كل فكرة بحاجة إلى صياغة
الآلية متوقفة على الروح .. وما ترتضيه !
متى ما كانت النفس بروحها " كبيره "
تُتعِب الجسد .. إلا أنها تظل ، كبيرة !
بهذا يصبح التعب الموجِع .. منها وفيها / مقبولا ،
ومتى ما وجدت من يراقب ، ثم يتأمل ويفهم
ليخرج من طلاسمها : يقدر ما مر فيه .. مبديا اعجابه ايضا
كما فعلتَ أخي أبا معمر
هذا يجعل من حِمل هذه النفس، حِملا مضاعفا
كي تستمر ، ولا تتراجع ، ولا تثبت إلا .. بصعودها _ إن شاء الله _ !
شكرا جزيلا لك .. هذا منك مُقدّر ويجعلني ممتنة
صباح الاحترام والتقدير
تحياتي
~.~.