مولاي
يدخلالجنة الذكور , اللجنة كلها خلقت لهم لذكورتهم
, هنا ألف غلام للخدمة ..واثنان وسبعون زوجة للذة المباحة..
كل الأشجار تجود بثمارها .. انهار تجري ماء... وخمر...عسل مصفى ..
لإشباع الغريزة الذكورية المطلقة ...انتهينا من كل قلق في الدنيا ..
هنا لا تبول ولا تغوط.. لا تفل ولا تمخط .. ولا قضاء حوائج ..
هنا الذكر السيد لا يعمل ولا يشقى .. لا يصوم ولا يصلي لا يحج ولا يزكي ...لا شيء أبدا
غير... الأكل ..وسكرة الخلد..... وشراب للذة. وحور عين ..وغلمان مخلدون .
والمتعة والنكاح .. اللذة والجنس ...
هذا هو ادم الذكري يدخل أبواب اللجنة ..ومنها إلى غرف من ياقوت وسريرا من ذهب مكلل بالسندس ..
وأكواب فضة في كل مكان .
.لم يهتم بكل هذا ..اتجه مباشرة إليها ..
تلك الأنثى الراقدة بدلال على السرير . ..يضع يده بين كتفيها ..ويتأمل صدرها وجلدها ..
ولحمها ..يتأمل ساقها . يداعب عنقها ..وخصلات الشعر الرقيقة ..
ويقع عليها وقع طائر كاسر على فريسة . يتوسط ما بين ساقيها.. يحلق ..بلذة من طعم جديد ...
نوعا آخر من البهجة ...إحساس لذيذ .....ويبدأ في دوامة اللذة ..ونهر المتعة الذي لا ينتهي ....
لا يملها ولا تمله ...كلما أتاها مرة وجدها عذراء نقية ..
لا يكل ذكره ولا يتعب قضيبه .. ولا يشتكي فرجها ..و يشتاق لمرة ومرة ....
ويلتهب من جديد في كل مرة . فض بكارة دائم ..وانتصاب قضيب لا يتوقف ..
وتبقى عذراء ... بلا مني ولا منية ..
لذة متجددة .. نساء كثيرات ..
كل لها طعم آخر ..مئة عذراء في كل يوم ....
كل هذا جميل ..كل هذا رائعا حقا ..
ولكن ......؟