|
أختيار الاستال من هنا
|
روسيا اليوم | الجزيرة | ناشونال جيوغرافيك | المملكه | رؤيا | الاقصى | الكوفيه | الرياضيه | عمون | يوتيوب | مركز رفع الصور |
الخيمة الرمضانية
|
كاتب الموضوع | أنيسة | مشاركات | 0 | المشاهدات | 2511 | | | | انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
20-07-2012, 12:34 | رقم المشاركة : ( 1 ) | ||||||||||||||||
|
لَكِ مِنِّي ][ هَدِيَّة ][ بَرْنَامِجَاً رَائِعَاً....
الْحَمْد لِلْه حَمْدَا كَثِيْرَا طَيِّبَا مُبَارَكَا فِيْه و الْصَّلاة و الْسَّلام عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم ... و بَعْد ... / يَا صَاحِبَة الْمَطْبَخ أَهْمِس فِي أُذُنَيْك ... اسْمَعِي : أَعْرِف أَنَّك ستَبْذَلِين جُهْدَك فِي الْمَطْبَخ لِتُرِي مَهَارتَك فِي تَنْوِيْع الْمَأْكُوْلَات ، و لَا تُلَامِي فِي هَذَا ، فَهَذَا مِن الْفِطْرَة السَّلِيْمَة ، و هِي عُنْوَان أُنُوْثَتِك لَكِن إِيَّاك أَن تَجْعَلِي هَذَا هُو هَمِك الْأَوَّل ، بَل ارْفَعِي مِن هِمَّتُك ، و اجْعَلْي نِيَّتُك نِيَّة أَرْفَع وْأَسْمَى ، تَعْرِفِيْن أَنَّه مَن أَفْطَر صَائِما فَلَه أَجْرُه مِن غَيْر أَن يَنْقُص مِن أَجْر الْصَّائِم شَيْئا فَاجْعَلَيِهَا نِيَّتُك ، وَاحْتَسِبِي وَقْتَك الَّذِي تَقْضِيْنَه فِي الْمَطْبَخ لِلَّه فتَأَجْري . لَكِ مِنِّي ][ هَدِيَّة ][ بَرْنَامِجَاً رَائِعَاً : 1- يَبْدَأ عِنْد الْنَّوْم : بِقِرَاءَة سُبْحَان الْلَّه 33 مَرَّة ، و الْحَمْد لِلَّه 33 مَرَّة ، و الْلَّه أَكْبَر34 مَرَّة كَمَا الْصَّحِيْحَيْن أَن فَاطِمَة رَضِي الْلَّه عَنْهَا أَتَت الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم تَسْأَلُه خَادِما فَقَال أَلَا أُخْبِرُك مَا هُو خَيْر لَك مِنْه تُسَبِّحِين الْلَّه عِنْد مَنَامِك ثَلَاثا وَثَلَاثِيَن و تَحْمَدِيَن الْلَّه ثَلَاثا و ثَلَاثِيْن و تَكْبُرِيْن الْلَّه أَرْبَعَا و ثَلَاثِيْن " يُسْتَفَاد مِن الْحَدِيْث الْشَّرِيف أَن مَن يَقُوْل هَذَا الْذِّكْر عِنْد الْنَّوْم يَقْوَى عَلَى الْعَمَل فِي الْنَّهَار 2- الْسُّحُوْر : وَهُو بَرَكَة ، إِيَّاك أَن تَغْفُلِي عَنْه ، فِي الْصَّحِيْحَيْن عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم "تَسَحَّرُوْا فَإِن فِي السَّحُوْر بَرَكَة ، و فِي مُسْنَد أَحْمَد عَنْه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : "إِن الْلَّه تَعَالَى وَمَلَائِكَتَه يُصَلُّوْن عَلَى الْمُتَسَحِّرِيْن " 3- صَلَاة الْفَجْر فِي وَقْتِهَا : 4- الْجُلُوْس فِي مُصَلَّاك : حَتَّى الْشُّرُوْق تَقْرَأِيْن الْقُرْآَن ، و تُسَبِّحِين الْلَّه وَتَذَّكُرِينِه ... ثُم صَلِّي عَلَى الْأَقَل رَكْعَتَيْن ... قَال عَلَيْه الْصَّلاة وَالْسَّلام : "مِن صَلَّى الْصُّبْح فِي جَمَاعَة ثُم قَعَد يَذْكُر الْلَّه حَتَّى تَطْلُع الْشَّمْس ثُم صَلَّى رَكْعَتَيْن ، كَانَت لَه كَأَجْر حَجَّة و عُمْرَة تَامَّة تَامَّة تَامَّة " ( أَخْرَجَه الْطَّبَرَانِي ) 5- الْطَّبْخ فِي الْصَّبَاح الْبَاكِر : أَحْسَن مِن الْطَّبْخ فِي وَقْت الْظَّهِيْرَة فَمَا فَوْق ، فَهُنَاك الْعَدِيْد مِن الْنِّسَاء ييَبْدُأن مِن وَقْت الْظَّهِيْرَة ، و عِنْد صَلَاة الْظُّهْر ، و الْعَصْر إِمَّا لَا تُصَلِّي فِي الْوَقْت ، و إِمَّا تَجْمَعُهُمَا ، و إِن تُصَلِّيْهِمَا و بَالُهَا مَشْغُوْل فِي طَبْخِهَا ، فَتُصَلِّي صَلَاة بِلَا خُشُوْع ، و الْرَّوَاتِب تِتْرِكْهَا لِضِيْق الْوَقْت و بِالْعَكْس لَو بَدَأْت الْتَّحْضِيْر فِي الْصَّبَاح الْبَاكِر يَكُوْن عِنْدَك مُتَّسَع مِن الْوَقْت ، وَصَلَاتُك بِإِذْن الْلَّه لَن يَكُوْن فِيْهَا تَشْوِيش الْطَّبْخ 6- أُوْصِيْك بِالْقَيْلُولَة : وَعَلَى الْأَرْجَح هِي قَبْل الْظُّهْر بِقَلِيْل ، تَرْتَاحِي فِيْهَا قَلِيْلا لِتَجَمْعَي قُوَّتِك 7- الْصَّلاة فَي وَقْتِهَا : و لَا تَنْسَي صَلَاة الْرَّوَاتِب 8- الْإِهْتِمَام بِمَظْهَرِك بَعْد الانْتِهَاء مِن الْطُّهَى الْحَمْد لِلَّه أَكْمَلْت طَبِيخِك بَاكِرَا ، و تَرَكَت الْلَّمَسَات الْأَخِيْرَة مِن تَزْيِيْن لِلْمَائِدَة ، و الْصَحُوْن قَبْل الْأَكْل ، لَا تَنْسَي أَن تُغَيِّرِي مَلَابَسَك قَبْل تَزْيِيْن الْمَائِدَة ، فَأَنْت أَحَق بِالْتَّزْيِيْن ، خَاصَّة إِذَا كُنْت ذَات زَوْج ، وَإِيَّاك أَن تُقَابِلِيْه بِرَائِحَة الْبَصَل وَالثُّوْم وَالْدُّهُون فَكَمَا قُلْت لَك بِاعْتِمَادِك عَلَى الْطَّبْخ فِي أَوَّل الْنَّهَار يُسَاعِدُك عَلَى اكْتِسَاب وَقْت إِضَافِي فَلَا تُهْمِلِي نَفْسَك 9- عِنْد الْأَذَان لَا تَنْسَي الْدُّعَاء الْمَأْثُوْر " ذَهَب الْظَّمَأ و ابْتَلَّت الْعُرُوْق و ثَبَت الْأَجْر إِن شَاء الْلَّه" (سُنَن أَبِي دَاوُد) 10- و لَا تَنْسَي ابْدَئِي بِمَا بَدَأ بِه نَبِيِّنَا صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم فَهُو قُدْوَتُنَا كَان صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم يُفْطِر عَلَى رُطَبَات فَإِن لَم يَجِد فَعَلَى تَمَرَات فَإِن لَم يَجِد فَعَلَى حَسَوَات مِن مَاء 11- صَلَّي الْمَغْرِب فِي وَقْتِه و لَا تَنْسَي رَاتِبَة الْمَغْرِب 12- ثُم صَلَاة الْعِشَاء و التَّرَاوِيْح 13- قِيَام الْلَّيْل إِن كَان لَك جَهْدَا فِي الْلَّيْل لِقِرَاءَة الْقُرْآَن فَمَا شَاء الْلَّه ، وَإِن كَانَت قُوَّتِك ضَعِيْفَة ، و لَا تَسْتَطِيْعَي أَن تُكْثِرِي فَاقْرَئِي و لَو جُزِئَا يَسِيْرَا و نَامِي ، لِأَنَّه لِنَفْسِك عَلَيْك حَقا و هَذِه بَعْض ][ الْوَصَايَا ][ لَك أُخَيَّتِي : 1- أَقُللّي مِن الَّمُكُوْث فِي الْمَطْبَخ وَ كُوْنِّي رِيَاضِيَّة خَفِيَفَة فِي الْطَبَخ فَرَمَضَان شَهْر الصِّيَام لَا شَهْر الْطَّعَام 2- إِيَّاك وَالْإِسْرَاف فِى الْطَّعَام وَالْشَّرَاب وَ قَد نُهِيْنَا عَن ذَلِك قَال الْلَّه تَعَالَى فِي سُوْرَة الْأَعْرَاف : " و كُلُوْا وَاشْرَبُوْا و لَا تُسْرِفُوَا " 3- اجْعَلِي طَبَخُك فِيْه غِذَاء صَحِيَّا مُتَكَامِلَا ، فَهَذَا يُسَاعِد عَلَى الطَّاعَات 4- لَا بَأْس بِأَن تَذُوْقِي الْطَّعَام لِلْحَاجَة , وَلَكِن لَا تَبْتِلِعي شَيْئا مِنْه, لَا يُفْسِد بِذَلِك صَوْمِك . 5- اسْتَحْضِرِي النِّيَّة فِي طَبَخُك " مَن فَطَّر صَائِما كَان لَه مِثْل أَجْر الْصَّائِم مِن غَيْر أَن يَنْقُص مِن أَجْرِه شَيْئا"(الْتِّرْمِذِي وَغَيْرُه) 6- أَكْثِرِي الْذِّكْر و الْتَّسْبِيح و الِاسْتِغْفَار أَثْنَاء طَبَخُك و لْيَكُن لِسَانَك رَطْبَا مِن ذِكْر الْلَّه عَز وَجَل 7- اسْتَمِعِي لِلْقُرْآن و الْمُحَاضَرَات عَبْر جَهَاز الْتَّسْجِيْل. 8- أَقُللّي مِن الْمَصَارِيْف الْمَالِيَّة و كُوْنِي كِيْسَة فِي الْتَّصَرُّف بِالْأَمْوَال 9- الْتَزِمِي الْتَّجْدِيْد فِى أَصْنَاف الْمَأْكُوْلَات و الْمَشْرُوْبَات وَابْتَعِدِي عَن الْرُوَّتِيِن 10- احْرِصِي عَلَى قِرَاءَة الْقُرْآَن الْكَرِيْم كُل يَوْم خَاصَّة فِي الْلَّيْل فَرَمَضَان شَهْر الْقُرْآَن 11- تَفَقَّدِي الْجِيرَان فِي الْأُكُل قَال صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : "لَيْس الْمُؤْمِن الَّذِي يَشْبَع و جَارُه جَائِع إِلَى جَنْبِه " رَوَاه الْبُخَارِي فِي الْأَدَب 12- أَطْعَمّي الْمَسَاكِيْن وَ الْيَتَامَى وَ عَابِرِي الْسَّبِيل 13- اعْزِمِي الْأَهْل و الْصَّالِحِيْن 14- صَلَّي الْرَّحِم ، و جَمِيْل أَن تَأْخُذِي شَيْئا طّبَخْتِيْه مَعَك عِنْد زِيَارَتِك ، أَو تُسَّاعَدِيْهُم فِي الْطَبَخ 15- ادْعِي إِلَى الْلَّه تَقَرَّبِي إِلَى الْلَّه عَز وَجَل فِي هَذَا الْشَّهْر الْعَظِيْم بِدَعْوَة أَقَارِبَك و جِيْرَانَك و أَحْبَابِك عَبْر الْكِتَاب و الْشْرِيْط و الْنَّصِيْحَة و الْتَوْجِيْه . . قَال صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : " مَن دَل عَلَى خَيْر فَلَه مِثْل أَجْر فَاعِلِه " رَوَاه مُسْلِم . 16- احْذِرِي مَجَالِس الْلَّغْو و احْفَظِي لِسَانَك مِن الْغِيْبَة و الْنَّمِيْمَة و فَاحِش الْقَوْل و الْزَّمِّي نَفْسَك الْكَلَام الْطَّيِّب الْجَمِيل و لْيَكُن رُطَبَا بِذِكْر الْلَّه . 17- أَكْثَرِي مِن الْصَّدَقَة قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : " سَبْعَة يُظِلُّهُم الْلَّه فِي ظِلِّه يَوْم لَا ظِل إِلَّا ظِلُّه ". و ذِكْر مِنْهُم "رَجُلا تَصَدَّق بِصَدَقَة فَأَخْفَاهَا حَتَّى لَا تَعْلَم شِمَالُه مَا تُنْفِق يَمِيْنُه ". مُتَّفَق عَلَيْه ، و قَال رَسُوْل الْلَّه صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : "يَا مَعْشَر الْنِّسَاء تَصَدَّقْن ، وَ أَكْثِرْن الِاسْتِغْفَار فَإِنِّي رَأَيْتُكُن أَكْثَر أَهْل الْنَّار " رَوَاه مُسْلِم 18- نَافِسي فِي الْخَيْر و حَاوَلِي أَن لَا يَسْبِقُك فِي ذَلِك أَحَد ، قَال تَعَالَى : " و فِي ذَلِك فَلْيَتَنَافَس الْمُتَنَافِسُون " فِي الْخَيْر و الْصَّالِحَات فَالْجَنَّة دَرَجَات . 19- كُوْنِي جَوَادَة بِالْخَيْر فِي الْصَّحِيْحَيْن عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الْلَّه عَنْهُمَا قَال : " كَان الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم أَجْوَد الْنَّاس , وَك ان أَجْوَد مَا يَكُوْن فِي رَمَضَان حِيْن يَلْقَاه جِبْرِيْل , و كَان جِبْرِيْل يَلْقَاه كُل لَيْلَة فِي رَمَضَان فَيُدَارِسُه الْقُرْآَن , فَلَرَسُوْل الْلَّه حِيْن يَلْقَاه جِبْرِيْل أَجْوَد بِالْخَيْر مِن الْرِّيح الْمُرْسَلَة 20- عَجِّلْي بِالْإِفْطَار بَعْد غُرُوْب الْشَّمْس مُبَاشَرَة لِحَدِيْث سَهْل بْن سَعْد – رَضِي الْلَّه عَنْه – عَن الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم قَال : "لَا يَزَال الْنَّاس بِخَيْر مَا عَجَّلُوْا الْفِطْر و أَخَّرُوا الْسُّحُوْر" رَوَاه الْشَّيْخَان 21- و عِنْد الْإِفْطَار لَاتَنْسَي الْدُّعَاء قَال عَلَيْه الْصَّلاة و الْسَّلام : " ثَلَاث دَعَوَات مُسْتَجَابَات ، دَعْوَة الْصَّائِم و دَعْوَة الْمَظْلُوْم و دَعْوَة ا لِمُسَافِر " 22- لَا تُكْثِرِي مِن الْأَكْل لِأَنَّه يُثْقِل الْبَدَن و يَدْعُو إِلَى التَّكَاسُل عَن الْعِبَادَة و صَلَاة التَّرَاوِيْح و قِيَام الْلَّيْل . 23- قَوْمِي الْلَّيْل فَرَمَضَان شَهْر الْقِيَام : قَال الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم : " مَن قَام رَمَضَان إِيْمَانا و احْتِسَابَا غُفِر لَه مَا تَقَدَّم مِن ذَنْبِه " مُتَّفَق عَلَيْه 24- قُلِلِي مِن الْنَّوْم فَرَمَضَان شَهْر و يَمْضِي و الْمُكْثِر مِن الْنَّوْم مُضَيِّع لِوَقْتِه ... و تَذَكَّرِي أَن الْمُنَادِي يُنَادِي : " يَا بَاغِي الْخَيْر أَقْبِل و يَا بَاغِي الْشَّر اقْصُر " أَسْأَل الْلَّه الْعَظِيْم رَب الْعَرْش الْكَرِيْم أَن يَتَقَبَّل مِنّا الصِّيَام و الْقِيَام و صَالِح الْأَعْمَال , و أَن يَجْعَلَنَا مِن عُتَقَائِه مِن الْنَّار , وَأَن لَا يَجْعَل هَذَا الْعَام آَخَر عَهِدْنَا بِرَمَضَان الْلَّهُم آَمِيْن وَ آَخِر دَعْوَانَا أَن الْحَمْد لِلَّه رَب الْعَالَمِيْن وَّ سُبْحَانَك الْلَّهُم و بِحَمْدِك لَا إِلَه إِلَّا أَنْت أَسْتَغْفِرُك وَأَتُوْب إِلَيْك . م/ن المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج |
||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||
الموضوع الحالى: لَكِ مِنِّي ][ هَدِيَّة ][ بَرْنَامِجَاً رَائِعَاً.... -||- القسم الخاص بالموضوع: الخيمة الرمضانية -||- المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج -||- شبكة صدى الحجاج |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
عدد الزوار والضيوف المتواجدبن الان على الشبكة من الدول العربيه والاسلاميه والعالميه
انت الزائر رقم
كل ما يكتب في المنتديات لا يعبر بالضرورة عن رأي إدارة شبكة ومنتديات صدى الحجاج
شبكة ومنتديات صدى الحجاج لا تنتمي لاي حزب او جماعه او جهة او معتقد او فئه او
مؤسسة وانما تثمل المصداقيه والكلمه الحرة
...