|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى التاريخ الاسلامي بدأ تاريخ الإسلام يوم خلق الله -عز وجل- الكون بسماواته وأراضيه، وجباله وسهوله، ونجومه وكواكبه، وليله ونهاره. وسَخَّرَ كل هذا للإنسان. وبدأت حياة هذا الإنسان فى الكون عندما خلق الله -عز وجل- آدم من تراب، ونفخ فيه من روحه. |
كاتب الموضوع | أنيسة | مشاركات | 14 | المشاهدات | 9026 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-07-2010, 15:07 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
|
من أشهر المساجد في المغرب العربي و الأندلس
نزور اليوم منطقة المغرب العربي و الأندلس،.. و نبدأ بمساجد تونس و الجزائر و المغرب: جامع عقبة جامع عقبة بن نافع هو مسجد بناه عقبة بن نافع في مدينة القيروان التي أسسها بعد فتح تونس على يد جيشه. كان الجامع حين إنشائه على أغلب الظن بسيطاً صغير المساحة تستند أسقفه على الأعمدة مباشرة، دون عقود تصل بين الأعمدة والسقف. حرص الذين جددوا بناءه فيما بعد على هيئته العامة، وقبلته ومحرابه، وقد تمت زيادة مساحته كثيرا ولقي اهتمام الأمراء والخلفاء والعلماء في شتى مراحل التاريخ الإسلامي، حتى أصبح معلماً تاريخياً بارزاً ومهما. الشكل الخارجي للجامع يوحي للناظر أنه حصن ضخم إذ أن جدران المسجد سميكة ومرتفعة وشدت بدعامات واضحة. تاريخ الجامع: أول من جدد بناء الجامع بعد عقبة هو حسان بن النعمان الغساني الذي هدمه كله وأبقى المحراب وأعاد بناءه بعد أن وسعه وقوى بنيانه وكان ذلك في عام 80 هـ. في عام 105 هـ قام الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك بالطلب من واليه على القيروان بشر بن صفران أن يزيد في بناء المسجد ويوسعه، فقام بشر بشراء أرض شمالي المسجد وضمها إليه، وأضاف لصحن المسجد مكانا للوضوء وبنى مئذنة للمسجد في منتصف جداره الشمالي عند بئر تسمى بئر الجنان. وبعدها بخمسين عاما (155 هـ) قام يزيد بن حاتم والي أبي جعفر المنصور على أفريقية بإصلاح وترميم وزخرفة المسجد. في عام 221 هـ قام ثاني أمراء الأغلبيين زيادة الله بن الأغلب بهدم أجزاء من الجامع لتوسعته كما قام برفع سقفه وبنى قبة مزخرفة بلوحات رخامية على اسطوانة المحراب. أراد زيادة الله أن يهدم المحراب إلا أن فقهاء القيروان عارضوه وقالوا له: «إن من تقدمك توقفوا عن ذلك لما كان واضعه عقبة بن نافع ومن كان معه». قال بعض المعماريين: «أنا أدخله بين حائطين فيبقى دون أن يظهر في الجامع أثر لغيرك»، فأخذ بهذا الرأي وأمر ببناء محراب جديد بالرخام الأبيض المخرم الذي يطل منه الناظر على محراب عقبة الأساسي. في عام 248 هـ قام أحمد بن محمد الأغلبي بتزيين المنبر وجدار المحراب بلوحات رخامية وقرميد خزفي. وفي عام 261 هـ قام أحمد الأغلبي بتوسعة الجامع وبنى قبة باب البهو وأقام مجنبات تدور حول الصحن. في هذه المرحلة يعتقد أن الجامع قد وصل إلى أقصى درجات جماله. في عام 441 هـ قام المعز بن باديس بترميم المسجد وتجديد بنائه وأقام له مقصورة خشبية لا تزال موجودة إلى يومنا هذا بجانب محراب المسجد. قام الحفصيون بتجديد المسجد مرة أخرى بعد الغزوة الهلالية. مقاييس الجامع: المسجد اليوم لا يزال يحتفظ بمقاييسه الأولى التي كان عليها أيام إبراهيم بن أحمد الاغلبي، يبلغ طوله 126 متراً وعرضه 77 مترا. وطول بيت الصلاة فيه 70 مترا وعرضه حوالي 38 مترا وصحنه المكشوف طوله 67 وعرضه 56 مترا. ولهذا الصحن مجنبات عرض كل منها نحو ستة أمتار وربع المتر. يغطي بيت الصلاة نصف مساحة المسجد تقريبا. المئذنة والقباب: تعتبر مئذنة جامع عقبة من أجمل المآذن التي بناها المسلمون في أفريقيا. وتعد جميع المآذن التي بنيت بعدها في بلاد المغرب العربي على شاكلتها ولا تختلف عنها إلا قليلا، ومن المآذن التي تشبهها مئذنة جامع صفاقس، ومآذن جوامع تلمسان وأغادير والرباط وجامع القرويين، هذا غير بعض مآذن مساجد الشرق كمئذنة مسجد الجيوشي في مصر. تتكون المئذنة من ثلاث طبقات كلها مربعة الشكل، والطبقة الثانية أصغر من الأولى، والثالثة أصغر من الثانية، وفوق الطبقات الثلاث قبة مفصصة. يصل ارتفاع المئذنة الكلية إلى 31.5 متراً. تقع المئذنة في الحائط المواجه لجدار القبلة في أقصى الصحن المكشوف، وضلع طبقتها الأولى المربعة من أسفل يزيد على 5.10 متر مع ارتفاع يضاهي 19 مترا، وتم بناء الأمتار الثلاثة والنصف الأولى منه بقطع حجرية مصقولة، بينما شيد بقية جسم المئذنة بقطع حجرية مستطيلة الشكل كقوالب الأجر. الطابق الثاني من المئذنة مزين بطاقات ثلاث مغلقة ومعقودة في كل وجه من أوجه المنارة، في حين زين كل وجه من أوجه الطابق الثالث بنافذة حولها طاقتان مغلقتان، ويوجد في أعلى الجدار الأعلى من كل طابق شرفات على هيئة عقود متصلة ومفرغة وسطها. يدور بداخل المئذنة درج ضيق يرتفع كلما ارتفع المبنى متناسبا مع حجمه حيث يضيق كلما ارتفعنا لأعلى. يعتقد أن هذه المنارة لم تبن دفعة واحدة، حتى إن الجزء الأول الأضخم منها بني في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك أيام واليه على القيروان مسجد ابن خيرون هو أحد أقدم مساجد القيروان يعتبر من الشواهد النموذجية عن الفن المعماري الزخرفي الأغلبي. وينسب بناء المعلم لمحمد بن خيرون ( سنة 252 هـ / 866 م). يتميز بواجهة منقوشة ومزخرفة وهي أقدم نموذج معروف اليوم. بُني المسجد عام 252 هجري/ 866 ميلادي، ثم جُدّد وأضيفت إليه المئذنة عام 844 هجري / 1440 ميلادي. الواجهة: والواجهة ذات تركيب محوري تناظري تتكون من ثلاثة أبواب تعلوها ألواح ذات زخارف نباتية وهندسية بالإضافة نقوش مكتوبة بالخط الكوفي البارز حيث تم استعمال الحجر الطري مما أضفى على المعلم رونقا خاصا. بيت الصلاة والمئذنة: وتتكون بيت الصلاة من ثلاث بلاطات متوازية مع جدار القبلة وثلاث أساكيب وتتخللها أعمدة ذات تيجان.أما المئذنة والتي تنتصب عند الركن الشمالي فهي مربعة القاعدة تمت إضافتها في العهد الحفصي. يحتوي مسجد ابن خيرون أو مسجد الأبواب الثلاثة على أقدم واجهة منحوتة ومزخرفة وصلت إلينا من الفن لإسلامي؛ تشكّل هذه الواجهة بحدّ ذاتها إحصاءاً نموذجيّاً لمجموع ما عُرف من الزخارف القيروانيّة خلال الفترة الأغلببة. وقد أعطى استعمال الحجر الطري المنحوت لهيئة المعلمة بشكل عام هالةً من الأبهة. أمّا الواجهة فهي ذات تشكيل محوري متماثل، مكون من ثلاثة عقود حدويّة متجاوزة قُصّبت حجارتها، تستند على تيجان وأعمدة قديمة أُعيد استخدامها. العقد الأوسط أكبر حجماً من العقدين المحيطين به، كما ازدانت ركنيات العقود بزخارف غزيرة، تتكون من غصينات تنبثق منها أوراق دوالي العنب المبسّطة، التي تذكر بالزخارف الموجودة على نصف قبّة محراب المسجد الكبير المصنوعة من الخشب المصبوغ. تعلو هذه اللوحة أربعة أفاريز على شكل شريط مؤلّفة من قطع تلبيس حجرية مستطيلة. وزخرف الشريط السفلي بكتابة كوفيّة تسجل تجديد المعلمة خلال الفترة الحفصية؛ يعلوه شريطان آخران مزيَّنان بكتابات يفصل بينهما إفريز من الزخارف الزهرية؛ تزين هذين الشريطين نقيشة بارزة بالخط الكوفي، ذيول أحرفها مشدوفة. وقد اهتمّ الفنّان الذي نفّذ الزخرفة بملء بعض الفراغات بعناصر زخرفيّة نباتية بسيطة تنبئ بالخط الكوفي المورق الذي سيظهر في القرن 4 الهجري/ 10 الميلادي. تضم النقيشة آيات قرآنيّة، وتذكر اسم المؤسّس وكذلك تاريخ البناء. الشريط الأوسط مزيّن بقطع تلبيس تحمل زخارف متنوّعة، يبدو واضحاً فيها تأثير الرصيد الفني الأغلبي، نميز من بينها نجميّات بثمانية أفرع تتألف من سعيفات مكونة من خمس فصوص أو من أنصاف زهيرات، بالإضافة إلى زهيرات بثمانية بتلات تتخذ هيئة نجمة وكذلك صفوف من الزهيرات المبسّطة المطويّة أو المتفتّحة. ويزيّن القسم العلوي لهذه الواجهة المتناسقة إفريز علوي مشكل من كوابيل حجريّة تشبه تلك المتواجدة في المسجد الكبير. تنتصب عند الزاوية مئذنة تمّت إضافتها خلال العهد الحفصي، قاعدتها مستطيلة على غرار المآذن القيروانيّة؛ وهي مزيّنة بنوافذ توائم مؤطّرة بألواح من الزليج تدل على تأثير أندلسي مؤكّد. إنّ مساحة المسجد نفسه متواضعة، فهو يتألّف من ثلاث بلاطات موازية لجدار القبلة؛ ويعلو كلّ عمود من العمودين اللذين يحملان السقف عقد نصف دائري متجاوز. جامع الزيتونة جامع الزيتونة جامعة ومسجد كبير بمدينة تونس. يعد ثاني المساجد التي بنيت في "أفريقية" بعد جامع عقبة بن نافع في القيروان. يرجح المؤرخون أن من أمر ببنائه هو حسان بن النعمان عام 79 هـ وقام عبيد الله بن الحباب بإتمام عمارته في 116 هـ. هذا ولا يزال مؤسسه أو بانيه محل خلاف بين المؤرخين. جامع الزيتونة: كان جامع الزيتونة محور عناية الخلفاء والأمراء الذين تعاقبوا على أفريقيا ، إلا أن الغلبة كانت للبصمات الأغلبية ولمنحى محاكاته بجامع القيروان وقد منحته تلك البصمات عناصر يتميز بها إلى اليوم. وتتمثل أهم هذه العناصر في بيت صلاة على شكل مربع غير منتظم وسبع بلاطات مسكبة معمدة تحتوي على 15مترا مربعا وهي مغطّاة بسقوف منبسطة. وقد اعتمد أساسا على الحجارة في بناء جامع الزيتونة مع استعمال الطوب في بعض الأماكن. وتتميّز قبّة محرابه بزخرفة كامل المساحة الظاهرة في الطوابق الثلاثة بزخارف بالغة في الدقة تعتبر الأنموذج الفريد الموجود من نوعه في العمارة الإسلامية في عصورها الأولى. ومثلما اختلف المؤرخون حول باني المسجد الجامع ، فقد اختلف الرواة حول جذر تسميته ، فمنهم من ذكر أن الفاتحين وجدوا في مكان الجامع شجرة زيتون منفردة فاستأنسوا بها وقالوا : أنها لتؤنس هذه الخضراء وأطلقوا على الجامع الذي بنوه هناك اسم جامع الزيتونة. أول جامعة اسلامية: لم يكن المعمار وجماليته الاستثناء الوحيد الذي تمتّع به جامع الزيتونة ، بل شكّل دوره الحضاري والعلمي الريادة في العالم العربي والإسلامي إذ اتخذ مفهوم الجامعة الإسلامية منذ تأسيسه وتثبيت مكانته كمركز للتدريس وقد لعب الجامع دورا طليعيا في نشر الثقافة العربية الإسلامية في بلاد المغرب وفي رحابه تأسست أول مدرسة فكرية بإفريقية أشاعت روحا علميّة صارمة ومنهجا حديثا في تتبع المسائل نقدا وتمحيصا ومن أبرز رموز هذه المدرسة علي ابن زياد مؤسسها وأسد بن الفرات والإمام سحنون صاحب المدوّنة التي رتبت المذهب المالكي وقننته. وكذلك اشتهرت الجامعة الزيتونية في العهد الحفصي بالفقيه المفسّر والمحدّث محمد بن عرفة التونسي صاحب المصنّفات العديدة وابن خلدون المؤرخ ومبتكر علم الاجتماع. وقد تخرّج من الزيتونة طوال مسيرتها آلاف العلماء والمصلحين الذين عملوا على إصلاح أمّة الإسلام والنهوض بها. إذ لم تكتف جامعة الزيتونة بأن تكون منارة تشع بعلمها وفكرها في العالم وتساهم في مسيرة الإبداع والتقدم وتقوم على العلم الصحيح والمعرفة الحقة والقيم الإسلامية السمحة، وإنما كانت إلى ذلك قاعدة للتحرّر والتحرير من خلال إعداد الزعامات الوطنية وترسيخ الوعي بالهوية العربية الإسلامية ففيها تخرج المؤرخ ابن خلدون وابن عرفة وإبراهيم الرياحي وسالم بوحاجب ومحمد النخلي ومحمد الطاهر بن عاشور صاحب تفسير التحرير والتنوير، ومحمد الخضر حسين شيخ جامع الأزهر ومحمد العزيز جعيط والمصلح الزعيم عبد العزيز الثعالبي وشاعر تونس أبو القاسم الشابي صاحب (ديوان أغاني الحياة ( والطاهر الحداد صاحب كتاب (امرأتنا في الشريعة والمجتمع) وغيرهم كثير من النخب التونسية والمغاربية والعربية. لقد تجاوز إشعاع جامعة الزيتونة حدود تونس ليصل إلى سائر الأقطار الإسلامية ولعلّ المفكر العربي الكبير شكيب ارسلان يوجز دور الزيتونة عندما اعتبره إلى جانب الأزهر والأموي والقرويين أكبر حصن للغة العربية والشريعة الإسلامية في القرون الأخيرة لقد مرّت الآن أكثر من 1300سنة على قيام جامع الزيتونة والذي شهد ومنذ بنائه تحسينات وتوسعات وترميمات مختلفة بدءا من العهد الأغلبي حتى الوقت الحالي، ومرورا بالحفصيين والمراديين والحسينيين، وهم آخر ملوك تونس قبل إقرار النظام الجمهوري لذلك حافظ هذا الجامع باستمرار على رونقه ليبقى في قلب كل المناسبات، وليكون شاهدا على تأصل تونس في إسلامها منذ قرون وقرون. ومع دوره كمكان للصلاة والعبادة كان جامع الزيتونة منارة للعلم والتعليم على غرار المساجد الكبرى في مختلف أصقاع العالم الإسلامي، حيث تلتئم حلقات الدرس حول الآئمة والمشايخ للاستزادة من علوم الدين ومقاصد الشريعة وبمرور الزمن أخذ التدريس في جامع الزيتونة يتخذ شكلا نظاميا حتى غدا في القرن الثامن للهجرة عصر ( ابن خلدون) بمثابة المؤسسة الجامعية التي لها قوانينها ونواميسها وعاداتها وتقاليدها ومناهجها وإجازاتها، وتشدّ إليها الرحال من مختلف أنحاء المغرب العربي طلبا للعلم أو للاستزادة منه. جامع العابدين يقع جامع العابدين في قرطاج ويتكون من بيت للصلاة تقدّر مساحته بـ 1200 م² يتسع لـ 1700 مصلي ومن صحن مربـّع الشكل يمسح 1500 م² وفضاءات مختلفة الوظائف تتجاوز مساحتها 3000 م² . استغرق بناء الجامع ثلاث سنــــــوات . انطلق تشييده يوم 16 نوفمبر 2000 ، وافتتح ليلة 17 رمضان 1424 هـ الموافق للحادي عشر من نوفمبر 2003. مسجد الحسن الثاني ثانى أكبر مساجد العالم و أعلى مئذنة و بيت عبادة في العالم يٌعد مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء، القلب الرمزي للمدينة, حيث يكتنز في أبهائه وحناياه إبداع الصانع المغربي الفنان المسلم، فالأطنان الخمسة والستون ألفًا من الرخام، وأعمدته ألفان وخمسمائة، و تتسع صالة الصلاة بمساحتها ال 20.000 متر مربع ل 25.000 مُصلي إضافة إلى ثمانين ألفًا في الباحة. كما يتوفر المسجد علي تقنيات حديثة, منها السطح (سطح المسجد) المتحرك أوتوماتيكيا (للفتح و الإغلاق). مسجد الحسن الثاني هو ثاني أكبر مسجد بالعالم ، مئذنته أندلسية المقطع ترتفع 210 متر و تعتبر أعلى بناية دينية في العالم، وأبرز مئذنة تطل على المحيط الأطلسي. والأبنية الملحقة بالمسجد تشكل مَجْمَعًا ثقافيّا متكاملاً بالإضافة إلى زخارف "الزليج" أو فسيفساء الخزف الملون على الأعمدة والجدران وأضلاع المئذنة وهامتها والحفر على خشب الأرز الذي يجلِّد صحن المسجد وأعمال الجص المنقوش الملون في الحنايا والأفاريز. مسجد الحسن الثاني معلمة دينية ومعمارية فريدة، شيدت فوق الماء؛ تبهر الناظر ببنائها الشاهق وبدقة هندستها التي برع في إنجازها صفوة المهندسين والمبدعين في مختلف المهن العصرية والحرف التقليدية المغربية الأصيلة.
تم تدشين صومعة المسجد يوم عيد الميلاد الستين للملك المغربي الراحل الحسن الثاني و انتهت الاعمال بها سنة 1993 م. 2.500 بنّاء و 10.000 حرفي عملوا لمدة ستة سنوات في بناء هذه المعلمة الدينية. مسجد الحسن الثاني هو ثاني مسجد مغربي بعد مسجد تنمل الذي يحق للسياح الأجانب دخول بعض أرجائه. وإمام مسجد الحسن الثاني هو عمر قزابري ...... انتهت جولتنا وإلى اللقاء في جولة أخرى ومعالم إسلامية جديدة .... م/ن للأمانة المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة أنيسة ; 06-07-2010 الساعة 15:10 |
|||||||||||||||||
الموضوع الحالى: من أشهر المساجد في المغرب العربي و الأندلس -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى التاريخ الاسلامي -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خـلف محـمد الـتـل ( أبو هاجـم )... | عفراء | منتدى ذاكرة وطن .. وشخصيات اردنيه | 0 | 20-06-2010 02:06 |
تاريخ الاردن وعشائره/ الحلقة الثالثة - لـ احمد عويدي العبادي | م.محمود الحجاج | منتدى ذاكرة وطن .. وشخصيات اردنيه | 0 | 26-10-2009 21:13 |
يوميات الاستقلال .. | م.محمود الحجاج | منتدى عَالم الَسياََسَة | 4 | 23-05-2008 10:39 |
أكبر موسوعة بالتعريف بالشعرو فنونه واغراضه ومواضعه من العصر الجاهلي الي العصر الحديث | م.محمود الحجاج | منتدى الاعمال المنقوله | 7 | 20-04-2008 19:23 |
جامعة الدول العربية | حسين الخطيب | منتدى عَالم الَسياََسَة | 3 | 23-03-2008 11:11 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...