عن النساء

عن النساء

الذكر والانثى
..................................
تغرد اليوم أسراب نساء كثيرة هنا وهناك , أسراب كأنها جراد لا ينقطع دابره أبدا , فمن لجان االنساء .. إلى الاتحادات النسائية .. إلى حقوق النساء والمطالبة بمساواتها مع الرجل , ومن أندية نسائية مدعومة من جهات ليست مشبوهة فقط بل هي غارقة التدبير الأسود .. ومن انجرار النساء في عالمنا العربي المسلم وراء ترهات وتعاريج البحث عن حق مفقود أو عن عدالة طال انتظارها , ومن إشغال المجتمع بأخبار وتعليقات تنشر في فضائيات ساقطة وصحف سوداء وصولا إلى القبض من تحت الطاولة لتمرير فكرا معين أو إشاعة رخيصة ..

إن أدلينا بدلائنا هنا حول النساء وحقهن وعدالة مطلبهن فلا بد لنا من الارتكاز على أسس لا تتغير ومعايير ثابتة لا يمكن لأحد تجاوزها..
أولاها أن الأنثى ليست كالرجل أبدا .. لا عقلا ولا فكرا ولا طبيعة.. ولا حتى في عبادة الله ..
ثانيها أن هنالك موازين للكون وجدت كي تبقى ..... ومنها أن الأنثى هي الننصف من الرجل أحيانا .. كما في والإرث والشهادة .. وهي نصف النصف أحيانا أخرى كما في الأسرة والزواج وهي السدس مرة.. والعدم مرات كثيرة.. كما هي حصتها في قيام الحضارات والدول ونمو وتطور المجتمعات.. صفرا لا اكثر ...
في العبادات قد لا يختلف الوضع أبدا فان الذكر هو من حمل الرسالات لا الذكر فقط ولكن تحديدا الذكر الأبيض لا غيره ..لماذا لان الرسالات كما جاءت تامة الهدف .. فان الرسول يجب أن يكون تام الكيان والإنسانية .فكيف به أن كان أنثى . وهذا هو السمو الذكري المطلق .. يقابلة التردي الانثوي المستمر في الهبوط .. والاضمحلال .
وتاريخيا قل أن تجد أنثى مبدعة في مجالات الحضارة الإنسانية ولكن قد تجد إبداعاتها جلية واضحة في مجالات الهدم والاغتيال والتأمر وتخريب المجتمع وتدمير الأمم . وإفساد الأخلاق .. والعزف على مزامير الشيطان .. وعلى تفاهات تنطلق احيانا على اطراف المجتمع.
إذا ...النساء فشلن في طرفي المعادلة.... فلا هن أبدعن في المعاملات .....ولا هن عنوانا يذكر في العبادات..تماما كعدو نفسه .. يحارب الخير الذي لدية .. ويكفر ببقايا النعم .. أو كما قال المثل... على نفسها جنت براقش ... وبراقش هذا هي انثى جاعت فأكلت ذيلها ...
فما هي العدالة التي يطالبن بها.. وما هي المساواة التي يسعين إليها... وبما إن فاقد الشيء لا يعطيه .. وبما إن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة.. فان كل ما لدى المراة من منجزات .. وكل ما لديها من حقوق هي في الأصل منحة وهبة من الرجل ومن الحياة.. وليس حقا مطلقا يمكن لهن البناء عليه أبدا. منحة يمكن إن تعاد إلى أصحابها غب الطلب.
من هنا أن كان هنالك ظلما حل بالنساء أصلا فان المطالبة يجب أن لا تتجاوز رفع هذا الظلم ليس إلا .. أما ما يطلق علية نعت المساواة بين الرجال والنساء فهذا باطل بني على باطل وكفرا كبير.. لان النساء دائما كن الأقرب إلى الشيطان من الرجل ...
فلا يجوز أن تتساوى الأمور بين الذكر والأنثى إلى حد الوصول بكل شيء مناصفة تامة... لان هذا ظلما لأنوثة النساء وقهرا لهن كون النساء لا تملك الصفات العقلية والبدنية التي تؤهلها للتساوي وتحقيق المراد ..

في النهاية , أن فتح هذا الباب ودوام الطرق عليه لا يختلف كثير عمن يطالبون بحرية المعتقد الفاسد من عبده الشيطان ومن الجنس الثالث وكثيرون أصبح جل مرادهم هو الهدم دون إدراك منهم أن هذا الآمر مخطط له في دهاليز غريبة عنا .......كل غايتها تدمير الحصن الأخير والمستمسك الإسلامي الباقي .
وإذا كانت النساء تشكو ظلما وعدم العدالة والتفرقة والقهر وما إلى ذلك فان هذا الآمر ليس من صنع الذكر ولا من صنع المجتمع ألذكوري كله ... هذا الآمر هو صنيعة أيدي النساء أولا .. وطبيعة الحياة التي خلقها الله لنا ..
وان أرادت النساء رفع الصوت وإحقاق الحق.. فما عليها إلا أن تلجأ إلى الله . وانتظار يوم الحساب .
توأمان حقا, وضفتان على طرفي الوادي.. ضفة جرداء لا سبيل لتعديل طبيعتها .. وأخرى روض من رياض الجنة ..
نساء .. فقط .. لا اكثر ولا اقل .........

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو قنوة [ مشاهدة المشاركة ]

البحث عن حق مفقود أو عن عدالة طال انتظارها , أولاها أن الأنثى ليست كالرجل أبدا .. لا عقلا ولا فكرا ولا طبيعة.. ولا حتى في عبادة الله .. ثانيها أن هنالك موازين للكون وجدت كي تبقى ..... ومنها أن الأنثى هي الننصف من الرجل أحيانا .. كما في والإرث والشهادة .. وهي نصف النصف أحيانا أخرى كما في الأسرة والزواج وهي السدس مرة.. والعدم مرات كثيرة.. كما هي حصتها في قيام الحضارات والدول ونمو وتطور المجتمعات.. صفرا لا اكثر ... في العبادات قد لا يختلف الوضع أبدا فان الذكر هو من حمل الرسالات لا الذكر فقط ولكن تحديدا الذكر الأبيض لا غيره ..لماذا لان الرسالات كما جاءت تامة الهدف .. فان الرسول يجب أن يكون تام الكيان والإنسانية .فكيف به أن كان أنثى . وهذا هو السمو الذكري المطلق .. يقابلة التردي الانثوي المستمر في الهبوط .. والاضمحلال . فما هي العدالة التي يطالبن بها.. وما هي المساواة التي يسعين إليها... وبما إن فاقد الشيء لا يعطيه .. لان هذا ظلما لأنوثة النساء وقهرا لهن كون النساء لا تملك الصفات العقلية والبدنية التي تؤهلها للتساوي وتحقيق المراد .. وإذا كانت النساء تشكو ظلما وعدم العدالة والتفرقة والقهر وما إلى ذلك فان هذا الآمر ليس من صنع الذكر ولا من صنع المجتمع ألذكوري كله ... هذا الآمر هو صنيعة أيدي النساء أولا .. وطبيعة الحياة التي خلقها الله لنا .. .........

أي مساواة هذه التي تجعل من رجل يتحدث كل هذا بهذه الطريقة عن النساء !!
ثم وتقول بان طبيعة خلق الله يعترض عليها ان ظلمت المرأة !!
يا رجل !!!!
والله واقولها واتحمل مسؤوليتها : ما مال حال النسوان ، الا لمن مالن حوال الزلم ، دشرت الخيل من همالة الخيال !!
اي تعميم هذا تطلقه عن كل النساء !!
الام منهن والاخت والابنة والزوجة !!
كيف تتطاول على النساء وقد اكرمهن الله !
ثم تقحم الدين في هذا !!
يعني مو تخليها راي شخصي لا جاي تحكي كمان الدين وخلق الله ظلمهن والعياذ بالله
هنن ظلمن انفسهم
والمجتمع
والزلم الخيخه
وكملتها بطبيعة خلق الله !!
شو هالروعه هاي نيالك !!!
~~~
سيدي الفاضل ،
في من معشر النساء ،
كما من ابناء آدم ،
بعض العاقلات .. مو كل الزلم مهويه معاهم ولا كل النسوان
المساواه التي تطالب بها بعض العاقلات هي : ان لا تساوييني بك يا رجل فأنا انثى خلقت من ضلعك الاعوج لا تقيمني فتكسرني عاملني كما خلقت ، لا انتقاصا مني ، بل لانني بنعومة القوارير ولان الله اراد لي هذا الجمال وخصني به عنك
وما كنت تلهث ورائي
وتدخل حروبا لأجلي
وتلاحقني وتتمنى مني نظرة عين ن الا لانني هذه الطبيعة التي خلقني الله عليها وميزني عنك بها ، فأعتز بها بل واحزن عليك انك لست مثلي روعة !
هيك لسان الانثى التي تعرف قيمة انوثتها ..
كن رجلا ، لأكن لك سيدة ، مش نسوان !!
لم تخرج المرأه للعمل بمجالات لا تناسبها
وما خرجت عن نطاق بيتها
وما ارتفع صوت فجورها
الا لان الرجل قرر اخذ قيلولة عن رجولته
بالله عليك ،
في زلمه بعرفش يلجم فرس ؟
في خُزّات بعرفوش اما الزلم ، بيعرفو
ووقتها فقط ، يحلو للأنثى ان تكون الغنج الاعوج بنعومتها !
ودلعها ، وجمالها وكل فتنتها تحت ظل رجولته ومن بعدها
لان المرأه الحقيقية ابدا لا تقبل الا ان تكون تحت قيادته لا ان تقوده هي !
والله النسوان اللي بتحكي عنهن بيحزنن ، منين في ضل زلم هيك الهن !!
بينعدو ع الاصابع

يا عزيزتي اجدت الرد واكدت النص ...
الرجال الهمل هم بالطبع اقرب الى الانوثة منهم الى الرجولة ,,,

والقياس يقاس على من هو اكرم ,,وليس على من تكرم ,, والمعادلة هي في الاثر الحضاري لكلا الطرفين ,,
والقول الصريح لا يجرح ولكن لامنه لانثى في شىء ,,
الكلاب لها امهات ,, والحمير تنجب احمرة صغيرة او جحوش ,, اين اذا بطولة النساء ,,
اين هو اثرهن الكبير ,,
وهل ,,, هل بطولاتهن ’’ في التاريخ تعادل ,, مكرهن ,, وخداعهن ,,, والف ريح صفرا يخلقهن ,,
ولما الحرد ان قلنا الكلام الصريح ,, ولما الزعل ان قلنا راي الدين ,,, فالدين للجميع ,, والانثى ,, في اخر الصف ,, خلف الاطفال ,,
كل بما كسبت نفسة ,,, هنا ,,اعتقد ان الاقرار والاعتراف اجدى من الممانعة ,, والمجادلة التى هي خاسرة في النهاية

(( ان كيد الشيطان كان ضعيفا ))
((ان كيدهن لعظيم ))

الشيطان طلع اهبل مع الحريم ,,, يعدمني نون النسوة

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو قنوة [ مشاهدة المشاركة ]

(( ان كيد الشيطان كان ضعيفا )) ((ان كيدهن لعظيم )) الشيطان طلع اهبل مع الحريم ,,, يعدمني نون النسوة

الآية الاولى قالها تعالى سبحانه
الآية الثانيه ذكرت بالقرآن ، على لسان من قالها وهو رجل من اهلها ،
ولن ادخل معك في نقاش في هذا الصدد ، فالحزن _ مش الحزن منك بل اكثره عليك _
هو الأجدر والاكتفاء بهكذا رد ، هو رد اكثر مما يجب

اجابة موفقة بالتاكيد

الفاضل ابو قنوة
ومن قال لك ان المرأة تطالب بالعدالة مع الرجل
هذا الكلام من زماااااان
الآن الرجل اصبح يطالب بالعدالة مع المرأة
لأنها سيدته في العمل والمنزل وكل مكان
ثم من قال ان المرأة هي رمز للهدم والتحطيم
أنسيت كليوبترا
ام غفلت عن زنوبيا
ولو نظرنا للغرب لوجدنا ان النساء اصبحن يطالبن بالعودة للمنزل لأنهن مللن من اخذ دور الرجل في كل المواقف

لأن الرجل لم يعد يملك الرجولة
اقبل مروري على موضوعك

بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي لا اريد ان اخل في مناقشات تحتاج مجلدات من العلم وفهم امور الدين والشرع
فقط اكتفي بهذه الاحاديث الصحيحة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
1- قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( انما النساء شقائق الرجال ما اكرمهن الا كريم وما اهانهن الا لئيم ) رواه احمد
2- قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( خيركم خيركم لأهله وانا خيركم لأهلي ) رواه ابن ماجه
3- قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( اكمل المؤمنين ايماناً واقربهم مني مجلساً الطفهم بأهله ) رواه الترمذي )
4- قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( استوصوا بالنساء خيراً فانما هن عوان عندكم ان لكم عليهن حقاً ولهن عليكم حقاً ) رواه الترمذي

وللمرءة المسلمه كل الحقوق وان تعمل في كل مجال يبعد عنها الشبهات وان تكون عوناً للرجل لا تطلب ان تكون احسن منه وبارك الله فيكم جميعاً
وفقني واياكم الله فيما يحب ويرضى ولا ننسى بان المرءة ام واخت وزوجه .وام المؤمنين عائشه اللهم ارضى عنها امرءة

ابو قنوة يا عدو نفسك
شو عاملات فيك القوارير والله حاسه صرنا قواريط من سوالفك
اني ارى رؤوس اينعت وحان قطافها

رجعتلك ههههههههههههههههههههه

اولا اهلا وسهلا فى اختي ريماس بعد الغيبه الطويله
ابو قنوه لخمه تلخمك خربطت موازين العدل والعداله
الضاهر ان الشرطيه الي فى الشارع عندك امام المكتب لاخمتك مخالفه طائره من شبك راسك

وصبحت بتلخم يمين وشمال
الله يعينك على الوصع اللي انت فيه فى شارع الكرنيش
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
انا والنسوان بنتقاسم ثلثين بثلث