|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى المجتمع المحلي لمحافظة الطفيله كل ما يخص انساب القبائل والعشائر في المحافظه ورجالات ونساء الطفيله عبر تاريخ الاردن منذ تشكيل الدوله الاردنيه صور من الذاكره وسحر الطبيعه, صور تارخيه واثريه وكل ما يخص اغاني التراث والاعراس والاغاني الوطنيه .. والسامر والدبكات |
كاتب الموضوع | jfree_omar | مشاركات | 1 | المشاهدات | 4343 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-08-2008, 10:15 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
الراحل سعد جمعه ..................... من يذكره ؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة سعد جمعة ولد عام 1916 - توفي عام 1979 ولد في مدينة الطفيلة - جنوب الأردن عام 1916 وتوفي في عام 1979 وهو من أصل كردي. كان مفكرا وكاتبا وأديبا وله إصدارات عديدة. أنهى دراسته الثانوية في مدرسة السلط ثم درس الحقوق في جامعة دمشق وتخرج منها عام 1947 تشكيل الحكومة كان سعد جمعة من الرموز الأردنية التي لها ثقل في الدولة وقد عمل في مؤسساتها منذ أن أنهى دراسته. كانت فترة عصيبة والأمور آخذة في التصاعد واحتاج الملك إلى من يقف معه في هذه الفترة الحرجة فوقع اختياره على سعد جمعة. كلفه الملك حسين بن طلال برئاسة الوزارة وتشكيل الحكومة خلفا لرئيس الوزراء الشريف حسين بن ناصر عام 1967. وقد شكل سعد جمعة الحكومة مرتين خلال هذا العام. الحكومة الأولى شكَّل الأولى يوم 23 ابريل 1967 وحازت ولأول مرة في تاريخ الأردن على الثقة بالاجماع من مجلس النواب الأردني بسبب توقيع الأردن إتفاقية دفاع مشترك مع مصر في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في 30 مايو 1967 ومع العراق في 4 يونيو 1967. استقالت هذه الحكومة بعد حرب حزيران/ حرب الأيام الستة وتحديدا في 1 آب 1967. الحكومة الثانية كلف الملك سعد جمعة ثانية بتشكيل حكومة جديدة في اليوم نفسه وشكلها في اليوم التالي أي في 2 أغسطس 1967 واستمرت حتى 7 أكتوبر 1967 ليشكلها بعده بهجت التلهوني للمرة الرابعة له كرئيس وزراء. من الملاحظ أنه تم تكليف أربعة حكومات متتابعة خلال عام واحد. عين بعدها سعد جمعة عضوا في مجلس الأعيان ثم سفيرا في الخارجية استعدادا لتعيينه سفيرا للأردن في المملكة المتحدة. وبقي عضوا في الهيئة الاستشارية حتى توفي. كاتب ومفكر كان مفكرا واسع البحث والاطلاع، عرف عنه الصدق والصراحة في جميع كتاباته. وفي حياته نشر عدة مقالات وكُتب صدر منها: • o المؤامرة ومعركة المصير بيروت: دار الكاتب العربي، 1968، o مجتمع الكراهية بيرون: دار الكاتب العربي 1971، o أبناء الأفاعي o الله أو الدمار نشرت مجلة الحوادث اللبنانية آخر مقال كتبه المرحوم سعد جمعه تحت عنوان(الثورة الأسلامية في أيران مرة أخرى) وذلك في عددها(1190)الصادر يوم الجمعة الرابع والعشرين من شهر آب لسنة(1979)ميلاديه وفي الصفحات(57)و(58)و(59)من ذلك العدد حيث سوقته المجلة تحت عنوان جديد هو(هذه وصيتي إلى الثورة الأسلامية في أيران) وهو مقال على شكل رسالة وجهها عبر البريد إلى رئيس تحرير مجلة الحوادث المرحوم سليم اللوزي قبيل وفاة سعد جمعه في أحد مستشفيات لندن بيوم واحد كما جاء في المقدمة التي سبقت الرسالة فمن خلال أقامته في طهران كسفير للأردن لدى بلاط الشاه الأيراني كان قد أكتسب خبرة ومعرفة بشؤون المجتمع الأيراني جعلاه يقيم علاقات واسعة مع مختلف الأوساط الرسمية والشعبية من شتى التيارات الفكرية والسياسية والدينية ولم تضعف هذه العلاقات التي أقامها في أيران حتى عندما أصبح فيما بعد رئيسا للحكومة في الأردن.ومن خلال هذا الخزين المعرفي الواسع تبلورت لديه القدرة على فرز جوانب الضعف والقوة في بلدان العالم العربي والأسلامي من خلال معطيات الواقع السياسي والأجتماعي والثقافي الذي أعتبره نتيجة طبيعية مؤلمة للمقدمات الخاطئة والأسس غير السليمة التي تشكل من خلالها هذا الواقع المليء بالأنحرافات والذي أصبحت سماته تهيمن على صورة المشهد الميداني للبلدان العربية والأسلامية وشعوبها ومن هنا جاءت دعوته في هذه الرسالة لتصحيح هذا الأنحراف والتمسك بأسباب القوة التي تنتشل الشعوب العربية والأسلامية من غفلتها وضعفها و أنهاء تكالب أعدائها عليها من أجل السيطرة على مقدرات تلك الشعوب ونهب خيراتها وأغراقها في مستنقعات التناحر والتخلف والتشتت والضياع والفناء. وعندما انتصرت حركة الأمام الخميني وسقط الشاه وقامت الجمهورية الأسلامية في أيران أرسل سعد جمعة أول مقال له إلى مجلة الحوادث معبرا فيه عن تأييده لقيام الثورة الأسلامية والذي يمكن اعتباره دراسة عن نوعية الحكم الجديد فجاءت الردود له وعليه على حد وصف المجلة إلى أن ختم دوره بآخر مقال له على شكل الرسالة -الدراسة التي نشرتها الحوادث واعتبرتها صوت أحد السياسيين العرب من الذين اندفعوا في تأييد الثورة الأسلامية في أيران بوصفها أهم حدث في القرن المنصرم وقد حلل في هذه الرسالة جميع جوانب الضعف التي أدت إلى هزيمة العرب في مواجهتهم لأسرائيل وأكد على ضرورة الأستفادة من دروس الثورة الأسلامية في حشد الجهود والطاقات من أجل مواجهة المخططات الأسرائيلية الرامية إلى تكريس عوامل التخلف والأنحطاط والتشتت في بلدان العالم العربي وشعوب المنطقة حفاظا على أمن أسرائيل وبقائها كأقوى قوة تثير عدم الأستقرار في بلدان العالم العربي مع حليفها الستراتيجي الولايات المتحدة الامريكيه. وفاته توفي عام 1979 إثر نوبة قلبية في لندن، ودفن في عمان. مناصبه في الدولة • o 1948 - 1949 مدير عام المطبوعات والنشر o 1949 - 1950 رئيس الشعبة السياسية بوزارة الخارجية o 1950 - 1954 سكرتيرا لرئاسة الوزراء - وكيل وزارة الداخلية o 1954 - 1958 محافظ العاصمة o 1958 - 1959 وكيل وزارة الخارجية o 1959 - 1962 سفير الأردن في إيران ثم في سوريا o 1962 - 1965 سفير الأردن لدى الولايات المتحدة الامريكية o 1 ابريل 1965 وزير البلاط الملكي الهاشمي o 23 ابريل 1967 - 1 أغسطس 1967 رئيس وزراء ووزير الدفاع o 2 أغسطس 1967 - 7 أكتوبر 1967 تراس الحكومة الاردنية للمرة الثانية o 1 نوفمبر 1967 - 18 سبتمبر 1969 عضو في مجلس الاعيان الاردني o 28 أغسطس 1969 - 22 سبتمبر 1969 سفير بوزارة الخارجية o 22 سبتمبر 1969- 15 نوفمبر 1970 سفير الأردن لدى بريطانيا o 1 أغسطس 1967 عضو في الهيئة الاستشارية المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: الراحل سعد جمعه ..................... من يذكره ؟؟؟؟؟ -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى المجتمع المحلي لمحافظة الطفيله -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ارث الملك الراحل الحسين | م.محمود الحجاج | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 2 | 15-11-2009 01:31 |
اجمل دمعه | نور | المنتدى الاسلامى العام | 19 | 20-04-2009 20:31 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...