|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 12 | المشاهدات | 6578 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
10-12-2010, 12:45 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
القدس العربي اللندنية gmt 1:30:00 2010 الإثنين 29 نوفمبر 'الضفاويون' لبنويت فوكون: قصة منظمة التحرير الفلسطينية.. أو عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها لندن - ابراهيم درويش المال والثورة، والثورة والمال، واين ذهب مال منظمة التحرير وما هي مصير اموالها وشركاتها ومشاريعها، أسئلة يطرحها الكثيرون من الفلسطينيين، وهذه الأسئلة بدت اكثر الحاحا بعد ان تحولت الثورة الى حكومة تدير وزارات ومؤسسات على 'دولة' كانت في طور الولادة وان لم تحدد معالمها ورمز الى مناطقها بحروف الف وباء وجيم، دولة اوسلو التي ولدت في القنوات السرية التي عقدها ممثلون عن المنظمة في اوسلو واسرائيليون وانتهت بالمصافحة المعروفة في حديقة البيت الابيض عام 1993 وعودة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات الى غزة بعد عام. كما ان السؤال اتخذ بعدا مهما بعد وفاة عرفات (2004)، حيث تساءل الكثيرون عن مال المنظمة واين ذهب، فعرفات الذي عرف بنمط حياة يناسب الثوريين، يعمل كثيرا، وينفق كثيرا على الاخرين وليس على نفسه ومات وبنطاله الخاكي مليء بالثقوب بعد الحصار الذي فرضه عليه عدوه اللدود شارون وأدى في النهاية الى وفاته الغامضة في باريس. ومن هنا بات الكثيرون يتساءلون عن مال المنظمة والسلطة في ظل تصاعد وتيرة الفساد في مؤسسات السلطة وتسرب القصص الكثيرة التي امتلأت بها مواقع الانترنت وما نشر بعد ان اخرجت منظمة التحرير من غزة وسيطرة حماس على القطاع. والاخيرة جاءت للسلطة بناء على بطاقة محاربة الفساد المستشري في بنيات وهياكل المنظمة سواء في غزة المدينة او رام الله التي انتهت عاصمة للسلطة. وايا كان الحديث والقصص التي انتشرت وتلبست طابعاً عاماً اثناء حياة الرئيس او بعد وفاته خاصة خطف مسؤول الصندوق القومي الفلسطيني السابق من ابو ظبي الى غزة، جاويد الغصين الذي توفي في لندن فيما بعد (2008)، وقتل مدير التلفزيون هشام مكي، وحوادث اخرى. ولم يكن الخطف الا مسلسلا من مسلسلات تجادلات المال والثورة والسياسة في تاريخ النضال الفلسطيني. وقصة الغصين او اخرين ليست الا جزءا من تاريخ العلاقة الاولى والحيوية في تاريخ الثورة بين اثرياء فلسطين الذين دعموا الثورة وبدرجات مختلفة وبين الطريقة التي استخدم فيها عرفات المال بعد صعوده وسيطرته على مقدرات الثورة من اجل تأكيد سلطته، شراء الولاءات والدخول في المغامرات التجارية الاستثمارية التي كانت جزءاً من تمويل الثورة وسلاحها وتوفير الوظائف لابناء اللاجئين. لكن المال على الرغم من توفره لم يكن قادرا على تحقيق الدولة وبناء مؤسسات شفافة وكل هذا يعود الى فشل الرئيس من التحول من قائد ثوري الى زعيم سياسي. وهذا الاتهام حاضر في اية قراءة للسلطة الوطنية التي نشأت على ركام التجربة في الخارج وعودة المنفيين الى غزة لمواصلة السياسات التي تعودوا عليها في ادارة مؤسسات المنظمة سواء في الاردن ولبنان التي تمثل العهد الذهبي لدولة الثورة وجمهورية الفاكهاني ومن ثم تونس واخيرا غزة. المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:46 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
امبراطورية افريقيا وعليه فالسؤال الحاضر هو اين ذهب مال المنظمة بعد الخروج من لبنان وما هو مصير الشركات والمشاريع الاستثمارية التي قادتها المنظمة في مخيمات اللاجئين وفي الدول الافريقية حيث كانت المنظمة المستثمر الوحيد المرحب به في كافة دول القارة، من شرقها إلى غربها، واستثمر المال الفلسطيني في مزارع للموز في الصومال، ومزارع لانتاج البيض والدجاج في غينيا، ومزارع حمضيات في السودان، ومحلات راقية في الاسواق الحرة في المطارات الافريقية، وما الى ذلك، فبعد ان قطعت دول القارة الافريقية علاقاتها مع اسرائيل فيما بعد حرب عام 1967 برزت المنظمة كأكبر مستثمر في القارة من خلال اذرعتها الضاربة من المستثمرين المتعلمين في الغرب والمؤهلين والعارفين بلغة الارقام، ولعل مؤسسة 'صامد' كانت واحدة من هذه المؤسسات وانتهت مثل غيرها من مغامرات المال التي دخلت فيها الثورة. ومن اجل فهم دور المال في الثورة وايديولوجية الاخيرة عليه لا بد من الاشارة إلى ان الزعيم الفلسطيني طالما اتهم من قطاعات اليسار بأنه قريب من 'اليمين' الفلسطيني المحافظ، ويعنون به العوائل والاغنياء من الذين ورثوا المال او كونوه من خلال العقود والشركات التي اقاموها في الشتات، ولان الفلسطينيين يظلون من اكثر الشعوب العربية تعلما فقد كان بمقدورهم الاسهام في بناء الدول التي نشأت بعد الاستعمار وتحديثها، ومع البناء والعقود كونوا ثرواتهم وامبراطوريتهم المالية واقاموا علاقات مع العائلات الحاكمة في الخليج، بل مع المؤثرين في صناعات القرار الامريكية والاوروبية. وهذا 'اليمين' هو الذي فتح الابواب المغلقة لعرفات وقادة المنظمة من اجل الحصول على دعم للثورة ومقدراتها. فمنذ البداية، اي بعد سفر عرفات للكويت للعمل كمهندس، كانت الثورة قريبة من 'اليمين الرأسمالي' الذي دخل بعض رجاله في مصيدة الثورة وعالمها السري فيما اكتفى بعضهم بكونه بابا يدخل منه الثوار الى غرف القرار. وقام اخرون بتطوير شركاتهم ومؤسساتهم الخيرية التي دعمت الفلسطينيين بعيدا عن تأثير الثورة وشروطها. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:46 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
المال قوة تفتح كل باب كان عرفات دائما يعرف انه بالمال يستطيع شراء الولاء والدخول للابواب، فقد استخدمه في اكثر من مناسبة في حرب المخيمات، وعندما عاد للمناطق المحتلة وفي تونس وفي الاردن. لكن المال وان كان اداة للسيطرة الا انه لم يدفع عرفات كي يقود بالقتل بل من اجل شراء التأثير. ويمكن النظر الى الطريقة التي تعامل فيها عرفات مع مال الثورة عبر ثلاثة اتجاهات: كيف نحصل عليه؟ وكيف نستثمره؟ وكيف ننفقه؟ فعبر الاستثمار الجيد للمال يمكن الخروج من اسر تأثير الحكومات وقيادة الثورة في فضاء السياسة المتقلب في المنطقة العربية. والاهم من ذلك فمال المنظمة يجب ان يظل في يده وبعيدا عن انظار الانظمة والاصدقاء الذين قد يتغيرون في اية لحظة. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:46 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
عالم غريب
ومن هنا ففي القصة الغريبة لمال المنظمة والسلطة فيما بعد تلاقت مصالح مال الثورة مع مصالح اعدائها الذين حولهم عرفات لحماة له، فالقصة تبدو غريبة عندما يتم الكشف عنها والبحث في تفاصيلها. هنا عملاء سابقون في السي آي ايه والموساد ومن ميليشيات ذبحت الفلسطينيين تحولوا الى شركاء في 'شركة مال منظمة التحرير المساهمة المحدودة'، عمال مكتب يوزعون القهوة ووسطاء متنفعون. وكان هؤلاء مضرين احيانا ونافعين بطريقة انهم وسعوا طريقة استثماره وفتحوا حسابات في قلب اسواق المال الغربية التي حتى توقيع المنظمة على اتفاق مع اسرائيل كانت ترى في المنظمة جماعة ارهابية. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:47 | رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
المال الفلسطيني في كل مكان حتى نيكاراغوا كان المال الفلسطيني او مال الثورة لاعبا مهما في اسواق المال في جنيف ونيويورك ولندن وكان لاعبا في انقلابات وثورات، والغريب ان ضابطا من فيجي عاون مسؤول القطاع الغربي، الشهيد ابو جهاد لتهريب الاسلحة للداخل من جنوب لبنان كان قد اخذ منه وعدا بارسال شحنة اسلحة لتنفيذ انقلاب في بلده، لكن اسرائيل التي ارسلت 4 الاف جندي وزوارق بحرية سريعة وطائرات لقتل رجل واحد احبطت بطريقة غير مباشرة عندما اغتالت الشهيد ابو جهاد، فالبنسبة للضابط الفيجي ظل ينتظر انقلابه. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:47 | رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
عرفات وبناء مؤسسات الدولة في الخارج على العموم قصة الثورة مع المال غريبة فهي اما تفشل بسببه او تتقوى به وتحقق اهدافها. وان كان عرفات قد استطاع في عقدين من الزمان بناء مؤسسات المال الفلسطينية واعاد تأكيد هوية الشعب الفلسطيني ووضعها على الخريطة بعد ان اعتقدت اسرائيل انها محتهم من الوجود، الا ان القصة في تفاصيلها اكثر اثارة وتقرأ كأنها فصل من فصول روايات الاثارة يبرز من سطورها الشهداء، ورجال الاعمال، والجواسيس والمنتفعون ومن اثروا على حسابها، وفيها امراء وملكات جمال، وصفقات سكر ودجاج واسمنت، وطائرات تتحطم في غرين لاند، ومحاولات لاقناع كاسترو بيع الفلسطينيين السكر بأسعار محبذة لبيعه في الشرق الاوسط، لكن العجوز الثوري رفض لانه كان مثل عرفات بحاجة للمال ولكل فلس منه بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:47 | رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
ابناء الثوار رجال اعمال من اجل الدولة وفيها أيضاً احلام وصور عن تداعي الحلم والمثال، وكيف لم يرث ابناء الثوار الشهداء بنادق آبائهم الذين حرصوا على تعليمهم في جامعات الغرب كرصيد للمستقبل ومن اجل ان يكونوا سواعد الدولة البناءة. هناك من نجح وجاء مسلحا بتجربته لانشاء الدولة وهناك من ترك بعد سنوات قليلة وهناك من دمرته التجربة 'قصة عمر وبيسان' عندما وقع في اسر اغراء المال والعمولات وعقود بالملايين. فاموال الثورة لم تكن بالالاف بل بالملايين. كما ان قصة المال مع الثورة لا يمكن فهمها من دون العامل الاسرائيلي، الذي استخدم المال من اجل قتل شخصية عرفات وتشويه صورته وربطه بالارهاب علاوة على تأليب الكونغرس عليه، خاصة عندما اجتاحت دبابات شارون الضفة عام 2002 ودمرت اجزاء من المقاطعة، ولم تكن تبحث فقط عن رأس عرفات بل عن وثائق تدينه وتربطه مع المقاتلين من ابناء فتح 'كتائب شهداء الاقصى'. وفي المال تحضر صورة رئيس الوزراء الاسرائيلي الحالي بنيامين نتنياهو الذي قال للفلسطينيين بعد فتح كازينو اريحا - الذي كان خطوة على طريق تحويل المدينة للاس فيغاس المنطقة- 'صار عندكم مال'. في الوقت الذي استطاع فيه عرفات ورفاقه بناء مشروع وطني فلسطيني، اكد الهوية وحاول بناء مؤسسات تكون جاهزة في مرحلة الدولة اسوة بما فعلت الصهيونية، الا ان مشروع الثورة اعاد كتابة قوانين وشروط اللعبة المالية العابرة للدول والحدود ولكن التجربة فشلت عندما وضعت في الممارسة على ارض لم تحرر ابدا وظلت بيد الاسرائيليين. والاسئلة كثيرة عن سبب الفشل. فقد كان الفلسطينيون في الخارج قادرين على بناء دولة مالية عابرة للقارات ولكنهم لم يحققوا دولتهم. اليوم الفلسطينيون منقسمون بين حماس وفتح ومن دون دولة وان بدا ان لديهم واحدة، محاصرون وان بدا انهم احرار، ارضهم يوميا تتناقص وان بدا ان لديهم ارضا، مطالبون اليوم ليس بالاعتراف بوجود اسرائيل والتخلي عن الكفاح بل بيهودية الدولة. كيف نعرف عن مال الثورة الذي انفق وبدد على مدار خمسة عقود وما هو مصير الاموال التي تركها الزعيم واين هي؟ هل لا تزال لاعبة في مشاريع تنقيب الغاز في الجزائر ام انها تعمل في شركات الاتصال التونسية ام انها محفوظة في حساباب خفية؟ |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:48 | رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
الضفاويون القصة يكشف عنها كتاب مثير اعده بنويت فوكون، وهو صحافي متخصص في الشؤون المالية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا، وكتابه بعنوانه الموحي 'الضفاويون' هو قراءة في تاريخ نشوء النضال الفلسطيني ومن بعد مالي، وقارئ كتابه ايا كان موقفه من تفاصيله ورؤيته للتحليل وطريقة النظر لابعاد القضية عليه ان يحضر نفسه لكم هائل من الارقام تبدأ كما هي الامور بآلاف من الدولارات وتنتهي كما هو الحال بمليارات، وهو مليء بأسماء لاعبين في مال الثورة كانوا معها في لبنان وتونس وانتهوا وزراء ومستشارين بل اصحاب القول الفصل في مال القضية. يلاحق الكاتب قصة مال الثورة من بداية الكفاح الفلسطيني، وصعود عرفات لساحة الكفاح وسيطرته على خزينة الثورة بعد استقالة عبدالحميد شومان من رئاسة الصندوق القومي الفلسطيني. ويعيد الكاتب الى معركة الكرامة (1968) التي اكدت على زعامة عرفات وكيفية التعامل مع خزينة المنظمة التي كان يديرها ابو مازن، محمود عباس في ذلك الوقت، فمع ان قرار الانفاق كان بيد لجنة يجب ان توقع على الطلبات الا ان الجميع ممن تعاملوا مع عرفات كانوا قلقين من طريقة انفاق عرفات للمال، وانتهى ابو مازن للاستقالة من مالية المنظمة بعد شومان. وينقل الكاتب شهادات عدد من المسؤولين السابقين والعارفين بعرفات عن قرب ومنهم سليم الزعنون وبلال الحسن والغصين. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:48 | رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
الكرامة ويرى الكاتب ان انتصار الكرامة لم يلغ فكرة الانشقاق الفلسطيني الى فصائل متعددة الولاءات ومرتبطة بحكومات ومصالحها، مشيرا الى ان السعوديين فتحوا جيوبهم لعرفات وكانوا يقولون 'حدد ما تريد' ولا تكترث بإرسال الفاتورة. يقول الكاتب ان سيطرة عرفات بعد الكرامة على حسابات المنظمة في جنيف عنت انه كان قادرا على التحاور مع الحكام العرب وجها لوجه والمطالبة بالحصول على الضرائب المحصلة من ابناء الشتات العاملين في الخليج. ومن هنا امتلك عرفات كل اوراق اللعبة ، صار المال بيده وحقق استقلاليته والمنظمة بعيدا عن رعاية الانظمة العربية، كما اصبح المال صمام الامان له ولنجاته. وستنمو امبراطورية المال لدرجة تكون فيها المنظمة قادرة على بناء امبراطورية استثمارية في افريقيا تقدر قيمتها بستين مليون دولار امريكي، وتضاف اليها استثمارات في قطاع الكمبيوتر واسطول من الطائرات. لكن ماذا تبقى اليوم من امبراطورية المال في افريقيا؟ يقول الكاتب انه لم يبق منها اي شيء فقد تم تحويل اموال هذه المزارع وبيعها الى مشروع السلطة الجديد فيما تضررت المنظمة في اثناء الازمة المالية الخانقة التي انهت دعم دول الخليج لعرفات بسبب دعمه لصدام حسين حين دخل الكويت، على الرغم من تحذير المستشارين الماليين له، وأدى الدعم هذا لقطع المال عن المنظمة وانهاء الوجود الفلسطيني تقريبا في الامارة التي كان يعيش فيها ما يقرب من نصف مليون فلسطيني. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
10-12-2010, 12:48 | رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||||||||||||
|
رد: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ...
لبنان والعصر الذهبي وتظل التجربة في لبنان العصر الذهبي للاستثمار حيث استطاعت المنظمة اقامة شركات ومصانع لتشغيل ابناء اللاجئين، فيما لم يتم تشغيل سوى عدد قليل من الفلسطينيين في مزارع افريقيا، ومثل الاخيرة تركت المشاريع في مخيمات اللاجئين كما بيعت او سرقت بعض المشاريع في افريقيا. |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: عندما يصنع المال الثورة ثم يدمرها ... -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الذكرى56 لاندلاع الثورة الجزائرية. | عفراء | منتدى عَالم الَسياََسَة | 33 | 01-11-2010 19:44 |
معاق يصنع سيارته بيده في الخليل | شيماء الشام | منتدى الصحافه والاخبار الاردنية | 1 | 27-05-2010 03:44 |
مسرحية مجاهدوا الثورة الايرانية فى فلسطين | عاطف زكى | منتدى عَالم الَسياََسَة | 3 | 04-01-2010 21:17 |
رجل يصنع مدينة وسفينة بواسطة اعواد الاسنان | دانا | منتدى الغرائب والعجايب و الجرائم والاحداث | 8 | 16-07-2009 15:50 |
سعيد صيام.. هدوء يصنع القوة.. وشهادة تصنع النصر | م.محمود الحجاج | منتدى فلسطين العروبة | 6 | 18-01-2009 04:38 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...