رد: مذكرات طفلة فلسطينيه عبدالله الصغير
نخلةٌ أم مدينةٌ تحمل الحبَّ
وبستانٌ يزرعُ الأقلاما
جئتنا بالزهورِ و النورُ برقٌ
ومددتَ اليدين كأساً مداما
وملأتَ الدواةَ حبراً وصغتَ
الشعرَ لحناً. كما أردنا تماما
ودخلتَ القلوبَ فتحاً مبيناً
فسُقِينا مودةً أعواما
وكشفتَ السماءَ عنَّا غطاءً
فانطلقنا على يديك حماما
|