رد: في غرفتي
وفجأة..
أخذتني خطواتي..
بلا شعور..
إلى ركن مظلم آخر من الغرفة..
جلست..
وبدأت القصة معه..
واستسلمت نفسي..
لكني ضحكت..
وأيقنت أن لا مكان لي إلا هنا..
وعدت كما كنت..
لا شيء اقوله سوى ,, سلمت غرفتك وبقيت, لكي تبدعي لنا مثلما ابدعتي سالفا
دمتي بود
|