|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
منتدى الصحه الاسريه والتداوي بالاعشاب والحجامه ما يتعلق بالطب والعلاج والمحافظة على الصحه وكل ما يختص بالصحة والرشاقة الرجال والنساء والأطفال والوصفات الطبية والأدوية |
كاتب الموضوع | م.محمود الحجاج | مشاركات | 0 | المشاهدات | 2286 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
03-11-2009, 07:11 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
مؤسس الشبكة
|
خطر لقاح إنفلونزا الخنازي
باختصار، المقال يتحدث عن مؤامرة بخصوص لقاحات أنفلونزا الخنازير مساهمة من قبل : دكتورة مرابطة على حدود المملكة – مملكة الخير و الإنسانية و العطاء . بعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية "إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس أنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالأخذ في الاعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ". قابلت قصة أنفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الانتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة . للأسف فإن صحة الاحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس أنفلونزا الطيورH5N1 ، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن أنفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب . مشاركة: لقاح أنفلونزا الخنازير خطر فتاك خاص على الإنجاب المحاولة الأولى : في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الأنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس أنفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية اختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لاختبار اللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى . بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم إيقافها بمجرد اهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد. قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد ارتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس أنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيم أنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟ نقطة التركيز الرئيسية : دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح أنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك باستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم أنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم انتشار الأنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث استجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى انخفاضها و انخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية . و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد أنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و اضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة . و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الاضطرابات الناتجة عن تحفيز المناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة . و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة باسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , احتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % . الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة احتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد استنفاد الاحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الاتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي ارتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد. المقال الاصلي باللغة الانجليزيه Tainted nightmare Dr. Sarah Stone, Pharm-D Jim Stone, Freelance Journalist Russ Clarke, Editor "The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups; those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior." I met the story about the swine flu with great skepticism; it played like a story line in a B movie - Students go abroad for spring break. Students get the virus. Students bring it home. Worldwide pandemic starts. The story line was unbelievable, and I knew from day one that there was either no virus at all, and that it was just a "wag the dog", or that a manufactured outbreak was intentionally released and underway. Unfortunately the latter was true, and now we have an entirely new bug on our hands. It has never been seen before, and virologists have been quoted saying "where the hell it got all these genes from we don't know." Extensive analysis of the virus has revealed genes from the original 1918 flu, the avian flu, and two new H3N2 viruses from Eurasia. All evidence points to the fact that the swine flu is indeed a genetically engineered virus. This article is the result of a team effort intended to explore what the motive for releasing it may be, to warn you in advance of things to come. In Feb 2009, Baxter, a major manufacturer of vaccines, sent the seasonal flu shot to 18 different countries with live unattenuated H5N1 bird flu. When the Czech company Biotest was assigned to test the vaccine on live animals for the Czech government, they realized something was wrong when the test animals died. The alarm went out to all others who had received it, fortunately before it was administered. Upon follow up examination of the vaccine the live virus was revealed, had no one caught Baxter's tainted batch, we would now be in the midst of a pandemic with massive numbers of dead. The main focusBaxter was not prosecuted or punished in any way for this, even though their operational BSL3 (bio safety level 3) protocol would have stopped such contamination from being possible. The safety protocol, combined with the potency and volume of the virus in the shots clearly shows that the contamination was intentional, and that indeed an attempt to kill millions was stopped simply because ONE country paid attention to what it was getting. The protocol made it technically impossible for the virus to make the leap from the research department to the vaccine manufacturing department, which could never have had H5N1 show up there due to any reason other than willful intent. One would think that Baxter would have been put out of business for making such an "error" but the opposite is true, which begs many questions, such as how did the live bird flu end up in millions of doses of vaccine? Why were the ingredients of the vaccine formulated to allow the virus to survive fully potent en route? Why was Baxter not prosecuted or punished in any way? Instead of rightfully blackballing the company, the World Health Organization has rewarded Baxter with a contract to make a large portion of the "Swine flu" vaccinations set to be distributed world wide this fall. How on earth could that be? Let's switch to another aspect of vaccines, the real focus of this article, which is the plan to destroy our intellect, our health and our sexuality via a mass world wide vaccination campaign. With the use of special additives called adjuvants, manufacturers are able to increase the number of possible doses that can be made on time for the fall flu season. But though there are many safe adjuvants which can be added, they are adding one - squalene, which has been shown to cause prolonged systemic immune response against the squalene itself, which results in reduced fertility, reduced intellect and reduced life span. The trust is brokenSqualene is an important molecule in the body. It is a precursor to many different oils and hormones, and is needed for proper brain function, fertility and also plays an important role in protecting cells from aging and mutation. Anything which affects your natural squalene can have a major negative impact on your health. Because the squalene will be injected in the presence of a pathogen during the H1N1 vaccination, it will cause an immune response against not only the pathogen, but to the squalene itself. Squalene is a precursor molecule which is essential for the production of many hormones including all of the male and female sexual hormones. Squalene is also a precursor to many of the neurochemical receptors prevalent in the nervous system and when the immune system is programmed to attack squalene, it causes irreversible neuronal and neuromuscular damage which can range from a loss of intellect and autism to more serious disorders such as Lou Gehrig's disease and systemic autoimmune diseases and possibly brain tumors. In independent studies where squalene laced vaccines were injected into guinea pigs, the resultant autoimmune disorders killed 14 out of 15. A later test, to verify the results had the same outcome. When first injected via the anthrax vaccine in Gulf War 1, it permanently disabled many of the soldiers who received it, due to the effects now known as the Gulf War Syndrome. 95 percent of the soldiers who recieved the anthrax vaccine have been found to have antibodies to squalene. Few of the soldiers who recieved the vaccine remained healthy and do not have the antibodies whether or not they were deployed. None of the soldiers who did not receive the vaccine have the antibodies, even those who fought in Iraq. Squalene antibody related deaths total 6.5 percent of the vaccinated group. It takes approximately a year for the effects to fully manifest themselves because that much time passes before the nervous system and brain deplete the reserves of Squalene that are out of the reach of the immune system and only after the reserves are gone will cell injury begin. This takes the pressure off vaccine manufacturers who deny any wrongdoing for a response so delayed. And with Congress passing legislation granting immunity to any corporations who cause damage with their vaccines, the outlook is evermore dark. After examining the components of the H1N1 flu vaccine we can only conclude that it is not intended to treat the flu at all, quite differently, it is intended to: 1. Reduce intelligence 2. Reduce life span 3. Reduce fertility 4. Cause numerous deaths For if it was intended for any other purpose, Squalene and other adjuvants beyond the scope of this article would not be present. Furthermore, the scope of this article only covers squalene, and we believe that because there are so many ways to induce autoimmune responses equally devastating via other injectable formulations coupled with the obviously intentional shipment of a pandemic by Baxter that the credibility of vaccines is forever tainted and the trust in the greater medical community may have been irreparably broken. Baxter should be out of business, the fact that they are not is damning. Through a manufactured pandemic and damaging vaccine the world health organization along with major manufacturers in the pharmaceutical industry have demonstrated clear intent to damage all of mankind. For what purpose is difficult to determine, but it would be safe to assume that there will be those who have been told and know better than to take one of these tainted vaccines, and as a result they will be of superior intelligence and health when put in perspective with those who receive them. The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the obviously engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups, those who have lost their intellect, health and sexuality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior. It can now be reasoned that it is no longer safe to take ANY vaccination for any reason; please, do not let them get your children. If you ever see a video of major figures getting theirs, keep in mind that not all shots will be created equal!المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
الموضوع الحالى: خطر لقاح إنفلونزا الخنازي -||- القسم الخاص بالموضوع: منتدى الصحه الاسريه والتداوي بالاعشاب والحجامه -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خدعة أنفلونزا الخنازير | عهد | المنتدى العام | 4 | 01-07-2009 11:39 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...