قال آلخشب لِلمسمار : لقد گسرتني وُ ألمتنيّ
-فرد المسمار قائلاً : لِوُ گنت رأيت آلدّق فوُق رآسي لگنت عذرتني
فَل يعذر النآس بعضهم البعض فَگل شخص لآيعرف ظروُف الآخر
إذآ إستمريت بـ هذه الحسآسية الزآئدة . .
والحزن على كل تصرف فـإنك ستحوّل حيآتك إلى جحيم !
تذگرأن النآس تختلف في تفكيرهآ وطبآعهآ
فما ترآه أنت جآرحاً قد يرآه غيرك أمراً تآفهاً
هنآك موآقف مؤلمة قد تتعرض لهآ ولكن إلى متى تجتر الموقف وتقف عليه
أصآبك الألم عشه في لحظته
ثم تجآوزه كآفح من أجل تجاهله
أشغل نفسك تنآسآه حتى يغيب عن ذآكرتك
حاسبوني عندمااخطئ لا تذهبوا لغيري فتشكوه مني
مهما إختفت من حياتك أمور ظننت أنها سبب سعادتك تأكد أن الله صرفها عنك قبل أن تكون سبباً في تعاستك
فصافح وسامح ودع الخلق للخالق .. {فأنت} .. و {هم} .. و {ونحن} .. راحلون
إفعل الخير مهما استصغرته فجزاء رب العالمين خير جزاء
مما استوقفني