مهما كان الألم مريراً ومهما كان القادم مجهولا . .
ساأفتح عيناي للأحلام و الطموح . . فغداً يوم جديد . .
و غداً أنا شخص جديد
لا لن أحاول أن أجلس و أن أضحك الآخرين بسخرية من هذا الشخص أو ذاك . .
فقد أ حفر في قلبه جرحا . . لن أ شعر به . .
و صديقي سعيش به حتى آخر يوم من عمره . .
فهل على الدنيا أقبح من إن أنام . . و أن ينامون وصديقي . . يئن من جرحي له ؟! !
و يتوجع من كلماتي عليه ؟ !
مشكورة انيسة موضوع رائع