|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى الصحافه والاخبار الاردنية نقوش المفكرين.. ناروا الطريق بما كتبوا وكانوا, أثـار قلمهم هي جزء من طريقنا هنا نقل مياشر للحدث... محلياً...عربياً... عالمياًً... تقارير ومقالات ومواضيع إعلاميه ... |
كاتب الموضوع | م.محمود الحجاج | مشاركات | 6 | المشاهدات | 3479 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-06-2011, 05:50 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
مؤسس الشبكة
|
الملك لا يرشق بالحجاره يا رنده حبيب
سرايا- كتب محرر الشؤون المحليه- باغتتنا وكالة الانباء الفرنسيه ومديرة مكتبها في عمان رنده حبيب بخبر كاذب ملفق يدعي ان موكب الملك تعرض للرشق بالحجاره والقاء الزجاجات الفارغه اثناء مروره في محافظة الطفيله التي شرفها جلالة الملك امس. الخبر الذي افتقد لابسط انواع المهنيه نسب هذا الخبر لمصدر امني وهو تلفيق جديد لوكالة الانباء الفرنسيه لان بث الخبر يعتبر تجن واضح على جهاز الامن العام المعروف بولاءه وانتماءه للعرش الهاشمي ولا يمكن لمصدر امني ان يسرب خبرا كاذبا لوكالة انباء يفترض ان سمعتها العالميه تفرض عليها التثبت مما تكتب. الخبر الذي بثته الوكاله تم بثه على معظم وكالات الانباء العالميه ما يعني ان الضرر الناتج عن خبر كاذب بهذا الحجم تسبب باضرار بالغه في سمعة الاردن في الخارج وامام المحافل الدوليه التي ستنظر لهذا الخبر من زاوية ان الشعب غير راض عن الحكم الملكي الهاشمي وهو امر عار عن الصحه على ارض الواقع وتسبب بتشويه سمعة الاردن والنظام الهاشمي الذي كان المجتمع الدولي ينظر له على انه عامل الاستقرار الوحيد في المنطقه. امر اخر لا بد من الاشاره اليه وهو ان الخبر حمل اساءه بالغه وتشويه لسمعة اهالي الطفيله التي تسمى " الطفيله الهاشميه" نظرا لما يتمتع به اهلها من ولاء وانتماء للهاشمببن وهم اهل نخوه وكرم لا يمكن ان يستقبلوا ضيفهم بالحجارة والزجاجات الفارغه حتى لو كان عدوهم ، فكيف ونحن نتحدث عن اشرف الناس وعميد ال البيت جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين الذي شرف هذه المحافظة الهاشميه وكرمها بما يجود ال هاشم على اهلهم بالمشاريع التي ستعود على ابناءهم بالخير والنعمه. الامر الثالث الذي لا بد من الاشاره له وهو ما حمله الرد الحكومي الخجول في نفي خبر الفرنسيه حول تعرض الموكب الملكي للرشق بالحجاره في الطفيله فلماذا اخفى الرد ان الخبر الكاذب والملفق نشرته احدى وكالات الانباء العالميه ولم يشر صراحة الى انها وكالة الانباء الفرنسيه ولماذا نقرء بعد افتتاحيات الصحف اليوميه الخجول الذي يصف ما كتبته وكالة الانباء الفرنسيه بالاعلام الاسود دون ان يرد في الافتتاحيه اسم لرنده حبيب او وكالة الانباء الفرنسيه صراحة ...فهل وصل الخوف والارتجاف من وكالة الانباء الفرنسيه هذا المبلغ الذي يصفد الرجال امام مطلب الدفاع عن وطنهم . لكل هؤلاء من الاعلام الحكومي والاعلام الرسمي الخجول نقول لهم ان سرايا التي نفتخر عالميا انها اصبحت اشهر وكالة انباء اردنيه وعربيه حسب جميع الدراسات الموثقه تفتخر بان تعلن تصديها لاكاذيب هذه الوكاله ، ونرفض المساس باهلنا في الطقيله ونعلنها صراحة اننا لن تقف مكتوفة الايدي امام اي وسيلة اعلام خارجيه قد تسول لها نفسها ان " حيط الاردن واطي " لان احد اهم الاهداف التي انطلقت منها سرايا لتنال ثقة الشعب الاردني ان تكون سيفا اردنيا خالصا يدافع عن الوطن امام خفافيش الظلام الذين طردوا ذات هزيع من ليل من الديوان الملكي الامر الذي دفعهم للانتقام من هذا الشعب الابي ببث تلفيقات واخبار تدفع للفتنه بين ابناء الشعب الواحد من شرقي النهر وغربيه.... حمى الله الاردن ... حمى الله الملك واعز اهل الطفيله الرجال الرجال المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
الموضوع الحالى: الملك لا يرشق بالحجاره يا رنده حبيب -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى الصحافه والاخبار الاردنية -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأسرة الأردنية تحتفل بالعيد الثاني عشر لجلوس جلالة الملك عبد الله الثاني على العرش | عفراء | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 0 | 09-06-2011 09:45 |
قصيدة محمد فناطل امام الملك | كامل السوالقة | منتدى الاعمال المنقوله | 4 | 27-05-2011 15:12 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...