السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا اليوم حاب احكي عن موضوع
(((الصداقة الالكترونيه)))
وواقعها عصريا
الحقيقة أقول
إن علينا ألا ننظر للصداقة الالكترنيه من منظورضيق..
بل نتناول الأمر بصوره عادله بادراك سلبياته دون إغفال ايجابياته فهذه الصداقات أصبحت واقعا يحتمه علينا عصر التطور التكنلوجي.
منها ما ترجم إلى صداقه واقعيه مثبته و قويه ... وإنني ادعي بأنني صاحب تجربة سيما وأنني ألان على صلة وصداقة مع أشخاص كانوا بالنسبة لي مجرد رموز حتى التقيتهم ...
اعتز افتخر بصداقتهم .
(( ابو المجد .... ابو عبد الرحمن ... احمد الزغايبه ... ابو المعتز ... ابو سلطان ))
مع احترامي للاستاذ هشام القواسمة ( اللقاء قريب )
أن ألصداقه الواقعية الملموسة لا يمكن الجزم بأنها ذات صور مشرفه دائما في حين انه لا يمكن أن نجزم أيضا بان صداقه الانترنت ذات صوره معتمه...
ومن هذه الصداقات منها ما كان وبالا على صاحبه في الدنيا قبل الاخره لسوء الاختيار؟؟؟؟
(ألزبده)
الصداقة قائمه على الثقة التامة ولا تأتي إلا با التعارف الحقيقي المباشر خارج ألشبكه يعني الضابط الحقيقي في العلاقة حسن الاختيار....
ويجب أن نحرص على عدم إبداء معلومة شخصيه....بحكم أن التعامل الالكتروني يكون مع مجاهيل وأشباح لا تدري حقيقتهم وجنسهم ذكر اوأنثى
اخواتي البنات
حتى وان ثبت لك وتحققتي بأن صديقتي الاكترونيه فتاة مثلك فعليك الحذر لان الثقة غالبا لا توهب إلا لمن يستحقها بالفعل.
ومن القصص ... قصة واحده قد وثقت بفتاةواختارتها ووهبتها الثقة لكن أساءت لها هذه الصديقة المزيفة بإيصال هذه المعلومةلأخيها الذي كان يصطاد العفيفات ولكن قدره الله أدركتها قبل الهلاك.....
وهناك من تسرب أرقام الصديقات ... فتتعرض الفتاة للتهديد والضغط وقد يتدرج الأمرالخروج لتفادي الفضيحة حتى يضيع الشرف ولا حول ولا قوه إلا با الله
سؤالي هل تؤمن بالصداقة من خلال لانترنت
هل من الممكن ان يكون هناك إخلاص ووفاء للأصدقاء في هذه الشبكة؟
هل تثق الثقة العمياء بهم ؟
السؤال الذي اعتبره أهم سؤال هل ألصداقه الاكترونية تعوضك عن أصدقاء الواقع الملموس
في موقف طريف
في بنت بتقولتعرفت على فتاة ... لم تحدد لي عمرها ...ولكن كانت مثقفه بشكل كبير أعجبت بأسلوبهاوبشخصيتها فصادقتها واستفدت منها كثير الى ان جاء اليوم الذي نتبادل به أرقام هواتفنا فاكتشفت أن صديقتي كانت طيلة هذه ألمدة هي أمي



أرجو التفاعل ما ريكم
ارجو ان يعجبكم الموضوع