|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى عَالم الَسياََسَة بفضاءات سياسية حرة نقدم رؤيتنا الخاصة لواقع مختل الاخبار السياسية ، قضايا مصيرية ، بيانات سياسية ، وجهات نظر ، الأزمات العربية ، الحروب والكوارث ، البعد السياسي |
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل المادة النفطية موجودة في الاردن والحكومة الاردنية تنفي ذلك ؟ | |||
مؤكد تأكيد تام | 3 | 60.00% | |
مؤكد | 0 | 0% | |
محتمل | 0 | 0% | |
مستحيل | 2 | 40.00% | |
المصوتون: 5. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
كاتب الموضوع | سائد العوران | مشاركات | 13 | المشاهدات | 8189 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-07-2008, 15:32 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||
|
لماذا تخفي الحكومة النفط في الاردن ؟؟ اجيبوا
الصخر الزيتي في الأردن بين الهواجس البيئية والجدوى الاقتصادية تبجح الإدارة الأمريكية - خلال التصريحات التي أعلن فيها "بوش" أنه بصدد الاستقلال النفطي عن العديد من الدول المصدرة للمادة المذكورة ـ لم يأت من فراغ، حيث أكد على تصريحات الأخير تقرير أمريكي أعلن فيه عن قرب البدء بمرحلة التنفيذ لاستخراج النفط الأمريكي من "الصخر الزيتي" ضمن أكبر مخزون للنفط في العالم أجمع. ناهيك عن العديد من الدراسات المحلية والعربية والدولية والتي أكدت بالدليل العلمي والقاطع أن الاستفادة من مادة الصخر الزيتي لا تحتاج إلى الكثير من الجهد والمال بيد أن الأردن رسميا تصر على التقليل من أهمية هذه الثروة. احتياطي ضخم! ويرى نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق الدكتور محمد الحلايقة أن موضوع "الصخر الزيتي" تم بحثه منذ سنوات، وخلال حكومات متعددة ومتعاقبة، وقد أثبتت الدراسات أن لدينا احتياطيا كبيرا من هذه المادة يقدر بأربعين بليون طن. ويتابع الحلايقة: "حاولنا ضمن الحكومات التي عملت معها، أن نستقطب شركات لتقطير البترول من "الصخر الزيتي"، حيث تعاقدنا مع شركة كندية، وهذه الشركة "ادعت" - في ذلك الوقت - أن لديها تكنولوجيا لاستخراج النفط، وكان لدى هذه الشركة مشروع في أستراليا، فذهبت طواقم فنية من وزارة الطاقة، وسلطة المصادر الطبيعية لزيارة هذا المشروع، وكان القرار النهائي للشركة أن عملها في الأردن مرهون بنجاح التجارب في أستراليا، بيد أن المشروع التجريبي للشركة المذكورة في أستراليا فشل - مع الأسف - فتخلت الشركة عن مشروعها في الأردن". ويضيف "د.الحلايقة" أن الصخر الزيتي لا يتوفر في بلادنا فحسب بل هو موجود بكثرة في العديد من الأقطار والدول، وتتم الاستفادة منه كمصدر للطاقة من خلال الحرق المباشر، ولا يتم تقطير النفط منه، مؤكدا أنه لا توجد لغاية الآن أية تقنية أو آلية تكنولوجية مثبتة تتيح استخراج النفط من الصخر الزيتي على نطاق تجاري، وكل ما هنالك أن ثمة تجارب لم تعتمد بعد لاستخراج النفط من هذه المادة بشكل تجاري، وتابع الحلايقة: "أعتقد أن الحكومة سترحب بأي شخص "يدعي" خلاف ذلك، فما من أحد يعارض - حسب الحلايقة - اكتشاف مخارج للأزمة النفطية. بدائل الطاقة! من ناحيته يؤكد الأمين العام لحزب جبهة العمل الإسلامي "زكي بني سعد"، أن موضوع "الصخر الزيتي" من المواضيع التي تطرح باستمرار في الفضاء الاقتصادي الأردني، ويضيف: "نحن نطرح في هذا السياق ذات السؤال الذي يطرحه الجميع: لماذا لم يتم بحث وتدارس هذا الموضوع بشكل جدي، ومنذ فترة طويلة، خاصة وأن هذا الملف يطرح على الساحة منذ زمن بعيد. وأضاف "بني سعد": "كنا نقبل حجة أن استخراج النفط من "الصخر الزيتي" يحتاج إلى كلفة باهظة، أما الآن، وبعد ارتفاع أسعار النفط، والتي باتت مرشحة لمزيد من الارتفاع، لابد من التعاطي مع هذا الموضوع، سيما وأن لدينا معلومات تفيد بأن بعض الجهات الأجنبية تقدمت بطلبات للاستثمار في الصخر الزيتي الأردني وبكلفة تصل إلى 12 مليار دولار، وهذه الجهات جاهزة للتنفيذ، ولا ندري ما سر التلكؤ الرسمي في هذا السياق، فهل هي "البيروقراطية الأردنية"؟ أم هي عدم الجدية؟ والخلاصة - حسب بني زكي - أن الأمر يحتاج لمزيد من الجدية والبحث المعمق. وتابع الأمين العام - في سياق الحديث عن ضغوط أجنبية مفترضة في هذا الشأن - أن الأمر بات بحاجة ماسة إلى مزيد من المكاشفة والمصارحة، فلا يضير الأردن أن يقول علينا ضغوط، سيما وأن الحكومات ترفض باستمرار، أن تخضع البلاد لابتزاز احد، ونسمع من الحكومات - حسب بني زكي - باستمرار أنها ذات سيادة مطلقة، ولا يتدخل في سياستها أحد، علما أن الواقع الميداني يشير - حسب الأمين العام - إلى عكس ذلك، فالأردن استجاب ويستجيب للضغوط الخارجية سواء على الصعيد السياسي أو الاقتصادي، مؤكدا أن الحوار الرسمي مع الأطياف السياسية في البلاد هو الحل الأمثل لكافة المعضلات والعوائق. وحول توقعاته إزاء مستقبل التعاطي الرسمي مع ملف "الصخر الزيتي" أكد "بني سعد" عدم تفاؤله في هذا السياق، وقال إن المشكلة تكمن في قصر أعمار الحكومات، فما إن تبدأ الحكومة المعينة بالشروع في مشروع معين، حتى يتم تصدير الأزمة إلى حكومة أخرى لتبدأ من نقطة الصفر، فالعمل المؤسسي الرسمي غائب - حسب بني سعد - ونفتقر في الأردن إلى العمل التراكمي ضمن الأطر المؤسساتية، لذلك سيبقى "الصخر الزيتي" يراوح مكانه ما لم نشهد خطوة جادة في هذا السياق. غموض نفطي! من جهته يعتقد النائب الدكتور عبد الرحيم ملحس أن الدول العربية بشكل عام يتم تداول كل ما يتعلق بالطاقة النفطية فيها، بشكل غير واضح، حيث ثمة حالة من الغموض على العملية النفطية منذ مرحلة الاكتشاف، ومرورا بمرحلة التكرير وانتهاء بوصول السلعة إلى المستهلك. ويعلل "ملحس" الغموض المذكور بقوله: إن ريع النفط غالبا ما يذهب إلى جيوب المتنفذين، لذا فإن عملية التعاطي مع هذه المادة تتم بشكل شبه سري عبر كافة مراحلها، فلم نسمع حسب "ملحس" في يوم من الأيام عن أرقام واضحة ودقيقة تتعلق بما في باطن الأرض، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل بالوسع إسقاط ذات النتيجة على النفط الذي كان يصل إلى البلاد على شكل منح نفطية. وحسب المعطيات التي ذكرها لا يتوقع ملحس أن يتم التعامل مع ملف الصخر الزيتي بشفافية، كما يرى أن الشعب لا يصله من مقدرات وطنه غير الفتات. وحول ضغوط خارجية مفترضة في هذا الشأن قال ملحس: كنا نسمع في الخمسينات، أن إسرائيل لا تريد لنا أن نصبح دولة نفطية، وكنا نفقه هذا القول من منطلق أن ثمة عداء واستعداء بيننا وبين هذا الكيان، أما وقد وقعنا معاهدة سلام مع إسرائيل، وصارت بيننا مشاريع مشتركة، وعمل مشترك... فلماذا ستقف إسرائيل في وجهنا، وما هي المصلحة التي ستجنيها إزاء عدم وجود مصادر طاقة لدى الأردن؟! ويختم "د.ملحس" بالتأكيد على ما قاله حول حالة التعتيم والضبابية المفترضة التي تعمد إليها الحكومات خلال تعاطيها مع الملفات النفطية، وضرب مثالا على ذلك بما حصل قبل سنة، حيث أعلنت الحكومة - حسب ملحس - بعد أسبوع من التعاطي مع مسألة ذات صلة بأنبوب نقل النفط / خط الـ IPC والذي يمتد من كركوك إلى حيفا، أن هذا الخط تالف ولا يصلح للاستخدام، وقبل حوالي الشهر والنصف من الآن، اشتكت جماعة في قرية تقع شمال اربد، بأن ثمة بقعة كبيرة من الزيت على أرض تحاذي الخط المذكور، فذهبت الحكومة في اليوم الثاني، وأعلنت في الصحف رسميا أن هذه البقعة الكبيرة جدا من الزيت هي عبارة عما تبقى في خط الـ IBC، ويضيف ملحس أن هذا الخط متوقف عن العمل منذ 58 سنة أو يزيد، فكيف سنفهم أن بقعة الزيت المذكورة قد تسربت وفق رواية الحكومة، ثم كيف يصفى هذا النفط ويتجمع في نقطة مرتفعة، والأولى أن يتجمع في منطقة منخفضة كالأغوار مثلا والتي يمر الخط من خلالها أيضا. والخلاصة حسب ملحس أن ثمة ضخا من كركوك إلى حيفا، خاصة أن في كركوك أعدادا كبيرة من الإسرائيليين والموساد حسب ما ينشر في بعض وسائل الإعلام، والسؤال المطروح الآن: أين تذهب رسوم مرور هذا النفط من الأردن. الـنـفـط فـي الأردن مـلـف لا يـطـوى أسعار النفط المرتفعة كابوس طالما اقض مضاجع الحكومة والمواطن على حد سواء، وأرهقت الفاتورة النفطية خزينة الموازنة وجيوب المواطنين بسبب الارتفاع المتسارع لسعر برميل النفط الذي قارع سقف الـ100 دينار. وبلغت قيمة مستوردات المملكة من المشتقات النفطية خلال الربع الأول من العام الحالي 495 مليون دينار مقابل 348 مليون دينار خلال الفترة المماثلة من العام الماضي مسجلة ارتفاعا بلغت نسبته 42%. وجاءت مستوردات النفط الخام في المقدمة حيث بلغت قيمتها 8,360 مليون دينار خلال الربع الأول مقابل 7,233 مليون دينار لنفس الفترة من العام 2005 ، في حين بلغت قيمة مستوردات السولار 94 مليونا مقابل 87 مليونا خلال العام المنصرم. و تزامن هذا الارتفاع الكبير في حجم الفاتورة النفطية مع توقف المنح والمساعدات الخارجية للأردن، مما دفع الحكومة لشراء احتياجاته من النفط وفق الأسعار العالمية، الأمر الذي شكل عبئا كبيرا على الموازنة ووضعها بحالة حرجه جدا. حلول واستراتيجيات... ولمواجهة الفاتورة النفطية المرتفعة يحاول المسئولون الأردنيون إيجاد وسائل اقتصادية بديلة لهذه العملية، لكن إيجاد وسائل اقتصادية نفطية ومصادر طاقة بديلة يحتاج إلى فترات طويلة من الاستثمار ومن ثم عملية الإنتاج وخصوصا عند الحديث عن استخدام الصخر الزيتي". ويتابع فريز في الأردن نسعى لمحاولة الحد من الاستهلاك البترول وإيجاد بدائل لمصادر الطاقة والتعاون مع الدول العربية المجاورة في هذا الموضوع لكن يجب ترشيد وتقنين عملية الاستهلاك بشكل واضح ومخطط له كترشيد استخدام السيارات،كما على كل شخص وبيت وأسرة تغيير أنماط الاستهلاك وترشيدها والسعي لتنفيذ إجراءات محددة تقف من كلفة الطاقة عليهم، وعلى الحكومة بالدرجة الأولى يجب أن تسعى إلى ترشيد إنفاقها بشكل عام والطاقة بشكل خاص ويجب أن تصبح قضية الترشيد ثقافة وطنية بشكل عام ". بدائل للطاقة... ويبين مدير سلطة المصادر الطبيعية د. ماهر حجازين أن "أربعة عشر شركة عالمية تتنافس للحصول على حق التنقيب عن الصخر الزيتي في الأردن من بينها شركة أردنية بخبرات محلية". ويؤكد حجازين توفر الصخر الزيتي في الأردن بكميات كبيرة جدا حيث يعتبر الأردن من أكبر عشر دول يتواجد فيه الصخر الزيتي، لكن تقنيات استخراجه تعتبر تقنيات معدودة ومحدودة وموجودة بشكل تجاري، كما أن استخراج الصخر الزيتي بعملية التقطير تعتمد على عوامل عدة اقتصادية وفنية ولا يوجد حاليا أي دراسة في هذا الموضوع والدراسات القديمة تحتاج إلى تحديث وتطوير". وحسب دراسة محلية يحتوي الأردن على كميات من احتياطي الصخر الزيتي الذي يزيد على 40 بليون طن ومتوسط المحتوى من الزيت هو 10% من الوزن، وهناك نية لإنشاء مشروع الطاقة الكهربائية بوساطة الحرق المباشر للصخر الزيتي المتوفر بكميات تجارية في منطقة السلطاني جنوب الأردن، قد تصل القدرة الإنتاجية لهذا المشروع (100-300) ميغاواط. المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||
|
|||||||||||||
الموضوع الحالى: لماذا تخفي الحكومة النفط في الاردن ؟؟ اجيبوا -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى عَالم الَسياََسَة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الرفاعي : لمست في بعض الكتابات والتعليقات وجود حسّ بالشماتة إزاء نًسَب المقبلين على التسجيل حتى الآن | عفراء | منتدى الانتخابات النيابيه 2010 | 0 | 28-06-2010 06:09 |
لشيخ تركي الكايد عبيدات... | عفراء | منتدى ذاكرة وطن .. وشخصيات اردنيه | 0 | 16-05-2010 20:55 |
تاريخ الاردن وعشائره/ الحلقة الثالثة - لـ احمد عويدي العبادي | م.محمود الحجاج | منتدى ذاكرة وطن .. وشخصيات اردنيه | 0 | 26-10-2009 21:13 |
Tell me why | عمون | المنتدى العام | 10 | 10-10-2009 19:24 |
التعديل الوزاري الجديد | ابو المعتز | منتدى عَالم الَسياََسَة | 8 | 29-03-2009 20:46 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...