أنت أعظم
من أن أشييد بك أناا
و ماا جئت هناا إلاا
لأسجل بسييط حضووري
فجسد حرفي يتحرق شووقا
لمعاانقة سطووورك
كي تسري فييه نشوة الشرف
لاا أملك سوى شكرك
على فييضك الذي نترقبه
فبالنسبة لي شخصيا
أنتظر نزفك باشتياااق
لأن لك قلم أكبر من أن
يُتجااهل بريقه
يعمييناا و بسييط نبضناا
هكذا تُشرق الكلمات ..

وتنطقها رندا
بهجة النور ...
والحضور في آن ...
لغة تستمطر " معنى " موسيقياً آخر
كل ما فيها من أول " عزف " إلى آخر "نزف "
مُتعة ...
لغةٌ تفيض بـ ماء وعشب ..
تغرّد في أفيائها " ورود " ...
قلت- والزهو يُتخم بي بحضورك-: ما أجمل
ايقاضك هجعة الكلمات..
تنفخ روح التوقد في الأنفس الهامدة.
ما أجملها "روح التوقّد " ..
ما أجملها !
عهدتك وحروفك بهذه " الرقة " المشرقة ..
وابل من لغة ...
ما أبلغه ..!