رد: ابو معمر الحجاج على كرسي الاعتراف
ألم أقل لك لن أدعك تمضي دون بوح
سيدي
ليس للسياب دون تلآخرين
يغنيَ المطرْ
وليس لي وحدي يغني
(مطر مطر مطر)
فهل أتى المطرْ
والأمةُ.العرجاءُ نحو الموتِ
تمضي في زمرْ
تعال نتجه ابعد من هذا ، نحو الوطتن الممتد من الجرح إلى الجرح
تتحدث عن زوال اسرائيل قلوا في 67( سنرمي اسرائيل في البحر) وخسرنا أرضا أخرى
وقالوا أن (النصر آت ) ولم تأتي غير الهزيمة وقالوا (طاب الموت ياعرب) وما زال الموت مكتوب على هذه الأمة
حتى غدا الدم العربي أرخص دم على الأرض
سيدي الحال كما ترى
فهل من سبيل لتغييره؟
|