لا تعودوا أنفسكم على الصمت ،

لا تعودوا أنفسكم على الصمت ،

لا تعودوا أنفسكم على الصمت ،

إذآ كآن يبعدنآ عن النآر شق تمره فقط
ويطفيء غضبه صدقه
فلمآذا نعتقد أن الجنة بعيده إلى هذآ الحد
[ تصدقوآ فـ ليس للكفن جيوب ]


لا تعودوا أنفسكم على الصمت ،
في لحظات الصمت أذكروا الله .. استغفروه .. سبحوه .. !
عودوا السنتكم على الذكر اذا اعتادت لن تصمت ابدا ً



دخل أبو بكر رضي الله عنه مزرعة أحد الأنصار فوجد فيها طيراً يطير، فخرَّ على ركبتيه يبكي، فقيل له: لماذا رحمك الله؟ قال: [نظرت إلى الطير يطير على الشجر، ويأكل الثمر، ثم يموت ولا حساب ولا عقاب، يا ليتني أكون طائراً] هذا هو أبو بكر الذي بشر بالجنة.


تأمل قولهُ تعالى : " أيُّهُم أحسَنُ عمَلًا " ، فهو سبحانه لم يقُل : ( أكثرُ عملًا ) ؛ لأن العبرة بالأحسن لا بالأكثر !

* ابنُ عثيمين - رحمه الله - ? /



آن عصينآه ( ستر )
. .وآن تبنآ ( غفر )
سبحآنههِ مَ آعظمه ♥
( استغفرالله و اتوب إليه ) ’

م/ن

المصدر: شبكة ومنتديات صدى الحجاج

رائع الكلمات والتعبير
سلم قلمك المميز

تسلمي أختي الغالية شذوذة رائعة دائما في مرورك و حضورك المميز