من العلاقات الانسانية السامية
التي نثر الكتاب والشعراء كلماتهم تغزلا ورثاء فيها ,,وهناك من الناس من افتقدها واعتبرها من المستحيلات في زمان حير الانسان كثيرا
الصداقة
او هي
الأخوة
رسولنا صلى الله علية وسلم عندما قدم الى المدينة المنورة مهاجرا اليها كان من اوائل ما قام به
هو الاخاء بين المهاجرين والانصار ليعطينا ويعلمنا درسا لاهمية الاخاء ومدى اهمية ذلك في حياة الانسان ,,وخصوصا عند الازمات وتقلبات الزمان ,,فالمهاجرين من صحابة رسول الله صلى الله علية وسلم فقدوا في ذلك الوقت وطن لهم ,,واهل ,,واموال وخرجوا من مرحة معاناة وصلت لتعذيب من مشركي قريش ,,كان لابدلهم من العون بعد الله ,,فجاء الاخاء ليرسم عقدا يزين به صدرا اجتماعيا اعطاه روعة وجمالا ,,ويزيدة ترابطا مما يظهره قويا متماسكا
في وقتنا الحاضر ومما اسمع افتقد الكثير لصديق ,,وهو امر يؤسف له حقيقة ,,بل انك تجد من يشتكي لقلة الاصدقاء ليس قلة فقط بل انعدام حتى اتخذ البعض بديل لذلك ,,فكان القلم صديق والكتاب صديق والان النت صديق ….الخ
ربما يحتاج الانسان الى تعلم وتفهم مهارات اكتساب الاصدقاء ,,من مفهوم اسلامي وتجارب حياتية نستطيع ان نستخلص تلك المهارات
لنا بتاكيد تجارب في هالامر
وكيف يعيش هذه الصورة الاجتماعية الرائعة بأمان ويحافظ عليها
من خلال تجربتي هناك ضعاف النفوس الذين يستغلوا الطيبه الانسانيه او الفطره الرائعه
حتى اوجدت لدي صدمه قويه جدا بان الصداقه هراء في زمن الرخص في كل شيء
؟؟؟؟؟
كيف لشخص ما اكتساب صديق او اصدقاء حقيقيون بدون اقنعه وكلام زائف
؟؟؟؟؟؟