|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى همس القوافي وبوح الخاطر خواطر , عذب الكلام والخواطر ما يجول في النفس وتنثره الحروف من خواطر ونثر وهمسات عذبه.انثر كلماتك بوحا رقيقا .. فستجد من يقرأ و من يلامس حروفك. |
كاتب الموضوع | نور | مشاركات | 11 | المشاهدات | 5010 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-03-2009, 23:57 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
لست أنثاك
أتيت الى حضنى الذى من عصور هجرته أتيت الى قلبى الذى بقسوه كسرته أتيت الى إنثاك التى لطالما غفرت خطياك الى التى حملت بكفيها الآهات والدمع من عيناك أتيت منتظر منى الحب والقبلات تمهل تمهل فلست انا انثاك تمعن فى وجهى لقد غيرت ملامحى الآهات آهات كنت ابعثها اليك علها تحى ما مات آهات كنت اصرخها فى قلب اليل فترجع اليا لتصفعنى بآهات دموع كنت اسكبها فى بحور ذكراك تمهل ما عدت انت حبيبى وما عدت انا انثاك ما احيانى رجوعك وما اصبحت اهواك وسأمحو من داخلى صورتك وسأتدبر كيف انساك أرحل عنى فما تبقى من حبنا سوى اطلال سوى ذكرى باتت دهر تحرقنى سوى أنين بات اليل يأرقنى أرحل فقد ذابت فى بحور الآه اشواقى وقد سقطت فى رياح هجرك كل اوراقى أرحل ولا تترجى قلبآ مات فى بعدك أرحل فقد سئمت منك اهواكى لا احسها لا اصدقها ارحل فلن تعيد لقلبى النبض ولن تسامحك اشواقى المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: لست أنثاك -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى همس القوافي وبوح الخاطر -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مع فنجان القهوة .. يا كعبة قلبي | م.محمود الحجاج | منتدى همس القوافي وبوح الخاطر | 7 | 08-11-2008 08:22 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...