http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/444466664.jpg


العودة   شبكة ومنتديات صدى الحجاج > المنتديات الاسلاميه > المنتدى الاسلامى العام
أختيار الاستال من هنا

روسيا اليوم الجزيرة ناشونال جيوغرافيك المملكه رؤيا الاقصى الكوفيه الرياضيه عمون يوتيوب مركز رفع الصور  

المنتدى الاسلامى العام كل ما يتعلق بالقضايا والمناقشات الإسلامية , إسلاميات , متفرقات إسلاميه , مقالات إسلاميه , محاضرات إسلامية , أحاديث نبوية , أحاديث قدسية , روائع إسلاميه (بما يتفق مع مذهب أهل السنة والجماعة ) .

من سورة المائدة ..المعية الخاصة ، الآية 12 .

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين :

 
كاتب الموضوع عفراء مشاركات 1 المشاهدات 2808  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 04-03-2010, 19:54   رقم المشاركة : ( 1 )

 http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/000.gif



 
لوني المفضل : #360000
رقم العضوية : 2
تاريخ التسجيل : 28 - 9 - 2007
فترة الأقامة : 6259 يوم
أخر زيارة : 18-09-2023
المشاركات : 22,342 [ + ]
عدد النقاط : 11001
الدوله ~
الجنس ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عفراء غير متصل

Share7 من سورة المائدة ..المعية الخاصة ، الآية 12 .



بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين :
أيها الإخوة الكرام ؛ قال تعالى :
أيها الإخوة الكرام ؛ ما منا واحدٌ إلا ويتمنّى أن يكون الله معه ، لأنه إذا كان الله معك فمن عليك ؟ من يستطيع في الأرض أن ينال منك ، وإذا كان الله عليك فمن معك ؟ ما معك أحد ، أمّا إذا كان الله معك ، فلو أن الأمة بأكملها اجتمعت على أن يضروك بشيءٍ لم يستطيعوا ، وإذا تخلى الله عنك ، ولم يكن الله معك ، فأقرب الناس إليك ، ابنك الذي من صلبك ، زوجتك التي عشت معها أربعين عاما ، تتخلى عنك ، إذا كان الله معك فمن عليك وإذا كان الله عليك فمن معك ؟.
إذا كان الله معك ألقى حبك في قلوب العباد ، وإذا كان الله عليك ألقى بغضك في قلوب العباد .
يا أيها الإخوة ؛ الأقوياء يملكون القوالب ، لكن الأنبياء يملكون القلوب ، والبطولة الحقيقية في أن تملك قلوب الناس ، لا أن تملك أجسامهم ، القوي يخاف الناس منه ، لكن النبي يحبه الناس .
لذلك ما منا واحد إلا ويتمنى أن يكون الله معه ، ولكن هذه المعية قال عنها العلماء : إنها معيتان ؟
معيةٌ خاصة ... ومعيةٌ عامة ...
فما المعية العامة ؟ المعية العامة أن الله مع كل عباده ، مع الكفار ، مع الفجار ، مع الملحدين ، مع المنافقين ، مع العصاة ، مع المتجاوزين .
في قوله تعالى : "هو معكم أينما كنتم " .
( سورة الحديد : 4 )
مؤمن ، كافر ، مطيع ، عاصٍ ، هو معك ، بل قيامك به أبلغ من أنه معك .
الآن دققوا ، معية الله الخاصة ، تعني التوفيق والحفظ ، تعني التأييد والنصر ، إذا كان الله معك نصرك على أعدائك ، وإذا كان الله معك وكنت في عملٍ وفقك فيه ، إذا كان الله معك حفظك من كل شر .
إذا كنت في كل حالٍ معي فعن حمل زادي أنا في غنى .
فأنتم هو الحق لا غيركـم فيا ليت شعري أنا مـن أنا .
العلماء قالوا : المعية معيتان ؛ معيةٌ عامة ، ومعيةٌ خاصة ، المعية العامة تشير إلى الآية الكريمة : "وهو معكم أينما كنتم " .
لكن المعية الخاصة معية التأييد ، معية التوفيق ، معية الحفظ ، معية النصر ، معية السكينة ، يُلقي الله في قلبك السكينة ، تكون كالجبل الأشم لا تتزعزع ، هذه المعية الخاصة ، ممكن الحصول عليها ولكن بدفع ثمنها ، الآن بدأ الدرس.
المعية الخاصة التي نبحث عنها جميعاً متاحةٌ لكل إنسان ، بشرط أن تدفع ثمنها، يا رب أين ثمنها ؟ أو يا رب من يملك ثمنها ؟ يقول الله : أنت أيها العبد تملك ثمنها ، ابدأ بهذه الآية : "وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزرتموهم وأقرضتم الله قرضاً حسناً " .
هذه العناصر التي اشتملت عليها الآية هي ثمن المعية الخاصة ، هذه ثمن المعية التي هي من أينع ثمار الدين ، وأجمل ما في الدين أنْ تشعر أن الله معك ، أعظم ما في الدين أن تشعر أنك مقربٌ إلى الله ، أعظم ما في الدين أن يتجلى الله على قلبك بالسكينة ، إن الله يعطي الصحة والذكاء والمال والجمال للكثيرين من خلقه ، ولكنه يعطي السكينة بقدرٍ لأصفيائه المؤمنين ، حينما يتيه الناس أنت لا تتيه ، حينما يخاف الناس أنت لا تخاف ، حينما تنهار أعصاب الناس أنت لا تنهار ، حينما يشعر الناس بالحرمان أنت تشعر بالفوز والغنيمة ، حينما يخضع الناس أنت لا تخضع ، هذه معية الله الخاصة ، وثمنها تملكه أنت ، وهذه مفردات ثمنها .
" وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة "، الصلاة عماد الدين فمن أقامها فقد أقام الدين ، ومن هدمها فقد هدم الدين .
ولكن يا أيها الإخوة ؛ الله قال : أقمتم الصلاة ، لمْ يقل الله عز وجل : إني معكم لئن صليتم ، فإذا قلنا : لئن صليتم ، يعني واحد دخل للمسجد توضأ وصلى ، هذه الصلاة ، أما " لئن أقمتم الصلاة "، فانتبه لكلمة أقام البناء ، تحصل على رخصة أولا ، وبعد مضي سنتين من الملاحقة تحصل عليها ، ثم حفرت الأساسات ، وبُني أول طابق، والثاني ، والثالث ، ثم كسوتَه وفرشتَه ، فشغله سنوات حتى تم إنجازه ، من هنا نعلم أنّ إقامة الصلاة تبدأ قبل الصلاة ، إقامة الصلاة تبدأ بغض البصر ، إقامة الصلاة تبدأ بتحرير الدخل ، إقامة الصلاة تبدأ بأن يكون بيتك إسلامياً ، بأن تربي أولادك التربية الصحيحة ، يعني أنت تعمل عملاً تستقيم معه على أمر الله ، تصطلح معه ، تتوب إليه، تنفق من مالك ، من أجل أنّك تصلي حقًّا إذا دخلت إلى المسجد ، ففرقٌ كبير بين أن يقول الله عز وجل : إني معكم لئن صليتم ، وبين أنْ يقول :" لئن أقمتم الصلاة " .
أحياناً إنسان يقدم امتحانًا في ثلاث ساعات ، يمنح دكتوراه ، إذْ تجري مناقشة أطروحته أمام لجنة من العلماء ، وبعد ثلاث ساعات مِن قراءة ملخص الأطروحة قال الدكتور المشرف رأيه في الموضوع ، واجتمعت اللجنة ، واتخذت قراراً بمنحه الدكتوراه بتقدير امتياز ، العملية تمت في ثلاث ساعات ، أما عملية تأليف الكتاب الذي تقدّم به الطالب لنيل الدكتوراه فتمّتْ في عشر سنوات ، فالدكتوراه لا تأتي في ساعات ثلاث .
وإذا دخل شخصٌ المسجدَ وقام يصلي ، فهذه ليست صلاة ، قبل الصلاة لا بد من استقامة ، قبل الصلاة لا بد من توبة ، قبل الصلاة لا بد من صلح مع الله ، قبل الصلاة لا بدّ مِن إنابةٍ إلى الله ، قبل الصلاة تكون الأعمال الصالحة ، مِن إنفاق ونحوه، فالآن إذا دخلتَ لتصلي فهذه إقامة الصلاة ، " وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة ".
إما أن نفهم أنّ إيتاء الزكاة دفعُ جزءٍ من المال كما هم معروف ، أو أن هذه الآية تعني مطلق العمل الصالح ، وهناك للعلماء استنباط ، سيدنا المسيح قال : "وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا " .
( سورة مريم : 31 )
بعضهم قال : هاتان الكلمتان جمعتا جوهر الدين ، الدين اتصال بالله الخالق ، وإحسانٌ إلى المخلوق ، هذا الدين .
في حركة أفقية وحركة شاقولية ، الأفقية إحسان للخلق ، والشاقولية اتصال بالحق ، " وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة " .
أقمتم الصلاة ، هذه الساعات في مناقشة الأطروحة ، ثم منح على إثرها الطالب دكتوراه بامتياز ، هذه سبقها عشر سنوات تحضير ، عشر سنوات تأليف ، فلما يغضُّ الإنسان بصرَه في الطريق ، والطريق فيه كاسيات عاريات مائلات مميلات ، ويضبط لسانه ، يضبط أذنه ، يضبط بيته ، يضبط دخله وإنفاقه .
فإذا دخل ليصلي ، فإنّ هذا قد أقام الصلاة ، لكن إذا دخل فتوضأ وصلى ، وهو غارق في المعاصي والشبهات ، هذا نقول عنه : إنه صلى ، لا نقول : أقام الصلاة ، انتبه : أقام البناء يعني عمل طويل ، شراء الأرض ، والحصول على رخصة ، وحفر الأساسات ، وبناء الهيكل ، ثم إكساء الهيكل ، ثم تزيين الهيكل ، ثم إكساء خارجي ، ثم فرش البيت ، فمثل ذلك إقامة الصلاة ، "وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي " ، يعني آمنتم بأحقِّية هذا الشرع ، هذا هو النظام الأكمل ، هذا الذي فيه حل لمشكلاتنا ، أمّا أنْ تقول : الدين نغمة قديمة ، معنى ذلك أنك لا تعرف عن الدين شيئاً .
الدين منهج خالق الكون ، دستور الإنسان ، " لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزرتموهم " ، أنت لما تصلي ، كأنْ تكون في نزهة وتقوم لتصلي ، فأنت نصرت دين الله عز وجل ، لما تمتنع عن دخل مال حرام ، وغيرك لا يمتنع ، فقد نصرت دين الله عز وجل ، الله عز وجل لا يحتاج إلى أن تنصره ، ولا نبيُّه يحتاج إلى أن تنصره ، إلا أنك أقمت شعائر الدين ، ونفذت أمر الله عز وجل ، وسَّعت دائرة المؤمنين ، أمّا إذا كان الناس في نزهة ، وواحد قام فصلى وحده فلعله يستحيي بنفسه ، لكنْ إذا قام ثلاثة أو أربعة وصلوا ، فمَن الذي يستحيي ؟ الذي لم يقم ليصلي .
فإذا كان كل التجار يتعاملون بطريقة ربوية ، وأحبَّ تاجرٌ أنْ يستقيم فضحوه ، أمجنون أنت ؟ أما إذا كان الكلُّ مستقيمين أعطوا غطاء للمستقيم ، أنت لما تطبق شرع الله عز وجل فإنك تدعم الدين ، وتنصر ، " إن تنصروا الله ينصركم " .
( سورة محمد : 7 )
فإذا كانت الأسرة كل بناتها كاسيات عاريات ، فإذا أحببتَ أنت أن تحجب ابنتك، أُقيم عليك النفير ، وشعرتَ بصعوبة بالغة .
أما إذا كان كل من حولك بناتهم محجبات ، صار الطريق لابنتك سهلاً ، انظري إلى ابنة خالتك ، وانظري إلى ابنة خالتك الثانية ، وإلى ابنة عمك أيضًا ، انظري إليهن جميعهن ، فكلهن محجبات .
أنت لما تطبق الدين ، وترسخ دعائمه ، يصير تطبيق سهلاً ، إذا كل الناس تخلوا عن الدين ، صار المؤمن غريبًا ، والغريب يواجه صعوبات ، يواجه عقبات ، يواجه اعتراضات ، هذا معنى قوله تعالى : " لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزرتموهم " ، يعني أيَّدتَ الرسول وطبقت أمر الله .
" وأقرضتم الله قرضاً حسناً " ، والله ما من كلمة تهز مشاعر المؤمن كهذه الكلمة ، خالق الأكوان ، الغني الحميد ، يقول لعبده : هل تقرضني قرضاً حسناً ، على أن أوفيك إياه بغير حساب يوم القيامة ، وأي عمل صالح تجاه أي مخلوق هو قرض حسن ، حقًّا أيّ عمل صالح تجاه أي مخلوق ، حتى ولو كان حيوانًا ، كما لو أنك سقيت كلباً ، أو أطعمت هرة ، أو أنقذت نملة في حوض الغسيل ، فيه نملة ، وأنت تريد أنْ تتوضأ ، فتوقّفتَ إلى أن خرجت ، إذًا بعملك هذا أنقذت مخلوقاً ، وهذا قرض لله ، أقرضتَ الله قرضاً حسناً .
وهذه آية أخرى :" من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة " .
( سورة البقرة : 245 ) .
إذا خدمتَ إنسانًا ، أو دللْتَه ، أو أعنتَه ، أو خفَّفْتَ عنه ، أو شفعت بين زوجين ، دللت على خير ، طلبت العلم ، أو علَّمته ، توسَطتَ في حل مشكلة ، كله قرض حسن ، فمعية الله التي لا تقدر بثمن ، ثمنها بيدنا جميعاً .
" وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزرتموهم وأقرضتم الله قرضاً حسناً ".
إن دفعتم هذا الثمن ، " لأكفرن عنكم سيئاتكم "، كل شيء كان يسوؤكم سوف تنسونه ، وتُفتح لكم صفحة جديدة ، " لأكفرن عنكم سيئاتكم ، ولأدخلنكم جنات تجري من تحتها الأنهار فمن كفر بعد ذلك منكم فقد ضل سواء السبيل " ، أنت تتمنى معية الله عز وجل، يعني التوفيق ، النصر ، التأييد ، الحياة الطيبة ، السعادة ، التجلي ، السكينة ، الوقار ، المكانة الاجتماعية ، أن يدافع الله عنك ، أن ينصرك على عدوك ، أن يؤيدك ، أن يقربك ، فما عليك إلاّ أنْ تلتزم بنص الآية مع التنفيذ ، " وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة " ، فعندنا معية عامة ، ومعية خاصة .

المعية العامة ... الله مع كل مخلوق ، حتى الكافر ، هذه المعية لا تقدم ولا تؤخر ، بل تعني أنْ يرى ويسمع ويعلم كل ما يفعلون ، فهم تحت رقابته ، ليحاسبهم يوم القيامة .
ولكن المقصود المعية الخاصة ... وهي أن يتجلى الله عليك بالحفظ ، والتأييد ، والنصر ، والتوفيق ، وهذه أبرز الأشياء أنواع المعية .
الحفظ ، والتأييد ، والنصر ، والتوفيق ، وثمنها إقامة الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، والإيمان بالمنهج ، وتأييد الرسل بتطبيق تعليماتهم ، عندئذ الماضي الحالك كله يشطب ، وتفتح صفحة جديدة ، والمستقبل : الجنة وما فيها من نعيم مقيم .
والحمد لله رب العالمين


تفسير القرآن الكريم
لفضيلة الدكتور العلامة محمد راتب النابلسي




  رد مع اقتباس
 

الموضوع الحالى: من سورة المائدة ..المعية الخاصة ، الآية 12 .    -||-    القسم الخاص بالموضوع: المنتدى الاسلامى العام    -||-    المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج    -||-    شبكة صدى الحجاج


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أدعية الأنبياء م.محمود الحجاج منتدى نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم 6 25-04-2010 17:23
من سورة النساء..لتمنيات – الآية 123 . عفراء المنتدى الاسلامى العام 1 04-03-2010 20:05
موسوعه تضم الف سؤال في الثقافه الإسلاميه وإجاباتهم....؟؟؟ همسات حائرة المنتدى الاسلامى العام 16 10-11-2009 07:44
1000 سؤال وجواب الثقافه الاسلاميه ابو الحارث المنتدى الاسلامى العام 4 08-03-2009 01:15
جرثومة المعدة.. ملوحة الطعام تزيد شراستها م.محمود الحجاج منتدى الصحه الاسريه والتداوي بالاعشاب والحجامه 0 05-11-2007 16:10


Loading...

عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه

free counters

انت الزائر رقم



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج

كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...

http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/33220011.jpg