها عند المدخنين و استمرارهم في إدمان التدخين وذلك عكس ما يدعيه مروجوها من أنها تساعد على الإقلاع عن التدخين كما أن لها عيوب أهمها:
- قد لا تتوفر كبسولاته في الأماكن النائية بعكس التدخين العادي.
- يستمر بتعزيز عادة التدخين للمدخنين بل و يحببها لغير المدخنين خاصة المراهقين يصطاد مدخنين جدد.
- عدم صحة ادعاء انه صحي لأنه يحتوي على النيكوتين الثابت ضرره وخطره على الصحة كما انه يحتوي على مركبات كيميائية مسرطنة عند حرقها كالغليسيرين
- مازال بحاجة للعديد من الأبحاث لاختبار سمية مركباته غير المعروفة حتى الآن.
- يحتاج للبطاريات أو لمصدر كهربائي لشحنه.
- بدأت بعض شركات إنتاجه تضع التحذيرات من ضرره بان يسبب الإدمان وان مخصص للأشخاص الذين عمرهم 21 عاما وأكثر وانه يجب الا يستعمل لمن لديه حساسية للنيكوتين أو للنساء الحوامل والمرضعات أو للأشخاص في حالة النقاهة أو الرعاية الصحية الخاصة وهذا دليل على ضرره

آراء الجهات الرسمية والعلمية من التدخين الالكتروني:
حذرت منظمة الصحة العالمية من خطورة ما يطلق عليه اسم السجائر الإلكترونية. و أشارت إلى مخاطر استخدامها كبديل عن التوقف عن التدخين وخاصة أن بعض المنتجين ذهبوا لإيهام الناس بأن المنظمة تعتبرها بمثابة بديل عن النيكوتين شأنها في ذلك شأن اللصقات التي توضع فوق الجلد أو اللبان المشبع بالنيكوتين علما بان عبوة النيكوتين السائل غير معروف بالضبط مكوناتها الكيميائية ويمكن أن تكون عالية َ السمية وان على منتجي السجائر الإلكترونية إجراء الدراسات الصحية والعمل ضمن الإطار القانوني المناسب و أعلنت أنها وجهت رسالة لمنتجي تلك السجائر تطلب منهم إزالة أية إشارة لشعارها أو إليها كمنظمة في مواقعهم الالكترونية أو على علب تلك السجائر أو في وسائل الترويج والدعاية كما حذر مدير قسم محاربة التدخين بالمنظمة من أن المنظمة تحتفظ بحق فتح متابعة قضائية ضد تلك الشركات إن لم تلتزم بما حذرت منه وأضاف انه من الخطأ اعتبارها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين
صدرت عدة دعوات في بريطانيا للحكومة البريطانية تطالب بتخفيض مبيعات السجائر "الإلكترونية"، في غمرة قلق مما قد تسببه من أضرار صحية على الإنسان والبيئة وخاصة أن أغلبها يصنع بالصين حيث "معايير الرقابة والجودة ليست في المستوى المطلوب كما طالبت بمنع بيعها لمن هم دون سن الـ 18سنة وان توضع تحذيرات شبيهة بتلك التي توضع على علب السجائر التقليدية لان بعض الاختبارات أظهرت أن نسبة النيكوتين مركزة في بعض أصنافها مما دعا السلطات الاسترالية لحظرها بعد أن صنفت في خانة سام جدا
يرى بعض الباحثين أن اختراع السيجارة الالكترونية يمثل جزءا من تحولات شركات التبغ في سياستها تجاه المستهلكين لإيهامهم بأن تلك المنتجات قادرة على مواكبة العصر عبر التقنيات الحديثة في إستراتيجية واضحة لإغراء العميل للإبقاء عليه مدخنا في كل الأحوال و لجلب مدخنين جدد.
ذكر العلماء أنه ينبغي أخذ الحيطة من محتويات عبوة النيكوتين زيادة على أنه من الواجب انتظار مدة معقولة قبل التأكّد من فعالية السيجارة الالكترونية.


السعودية تحذر من السيجارة الإلكترونية
حذرت وزارة الصحة السعودية من مخاطر ما يطلق عليه ''السيجارة الإلكترونية'' والتي لوحظ أخيراً الترويج والتسويق لها في وسائل الإعلام المحلية ومواقع الإنترنت. وأشارت الوزارة في بيان صحفي إلى أن المنتج يشبه السيجارة العادية ويحتوي على النيكوتين المركز وجهاز إلكتروني صغير وشاحن كهربائي مؤكدة أن النيكوتين يحتوي على مخاطر سامة ويمكن أن يحدث خللاً في الجهاز المشغل وبالتالي التعرض للتسمم الحاد بالنيكوتين.
وأشارت إلى أن المنتج غير مدروس علمياً ولا تتوافر عنه بحوث علمية كافية تبين الأضرار والمخاطر وعليه فإنها تحذر من استخدامه كما أن الفوائد المزعومة لهذه السيجارة والتي يتم الترويج لها عبر الوسائل الدعائية تنطوي على مغالطات علمية وتضليل واستخفاف بعقول المستهدفين خصوصا الشباب وصغار السن. وأكدت الوزارة أن ما ورد في وسائل الإعلان لتلك السيجارة بأنها صحية 100% يتناقض مع ما هو معلوم من الأضرار الصحية الخطيرة للنيكوتين على متعاطيه والمخاطر الأخرى من المواد التي تحتويها عبوة النيكوتين لذلك المنتج. وأوضحت الوزارة انه لا يمكن اعتبار السيجارة الإلكترونية أنها تندرج ضمن منتجات بدائل النيكوتين للإقلاع عن التدخين بل على العكس تماماً تعتبر مشجعاً قوياً على الإدمان وارتفاع نسبة المدمنين لأن كمية النيكوتين التي تستنشق مع كل نفخة غير محددة وهي مادة شديدة الإدمانية.

الأردن يمنع استيراد السيجارة الالكترونية :
حذرت وزارة الصحة في الأردن المواطنين من استخدام السيجارة الالكترونية التي بدأت تلقى رواجا كبديل عن السيجارة العادية لاحتوائها على نسب عالية من مادة النيكوتين.
صرح وزير الصحة الأردني أن الوزارة رفضت طلبا تقدمت به إحدى الشركات لاستيراد هذه السيجارة التي تؤكد منظمة الصحة العالمية ضررها الصحي وعدم جدواها أن تكون من المعالجات التي لم تثبت نجاعتها في الاستعاضة عن النيكوتين وأنها لا تمتلك أية بيانات علمية للتأكيد من مأمونة ذلك المنتج ونجاعته.
أصدرت الحكومة الأردنية العام الماضي قانونا يحظر التدخين في الأماكن العامة والدعاية والترويج لمنتجات التبغ وبيعه بالتجزئة وبيع منتجاته لمن هم دون 18 سنة، ويفرض عقوبات على كل مخالف ومنح القانون وزير الصحة حق تحديد الأماكن العامة التي لم يحددها القانون

قطر تحذر من التدخين الإلكتروني:
حذرت الأوساط الطبية القطرية من التدخين الالكتروني باعتباره عادة سيئة وإدمانا بعدما أثبتت التجارب احتوائه على النيكوتين المركز الذي يعادل في تأثيره الادماني فعل إدمان الحكول وأنواع المخدرات الأخرى كالهيروين والحشيش وما شابههما لذلك لا يمكن أن يكون علاجا من التدخين كما يدعي منتجوه بل يحول متعاطيه لمدمن للنيكوتين الالكتروني .
من المعروف أن الإقلاع عن مصدر مادة النيكوتين أيا كان مصدرها تترتب عليه أعراضا تسمى الأعراض الإنسحابية تظهر لدى المدخنين عند ترك التدخين وتتمثل تلك الأعراض في القلق واضطرابات النوم وقلة التركيز واضطرابات التنفس و التعرق والعصبية وأسبابها توقف حصول جسم المدمن على النيكوتين .فكيف إذا سيتوقف مدمن التدخين الالكتروني عن التدخين بعدما يكون قد دخل في إدمان النيكوتين الشديد الإدمان بحصوله على النيكوتين. من خلال التدخين الالكتروني ؟

سورية تحذر من دخول السيجارة الإلكترونية إليها:
صرح مدير دائرة مكافحة التدخين في وزارة الصحة السورية أن الوزارة قلقة من احتمال دخول ما يسمى بالسيجارة الإلكترونية إلى سورية وانتشارها بين المدخنين لما لها من ضرر كبير على الإنسان وذلك على عكس ما تروج له الشركات المصنعة لتلك السيجارة وأضاف أن شركات التبغ ابتدعت تلك السيجارة بسبب خوفها من احتمال انحسار ظاهرة التدخين ونقص أعداد المدخنين وبالتالي انخفاض أرباحها مشيرا إلى أن تلك الشركات وجدت أن الطريق الأنسب لرفع أرباحها هو خداع المدخنين أن تلك السيجارة لا تحتوي سوى على نيكوتين دون أي خلطات أخرى وبالتالي هي غير ضارة علما أن النيكوتين مادة إدمانية خطرة جدا على الإنسان
أصدرت وزارة الصحة تعميما إلى الجهات العامة حول تداول "السيجارة الالكترونية" طلبت فيه إرسال عينات منها إلى برنامج مكافحة التبغ في مديرية الأمراض البيئية والمزمنة في حال العثور عليها و أضافت انه حتى الآن لم تردنا أي معلومات عن وجودها في سورية إلا أن التعميم يهدف إلى لفت الانتباه لها وإبلاغ وزارة الصحة عند مشاهدة أي سيجارة من تلك النوعية ليصار إلى تحليلها ودراسة محتواها مشيرا إلى أن الوزارة تخشى من انتشارها في سورية بعد تداولها في بعض الدول العربية.

الموقف القانوني للدول من التدخين الالكتروني:
• استراليا: بيع السجائر الالكترونية غير قانوني
• فلندا : تجارة بيع السجائر الالكترونية غير قانوني ويمكن شراؤها للاستعمال الشخصي
• النمسا : اشترطت بيعها هي و كبسولاتها كأدوات طبية قبل بيعها
• الدنمارك : يجب تسجيل السجائر الالكترونية وكبسولات النيكوتين كأدوات طبية للسماح ببيعها
• ماليزيا : يمكن شراؤها على أنها أدوات طبية ولكن بوصفة طبية
• هولندا : استعمالها وتداولها مسموح ولكن الإعلان عنها غير مسموح لتعارضه مع قرار الاتحاد الأوروبي.
• نيوزيلندا : مرتبط بيعها بتسجيلها بان لها فعل طبي
• المملكة المتحدة : تداولها وبيعها غير مقيد
• الولايات المتحدة : تداولها غير مقيد كما أنها غير معتمدة
• حذرت وزارة الصحة الأردنية و السورية والسعودية و دول الخليج من هذا النوع من التدخين.
و ختاما نرى أن التدخين الالكتروني بكل أنواعه غير امن ويخشى مع انتشاره انتشار المخدرات بشك غير معروف ويحب على جميع الجهات الرسمية والعلمية إجبار منتجيه لوضع مواصفة تعتمد عالميا لمعرفة حقيقته وتقييم أخطاره وعندها يكون لكل حادث حديث .

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج