|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى فلسطين العروبة
عاشت فلسطين حرة عربيه...
|
كاتب الموضوع | م.محمود الحجاج | مشاركات | 2 | المشاهدات | 2125 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
28-03-2010, 06:51 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
مؤسس الشبكة
|
يا قدس لا تعود.. هبّت النار..
يا قدس لا تعود.. هبّت النار.. على أنغام أغنية ثورية " هبت النار" ابتدأت تعلو الهتافات والصراخ والرقص المجنون والعري الفاضح لنساء مجتمع عربي مسلم والتصفيق الحار من رجال أبعد أن يكونوا أشباه للرجال- أغنية ثورية لها معاني تبكي الحجر وتحيي القلوب الميتة فكيف بالإنسان الذي يتغنى بها ويتمايل بفحش ولا حياة فيمن تنادي مجرد إيقاع يتراقص عليه من لا نخوة لديه فقد أصبحت المشاعر في طي النسيان وتبلدت الأحاسيس من تجرع الذل والعصيان- وغيرنا ممن هم تحت خط النيران- يتجرعون المرارة والحسرة ليس بمواجهة العدو الظالم الجاثم فوق الصدور فإنهم قادرون على المواجهة ولا تثنيهم شيء ولكن من ردود أفعال الأخ المسلم العربي الذي بات الظلم والظلمات والجبن والخنوع لديه سواء بسواء وموقفه الصامت بلا حراك أشد فاجعة بالنسبة له من مواجهة ذاك العدو- فما دام الحال كذلك وبين ظهرانينا من لا حس لديه ولا همة فيا قدس لن تعود . في زمن مضى صرخة لامرأة عربية مهانة على حدود بلاد الروم عندما نادت " وا معتصماه" فلما بلغه النداء كتب إلى ملك الروم " من أمير المؤمنين المعتصم بالله إلى كلب الروم أطلق سراح المرأة وان لم تفعل بعثت لك جيشا أوله عندك وآخره عندي ثم أسرع إليها بجيش جرار وحشد كل ما لديهم من عدة وعتاد قائلا " لبيك أختاه" . وفي زمن آخر حمى الله الكعبة من أن تهدم بجيش أبرهة قبل الإسلام لان الرّب راعيها ولعدم وجود تكليف للإنسان المسلم حينها , ولكن بالمقابل تعرضت الكعبة أكثر من مرة للهدم بعد الإسلام وذلك لضياع التكليف بين الناس , فإما أن يقوم الإنسان بما كلف به ويكون النصر حليفه وإما أن يظل تحت وطأة الذل والانقياد , وربما كان الحل الثالث أن يستبدل الله الناس بأقوام يحبهم ويحبونه أعزة على الكافرين أذلة على المؤمنين . فأين هم هؤلاء الأقوام ونحن نعيش أعزة على المؤمنين أذلة على الكافرين فلا عودة لك يا قدس فلا تعود. نحن الآن كيف سننتصر؟ وكيف سننصر من يقع عليه الظلم والعدوان؟ أهو بالتظاهر كأن شيئا لا يحدث كما هي العادة لدى البعض "اللامبالاة" – أم بالمحاورات التي لا ترجى منها فائدة فعصر الكلام المعسول ولى وراح ولم تعد تفيد تلك الكلمات في ظل عدو لا تهزه قوانين ولا اعتبارات ويضرب بعرض الحائط كل المعاهدات ولا كبير عنده إنما أقزام يحركهم بأنامله كيفما يشاء - أم بمجرد التبرع بالمال , وما الذي سيفعله المال في ظل الحصار والحيتان التي تستنزفه لآخر قطرة – فما نفع المال بلا إخلاص وهمة وعدة وعتاد – أم بالرقص والتغني والمجون - وهل تمايل الأجساد وإثارة الفاحشة التي تُغَيّب الذهون أكثر من مَغِيبِها ستعيد الحقوق وتطفئ النيران المشتعلة- وهل صرخات النساء والأطفال والقتلى ستجعل تلك الحشود الراقصة المتمايلة تهب لنجدة من استجار من عدو استباح الأرض والعِرْض ؟ وما العدة التي سيعدونها؟ أهي الطبول والدفوف والمزامير أم الراقصات العاريات المائلات المميلات- فإذا كانت هذه من ستعيدك فلا نريد عودتك وأنت وسط أشباه للرجال والنساء, فيا قدس لا تعود. يا قدس لا تعود مادام فينا من يملك العقل وهو مُغَيّب بفكرٍ مسموم مُتَحَضّر مُحْتَضَر- يا قدس لا تعود ما دام فينا من يملك المال ويضعه موضع الحرام والشبهة والسهر- يا قدس لا تعود ما دام فينا من قلبه ينبض بحب الملذات والشهوات والكِبْر- يا قدس لن تعود إلا إذا هبّت النار وَوُضِعَتْ الروح بين قبضة الكف والقبر.
بقلم : ايناس الناطور المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
28-03-2010, 07:08 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||||
مؤسس الشبكة
|
رد: يا قدس لا تعود.. هبّت النار..
ماذا قدمتم للأقصى ... يا أمة الاسلام ؟
نداء عاجل من المسجد الأقصى المبارك الى جموع المسلمين الأقصى في خطر ... يا أمة خير البشر ... قسما سنعيد القدس مع الأقصى وبعون الله ... نداء من مسرى سيد المرسلين ... إلى من يصله من المسلمين ... أسألكم برب العالمين ... أن تكثروا من الدعاء بأن يحرر رب السماء مسرى سيد الأنبياء ... وأن يكتب في ساحاته قريبا لنا ولكم اللقاء ... ساجدين مهللين مكبرين ... فرحين بنصر جند الله رب العالمين ...على اليهود الكافرين ... والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين يا أمة الاسلام ... الأقصى في خطر لك الله يا أقصى تقنعت باكيا ** وكل صناديد الرجال أسير ألم تنظروا إلى الأطفال في الأقصى عمالقةً قد انتفضوا أتنهض طفلة العامين غاضبة وصُنَّاع القرار اليوم لا غضبوا ولا نهضوا ؟! الأقصى إليه تشد الرحال ... وعنه يدافع الأبطال الرجال ونصرهم قادم وعدًا من الله الكبير المتعال فيا أمة خامدة الأركان أفيقي من غفوة طالت بها الأزمان أيهدم الأقصى وأنا حيّ ؟! من جديد نتذكر إحراق المسجد الأقصى، والأمة تمُرُّ في أحلك ظروفها... واجب الأمة اليوم أن تتذكر أقصانا، ولكن ما واجبها تجاهه ؟؟؟ واجب الأمة اليوم أن تراجع برنامجها اليومي، أين الأقصى في أجندتنا ؟؟؟ شعارنا: " أيهدم الأقصى وأنا حيّ؟! " وحتى لا ننفصم عن مستوى الشعار، علينا أن ندرك جميعاً أن الشعار يبلغ أهميته حين يكون له أجندة تحرّكه.. رضي الله عن الخليفة الأول أبو بكر الصديق أطلق شعاره : " أينقص الدين وأنا حيّ ؟؟؟!!! " وإذا به يحوّل هذا الشعار إلى منظومة عملية، حتى إنه لن يتخلى عن عقال بعير لأن هذا لا يتوافق مع شعاره... من هنا.. فهذه دعوة -أحبتي النبلاء- أن نطلق شعار : " أيهدم الأقصى وأنا حيّ؟! " الآن الآن، وأن نعمل على صياغة أجندة عملية أياً يكن حجمها، وبما يتناسب مع طاقتنا ووقتنا وميداننا، المهم أن نبدأ بالعمل ثم نستمر فيه ونتوكل على الحيّ الذي لا يموت... فالنتائج دوماً بيد الله سبحانه وتعالىوسنة الله ماضية في الكون لا محالة : "وكان حقاً علينا نصر المؤمنين" على الله نصر المؤمنين به.. على الله نصر المؤمنين برسوله عليه الصلاة والسلام.. على الله نصر المؤمنين بكتابه العزيز.. على الله نصر المؤمنين بالأقصى عقيدةً ووقفاً إسلامياًوالمؤمن بقضيته لا بد وأن يخلص لها، والمخلص لقضيته لا بد أنه منتصر... تلك سنة الله تعالى ولن تجد لسنة الله تبديلا... هل الدعاء يكفي؟ قد يقول قائل: ليس أمامنا إلا الدعاء صحيح أن الدعاء هو العبادة، ولكن أين العمل، وأين الطاعات، وأين ترك المعاصي؟! إذ الطاعة مع الصبر طريق النصر، والمعصية مع الصبر ليس بعدها إلا القبر. ورضي الله عن الخليفة الثاني الفاروق عمر إذ يقول : " لا يقعدنّ أحدكم عن طلب الرزق، ويقول: اللهم ارزقني، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة ". وهناك أكثر من 150 طريقة لنصرة الأقصى وما أجملها من أبيات أطلقها الشيخ الرّائد المُصْلِح شيخ حُماة الأقصى "رائد صلاح": لا تفرحوا فالظلمُ مرتعهُ المذلةُ بعد حينْ ... لا تعجبوا لمقالتي يا عصبةً لا تحسبوها من خيالٍ إنها نبأ الفطينْ ... هي وعد ربي لا محالة، في النفوسِ لها حنينْ فتربصوا وتآمروا إنا بكم متربصونْ ... عمّا قريب سوفَ نصحوا رغم أنّا نائمونْ ولسوف نمضي في خطانا للمعالي سائرينْ ... حتى وإن كنا جموعاً حائرينَ وغافلينْ ولسوف نصْدعُ عن قريب في الوجود مبشّرينْ ... الله أكبرُ رددوا لا لن نذلّ لمعتدين ولو تأملنا في سنة النصر والتغيير لوجدنا أن مطرقة هذه السنة "العمل "... فلنؤيّد حبّنا ودعاءنا للأقصى بأمر عملي ثم نتوكل على الله قد يرفع بعض منّا شعار عبد المطلب : " للبيت رب يحميه " " للأقصى رب يحميه " في يوم الفيل أرسل الله طيراً أبابيل، فكانت نعم الجند، واليوم ... لماذا لا نكون نحن الطير الأبابيل على اليهود الملاعين ونكون قدر الله الذي يحمي به الأقصى، فنظفر بسعادة الدنيا والدين. إذ لو لم نكن نحن حماة الأقصى فإن الله سيحمي بيته بغيرنا ( وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ ) إخوانى الكرام نحن نتوجه بالدعوة الى جميع الاعضاء بنشر المقال فى مدوناتهم والمواقع حتى نعبر عن مدي اهميته فامر نشره بالمدونات والمواقع ليس فرضاً على أحد ولكنه واجب واختيارى لمن يحب ذلك فاننا نريد ان نوصل رسالة الى كل زوار ممنتدانا ان هذا الموضوع مهم. |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
28-03-2010, 09:50 | رقم المشاركة : ( 3 ) | |||||||||||||||
|
رد: يا قدس لا تعود.. هبّت النار..
بسم الله الرحمن الرحيم كل التحية الى ابو معمر كل التحية الى كاتبة المقال ايهدم الاقصى وانا حي ؟ ارجو ان لايكون ذلك --ولكنه يهدم ونحن نتفرج --لو نعلم كم من الزراديب التي حفرت من تحته لقلنا لم لم يخر لغاية تاريخه او لعلها العناية الالهيه الحافظة له --اني اعلم بان الله سيحفظه ولكن ربما ليس الان --فقد سبق وسرق الحجر الاسود لاكثر من عشرين عاما الى ان قيض الله من يعيده -- والكعبة ضربت بالمنجنيق الى ان قيض الله من يحفظها ---وربما بعجزنا واستهتارنا وتفرقنا وتشرذمنا وتكالبنا على الدنيا وبعدنا عن الدين واقتتال اهل فلسطين وتفشي الفساد بينهم وغير هذا الكثير الكثير سيهدم الاقصى --وارجو من الله ان لايكون ذلك -- ان الامة العربية فقدت البوصلة وغرقها مرهون بالوقت وفاقد الشيء لايعطيه والامل معقود على ان يستبدل الله الامر باحسن منه ( وان تتولوا ) صدق الله العظيم فقد ولينا عن الدين واصبح شعارنا السوبر ستار وكرة القدم وعلى الاقصى السلام واخيراارجو ان لااكون متشائما واقول ---لاحول ولا قوة الا بالله --- ---حسين الحراسيس--- |
|||||||||||||||
|
||||||||||||||||
الموضوع الحالى: يا قدس لا تعود.. هبّت النار.. -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى فلسطين العروبة -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
في رؤيا النار وأدواتها من الزند والحطب والفحم والتنور والكانون والسراج والشمع والقندي | م.محمود الحجاج | منتدى تفسير الاحلام | 2 | 21-01-2010 20:08 |
ماهو الشي الذي أبكى الرسول | براءة الحياة | المنتدى الاسلامى العام | 11 | 27-08-2009 00:32 |
ما الذي ابكى الرسول صلى الله عليه وسلم | ابو راشد | منتدى نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم | 3 | 04-11-2008 10:29 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...