رد: الصدى ...قصة حب ليس الا ....
لـ رُبما أكثر ما أرجوهُ الآن ..
أن تَمدَ لِيَ كَفيك ..
لـ آرتمي فِي آحضانكَ وَ آجهشُ بكاءًا
وَ أصرخَ بضعَ صرخاتٍ مَكتومة
يَخيلُ لِي إنها تَجثو عَلى صَدري فـ تُهَشّمه ..
لستُ آدري !
غَير إنهُ يبدو لِي إنني متعبة بِحقْ
وَ أحتاجُ روحًا تَضمني ، أو تَصفعني
المهم أن تبعثَ فيّ رغبةً بـ ذرفِ آدمعي ..
علّ الراحةَ تَسري فِي قَلبي من جديد ! و أغدو بخير !
|