رد: قصيدة/اغنية لها ذكرى
الفاضلة ريما
أرغمتني إلى العودة رغم تزاحم الذكريات في مساحة القلب الذي يضج بالأحاسيس
أجبرتني على العودة إلى دفء الكلمات وبساطتها .. إلى روعة اللحن وعطر الكلمات
فيروز .. ذلك الناي الحزين .. صوت يخرج من حنايا الضلوع .. يسافر عبر آلاف القلوب الموجوعة والعيون الدامعة
فيروز .. لحن الألحان وقصيدة القصائد .. بحر من الحس ونهرٌ من وفاء
( على سطح البلدية ) ... آه .. كم أيقظتي فيَّ الجراح .. لا زال سطح البلدية يحاكي سطح بيتها الصغير مع اختلاف المعنى
على أية حال .. لابد أن نغفو ولو لمرة واحدة على سطح البلدية ... حيث سأنسى مرغماً ملايين الخلايا العصبية والعقلية إذ لا مكان لها وسط محيط الذكريات ..
تحياتي أختي الغالية
|