فوح مزارع الدّراق
دينُ العاشقين إذا فاح
وغنّى لهم صادح غرد إن سكنهُم الوجدُ
والخرافة تأتي من حد بوحهم
ساعة مساء
يلوذون للقمر وأسرارهم المدفونة
بين الآهة والزفرة الموجوعة
أن عاتبهم القمر
عطر السماء تنزل هنا ببهاء الحضور
لك سيد الصدى وعميد بيته
أبا معمر الغالي