دخلو قاعة قمتهم يتمخترون ..
هذا ابو معمر يحمل اوراقا في كفة اليمنى ويهدد ويتوعد يرغي ويزبد بانه سيقيم القيامة تحت اقدام الغزاء ... كانت حراساته الانثوية ينظرا شزرا الى جموع الصحفيين امسك بميكرفون المذيح وائل الدحدوح مهددا بالويل والثبور ..
على حين غرة يدخل القاعة ابو سلطان جارا سربا من الصحافيين يلاحقونة باسئلة طال انتطارها ....
ابو تامر ابى ان يكون مغردا خارج السرب كان عليه ان يحلل ويقرر ...
يجب ظبط الامور الى نهايتها السعيدة ..

جليديتور هو الاخر ككان الثوري الذي يريد فتح كافة الحدود ولكن للنقاش ... اطرق ساعة ثم انتفض ودوت القاعة بعطسة ليس لها مثيل ...
يدخل احمد يريد جمع تواقيع المؤتمرين قبل بداية اللقاء..
سمراء تدخل تخطو بثبات ها ها انها ريما صاحت صرخت ... نادت لبى الجميع النداء ......
ميس كانت حزينه هناك لقد نسيت جزمتها في موقف الباص ...
اصلع دخل انه امين المجلس هذا هو كامل السوالقة الاخطر دائما .. يعلن بدء المؤتمر ...
التم الشيوخ على المنسف كل يهبش وكلا ينهال ضربا ...
ابو قنوة في طرف القاعة يغط في نوما عميق ....