أخاف منك لابل أخاف عليك
وطرح النوار يزكم أنفي
واشتهي أن أسافر مثل الحمامة
فوق مساحة البوح لديك
لماذا تسكنين داخلي
ومن أخبرك أن داخلي يتسع فيه المقام ؟
حدثيني عنك
أخبريني
كيف لامست الجرح فيا ؟
وكيف سمعت أنة الألم لدي
قولي أو لاتقولي
فأنا وشم تجذر الحزن فيا
وأنت أنثاي التي اقترفتها
وتعاطيت الحياة معها
والياسمين المجبول بالحنى يريحني
شهوة على يديها ... انثاي الغامضة
جئت أفك أزرار الحياة
أمد يدي قبل يديك