|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
المنتدى الاسلامى العام كل ما يتعلق بالقضايا والمناقشات الإسلامية , إسلاميات , متفرقات إسلاميه , مقالات إسلاميه , محاضرات إسلامية , أحاديث نبوية , أحاديث قدسية , روائع إسلاميه (بما يتفق مع مذهب أهل السنة والجماعة ) . |
كاتب الموضوع | أنيسة | مشاركات | 3 | المشاهدات | 3841 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
13-07-2010, 19:13 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
|
ملف استقبال شهر شعبان
*ملف استقبال شهر شعبان* الحمد لله الذى امتن على عباده بمواسم يرجعون فيها إليه، ويقبلون بقلوبهم عليه، فسبحان من أنعم علينا وتفضل، وأسبغ عطاياه وأسبل، وله الحمد في الأولى والآخرة، وله الحكم، وإليه ترجعون، وأشهد أن لا إله إلا الله، فاطر السماوات العلى، ومنشئ الأرضين والثرى، وأشهد أن محمدا عبده المجتبى، ورسوله المرتضى، صلوات الله وسلامه عليه، ما دار في السماء فلك، وما سبح في الملكوت ملك، وعلى آله وأصحابه الطيبين الطاهرين، وبعد .. إي والله ما هي إلا ساعة، ثم تنقضي بآلامها وأحزانها، وتبقى الحسرات والتبعات، وهكذا شأن الدنيا، قال تعالى: {وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ} [الروم:من الآية 55]. والعبد العاقل، هو الذي يأخذ من حياته لمماته، ومن دنياه لأخراه، فالدنيا مزرعة الآخرة، وهي ساعة، فاجعلها طاعة، والنفس طماعة، فألزمها القناعة، وإلا فإن الأنفاس تعد، والرحال تشد، والتراب من بعد ذلك ينتظر الخد، وما عقبى الباقي غير اللحاق بالماضي، وعلى أثر من سلف يمشي من خلف، والسعيد من وعظ بغيره، والشقي من وعظ بنفسه، ومن رحمة الله تعالى علينا أن جعل لنا مواسم، فيها نفحات لمن يتعرض لها ويغتنمها، يفرح بها المؤمنون ويتسابق فيها الصالحون، ويرجع فيها المذنبون، ويتوب الله على من تاب، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، لسان حالهم يقول : {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ} [طه:من الآية 84]. وهذه المواسم منها ما هو شهر، ومنها ما هو يوم أو أيام، ومنها ما هو ساعة، وقد أظلنا شهر من تلكم النفحات، ألا وهو شهر شعبان، وقد قال عنه رسول الله، صلى الله عليه وسلم: «ذاك شهر يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يُرفعَ عملى وأنا صائم». رواه النسائى وأحمد بإسناد صحيح. وروى البخاري ومسلم عن عائشة، رضى الله عنها قالت: «كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم يصوم، حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم، وما رأيت رسول الله، صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان». وفي سبب تسميته، قال ابن حجر، رحمه الله،: “إن الناس بعد شهر رجب المحرم كانوا يتشعبون في طلب الغارات، ومن ثمَّ سُمي شعبان”. ولقد ذكر النبي، صلى الله عليه وسلم، معنيين لتفضيل الصيام في شهر شعبان: المعنى الأول: غفلة الناس عن هذا الشهر، لمَّا اكتنفه شهران عظيمان: الشهر الحرام رجب، وشهرالصيام رمضان، وفي هذا دليل على استحباب إعمار أوقات غفلة الناس بطاعة الله، وأن هذا محبوب لله عز وجل، ولذلك كان بعض السلف يستحبون إحياء ما بين العشاءين بالصلاة، ويقولون: “هي ساعة غفلة”. وفى ذلك فوائد منها: • إن هذا يكون يكون أخفى للعمل، وأستر، وأكثر تحقيقا للإخلاص، لا سيما لو كان هذا العمل صياما، فإنه سر بين العبد وربه، وقد صام بعض السلف، رحمهم الله، أربعين يوما، لا يعلم به أحد، كان إذا خرج من بيته أخذ معه رغيفين، فتصدق بهما، فيظن أهله أنه أكلهما، ويظن أهل سوقه أنه أكل في بيته. فسبحان الله، كم ستر الصادقون أحوالهم مع الله عز وجل، وريح الصدق تَنُمُّ عليهم! قالوا : ما أَسَرَّ عبد سريرةً، إلا أَلْبَسَهُ الله ردائها علانية. • ومنها أن طاعة الله وقت غفلة الناس تكون أشق على العبد الصالح، وأفضل الأعمال أشقها، فإذا كانت الناس في طاعة الله عز وجل تيسرت الأعمال الصالحة على العباد، وأما إذا كان الناس في غفلة ومعصية تعسرت الطاعة على المستيقظين، وهذا معنى قول النبي، صلى الله عليه وسلم،: «إنكم تجدون على الخير أعوانا وهم لا يجدون»، وذلك لما أخبرَ الصحابةَ أن الواحد ممن بعدهم بأجر خمسين منهم. • ومنها أن المنفرد بالطاعة بين أهل الغفلة والمعاصي، قد يُدفع به البلاء عن الناس كلهم، فكأنه يحميهم ويدافع عنهم، وصدق من قال : لــــولا عباد للإله رُكَّع *** وصــــــــبية يتامى رُضَّع ومهملات في الفلاة رُتَّع *** لَصُبَّ عليكم عذاب بلقع المعنى الثانى فضل الصيام في شهر شعبان) هو ما ذكره النبي، صلى الله عليه وسلم، بقوله: «هو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملى وأنا صائم». ولا شك أن من حَرَصَ على الصيام في مثل هذه الأوقات، هو أشد حرصا على سائر الطاعات والأعمال الصالحات، من صلوات مفروضة، ونوافل مسنونة، وأذكار موظفة، وقراءة للقرآن، وصلة للرحم، وإنفاق في وجوه الخير، وغير ذلك. وقيل في فضل الصيام في هذا الشهر إنه استعداد وتمرين لشهر رمضان، فلا يجد المرء مشقة وكلفة في صيامه، وكذلك الحال في بقية الأعمال، فيسن للمرء أن يجتهد في شهر شعبان، حتى إذا أتى رمضان، كان أكثر اجتهادا، وأكثر قدرة على طاعة الله عز وجل. مضى رجب وما أحسنت فيه *** وهـــــــذا شهر شعبان المبارك يا مضيع الأوقات جــــهلا بحر *** مـــــــــتها أفق واحذر بوارك فسوف تفارق اللذات قــــــسرا *** ويخلي الموت كرها منك دارك تدارك ما استطعت من الخطــــايا *** بتوبة مخلص واجعل مدارك على طلب السلامة من جحـــــيم *** فخير ذوي الجرائم من تدارك قال تعالى: {فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَاز} [آل عمران:من الآية 185]. سبب تسميته بـ شعبان قال بن حجر – رحمه الله – : سمّي شعبان لتشغيلهم في طلب المياه أو الغارات بعد أن يخرج شهر رجب الحرام وقيل غير ذلك . أهـ ( الفتح 4/251 ) فضل صيامه. ففي الصحيحين عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: «ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان» البخاري (1969)، ومسلم (1156). وفي البخاري (1970) في رواية: «كان يصوم شعبان كله». وفي مسلم في رواية: «كان يصوم شعبان إلا قليلاً». وروى الإمام أحمد (21753)، والنسائي (2357) من حديث أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال: «لم يكن (يعني النبي صلى الله عليه وسلم) يصوم من الشهر ما يصوم من شعبان»، فقال له: لم أرك تصوم من الشهر ما تصوم من شعبان قال: «ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين عز وجل فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم» قال في الفروع (ص 120 ج 3 ط آل ثاني): والإسناد جيد. الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين – رحمه الله - صيام يوم النصف منه. فقد ذكر ابن رجب – رحمه الله تعالى – في كتاب اللطائف (ص 341 ط دار إحياء الكتب العربية) أن في سنن ابن ماجة (1388) بإسناد ضعيف عن علي ـ رضي الله عنه ـ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إذا كان ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها، وصوموا نهارها، فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى سماء الدنيا فيقول: ألا من مستغفر لي فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه، ألا مبتلى فأعافيه، ألا كذا، ألا كذا حتى يطلع الفجر». قلت: وهذا الحديث حكم عليه صاحب المنار بالوضع، حيث قال (ص 226 في المجلد الخامس من مجموع فتاويه): والصواب أنه موضوع، فإن في إسناده أبا بكر بن عبد الله بن محمد، المعروف بابن أبي سبرة، قال فيه الإمام أحمد ويحيى بن معين: إنه كان يضع الحديث. وبناء على ذلك فإن صيام يوم النصف من شعبان بخصوصه ليس بسنة، لأن الأحكام الشرعية لا تثبت بأخبار دائرة بين الضعف والوضع باتفاق علماء الحديث، اللهم إلا أن يكون ضعفها مما ينجبر بكثرة الطرق والشواهد، حتى يرتقي الخبر بها إلى درجة الحسن لغيره، فيعمل به إن لم يكن متنه منكراً أو شاذًّا. وإذا لم يكن صومه سنة كان بدعة، لأن الصوم عبادة فإذا لم تثبت مشروعيته كان بدعة، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «كل بدعة ضلالة» أخرجه مسلم (867) من حديث جابر – رضي الله عنه – . الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين – رحمه الله - فضل ليلة النصف منه. وقد وردت فيه أخبار قال عنها ابن رجب في اللطائف بعد ذكر حديث علي السابق: إنه قد اختلف فيها، فضعفها الأكثرون، وصحح ابن حبان بعضها وخرجها في صحيحه. ومن أمثلتها حديث عائشة – رضي الله عنها – وفيه: “أن الله تعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا، فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب”. خرجه الإمام أحمد (26018) والترمذي (739) وابن ماجة (1389)، وذكر الترمذي أن البخاري ضعَّفه، ثم ذكر ابن رجب أحاديث بهذا المعنى وقال: وفي الباب أحاديث أخر فيها ضعف. اهـ وذكر الشوكاني أن في حديث عائشة المذكور ضعفاً وانقطاعاً. وذكر الشيخ عبدالعزيز بن باز ـ حفظه الله تعالى ـ أنه ورد في فضلها أحاديث ضعيفة لا يجوز الاعتماد عليها، وقد حاول بعض المتأخرين أن يصححها لكثرة طرقها ولم يحصل على طائل، فإن الأحاديث الضعيفة إذا قدر أن ينجبر بعضها ببعض فإن أعلى مراتبها أن تصل إلى درجة الحسن لغيره، ولا يمكن أن تصل إلى درجة الصحيح كما هو معلوم من قواعد مصطلح الحديث. الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين – رحمه الله - بدع النصف من شعبان 1- الاحتفال بليلة النصف من شعبان بأي شكل من أشكال الاحتفال، سواء بالاجتماع على عبادات، أو إنشاء القصائد والمدائح، أو بالإطعام وغير ذلك. 2- إحياء ليلة النصف من شعبان بقيام مقدَّر مخصوص مثل: أ- صلاة “الألفية”، وتسمى أيضاُ صلاة “البراءة”. ب- صلاة “أربع عشرة ركعة”. ج- صلاة “ثنتي عشرة ركعة”. د- صلاة “ست ركعات”. 3- تخصيص صلاة العشاء ليلة النصف من شعبان بقراءة سورة “يس . 4- تخصيص ليلة النصف من شعبان بقراءة بعض السور بعددٍ مخصوص كسورة الإخلاص . 5- تخصيص ليلة النصف من شعبان بدعاء يُسمى “دعاء ليلة النصف من شعبان”، وربما شرطوا لقبول هذا الدعاء قراءة سورة “يس” وصلاة ركعتين قبله(5). 6- تخصيص يوم النصف من شعبان بالصوم(6). 7- التصدق في النصف من شعبان عن أرواح الموتى(7). 8- التقصد بزيارة القبور ليلة النصف من شعبان وإيقاد النار والشموع(8). 9- اعتقاد أن ليلة النصف من شعبان مثل ليلة القدر في الفضل(9). اشتهر عند كثير من الناس أن ليلة النصف من شعبان يقدر فيها ما يكون في العام. وهذا باطل، فإن الليلة التي يقدر فيها ما يكون في العام هي ليلة القدر، كما قال الله تعالى: “حم * وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ * إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ * فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ * أَمْراً مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ * رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ” [الدخان –6] وهذه الليلة التي أنزل فيها القرآن هي ليلة القدر، كما قال تعالى: “إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ” وهي في رمضان، لأن الله تعالى أنزل القرآن فيه، قال تعالى: “شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ ” [البقرة:185] فمن زعم أن ليلة النصف من شعبان يقدر فيها ما يكون في العام، فقد خالف ما دل عليه القرآن في هذه الايات. الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين – رحمه الله - أحاديث شعبانية غير صحيحة </I> من فتاوى شهر شعبان صوم الثلاثين من شعبان إذا وافق صومه صوما كان يصومه السؤال الرابع من الفتوى رقم ( 4442 ) س4: لو صام رجل يومالثلاثين من شعبان من غير رؤية الهلال أوأفطره فهل يصح صومه أو لا مع الدليل؟ ج4: لا يجوز للمسلم صوم يوم الثلاثين من شعبان إذا لم تثبترؤية الهلال ليلة الثلاثين من شعبان، إلا أن يوافق صومه إياه صوما كانيصومه مثل من عادته صوم يوم الإثنين أو الخميس فيوافق ذلك يوم الثلاثين فلهصومه مع أيام صامها من شعبان قبله لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: أخرجهأحمد 1 / 367، 2 / 234، 347، 408، 438، 477، 497، 513، 521، والبخاري 2 / 230،ومسلم 2 / 762، برقم (1082)، وأبو داود 2 / 745، 750، برقم (2327، 2335)، والترمذي 3 / 68- 69 برقم ( 684)، والنسائي 4 / 49- 154، برقم (2172- 2174، 2190)، وابن ماجه 1 / 528 برقم (1650)، والدارمي 2 / 4، وابن أبي شيبة 3 / 23، والبيهقي 4 / 207. لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين إلا أنيكون رجل كان يصوم صياما فليصمه رواه البخاري ومسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتاوى من موقع الإسلام سؤال وجواب النهي عن الصيام في النصف الثاني من شعبان http://www.islam-qa.com/ar/ref/13726/ هل يستحب صيام شعبان كاملاً http://www.islam-qa.com/ar/ref/13729/ هل يكثر الموت في شهر شعبان ؟ http://www.islam-qa.com/ar/ref/113939/ لا حرج من قضاء رمضان في النصف الثاني من شعبان . http://www.islam-qa.com/ar/ref/49884/ الترغيب في صيام أيام البيض وشهر شعبان http://www.islam-qa.com/ar/ref/49867/ هل ينزل الله إلى السماء الدنيا في ليلة النصف من شعبان ؟ . http://www.islam-qa.com/ar/ref/49678/ هل يصوم يوم النصف من شعبان حتى لو كان الحديث ضعيفاً ؟ http://www.islam-qa.com/ar/ref/49675/ وصل شعبان برمضان http://www.islam-qa.com/ar/ref/38044/ الاجتماع للطعام مع أهازيج في آخر يوم من شعبان http://www.islam-qa.com/ar/ref/7051/ ما هو المقصود بالليلة الخاصة الواردة في سورة الدخان http://www.islam-qa.com/ar/ref/11722/ صيام يوم الشك بنية قضاء ما فات من رمضان http://www.islam-qa.com/ar/ref/26860/ المصادر موقع الاسلام سؤال وجواب فتاوى اللجنة الدائمة انتهى والله الموفق م/ن للأمانة المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
14-07-2010, 00:15 | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||||||||||
|
رد: ملف استقبال شهر شعبان
أيـهـا الأحـبـاب هيا شمروا عن سواعدكم ... فقد جاء شهر كريم ... وأجر عظيم بالعمل الصالح نرتقي ... والدنيا مزرعة الآخرة وعبادة الرحمن خير ناصر على الأعداء (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً) ولكن المسلم يشعر أن لشهر شعبان مذاقاً خاصاً فيفرح بقدومه ويستبشر به خيراً (يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) |
||||||||||||
|
|||||||||||||
14-07-2010, 12:55 | رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||||||||||||||
|
رد: ملف استقبال شهر شعبان
الغالية شيومة أخي التحفون خالد أسعدني و افرحني مروركما الرائع بارك الله فيكما جزاكما الله الجنة |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
الموضوع الحالى: ملف استقبال شهر شعبان -||- القسم الخاص بالموضوع: المنتدى الاسلامى العام -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بيوت استقبال جميلة | أنيسة | منتدى الديكور والأثاث المنزلي | 8 | 27-11-2010 19:45 |
حكم استقبال واستدبار القبلة عند قضاء الحاجة في البيوت... | عفراء | المنتدى الاسلامى العام | 0 | 25-05-2010 22:22 |
سؤالان صعبان | نشمي | المنتدى العام | 3 | 12-01-2010 10:40 |
فضل شهر شعبان | جود | الخيمة الرمضانية | 3 | 01-08-2009 01:22 |
القصة الكامله لاغتيال نائب عمران المعايطه في لبنان | م.محمود الحجاج | منتدى عَالم الَسياََسَة | 2 | 17-07-2009 08:36 |
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...