|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى المعلمين والمعلمات منتدى حقوق المعلم والمعلمة - كل مايهم المعلم والمعلمة يتم طرحه هنا... وكل مايهم الطلبه في المرحلتين الاساسيه والثانويه وكل المواضيع التي تهم التربيه التعليم والمجتع بشكل عام |
كاتب الموضوع | عفراء | مشاركات | 2 | المشاهدات | 2886 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
14-03-2010, 21:10 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||
|
استخدام العقوبات أثناء التعليم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم استخدام العقوبات أثناء التعليم يتفق المعلمون في وجوب معاقبة المخطئ وردعه عند تكرار خطئه ، ولكنهم يختلفون في مسألة العقاب البدني للتلميذ فالمانعون يقولون : إن هذا الأسلوب غير مجد ، ويؤدي حدوث أمراض نفسية لدى الطالب ، وتجعل الطالب يتخوف من المعلم لأدنى سبب ، وكذلك هذا الأسلوب يدعو الطالب إلى الكذب للفرار من عقاب المعلم ، قالوا : ولذا نرى عدم السماح للمعلم بمعاقبته بدنياً مطلقاً . والفريق الآخر المؤيدون يقولون : إن إلغاء العقاب البدني بتاتاً له عواقب وخيمة ، منها أن الطالب لا يأبه للمعلم ، ولا يضع له اعتباراً ، وبالتالي لن يلقي اهتماماً للعلم أي ( للمادة الدراسية ) . وعملية إلغاء العقاب البدني ينشئ لنا جيلاً مستهتراً بالقيم والمثل والمعلم . والتحقيق أن يقال ك أنه لا بد من التفصيل في هذه المسألة ،وأن نتناولها من جوانب عدة .أولاً : إلغاء الضرب بالكلية مرفوض ، وإطلاق العنان للمعلم بالضرب في كل الأحوال مرفوض أيضاً ، ومستندنا في جواز الضرب هو قول النبي صلى الله عليه وسلم " مروا الصبي بالصلاة وهم أبناء سبع سنين ، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر ، وفرقوا بينهم في المضاجع " . قال العلقمي : إنما أمر بالضرب لعشر لأنه حد يتحمل فيه الضرب غالباً ، والمراد بالضرب ضرباً غير مبرح وأن يتقي الوجه في الضرب . أنتهى . فهذا الحديث صريح في جواز ضرب من بلغ عشر سنين تأديباً له .ثانياً : الضرب للتأديب فقط : وليس للانتقام والتشفي ، ولذلك يخطئ بعض المعلمين عندما يضرب أحد طلابه ضرباً شديداً مبرحاً لخطأ وقع فيه ، فيظن المعلم أنه يؤدبه ، وفي الحقيقة أنه ينتصر لنفسه ! يقول محمد جميل زينو .ولقد رأيت بعض المعلمين يرفسون بأرجلهم ونعالهم ، وربما أصاب ذلك الرفس محلاً خطيراً أودى بحياة الطالب . أ هـ وهل هذا إلا بدافع الغضب والإنتصار للنفس وحظوطها . ثالثاً ك اتقاء ضرب الوجه : قال الرسول صلى الله عليه وسلم " إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه " وذلك لأن الوجه هو أشرف الأغصاء في جسم الإنسان ، وهو مكان التكريم ، فالضرب على الوجه يبعث على الكراهية وحب الانتقام . رابعاً : هناك عقوبات أخرى تسبق الضرب : أورد الشيخ محمد جميل زينو بعض العقوبات التربوية المفيدة تأخذ منها على سبيل الاختصار : 1) النصح والإرشاد [ لأن البعض تؤثر فيه الكلمة والتوجيه ] . 2) التعبيس [ أي تعبيس الوجه وتقطيب الحاجبين للتعبير عن الاستياء ] . 3) الزجر . 4) الإعراض [ الإعراض عن طلابه أو عن أحدهم حتى يرجع عن خطئه ] . 5) التوبيخ . 6) جلوس القرفصاء [ أو إيقاف الطالب مع رفع يديه ونحو ذلك ] . 7) [ تكليف الطالب بواجبات منزلية ونحو ذلك ] . 8) تعليق العصبي : .. لحديث " علقوا السوط حيث يراه أهل البيت فإنه أدب لهم " . 9) [ المرحلة الأخيرة ] الضرب الخفيف . وبعد فإن على المعلم أن يتدرج في استعمال العقوبات ، ولا يلجأ للضرب لأول زلة يقع فيها الطالب ، بل عليه أن يستعمل الحكمة في استخدام الأسلوب الأمثل لمعالجة الخطأ كما بيناه سابقاً . ثم إن لم يجد بداً من الضرب ، فليضرب ولكن بالشروط السالفة الذكر . ولا عبرة بقول ، ولا حجة لمن أنكر الضرب مطلقاً . الخلاصة : 1) التدريج في معاقبة المخطئ ، وعدم اللجوء إلى الضرب إلا في الحالات القصوى . 2) عدم القسوة في الضرب ، واتقاء الوجه . القصد من الضرب هو التأديب ، وليس لإطفاء نار الغضب .المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
14-03-2010, 21:10 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||||
|
رد: استخدام العقوبات أثناء التعليم ...
شجاعة المعلم قد يستغرب الكثيرون هذا العنوان ، وقد يقول قائل : ما دخل الشجاعة بالتعليم ن فضلاً عن المعلم ! نقول : الشجاعة التي نرمي إليها ، هي الشجاعة الأدبية كما يحلو للكثيرين أن يسميها بهذا الاسم ، ولا مشاحة في الاصطلاح ، فأما الشجاعة التي يذهب الذهن إليها عندما نسمع هذه الكملة لأول وهلة ، فلقد كان نبيكم صلوات الله وسلامه عليه ن أشجع الناس ، حتى إن بعض الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يحتمون ويلوذون به إذا اشتدت رحى الحرب لشجاعته عليه الصلاة والسلام . وأما الشجاعة المقصودة هنا ، فهي شجاعة الكلمة ، والاعتراف بالخطأ والمقصود البشري ، وهذا لا يكاد يسلم منه أحد ، أما التدليس ، والجبن ، والمراوغة فليست امراً محموداً ، ويحسن بالمعلم أن يناى عنه . ولعل الصورة تتضح بعد تأمل الأمثلة . 1- عن أبي رافع بن خديج قال : قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، وهم يأبرون النخل . يقولون يلقحون النخل . فقال : ( ما تصنعون ؟ ) قالوا : كنا نصنعه . قال : (لعلكم لو لم تفعلوا كان خير لكم ) فتركوه . فنفضت أو فنقصت. قال فذكروا ذلك له فقال : " إنما أنا بشر إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوا به . وإذا أمرتك بشيء من رأي . فإنما أنا بشر " أخرجه ابن حبان في صحيحه (23) بإسناد حسن وفي بعض الروايات قال : " أنتم أعلم بأمور دنياكم " . من سياق الحديث يتضح لنا بشرية النبي صلى الله عليه وسلم وأنه يخضع للأحوال التي تعتري البشر من النسيان والخطأ وغير ذلك . أما في مقام التشريع فلا يجوز عليه ذلك ، نعم قد يحصل منه نسياناً في مقام التشريع لكي يشرع للأمة ، كما سلم من ركعتين للسهو، ومحل بسط ذلك في كتب الأصول . الحاصل أن النبي صلى الله عليه وسلم بين أنه بشر وأن رأيه في الأمور الدنيوية التي ليس فيها تشريع قد يصيب وقد يخطئ . قال النووي " [ قول ] " ( أنتم أعلم باموردنياكم) قال العلماء : قوله صلى الله عليه وسلم من رأيي أي في أمر الدنيا ومعايشها لا على التشريع . فأما ما قاله باجتهاده صلى الله عليه وسلم ورآه شرعاً يجب العمل به ، وليس من أبار النخل من هذا النوع بل من النوع المذكور قبله .. ولو أننا أعدنا النظر إلى سياق الحديث مرة أخرى ، فإننا لا نجد فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم حاول أن يجد لنفسه العذر عندما رأى هذا الرأي ـ وحاشاه ذلك ـ بل اعترف ببشريته ، وأن هذه الأحكام تجري على البشر . وتعالوا بنا لننظر إلى صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لنرى كيف ترسموا خطى نبيهم عليه الصلاة والتسليم فمن ذلك 2- ما رواه مسروق قال : ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صدق النساء . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه والصدقات فيما بينهم أربعمائه درهم . فما دون ذلك . ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها . فلا عرفن ما زاد رجل في صداقة على أربعمائة درهم . قال : ثم نزل فاعترضته امرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهر النساء على أربعمائة درهم ، قال : فقالت أما سمعت الله يقال : (وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَاراً)(النساء: من الآية20 ) الآية قال : فقال اللهم غفراً ، كل الناس أفقه من عمر . ثم رجع فركب المنبر فقال : أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب . 3- عن محمد بن كعب القرظي قال : سأل رجل علياً بن أبي طالب عن مسألة فقال فيها ، فقال الرجل :ليس كذلك يا أمير المؤمنين ، ولكن كذا وكذا فقال علي رضي الله عنه : أصبت وأخطأت وفوق كل ذي علم عليم ، الله أكبر انظر إلى تلامذة محمد صلى الله عليه وسلم ، يضربون أروع الأمثلة في الشجاعة ، والأنصاف ، ولو كان على حساب النفس ، وهذا والله ليزيد المرء عزاً ورفعة ، ولا ينقص من قدره شيئاً ، ومن ظن غير ذلك فقد حاد عن جادة الصواب . والمعلم بحكم وظيفته وبشريته ، معرض لمثل هذه المواقف ، فياترى ماذا يقول المعلم إذا أخطأ في مسألة ما وعارضه بها أحد طلابه ، ثم بان له الصواب ، فهل يبادر إلى شكر الطالب والاعتراض بالخطأ أم أنه يرواغ ، ويقلب الكلام بعضه على بعض ، حتى يبرهن لهم صحة قوله ؟ أترك لك الجواب ! يقول أين عبد البر : من بركة العلم وآدابه الإنصاف فيه ، ومن لم ينصف لم يفهم ،ولم يفهم . الخلاصة : 1) إتصاف المعلم بالشجاعة ،مطلب لكل معلم . 2) الاعتراف بالخطأ ، ليس فيه تنقيص لصاحب الخطأ ، بل هو رفعة له ، ودليل على شجاعته . 3) الاعتراف بالخطأً معناه إصلاح الخطأ ، وعكسه الاستمرار عليه والعناية فيه . |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
14-03-2010, 21:12 | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||||||||||||
|
رد: استخدام العقوبات أثناء التعليم ...
تواضع المعلم
التواضع خلق حميد ، يضفي على صاحبة إجلالاً ومهابة ، ومن ظن أن التواضع خلق مرذول ينبغي تجنبه وترك التخلق به فقد أخطأ وأبعد النجمة ، وحسبك بإمام الاتقياء مثلاً ـ صلى الله عليه وسلم ـ والتواضع وإن كان من لوازمه الذل ، فهو إن كان في جانب الله فما ألذه من ذل وما أطيبه ، لأن العبودية لا تتحقق ولا تكمل إلا بالذل لله والانكسار بين يديه ، وأما الذل الذي يكون في جانب المخلوقين فهو في حق المؤمنين خاصة ، قال تعالى (أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ)(المائدة: من الآية54)) فهم للمؤمنين أذلة ، من مجتهم لهم ، ولينهم ، ورفقهم ، ورأفتهم ، ورحمتهم بهم وسهولة جانبهم ، وقرب الشيء الذي يطلب منهم .. والمعلم في أمس الحاجة إلى التخلق بهذا الخلق العظيم ، لما فيه من تحقيق الاقتداء بسيد المرسلين ، ولما فيه من نفع عظيم للمتعلمين . [ و] إذا كان الإنسان المسلم يحتاج إلى التواضع للنجاح في علاقته مع الله ثم مع المجتمع فإن حاجة المعلم إلى التواضع أشد وأقوى ، لأن عمله العلمي والتعليمي والتوجيهي يقتضي الاتصال بالمتعلمين والقرب منهم حتى لا يجدوا حرجاً في سواله ومناقشته والبوح له بما في نفوسهم ، لأن النفوس لا تستريح لمتكبر أو متجبر أو مغتر بعمله . أ هـ .
وإليك بعض الأمثلة من تواضعه صلى الله عليه وسلم : 1- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله أوحى إلى أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ، ولا يبغي أحد على أحد " . مسلم (2865) 2- وعن أنس رضي الله عنه قال : إن الأمة من إماء المدينة لتأخذ بيد النبي صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت . البخاري (5724) 3- وعن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما بعث الله نبياً إلا رعى الغنم " قال أصحابه : وأنت ؟ فقال : " نعم كنت أرعاها على قراربط لأهل مكة " البخاري(2143) 4- وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لو دعيت إلى كراع أو ذراع لأجبت ، ولو أهدي إلى ذراع أو كراع لقبلت " .البخاري (2429) 5- وعن قيس بن مسعود أن رجلاً كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح فأخذته الرعدة ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم " هون عليك فإنما أنا ابن امرأة من قريش تأكل القديد " . أخرجه الحاكم في المستدرك (3733) وقال : هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ويبلغ التواضع ذروته عند فتح مكة : 6- يقول ابن إسحاق : فحدثني عبد الله بن أبي بكر : .. إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليضع رأسه تواضعاً لله حين رأى ما أكرمه الله به من الفتح ، حتى إن عثنونه ليكاد يمس واسطه الرحل وقال الحافظ البيهقي ..عن أنس قال : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح وذقنه على راحلته متخشعا أرأيتم تواضعاً أعظم من ذلك ؟ قائد يظفر بخصومه الذين أخرجوه من بلده ، وقاتلوه ، وسبوه .. ، ثم يظفر بهم ويدخل معقلهم دخول الفاتحين ، ومع ذلك يطأطئ رأسه عند أنتصاره على عدة تواضعاً لله وشكراً فما أعظمه من قائد ، وما أجله من مرب !! . التواضع يضاده التكبر ، وهي خصلة ذميمة لا تعود على صاحبها بلنفع . ومن آثار التكبر الذي يصيب بعض المعلمين في المجتمعات الإسلامية : أ ) جحوده للحق وعدم الخضوع له . ب ) الغرور بما لديه منعلم مع أنه قليل . ج) ترك طلب العلم لظنه أنه قد علم وفهم كل شيء . .. ثم إن المعلم المتكبر لا يستطيع أن يصل إلى أهداف التعليم ، ولا يمكنه تكبره من أن يعرف ما تحقق منها لأنه بعيد عن مخالطة طلابه ، والدنو منهم حتى يستطيع أن يعرف مشكلاتهم وما يعرف بلوغهم الأهداف التربوية المرسومة، وما يحتاجه من مراجعة لطريقة وترتيب المعلومات وتبسيطها وما إلى ذلك . كما أن الطلاب لا يرتاحون إلى المعلم المتكبر المتغطرس فلا يصدقون مشاعرهم وأحاسيسهم وما يواجهونه من صعوبات ، مما يجعل الفائدة التي يحصلون عليها من مثل هذا المعلم قليلة جداً . أ هـ الخلاصة : 1) أثر التواضع ليس قصراً على المعلم ، بل يتعده إلى الطلاب ، ويؤثر فيهم إيجاباً . 2) التواضع سبب في إزالة الحواجز بين المعلم وتلميذه . 3) التكبر سبب لنفور الطلاب من معلمهم ، والإعراض عن تلقي العلم منه . 4) بمقدار ما يكون الطالب قريباً من معلم ، يتحصل الطالب على العلم بشكل أفضل ، والتواضع يحققه . |
||||||||||||||
|
|||||||||||||||
الموضوع الحالى: استخدام العقوبات أثناء التعليم ... -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى المعلمين والمعلمات -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أسماء الطلبة الأوائل في المملكة ومديريات التربية والمدارس لإمتحان الثانوية العامة .. | م.محمود الحجاج | منتدى المرحلة الثانويه | 11 | 09-08-2009 09:57 |
على خلفية تنقلات رؤساء الجامعات | ريما الحندءة | منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه | 8 | 03-03-2009 09:40 |
التعلم أثناء النوم......... | اسرار | المنتدى الاسلامى العام | 2 | 31-12-2008 10:51 |
اسس القبول للطلبة في الجامعات الأردنية الرسمية (حسب وزارة التعليم العالي ) | م.محمود الحجاج | منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه | 0 | 17-12-2008 19:34 |
زيارة وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور عمر الشديفات للجامعة | ريما الحندءة | منتدى الاخبار وتسجيل والقبول في الجامعات الاردنيه | 1 | 23-07-2008 11:10 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...