من هنا فلنؤرخ أيامنا أنا و أنتِ
من هذه اللحظة, وهذا المكان
فقد ولدت اليوم فقط
معشوقتي
ما عدت أخشى المحاذير
ولا أخشى الخوف
أطلقت العنان لقلبي
و لساني يردد حبك جهراً
وليكن ما يكن
ولتعلمي, حبيبتي:
أن حبك
.
.
.
.
.
.
.
.
هو اليقين وسط حيرتي
.
.
.
.
يا حبي المفقود