رد: اشياء بريئة.
ذات مرة في ثورة لك شردت عنوة في عينيك لمحت فيهن حزنًا في سرداب عميق رأيت فيك طفلة صغيرة لاتزال خائفه ،وامرأة بالغه نضجت رغماً عنها سافرت في عينيك.
ومنذُ تلك اللحظة ما عدت من سفري.
لم تكوني شخصا عابراً كانت طريقتك في الحضور.
كنت اظن الريح جابتك تسلمي علي .
في الحديث وحتى في العبور ساحرة.لم ادرك انك تمارسين طقوس السحر والكهانة ..لم اكن سيء الظن حينها . ولم افترض سوء النية منك وقتها . كنت بريء معك . وكنت انت معي غير بريئة .
|