http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/444466664.jpg


العودة   شبكة ومنتديات صدى الحجاج > منتديات ثورات الشعوب .. وتساقط الانظمة > منتدى ثورة الشعب المصري
أختيار الاستال من هنا

روسيا اليوم الجزيرة ناشونال جيوغرافيك المملكه رؤيا الاقصى الكوفيه الرياضيه عمون يوتيوب مركز رفع الصور  

منتدى ثورة الشعب المصري
ثورة 25 يناير تحيا ثورة الشعب المصري ...

حرب اكتوبر المجيده ؟

حرب أكتوبر أو حرب تشرين التحريرية هي حرب دارت بين مصر وسوريا من جهة ودولة إسرائيل من جهة أخرى في عام 1973م. وتلقى الجيش الإسرائيلي ضربة قاسية في هذه

إضافة رد
كاتب الموضوع م.محمود الحجاج مشاركات 1 المشاهدات 6571  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-10-2011, 08:33   رقم المشاركة : ( 1 )
مؤسس الشبكة

http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/8.gif




 
لوني المفضل : darkslateblue
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 1 - 8 - 2007
فترة الأقامة : 6334 يوم
أخر زيارة : اليوم
المشاركات : 11,931 [ + ]
عدد النقاط : 10437
الدوله ~
الجنس ~
S M S ~
مؤسس شبكة ومنتديات الصدى الحجاج ...عام 2007
M M S ~
MMS ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

م.محمود الحجاج متصل الآن

Icon350 حرب اكتوبر المجيده ؟



حرب أكتوبر أو حرب تشرين التحريرية
هي حرب دارت بين مصر وسوريا من جهة ودولة إسرائيل من جهة أخرى في عام 1973م. وتلقى الجيش الإسرائيلي ضربة قاسية في هذه الحرب حيث تم إختراق خط عسكري أساسي في شبه جزيرة سيناء وهو خط بارليف.وكان النجاح المصرى ساحقا حتى 20 كم شرق القناة, لكن المساعدات الأمريكية لاسرائيل وأحداث الثغرة بعد ذلك قللت من النصر المصرى. وكان الرئيس المصري أنور السادات يعمل بشكل شخصي ومقرب مع قيادة الجيش المصري على التخطيط لهذه الحرب التي أتت مباغتة للجيش الإسرائيلي.
من أهم نتائج الحرب استرداد السيادة الكاملة على قناة السويس، واسترداد جزء من الأراضي في شبه جزيرة سيناء. ومن النتائج الأخرى تحطم أسطورة أن جيش إسرائيل لا يقهر والتي كان يقول بها القادة العسكريون في إسرائيل، كما أن هذه الحرب مهدت الطريق لاتفاق كامب ديفيد بين مصر و إسرائيل الذي عقد بعد الحرب في سبتمبر 1978م على إثر مبادرة السادات التاريخية في نوفمبر 1977 م و زيارته للقدس. وأدت الحرب أيضا إلى عودة الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.

ملخص الأحداث

حرب أكتوبر هى إحدى جولات الصراع العربى الإسرائيلى، لا يدرك قيمتها الحقيقية إلا من عاش أيام حرب يونيو 1967، استمرت إسرائيل فى الإدعاء بقدرتها على التصدى لأي محاولة عربية لتحرير الأرض المحتلة، وساهمت الألة الإعلامية الغربية فى تدعيم هذه الإدعاءات بإلقاء الضوء على قوة التحصينات الإسرائيلية فى خط بارليف والساتر الترابى وأنابيب النابالم الكفيلة بتحويل سطح القناة إلى شعلة نيران تحرق أجساد الجنود المصريين. جاء العبور المجيد فى يوم السادس من أكتوبر فى الساعة الثانية ظهراً باقتراح من الرئيس السوري حافظ الأسد بعد أن اختلف السوريون والمصرين على موعد الهجوم ففي حين يفضل المصريون الغروب يكون الشروق هو الأفضل للسوريين لذلك كان من غير المتوقع اختيار ساعات الظهيرة لبدء الهجوم فى العاشر من شهر رمضان، حيث انطلقت كافة طائرات السلاح الجوى المصرى فى وقت واحد لتقصف الأهداف المحددة لها داخل أراضى سيناء وفى العمق الإسرائيلى. ثم انطلق أكثر من ألفى مدفع ميدان ليدك التحصينات الإسرائيلية على الضفة الشرقية للقناة ، وعبرت الموجدة الأولى من الجنود المصريين وعددها 8000 جندى ، استشهد منهم النصف تقريباً ثم توالت موجتى العبور الثانية والثالثة ليصل عدد القوات المصرية على الصفة الشرقية بحلول الليل إلى 60000 جندى، فى الوقت الذى كان فيه سلاح المهندسين المصرى يفتح ثغرات فى الساتر الترابى باستخدام خراطيم مياة شديدة الدفع، وسقط فى ست ساعات هذا الخط الأسطورة الذى أشاعت إسرائيل عنه أنه لا يقهر إلا باستخدام قنبلة ذرية. فشلت إسرائيل فى استيعاب الضربة المصرية السورية المزدوجة وأطبقت جولدا مائير فى الثامن من أكتوبر ندائها الشهير... أنقذوا إسرائيل....ولأول مرة تظهر صور الأسرى الإسرائيليين فى وسائل الإعلام العالمية ليثبت أن العرب قادرين على صنع النصر .

نهاية الحرب

تدخلت الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة وتم إصدار القرار رقم 338 الذي يقضي بوقف جميع الأعمال الحربية بدءا من يوم 22 أكتوبر عام 1973م، وقبلت مصر بالقرار ونفذته اعتبارا من مساء نفس اليوم إلا أن القوات الإسرائيلية خرقت وقف إطلاق النار، فأصدر مجلس الأمن الدولي قرارا آخر يوم 23 أكتوبر يلزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار. وأقر المؤرخون أنه لولا تدخل الولايات المتحدة الأمريكية في إيقاف الحرب الرابعة لكانت إسرائيل قد خسرت الحرب وحصلت أشياء اخرى ربما كانت لتغير من التاريخ فعلاً .
بعد قبول مصر قرار وقف إطلاق النار وتوقيع اتفاقية فصل القوات، تبين للبعض أن هدف السادات من الحرب كان تحريك النزاع بعد أن شغلت القوى العظمى بمشاكلها. لم تلتزم سورية بوقف إطلاق النار، وبدأت حرب جديدة أطلق عليها اسم «حرب الاستنزاف» هدفها تأكيد صمود الجبهة السورية بعد خروج مصر من المعركة واستمرت هذه الحرب مدة 82 يوماً. في نهاية شهر مايو 1974 توقف القتال بعد أن تم التوصل إلى اتفاق لفصل القوات، أخلت إسرائيل بموجبه مدنية القنيطرة وأجزاء من الأراضي التي احتلتها عام 1967.

لماذا السادس من اكتوبر؟

يوافق يوم 6/اكتوبر فى ذلك العام يوم كيبور هو احد أعياد إسرائيل وهو عيد الغفران ، وقد اعلنت مصر وسوريا الحرب على إسرائيل فى هذا اليوم لأسباب يذكرها محمد عبد المنعم الجمسى رئيس هيئة العمليات للجيش المصرى خلال الحرب فى مذكراته ويقول ( وضعنا فى هيئة العمليات دراسة على ضوء الموقف العسكرى للعدو وقواتنا ، وفكرة العملية الهجومية المخططة ، والمواصفات الفنية لقناة السويس من حيث المد والجزر .... درسنا كل شهور السنة لأختيار افضل الشهور فى السنة لاقتحام القناة على ضوء حالة المد والجزر وسرعة التيار واتجاهه واشتملت الدراسة أيضا جميع العطلات الرسمية فى إسرائيل بخلاف يوم السبت وهو يوم أجازتهم الأسبوعية، حيث تكون القوات المعادية أقل استعداد للحرب. وجدنا أن لديهم ثمانية أعياد منها ثلاث أعياد فى شهر أكتوبر وهم يوم كيبور ، عيد المظلات ، عيد التوارة . وكان يهمنا فى هذا الموضوع معرفة تأثير كل عطلة على اجراءات التعبئة فى إسرائيل ......، ولإسرائيل وسائل مختلفة لاستدعاء الاحتياطى بوسائل غير علنية ووسائل علنية تكون بإذاعة كلمات أو جمل رمزية عن طريق الإذاعة والتليفزيون.... ووجدنا أن يوم كيبور هو اليوم الوحيد خلال العام الذى تتوقف فيه الإذاعة والتليفزيون عن البث كجزء من تقاليد هذا العيد اى ان استدعاء قوات الاحتياط بالطريقة العلنية السريعة غير مستخدمة ، وبالتالى يستخدمون وسائل أخرى تتطلب وقتا أطول لتنفيذ تعبئة الاحتياطى.... وكان يوم السبت ـ عيد الغفران ـ 6 أكتوبر 1973 وهو ايضا العاشر من رمضان أحد الايام المناسبة وهو الذى وقع عليه الاختيار)

قام الرئيس محمد انور السادات بتكليف اللواء الجمسي رئيس العمليات بعمل بحثا عن انسب الايام لساعة الصفر وقد وضع الجمسي ثلاثة مجاميع ايام وهي

المجموعة الاولي : في النصف الثاني من مايو 73.

المجموعة الثانية: في شهر سبتمبر .

المجموعة الثالثة: في شهر اكتوبر.

تم تأجيل ساعة الصفر في المجموعة الاولي وذلك لاسباب سياسية .

ولم تنفذ ساعة الصفرفى المجموعة الثانية وذلك بسبب نقص الاسلحة.

ساعة الصفر

وتم الاتفاق عل ساعة الصفر انها في يوم 6 اكتوبر وقد تم ذلك في حضرة الرئيس الاسد رئيس سوريا وكل من احمد اسماعيل وزير الحربية المصري و مصطفى طلاس وزير الدفاع السوري


اسباب اختيار عام 73 بالتحديد

استكمال بعض الاسلحة والمعدات التي كانت تنقص الجيش المصري
وصول معلومات تفصيلية الي القيادة المصرية بان اسرائيل قامت بعقد اتفاقيات عن عقود التسليح وعن الاسلحة ونوعياتها التي سوف تصلها في عام 74 لذلك فإن الانتظار الي ما بعد عام 73 سوف يعرض القوات المصرية الي مفاجات من الممكن ان لاتستطيع علي مواجهتها مواجهة صحيحة او تكلف القوات جهودا وتكاليفا اكثر ونحن في اشد الحوجة اليها


أسباب اختيار يوم 6 اكتوبر بالتحديد

بدأ هذا التحديد من برج العرب فى شهر يوليو 73 حيث قام الرئيس السادات بالاجتماع مع الرئيس حافظ الاسد رئيس سوريا خلال رحلة سرية له الى مصر
وفى هذا الاجتماع الذى استمر حوالى اربع ساعات صدر قرار جمهورى مصرى سورى بتشكيل المجلس الاعلى للقوات المسلحة المصرية السورية برئاسة المشير احمد اسماعيل الذى كان يحضر هذا الاجتماع

واجتمع هذا المجلس سرا فى الاسكندريه فى اغسطس 73 وقرر المجلس تحديد موعد تقريبى للمعركة خلال شهرين من هذا التاريخ
وقد قام الرئيس السادات والرئيس حافظ الاسد فى حضرة المشير احمد اسماعيل فى أوائل سبتمبر 73 من تحديد يوم 6 اكتوبر الساعة الثانية ظهرا علي انها ساعة الصفر وتم ابلاغ بعض القيادات الاقلة فى القوات المسلحة الذين لهم اتصالا مباشرا بالحرب

وقد تم تحديد يوم 6 اكتوبر على اساس:
1-يوم عيد الغفران عند الاسرائليين
2-قبل حلول الشتاء فى سوريا وظهور الثلج
3-اتمام وصول بعض الانواع المعينة من الاسلحة
4- استخدام ضوء القمر والمد والجزر.

وقد قام الرئيس السادات بالتصديق علي الخطة في يوم اول اكتوبر الخامس من رمضان وذلك وسط اجتماعا استمر 10 ساعات للرئيس مع حوالي 20 ضابطا من قيادات القوات المسلحة وقد صدق علي الخطة بتاريخ 10 رمضان

خطة الخداع

يقول الرئيس السادات فى كتابه البحث عن الذات
"فى يوم 30 سبتمبر 1973 جمعت مجلس الأمن القومى وطلبت من الأعضاء رأيهم فى الوضع الذى كنا فيه وتناقشنا طويلا . طالب البعض بالمعركة وتردد البعض الاخر .. قال وزير التموين ان التموين الموجود لا يكفى لمعركة طويلة .. وبعد ان تحدث الجميع عن المعركة وظروف البلد والتحرك قلت لهم : كل واحد منكم قال كلمته .. طيب أنا عايز اقول لكم أن اقتصادنا النهاردة فى مرحلة الصفر ، وعلينا التزامات آخر السنة لن نستطيع الوفاء بها للبنوك . وعندما تأتى سنة 1974 بعد شهرين لن يكون عندنا رغيف الخبز للمواطنين . ولا أستطيع ان أطلب من أى عربى دولار واحدا لأن العرب يقولون لنا إحنا بندفع الدعم بتاع قناة السويس وخلاص ( لأن القناة مغلقة من عام 1967 ) .. ولا فيه حرب ولا حاجة!!"

خط بارليف
(الأسطورة الكاذبة)

خط بارليف ليس مجرد خط عادى ولكنه أقوى خط دفاعى فى التاريخ الحديث يبدأ من قناة السويس وحتى عمق 12 كم داخل شبه جزيرة سيناء وعنه يقول حمدى الكنيسى المراسل الحربى خلال الحرب ( فعلى امتداد الضفة الشرقية للقناة كان الخط الأول والرئيسى ، وبعده على مسافة 3 - 5 كم كان هناك الخط الثانى ويتكون من تجهيزات هندسية ومرابض للدبابات والمدفعية ثم يجىء بعد ذلك وعلى مسافة من 10 - 12 كم الخط الثالث الموازى للخطين الاول والثانى وكان به تجهيزات هندسية أخرى وتحتله احتياطيات من المدرعات ووحدات مدفعية ميكانيكية ، وكل هذه الخطوط بطول 170 كم على طول قناة السويس) فى أعقاب يونية 1967 أرسل رئيس تحرير مجلة دير شبيجل الألمانية الغربية خطابا إلى السيدة جولدا مائير رئيس وزراء إسرائيل قال فيه بكل إنبهار " إننى يا سيدتى أشعر بالأسف الشديد لأننى أصدرت ملحق المجلة الخاص بالانتصار الإسرائيلى باللغة الألمانية ، إننى سأفرض على المحررين فى دور الصحف التى أملكها أن يتعلموا العبرية ... لغة جيش الدفاع الذى لا يقهر "ـ
وبعد أيام من حرب أكتوبر تقول دير شبيجل الألمانية الغربية ( إن اجتياح المصريين خط بارليف ، جعل الأمة العربية بكاملها تنفض عن نفسها آثار المهانة التى تحملت آلامها منذ 1967) وبهذا حول الجيش المصرى خط بارليف الى أسطورة كاذبة فكما تقول وكالة اليونايتد برس أن تخلى إسرائيل عن خط بارليف الحصين على الضفة الشرقية لقناة السويس يعتبر أسوا نكسة عسكرية أصيبت بها فى تاريخها ، وأضافت الوكالة أن الجنود الإسرائيليين الذين أقاموا وراء خط بارليف كانوا يقولون دائما أنهم يشعرون باطمئنان تام وأنهم آمنون وراء حصن لا يمكن أقتحامه والآن أصبح هذا الحصن فى أيدى المصريين الذى يتكون من عدد كبير من الدشم التى تحتوى على ملاعب طائرة وحمامات سباحة وغرف للنوم ومطابخ ويتساءل رجل الشارع الإسرائيلى الآن هل حقا أصبح المصريون يقيمون حيث كان يقيم الجندى الإسرائيلى ويأكلون الأطعمة الساخنة ويستمتعون بالماء البارد ويشاهدون الأفلام ويلعبون الكرة الطائرة

سقوط حصون خط برليف

في هذا الجزء سوف نقوم بوصف تفصيلي لفرق قواتنا وكيف اسقطت حصون خط برليف
سوف نوضح المهمة التي قام بها احدي الفرق قواتنا بجميع عناصرها من قائد للفرقة الي قوات للمجموعات الي ضباط وجنود
وهذه هي احدي القصص الشهيرة التى تحدث عنها الاسرائليون أنفسهم عن السنتهم وشرحوا كيف قاموا ونجحوا في الانسحاب باعتبار ان انسحابهم هذا يعتبر بطوله كما ذكراللواء سعد زغلول قائد الجيش الثاني ولكننا سوف نروي تفصيلها علي السنه المصريين
كان هذا اللواء علي الضفة الشرقية 5 نقاط حصينة 3 نقاط منهم متقاربة ومتصلة ويسميها العسكريون المصريون نمرة 6 لانها تقع امام المعبر السادس
والنقطتان الاخرتان عند كوبري الفردان ومن مهام اللواء ايضا الاستيلاء عليهم
مركز قياده القطاع الاوسط في تبه الشجرة علي المحور الاوسط وعلي عمق 8 كيلو مترات



الخطة

وضع المصريين هذه الخطةالعدو له احتياطي قريب خلف هذه النقاط عمقا في الشرق وهو كتيبه دبابات 36 دبابه وسريه مشاه ميكانيكية عند منطقة تبه الشجرة له احتياطي قوي وهو الواء 14 مدرع في منطقة الطاسة وهو 110 دبابه وهو علي بعد 30 كيلو متر

الاهداف

أولا تدمير هذا الاحتياطي للعدو بالاسلحة الخفيفة التي يحملها المشاه من اسلحه مضاده للدبابات وذلك عبر العبور مباشرة .
ثانيا هو حصار هذه الحصون الثلاث ( نمرة 6 ) وعدم مهاجمتهما لعدم تضيع الجهود في ضربها الي ان يتم الانتهاء من تدمير الاحتياطي .
ثالثا ضرورة تصفيه النقطتان اللتان عند الكوبري الفردان في الساعات الاولي من بدء القنال نظرا لخطورة هذا الكوبري من انه هو المدخل الي مدينة الاسماعيلية

المعركة

في الساعة الثانية ظهرا من يوم 6 اكتوبر العاشر من رمضان اي عند ساعةالصفر قامت اول طلعة طيران بالهجوم علي العدو ونجحت هذه الضربه الجوية الاولي ثم اصدر الرئيس السادات اوامر لتكرار هذه الضربه مره اخري بعدد 20 دقيقة ثم قامت المدفعية باطلاق نيرانيهم علي العدو حتي اصبحت الضفةالشرقية للقناة وكان بها نار جهنم تقدمت نار المشاه التي تحمل معها المعدات البسيطة من اسلحة القتال ومضادات الدبابات والصواريخ في عبور القناه بواسطة القوارب الصغيرة والتي تفادت النقاط القوية اولا

وفعلا نجحت قوات المشاه بعبور قناه السويس وقامت باقتحام والاستيلاء علي خط القتال الثاني الذي كان يجهزه العدو وراء النقاط بحوالي1.5 كم في نفس الوقت كانت سرايا برمائيا تعبر بحيرة التمساح وتتقدم لحصارالنقاط القوية الثلاث نمرة 6 أثناء ذلك كان الاسرائليون يشاهدون هذه الاحداث الغريبة التى لم يفهموها كما ذكرو فبدأو فى الانسحاب من النقطتين 1،2 الي النقطة 31 ليتركز فيها قامت المدفعية المصرية بقذف هذه النقطة وبالفعل اصابتها فاصيب عدد من الاسرائليون وهرب عددا اخر شرقا وانضم الباقون الي الحصن الثالث في نفس الوقت كانت قواد اللواء المصري الرئيسية تقوم بالعبورباعدادهائلة وتقوم بالاستيلاء علي مواقع مختلفة علي الضفة الشرقية وعند الساعة الرابعة تقريبا قام العقيد قائد هذا اللواء بالانتقال الي الضفة الشرقية وقام بسرعة تجميع قواته لمواصله تقدمها شرقا قام العدو بدفع الاحتياطي القريب له الموجود عند نيةالشجرةفقامت االقوات المصرية الي التقدم نحو الشرق في حوالي الساعة السادسة من مساء يوم6 اكتوبر قام العدو بتجميع احتياطيه مرة اخري فانسحبت قواته مرة اخري الي الشرق
في هذا الاثناء كانت قوات اخري من هذا اللواء المصري قد قامت بمحاصرة النقاط الحصنية نمرة6 وتقدمت قوات اخري الي موقع الفردان فقاموا بمحاصرة النقطة الاولي وبدأوا بمهاجمة النقطة الثانية
كانت قوات المشاه تواصل تقدمها الي الشرق حتي وصلت الي عمق 6 كم فقامت في هذه المنطقة بحفر خنادق لها تجهيز اسلحتها لضرب احتياطي العدد الذي سوف ياتي وكانت الساعة في هذا الوقت تقريبا العاشرة مساء يوم 6 اكتوبر

قامت قوات العدو في الساعة الثانية من صباح يوم 7 اكتوبر بمهاجمه هذه القوات ولكن تم تدمير كل عناصر العدد المتقدمة وهو 10 دبابات، وفي هذاالاثناء كانت كباري العبور قد احتلت مراكزها تماما واصبحت جاهزة تماما وكانت الساعة في هذا الوقت الرابعة صباحا تقريبا يوم 7 اكتوبر في تمام الساعة الخامسة والنصف من صباح يوم 7 اكتوبر قامت قوات العدد بالمهاجمة ولكن القوات المصرية قامت بتدمير حوالي 30 دبابة وانسحبت باقي الدبابات شرقا الي منطقة الطاسة ليعيد تجميع انفسهم ولكن القوات المصرية قامت بالتصدي لهم فقد استخدم العدو في هذه المعركة كل الحيل الممكنة الهجوم من الجنب ثم من الجنب الاخر ثم من الوسط ولكن خطة فشلت فقامت واستمرت هذه المعركة حتي الساعة 10.5من صباح يوم 7 اكتوبر قامت القوات المصرية بتجميع انفسهم مره اخري لكن يكونوا في وضع الاستعداد فعاد العدو الهجوم مرة اخري لكن يكونوا في وضع االاستعداد فعادالعدو الهجوم مرة تخري في الساعة الرابعة بعد الظهر يوم 7 اكتوبر بحوالي 36 دبابة وهو الجزء الباقي من لوائة المدرع استمرت هذه المعركة حتي الساعة السابعة من مساء يوم7 اكتوبر وفقد العدو خلالها جزءا كبيرا من عناصرة فاضطر الي الانسحاب.

النتائج

وبنهاية هذه المعركة كانت الاهداف التالية قد تحققت:
1 -تدمير الاحتياطي القريب والبعد للعدو.
2-الاستيلاء علي بعض نقط خط بارليف.
3-إتمام وأحكام الحصار للنقاط.
4-استمرار مهاجمة نقطة الفردان .
5-الاستيلاء علي حوالي 6 كم عمق الضفة الشرقية .

وكانت الأهداف الباقية التي لابد من التوجه الي تحقيقها هي :
1-تطوير الهجوم شرقا
2-الاستيلاء علي مركز قيادة العدو في الطريق الاوسط .
3-التقدم9كم في عمق الضفة الشرقية .
4-إنهاء الاستيلاء علي نقطة الفردان .

8 اكتوبر:

في صباح يوم 8 اكتوبر قام العدو بوضع لواء اخر في اتجاه محور الفردان وهو اللواء 190 مدرع وكان هذا اللواء قد تحرك من بير سبع والهدف هو ضرب اللواء المصري من الجانب الايسر باعتبار ان هذا الجانب هو نقطة ضعف لنا لكن سريعا ما قام قائد اللواء المصرى بتامين الجانب الايسر من لوائة بعدد كبير من الدبابات وقامت القوات المصرية بابادة هذا اللواء190 عن اخره ووقع قائده عساف ياجورى اسيرا
في مساء يوم 8اكتوبر اصدرقائد اللواء المصرى اوامره بتصفية النقطة الحصينة نمرة 6 وتم بالفعل مهاجمتها وكانت نتائجها هى 23 قتيلا و 5 اسرىو5 تمكنوا من الهروب
وبعدان تم تصفية نمرة 6 بدأت القوات المصرية بالتقدم للاستيلاء على مركز القيادة وكانت الساعة فىذلك الوقت العاشرة من مساء يوم 8 اكتوبر
عند الوصول الى مركزالقيادة كانت كل هيئة القيادة الاسرائيلية قد هربت وتركت الموقع ولم تدافع عنه وتم هروبهم بواسطة دباباتان وقد رأهم المصريين وهم يركبون فوق أسطح الدباباتان وتجرى الدباباتان بأقصى سرعة وبهذا لم يستطع المصريين من اللحاق بهم وتدميرهم

سقوط مركز قيادة العدو

وكان مركز القيادة بين ايدى المصريين بكل ما فيه وكان المركز عبارة عن :
موقع منحوت فى قلب التبة على ارتفاع 74 مترا ضخم مبنى بالخرسانة والحديد به ثلاثون غرفة وله طريقان مسفلتان يصعدان اليه وقد تركوا امام الموقع 4دبابات سليمة وعربة جيب ايضا سليمة داخل الموقع وكذلك جميع تجهيزات ومعدات مركز القيادة في اماكنها صناديق مملؤة بالخرائط والوثائق توضح جميع مواقع العدو فى سيناء وهذه الصناديق سليمة تماما بالإضافةأجهزة المراقبة البصرية ومنها تلسكوبات تستكشف حتى بعد 30 كم ,مقطورة كبيرة ممتلئة بقطع غيارالدبابات والمجنزرات ومقطورة كبيرة بها كل معدات اللحام و خطوط تليفون و5أجهزة لاسلكية وجميع مهاماتهم الشخصية.
فى الساعة الخامسة والنصف من فجر يوم 9 اكتوبر بدأ العدو بالهجوم المضاد بالمدرعات بكتيبة دبابات 36 دبابة لاسترجاع مركز القيادة وفد كان هذا الهجوم من اتجاه المحور الاوسط
لكن القوات المصرية قامت بتدمير 10دبابات منه فاضطرالعدو الي الانسحاب شرقا

المهمة الاخيرة

وبعد كل هذه الانتصارات بقية امام القوات المصرية فى هذا اللواء مهمة أخيرة وهى التقدم شرقا لتدمير باقى عناصر العدو التمركز فى خط المهمة النهائي وهو يقع علي بعد 16 كم وكانت النقط التى تحكم خط المهمة الاخيرة هى نقطة التقاطع رقم 2 وكتيبة ابو كثيرة ونقطةالمثلثات 100 .
وفى تمام الساعة التاسعة من مساء يوم 9 اكتوبر قامت القوات المصرية بالتقدم ووصلت بالفعل الى موقع العدو فى الساعة الثالثة من صباح يوم 10 اكتوبر .
وعند ظهر يوم 10 اكتوبر قام العدو بالهجوم من الجانب الايسر للقوات المصرية ولكن هذا الهجوم فشل
فى يوم 11 اكتوبرظلت هجمات العدو على نفس المكان تتكررطوال النهار ولكنها تفشل وفى مساء نفس اليوم قامت القوات المصرية بالتوزيع طوال الليل فى موافع مستعدة لهجوم قوى وانتقامى من العدو
فى يوم 12 اكتوبرقام العدو فى الساعة الخامسة صباحا بنقل وحدات كوماندوز بالطائرات الهليوكبتر وانزالهم امام الموقع المصرى بمسافة 3كم وكانت هذه الوحدات عبارة عن 19 عربة مجنزرة وكل عربة تحمل 20 مقاتل وفى الوقت نفسه قام بتجميع 55 دبابة على مسافة 5 كم
وعلى الفورقام قائد هذا اللواء من القيادة بضرب هذه الدبابات بالطائرات فقام سرب من طائرات الميج 17 من قصف هذه الدبابات بسرعة فى غارة من الطيران استمرت لمدة 15دقيقة وكانت تنائج هذه الغارة الجوية هو تدمير حوالى 25 دبابة
ومع هذا قررت قوات العدو فى هذه المرة عدم الانسحاب فقامت بمهاجمة الموقع المصرى ب19 عربة مجنزرة ووحدة كوماندوز ومعها 10 دبابات
دخلت القوات المصرية معهم فى هذه المعركة بكتيبة مشاه وكتيبة دبابات ومدفعية اللواء وقاموا بتدمير قوات العدو عن اخرها فكانت الخسائر 250 قتلى وجرحى وقتل قائد الكوماندوز وضابط ملازم
جائت طائرة هليوكبتر اسرائيلية لنقل القتلى وتحدث قائد الطائرة عبر التليفون فى صوت باكى تم التقاط تسجيل لهذا الحديث التليفونى وهويقول الموقف خطير يا شارون أمامى 250 قتيلا غير الجرحى أرسلوا بسرعة طائرات هليوكبتر لتساعد فى نقل الضحايا
ومنذ تلك الليلة لم يهاجم العدوهذا الموقع ابدا

خطة العبور

كانت هناك العديد من المشاكل والصعاب الفنية التى كانت تعوق عملية العبور ولكن القوات المسلحة المصرية قامت بدراسة هذه الصعاب ودراسة كيفية التغلب عليها
المانع الرئيسي الذي كان يعوق هذا العبور هو المانع المائي قناة السويس وكانت هذه الاعاقة للاسباب التالية:

1-انحدار الشاطئ من الناحيتين.
2-تدبيش الشاطئ مما يعوق المركبات البرمائية من النزول او الصعود في هذا المانع المائي الا بعد تجهيزات هندسية .
3-قيام العدو بانشاء ساترا ترابيا علي الضفة الشرقية للقناة مباشرة بارتفاع من 10الي20 مترا مما يجعل من المستحيل علي اي مركبة برمائيا العبور الا بعد ازالة هذا الساتر.
4-انشاء خط بارليف علي طول الساحل الشرقي للضرب علي اي قوات تحاول العبور.
5-وجود خزانات للمواد الملتهبة يسع كل واحد منها 200 طن من المواد الملتهبة النابالم علي مسافات متقاربة بحيث يمكن للعدو ان يدفعها فوق سطح المياه ثم يشعلها فيتحول سطح القناه الي حمم ملتهبة تحرك كل شيء فوق الماء وتشوي الاسماك في الاعماق وتصل حرارتها الي الشخص الذي يبعد عن القناه بمسافة 200 متر ويمكن استمرار دفع المواد الملتهبه حتي تستمر النار في اشتعاله.
وقد تم التغلب علي كل هذه الصعاب والمشاكل كالتالي :

التغلب علي مشكلة النيران الملتهبه

كانت هذه الخزانات الممتلئة بالمواد المشتعله مدفونة في خزانات تحت سطح الارض فكان من الصعب تدمير هذه الخزانات بالمدفعية
لكن هذه الخزانات كانت متصلة بمواسير تحت سطح الماء لتدفع خلالها السوائل الملتهبه الي سطح المياه
فكان لابد من ارسال بعض الافراد المتسللين لسد هذه المواسير بالاسمنت مع تكليف بعض افراد من الصاعقة بسرعة الاستيلاء علي هذه المستودعات
وقد تم بالفعل الاستيلاء علي مستودعات المواد الملتهبة سليمة بكل ما فيها بل واسر الضابط المهندس الاسرائيلي الذي قام بتصميمها

التغلب علي مشكلة الساتر الترابي

كانت الفكرة الاولي للتغلب علي هذا الساتر هي ان نفتح ثغرات في هذا الساتر بالمدفعية
لكن احد الضباط المهندسين الشبان قدم نظرية بكيفية فتح هذه الثغرات بواسطة استخدام المياه المندفعة تحت ضغط عالى
وتم ادخال بعض التعديلات لادخال تحسينات لزيادة قوة الماكينات حتي اصبح في مقدورنا عمل الثغرة في مدة تتراوح من 3 الي 5 ساعات
وكان المراد هو عمل 60 ثغرة علي طول القناة ويكون عرض الثغرة 7 امتار اي ازاله 1500 متر مكعب من الاتربة في كل ثغرة بما يعادل 90000 كم مكعب من الاتربة في ال 60 ثغرة
تسوية جوانب هذه الثغرات حتي يمكن تثبيت الكباري عليها
بالفعل خلال المعركة قام المهندسين العسكريين بشق 60 ثغرة في الساتر الترابي واقاموا عشرات الكباري وما يقرب من 50 معدية عبر القناه في فترة تتراوح من6 الي 9 ساعات

التغلب علي مشكلة تأمين الضباط المهندسين

لتامين الضباط المهندسين حتي يتمكنوا من عمل هذه الثغرات واقامة وتثبيت الكباري كان لابد من دفع المشاه عبرالقناه
التغلب علي مشكلة صمود المشاه للاسلحة الثقيلة :
وهذه المشكلة كانت هي كيفية جعل الجندي المصري يتصدي الي الدبابات والطائرات والصواريخ لتأمين الضباط المهندسين لاقامة كباري عبور للاسلحة المصرية الثقيلة
وقد تم التغلب عليها باللاتي :
ان المشاه يحملون كمية كبيرة من الاسلحة والذخيرة فيما يعادل 25 كج مع الجنود وكانت تصل الي 35 كجم مع بعضهم ولهذا تم:

1-تصميم وابتكار عربات جر صغيرة يضع فيها المشاه مالايستطيع من حمله ولكنها تمكنه من جرها.
2-تسليح المشاه باسلحة مضاده للدبابات وصواريخ صغيرة للتصدي للمدرعات.
3-تسليح المشاه بالاسلحةالمضادة للطا ئرات .
4-تجهيز المشاه بسلالم لمساعدتهم في تسلق الساتر الترابي.
5-تنظيم عبور المشاه في قوارب مطاطية .
6-عدم الهجوم علي النقاط القوية للعدو الا بعد وصول الاسلحة الثقيلة .

التغلب علي مشكلة تأمين المشاه

قامت المدفعية المصرية بحل هذه المشكلةعلي احسن وجه بنيرانها الكثيرة والمؤثرة والقوية حيث تمكنت قوات المشاه من عبور القناه باقل خسائر.

التغلب علي مشكلة تنظيم القوات

وهذه المشكلة هي كيفية تنظيم القوات علي الشاطي الشرقي وكيف يكون خط سيرها عند عبور القناه بحيث لايحدث ارتباك بين القوات وبعضها
وقد قامت ادارتي الاشارة والشرطة العسكرية بمد كوابل الاشارة عبر قناه وتحديد الطرق والمدقات التي تسلكها الدبابات والعربات عبر عبورها.

النقاط الأساسية الاستراتيجية للحرب

1-ان تحارب اسرائيل علي جهتين .
2-ان تصاب اسرائيل بخسائر لاقبل لها باحتمالها .
3-ان تستمر اسرائيل تحت التعبئة لاطول مدة ممكنه لاتقوي عليها .
4-ان يتحقق التضامن العربي وتستخدم الاسلحة العربية الاقتصادية والعسكرية




  رد مع اقتباس
قديم 12-12-2011, 20:34   رقم المشاركة : ( 2 )

http://sadaalhajjaj.net/vb/images/name/23.gif



 
لوني المفضل : #360000
رقم العضوية : 876
تاريخ التسجيل : 12 - 3 - 2009
فترة الأقامة : 5746 يوم
أخر زيارة : 20-01-2023
المشاركات : 4,268 [ + ]
عدد النقاط : 10
الدوله ~
الجنس ~
 
 
 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

نور غير متصل

افتراضي رد: حرب اكتوبر المجيده ؟



جزاك الله خير اخى الغالى ابومعمر على هذا الجهد الرائع موضوع جد شيق


  رد مع اقتباس
إضافة رد

الموضوع الحالى: حرب اكتوبر المجيده ؟    -||-    القسم الخاص بالموضوع: منتدى ثورة الشعب المصري    -||-    المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج    -||-    شبكة صدى الحجاج


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا انا بطوش منتدى همس القوافي وبوح الخاطر 1 26-09-2011 19:15
تونس ــ لماذا عادت أعمال الشغب ومن يقف وراءها؟ أنيسة منتدى ثورة الشعب التونسي 4 04-09-2011 19:42
لماذا خص الله جزاء الصوم به كامل السوالقة الخيمة الرمضانية 2 08-08-2011 00:44
لماذا لم تتزوجي مع انك تتمتعين بالجمال ؟ الخامس منتدى الاعمال المنقوله 6 09-12-2010 14:01
لماذا ينتهي الحب؟ ام يامن المنتدى العام 1 30-11-2010 20:07


Loading...

عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه

free counters

انت الزائر رقم



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. , Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Developed By Marco Mamdouh
جميع الحقوق محفوظة لشبكة و منتديات صدى الحجاج

كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...

http://www.sadaalhajjaj.net/vb/images/33220011.jpg